أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - مشاهد من مؤتمر الانقاذ الوطني في استانبول ( 1- 2 )















المزيد.....

مشاهد من مؤتمر الانقاذ الوطني في استانبول ( 1- 2 )


محمد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3439 - 2011 / 7 / 27 - 16:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مشهد لابد منه وليكن بمثابة ديباجة او بدلا من المقدمة
نتصفح ونقرأ ونسمع ونرى بين الفينة والاخرى تفسيرات وتحاليل وكتابات تبدي عن عدم الرضى والاقتناع حول مشاركة الكرد لمؤتمرات المعارضة السورية تعقد في تركيا , ومن باب الصراحة والوضوح ومن جهتي حصرا اقولها بالفم الملآن ولما لا ؟.
وبعيدا عن الاجندة ونظرية المؤامرة والمكيدة والدسيسة فان تركيا هي الدولة الوحيدة التي يمكن لكل المعارضين السوريين الالتقاء فوق اراضيها لاسباب موضوعية وذاتية , ومن جهة ثانية فان تركيا تقدم التسهيلات الامنية التي تسدي وتقدم للملتقين الاجواء الملائمة كونها الدولة الثانية بعد فرنسا او الاولى التي اعلنت موقفها بوضوح مناوئة للنظام السوري منذ انطلاقة الثورة السورية .
وبعيدا عن الفانتازيا القوموية , الم تكن سوريا بحكمها الفاشي مرتعا للمعارضة الكردية التركية والكردية العراقية وفي نفس الوقت كانت تركيا مرتعا للمعارضة الكردية العراقية مع انه واكاد اجزم بانه والى هذه اللحظة لم يحدث ان استطاعت أي قوة كوردية اقامة علاقات او فتح قنوات مع الدولة التركية واجهزتها ( العلاقات السورية مع المعارضات الكردية التركية والكردية العراقية أغلبها كانت تتم عن طريق الاجهزة الامن ) , لربما اقام بعض الشخوص في الخفاء فتح قنوات مع الاجهزة الامنية والى هذه اللحظة لم تخرج الى العلن , وعليه لماذا تلكم العلاقات كانت حلالا زلالا لاشقاءنا , وفي نفس الوقت هي من المحرمات علينا نحن الكورد السوريين , وقد سددنا ولعشرات السنين ضريبة وفاتورة الشعار الذي تمسكنا به – عدم التعامل مع الانظمة الغاصبة لكردستان – ومازال الكثيرون يعاتب ويعذل ويلوم على ما نقدم عليه في التوجه الى تركيا وبصفة مدعويين من آخرين لحضور المؤتمرات ( المضحك المبكي بانه احد تلك الاقلام تقدم باللجوء السياسي في تركيا قبل مايقارب من عام واتجه فيما بعد الى اوربا , ويستكثر علينا حضور تلك المؤتمرات , ويعلم كل من تقدم باللجوء في اية دولة كيف ان المحققين يحصرون طالب اللجوء عصرا في الحصول على المعلومات ) .
وفي نفس الوقت يعلم كل من له المام بالشان الكردي السوري بان تلك العلاقات الانفة الذكر من قبل البعض من الاشقاء كانت على حساب المتاجرة بقضيتنا ومعانات شعبنا وعذابات مناضلينا وبالتالي اطفاء وخفت وهج بريق نضالنا و التاثير على اتجاه بوصلة مسيرتنا وان كان ذلك باشكال وانواع متفاوتة .
تركيا بدورها لا / لم تنسج علاقات مع اطراف كردية سورية لاسباب ولربما بحكم انها غير مهتمة او ان مصالحها لاتستدعى ذلك او بحكم ان الكرد السوريين ليسوا طرفا في أي معادلة يمكن الرهان عليها .
اما بالنسبة لمشاركة الكورد في أي مؤتمر يتم الدعوة اليه من اطراف مناهضة للنظام الدكتاتوري , فانه من الخطأ الولوج في جدل ونقاش تلكم المشاركات او عدم المشاركة تحت حجج وادعاءات وذرائع واهية .
السؤال المطروح هنا , وهل هناك مؤتمر سوري معارض نظمه الكورد وتم دعوة الآخرين اليه ؟ او هل سيتم قبول الدعوة من قبل الاخرين للحضور , وهل سيتم دعوة كل من له المام بالشان الكوردي وبعيدا عن التحزب والاقصاء والتهميش وتضخم الانا لدى البعض ( اما أنا او لا احد غيري ) , بصريح العبارة العلم هنا عند اولاءك اصحاب المقام والمعالي الذين يضربون الاخماس بالاسداس ومن الممولين الكورد والذي يكاد لايوجد شخص واحد او مجموعة تقوم بذلك وخاصة في هذه الاوقات العصيبة وظروف الثورة السورية التي انتظرناها لاكثر من اربعين عاما .
