أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حذام يوسف طاهر - سائق التاكسي














المزيد.....

سائق التاكسي


حذام يوسف طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 3724 - 2012 / 5 / 11 - 12:58
المحور: كتابات ساخرة
    


من خلف زجاج السيارة
ينظر في وجهي مرات
ويتمتم لحنا بمرارة
يتحرك .. يتمايل ...
ويدير صوت المذياع
يبحث عن لحن يعنيه
ويحاول أن يرمي عبارة
يتلفت دون تركيز
ويقرر أن يرمي ورقة
فأقرر أن أحسم أمري ..
عفوا .. أخطأت العنوان
واحذر من خلط الألوان
كوني سيدة حرة
لا أملك حتما قلبين
لي وجه صافي الألحان
يسعده ذاك الإنسان
ينتظر من قلبي إشارة
لا تعبث لتجد قلبا
من لحنك يغزل أوتاره



#حذام_يوسف_طاهر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن الإعلان بين المهنية والاتجال
- ممكن؟ أم غير ممكن ؟
- سأنثر عليك شذى الرحمة
- لقاء شتائي
- الشاعرة آمنة محمود تؤمن جدا بعاطفتها وكتاب الحب على قاعة فؤا ...
- طعم بلون الحب
- جسور تئن من حمولتها .. والسبب سوء نصب السيطرات .
- نغمة ووتر على قاعة الجواهري
- الفنان والمسرحي طه سالم وحديث عن الذكريات في جلسة مميزة لملت ...
- ملتقى الخميس يحتفى بالباحث والمورخ زهير احمد القيسي
- لمناسبة الأسبوع العالمي للتعليم الذي حددته منظمة اليونسكو في ...
- لا تبخل بطعمك
- أديبات العراق يشرقن في مهرجانهن الرابع على ارض النجف الاشرف
- عطش دجلة
- ملّ الصبر
- زلزال تسونامي في الوطن العربي
- لون التراب موحد بين الشوارع والوجوه
- من أجل توحيد الكلمة .. كل الاجيال معا نحو ديمقراطية حقيقية
- درس في مبادئ الديمقراطية للحكومة وللشعب
- في عيد الحب أحتفل شباب العراق في ساحة التحرير


المزيد.....




- -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ...
- اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار
- يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ...
- -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ...
- رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ...
- عجائب القمر.. فيلم علمي مدهش وممتع من الجزيرة الوثائقية
- كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟
- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حذام يوسف طاهر - سائق التاكسي