المشهد الاول
وعلى ما تقدم فان ما جرى في مؤتمر الانقاذ في استانبول فهو عبرة وعظة واعتبار لكل من يحاول اقصاء الكرد من اية معادلة او ترتيب , والكرد هم الرقم الصعب ان كان بالنسبة للنظام او بالنسبة للمعارضة التي تجتهد للالتفاف على الكرد وممثليه ( عفوا ليس ممثليه الوحيدين كما اشار اليه احدهم في " مانفيستو " خاص به - سناتي على ذكره لاحقا ) وهو درس وتدريس لكل من تسول له نفسه بوضع الكرد في خانة الهامش والتهميش , وبانتهاء اعمال المؤتمر والذي استمر ليوم واحد فقط , والصخب والجلب واللغط الذي رافق ذلك وما بعده وما جرى في الصالة واروقة ودهاليز وبهو مكان انعقاد المؤتمر , ومن قبل اشخاص ومجاميع هم في الحقيقة اسرى لعقلية متكلسة واجساد متحنطة وذهنية منخورة مازالت ترفض الاعتراف بالآخر وعن طريق الالغاء والاقصاء والتهميش.
المشهد الثاني وليكن بمثابة مقدمة تاريخية .
ليست هي المرة الاولى التي اشارك فيها مؤتمرا للمعارضة السورية ويتم الاختلاف وعدم التوافق ولربما هذه هي المرة الثانية التي اصطدم فيها بعقليات اقصائية لاتستطيع استساغة كلمة الكورد , ففي عام 2002 حضرت مؤتمر الميثاق الوطني الذي عقد بلندن ممثلا عن الحزب – حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سورية – فالقضية الكردية ومناقشتها آنذاك كانت موضع الاختلاف واكاد اجزم بانها كانت من قبل الجميع , اما الخلاف فانه كانت كلمة الكورد ثقيلة على مسمع المؤتمرين ورفضوا حتى ورود كلمة الكورد في سياق البيان لختامي , حتى ان تلك الكلمة التي وردت في السياق فانها كانت مبتورة " منح الجنسية السورية للاكراد والعرب... " , نعم بهذه الصفاقة وردت حقوق الكورد ولن ابالغ بان اكثر المتشددين والمعارضين للقضية الكردية آنذاك كان المدافع الحقوقي عن حق الانسان هيثم المناع وبوجود يساريين في قمة اليسارية الاستاذ صبحي حديدي واخوة من منظمة العمل الشيوعي , لم انسحب من المؤتمر آنذاك وانما رفضت التوقيع على البيان الختامي كون المؤتمر كان قد شارف على الانتهاء , بالرغم من انه ارسل الرفيق صلاح بدر الدين رئيس الحزب آنذاك رسالة الى المؤتمر قرأتها امام وسائل الاعلام ضمن ثلاث كلمات القيت في المؤتمر الصحفي اثناء افتتاح المؤتمر !!
- 3 -
- بعيد افتتاح المؤتمر والاستماع الى كلمات مسجلة ارسلت من الداخل تم القاء الكلمات من قبل هيثم المالح , برهان غليون , علي صدر الدين بيانوني , وائل الحافظ , واخرين , ولم يرد ذكر اسم الكرد او المدن الكردية او شهداء الكرد مطلقا في كلماتهم ....
- بانتهاء الجلسة الاولى , اجتمعنا نحن الكورد المتواجدون في المؤتمر وتم طرح وتداول الاشكالية التي حدثت والتفاصيل التي مررت والاجندة التي وضعت وخيوط اللعبة التي تحاك وحيكت , كل هذا ومع الاسف لم يجتمع المكون الكردي مسبقا للتنسيق بين بعضهم البعض سوى لقاءات فردية وربما لهذا عذره اذ تم تخصيص يوما واحدا لعقد المؤتمر لكي يتم التضييق وعدم امكانية ايجاد تكتلات جانبية , والعذر الفاقع هو عدم وجود مرجعية للكرد / لنا ( اترك ذلك لمشاهد لاحقة اذا سمح المواقع الكردية بنشرها ) .
- تداركنا الامر حول الاسباب التي دعت بانه تم كتابة الجمهورية السورية في البداية على يافطة كبيرة اثناء الدخول الى بهو الفندق المعد لانعقاد المؤتمر وتم ازالتها فيما بعد , وتهميش الكرد في الكلمات التي القيت ( على الاقل مجاملة ولو بالتلميح بانه يوجد في سورية شعبا أخر متضامنا مع شقيقه العربي في مواجهة الاستبداد ).التقيت مع احد الاطراف المنظمين متسائلا حول الاسباب التي كتبت جملة الجمهورية السورية وعن الاسباب التي ازيلت ووضعت الجمهورية العربية السورية , اخذ بيدي وشاهدني بان الكتابة الاصلية ( لاصقة ) - الجمهورية السورية - لديه واراني اياها لتكون لطخة عار دامغة لاصحاب الفكر الاقصائي ذهلت في الحقيقة متسائلا ولماذا اذلتموها بعدما كتبتموها ولم يجيركم احد بالكتابة , وخوفا منه بعدم احداث مشاكل الح علي بان اتغاضى عن الموضوع وفقط للثقة والبينة والنية الحسنة منه بانها كتبت ولكن البعض من الشوفينيين ازالها ؟
- 3 -
- البعض من الكرد حاول ان يفتعلوا من تلك مشكلة رئيسية وبالتالي حصر مجمل الخلاف حول تلك التسمية , بالرغم من بعدها السياسي الفاقع اذ ان المؤتمر كان قد طرح شعار بان النظام فقد شرعيته وبالتالي سيتم تشكيل حكومة في المنفى او حكومة الظل ولهذا فان تسمية الجمهورية العربية السورية كان ايحاء بان النظام مازال يستمد شرعيته من اسمه العروبي , ولكننا تجاوزناها حرصا للتركيز على لب وجوهر الخلاف , والذي لم نستطع استساغته هو بانه تم اقصاءنا وتجاهلنا عن قصد ونية وتعمد من القاء اية كلمة باسم مكون كردي او شخصية كردية اذا ان الكلمات التي القيت كانت من قبل الوجوه المتصدرة للقائمين على عقد المؤتمر باستثناء كلمة الشيخ الدكتور الحريري الذي اشار الى الكرد بانهم احفاد صلاح الدين مشيدا ببسالتهم وتعاضدهم وتضامنههم مع اخوتهم ...., وبدا مؤشرا الى انه سيتم انهاء المؤتمر بوعود خلبية في وضع وجوه كردية في اللجان التي ستتشكل ؟
- تمت الاشارة بانه سيكون للجميع الحق في مداخلات لمدة 3 دقائق ولكن ليست من على المنصة الرئيسية وانما كل من مكان جلوسه ؟؟؟
- اتفقنا على كتابة صيغة معينة وبلهجة حادة وتكليف احد الاخوة بقرائتها على ان الذي يجري هو شبيه بما يفعله البعث ولايختلف عنه بشئ , وباننا نعلن انسحابنا من المؤتمر ولايمكن الاستمرار الا في حالة تلبية مطالب المكون الكردي , وفي الحال وزع مسودة البيان الختامي اثناء القاء الكلمة التي القيت ( الاخ سليمان من مولدافيا ) , وتوضحت الرؤية باشارة الفقرة المتعلقة بالمساواة " احترام الخصوصيات الدينية والعرقية , والقوميات من عرب وكرد واشوريين " , نعم وبكل فجاجة تم كتابة وتمرير بانه سيتم احترام الخصوصيات كما كتب فيما بعد صاحب " المانفستو ", " ... احترام حرية الأديان والمذاهب والمعتقدات وصيانتها دستورياً ؟؟؟
- 4 -
- بخروجنا تجمع الاعلام ولم نصرح بشئ سوى اننا بصدد الانسحاب ان لم يتدارك الاخرين الامر , صرحت من جهتي لقنوات اعلامية حول سؤال عن مشاركة الاحزاب الكردية وبان الاحزاب المشاركة هي فقط من احزاب ميثاق العمل الوطني الكردي المتشكلة حديثا ( حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا , البارتي الدينوقراطي الكردي في سوريا – البارتي , حزب يكيتي الكردستاني , حزب الوفاق الكردستاني ) , من الغرابة ايضا بانه اعلن حزب كردي مقاطعته للمؤتمر وتواجد ممثله في المؤتمر كمراقب ( مسؤول اوربا لحزب آزادي) ؟.
- خرج هيثم المالح من صالة مكان انعقاد المؤتمر وتجادلنا لعدة دقائق وبدوره تكلم بلهجة حادة وسليطة ومهتاجة ومنفعلة ( رد عليه الاخ عبد الباسط حمو بنفس اللهجة محاولا ردعه ) ملخصا بان المؤتمر سيستمر وبانكم احرار بالاضافة الى مزاوداته الوطنية , تدخل البعض من الحكماء مثل الشيخ منير الغضبان والشيخ د .الحريري , ولكن بدا بانهم لايملكون من القرار بشئ , اجبناهم بان الكرة في ملعب الاخرين وكل الذي نطلبه هو ان يتم مشاركتنا بصياغة البلاغ الختامي ومنحنا كلمة لالقائها باسم المكون الكردي , والاعتذار مما تم به من اقصاءنا , وعن الاسباب التي ازيلت اليافطة المكتوبة فيها - الجمهورية السورية - مع رفع سقف المطالب, بعد ذلك تم الاجتماع مع احد منظمي المؤتمر عماد الدين رشيد وآخرين ولكن لم يتم حسم الامور أي لم يستجاب لطلباتنا .
- بعد ذلك صرح كل منا بدوره لوسائل الاعلام بانه تم اقصاء وتجاهل المكون الكردي لاسباب ومرام مبيتة مسبقا وعليه انسحبنا من المؤتمر .
- 5 -
- تكلمت بدوري مع الاستاذ برهان غليون ( وهو مفكر سوري مقيم في باريس ) , بدوره ابدى امتعاضه عما يحدث في المؤتمر وبانه احس بفشل المؤتمر منذ بدايته وانه ليس مشاركا وانما ضيفا على المؤتمر والذي يحدث لايمكن قبوله اطلاقا .
- علما باننا حصلنا على البيان الختامي الذي اتفق عليه في دمشق وطرحناه من جهتنا بانه يمكن ان يكون القاسم المشترك للبيان الختامي المتفق عليه ونحن الكرد متفقين على كل ماورد فيه مع البعض من الاضافات الطفيفة , بالرغم من الفجوات فيه مثلا لم يذكروا مكونات السريان والكلدان والتركمان والارمن ومصطلحات اخرى( في اللحظة ذاتها سمعنا بانه يحدث لغط وتهديد بالانسحاب من المؤتمر اذا لم يضف اسم التركمان , ويبدوا بانه استجيب لمطالبهم) , مع التمسك بمبدأ الاعتذار من الكورد ومن المكون الكردي من قبل المؤتمر .
- من خلال الاحتكاك مع قياديين في جماعة الاخوان المسلمين ابدى البعض منهم عدم الرضى من المؤتمر وكذلك شخصيات عشائرية وان المؤتمر كان معد من قبل اسلامويين سلفيين ووجوه عروبية .
- 6 -
سؤال برسم منظمات الاحزاب الكردية في الخارج والتي اقصت منظمات احزاب كردية في اجتماعها الاخير , اذا كان مؤتمر الانقاذ اقصى الكرد من المشاركة الفعلية في صياغة واتخاذ قرار الشراكة , فبماذا تختلفون انتم عنهم في عدم الدعوة لمنظمات احزاب تكثركم عدة وعددا ونشاطا ونضالا وتاريخا نضاليا .
اما السؤال الاخر والذي هو برسم الاحزاب الكردية في الداخل فاتركه الى الجزء الثاني من هذه المشاهدة وليكن جوابا على ماتفضل به الاخوة المشرفين على موقعي كميا كوردا و ولاتى مه .
للمشاهد بقية....
• مسؤول منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سورية



#محمد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة السورية تطور نفسها
- مظاهرات ومسيرات والمجتمع الدولي في خطاب الرئيس
- المتعة في خطاب الرئيس بشار الاسد بانه قرر ان يرحل بمشيئة الش ...
- دانات الثورة السورية *
- دانات قصيرة جدا
- سكت دهرا وبث سما زعافا ( 2 – 2 )
- سكت دهرا وبث سما زعافا ( 1 – 2 )
- اجراس الثورة السورية تسمع من مدينة درعا الباسلة وضواحيها
- سيناريو الانتفاضة والاطاحة بالنظام السوري
- مشروع وحدة الحركة الكردية أو مشروع خارطة طريق لوحدة الحركة ا ...
- معالجة القضية الكردية بالمخرز – نموذج الكاتب غسان المفلح
- - المعارضة - السورية الى اين ! .
- البيان التأسيسى لإتحاد العاطلين المصريين


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - مشاهد من مؤتمر الانقاذ الوطني في استانبول ( 1- 2 )