أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنا ومصطفى كمال أتاتورك مقارنة بين أداتين.















المزيد.....

حسن البنا ومصطفى كمال أتاتورك مقارنة بين أداتين.


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3701 - 2012 / 4 / 17 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد يفـزع البعض لمقارنة قد تبدو وقحة بين حسن البنا و مصطفى كمال أتـاتورك، بإعتبار ما علم من عداوة أتـاتورك للإسلام (1) ، مقارنة بما علم و أشتهر مـن سعي "الفلتة الفقيد، والإمام الشهيد" حسن البنا لنصرة الإسلام و تجديده. و لكن ما دامت الحصيلة المأساوية التي تمّت على أيدي الرجلـين واحدة، فسواء لـدى أي مراقب للتأثير الوبائيّ للرجلـين على مسار أمتنا، أكانت نيّة أتاتورك حين قذف الصخرة صوب رأس"الرجل المريض"هي الإجهاز عليه، أو كانت نيّة البنا في قذف تلك الصخرة على الرجل الذي ازداد مرضا هي عين نيّة الدبّ الذي قتل صاحبه وهو ينوي إبعاد ذبابة حطت على رأسه وقت نومه، فالحصيلة واحدة وهي الهلاك المحقق. فسواء لديّ،أكان ذابحي يلعنني وهو يجهز عليّ، أو كان يستغفر لي، فإن النتيجة أيضا واحدة هي الذبح. فليخجل من نفسه من أصرّ على التمسّك بالعاطفه دون سواها وهو يقرأ تاريخ رجل كحسن البنا، رجل كتب تاريخ أمة ومازال يؤثر بفكره الوبائي في لزومها الحضيض، و لنكفّ معا عن الإحتجاج بضرورة "احترام ذكرى رجل بذل حياته في سبيل فكرته" فعجلة التاريخ لا تبالي بالعواطف، كما لا تقدّمها أو تـؤخّرها النوايا الطيبة والمقاصد الحسنة. فنيّة حسن البنا إن صلحت فـتلك مسالة شخصية لا تعني غيره لأنها تتعلق بمصيره الشخصي الذي هو في نهاية المطاف مصير رجل واحد، فمصير البنا عـند الله لن يضير أمتنا، في حين يضيرها ما تكابده و ما سيستقبلها من شقاء و هوان على حكامها و على أمم الأرض، بسبب ما أقترفه" الرجل القرآني" من عدم مراعاته كتاب الله المقروء في كيفية التعامل مع أعداء الرسالات السماوية، وعدم مراعاته سنة الرسول في مواجهته لأكابر مجرميّ زمانه، و عدم مراعاته كتاب الله المنظور ــ أي سننه الكونية ــ في حتميّة المشاركة الإيجابية في الصراع المدجج بالسّلاح الذي خاضه الأنبياء(وهم أشرف خلق الله و أكثرهم رحمة بالناس) لنصرة الحقّ، ذلك الصراع الدامي الذي هو أغنى ما يكون لخوض غماره عن إستحضار التخنث الإخوانية وورعهم البارد، كي يكون مهرا لنيل الحقوق و فرض الإرادة ونصرة العقائد، وتحرير البشرية واسعادها( أثبتت دراسة اكاديمية حديثة ان البشرية قد تمتّعت بسنة سلام واحدة مقابل 14 سنة حرب خلال الألفيات الأربع السالفة من تاريخها!).


كمال اتاتورك و حسن البنا وجهان لعملة زائفة :

إذا كان أتاتورك قد أستخدم من قبل الغرب كأداة قهريّة و فظة لعلمنة تركيا بعد تقويض مؤسسة الخلافة و فرض الدساتير الأروبية بدل الشريعة الربانية، فإن حسن البنا قدّ أدّى نفس الدوّر للغرب الصليبي لكن بسهولة و رفق، وسط صيحات الإكبار و الإعجاب و التقدير .

واذا كان أتاتورك قد أدخل العلمانية الى تركيا وهو" يلعن" الخلافة و الثقافة الإسلامية، فان حسن البنّا قد وطّـد أركان العلمانية في مصر، وهو" يعلن"الخلافة. ( التي عرضها على الفاروق العظيم و كاد يقنعه بها) و ينادي بإحياء الثقافة الإسلامية.

واذا كان أتاتورك قد أدخل العلمانية الى تركيا سافرة وعارية الفخذين و على رأسها برنيطة، فان حسن البنا قد أدخل نفس العلمانية الى برّ مصر، وعلى كتفيها العباءة العربية وعلى رأسها العمامة الصوفية الخضراء .

اذا كانت علمانية أتاتورك في حرمتها عبارة عن وجبة مكونة من لحم خنزير ذكر عليه اسم الله، فإنّ علمانية حسن البنا في حرمتها كانت عبارة عن وجبة مكوّنة من لحم حلال ذكر عليها اسم الشيطان .

لقد حقـّق حسن البنا للغرب الصليبيّ ما عجز الغرب عن تحقيقه خلال حروبه الصليبيّة مجتمعة، لقد حقق له إحـتلال الأرواح و العـقول، حين نجح بتليسه على المسلمين واقناعهم بان الدستورالعلماني هو شريعتنا بدّل إسمها! وأن المضمون واحد و الغاية واحدة و هي تحقيق العدالة ولا عبرة في إختلاف المصطلحات. أمّا لو كان المشرّع في الديمقراطية هـم البشر، و في شـريعة الإسلام هو الله تـعالى، فالمسألة لدى حسن البنا (و لدى راشد الغنوشي اليوم) شكلية لا تفسد للودّ قضية ! المهمّ أن تتحقّق المسـاواة والعدالة الإجتماعية التي هي غاية الرسالات السماوية!( حتى تلك العدالة لم تتحقق، فالمصري يعدّ أشقى وأتعس وأذلّ و أفقر و أهون على حكامه من أي مواطن على وجه الأرض).
كما حقق حسن البنا للغرب، ما لم تبلغه أشد أمانيّ أساطينه إغراقا في الخيال، وهو إكساب احتلاله بلاد المسلمين شرعية إسلامية، سارت عليها جماعة الإخوان المسلمين الذين رأيناها في العراق و افغانستان و تركيا و فلسطين تتعاون مع المحتلّ وتتولى أعلى المراكز في سلطة الإحتلال(حصل أخيرا إنتخاب الإخواني العراقي حاجم الحسني ــ الحزب الإسلامي ــ كرئيس لمجلس النواب العراقي، ومن قبله الإخواني محسن عبد الحميد، ومن قبله طارق الهاشمي الذي عينه الحاكم العسكري بول بريمر في خطة رئيس اركان الجيش العراقي العامل تحت الإحتلال! قبل أن يصير نائبا لرئيس العراق المحتلة، كما شاهدنا انتخاب إخوان أفغانستان كوزراء ثم أخيرا كرؤساء دولة محتملين في ظل الإحتلال الأمريكي هناك( كان المرشح الثاني الذي خاض انتخابات الرئاسة هو الإخواني محمد يونس قانوني)...حتى غدت فراخ حسن البنا الـمهازيل هي الأحصـنة الرابحة التي تراهن عليها الإدارة الأمريكية وتــسعى لفرضها في الساحة و لو بالقوة العسكرية، كبديل ــ أو كشريك ــ للإنظمة العسكرية الخرقاء .

( يصف نوح فيلدمان (اكاديمي يهودي كلفته الإدارة الأمريكية بإعداد مسودة الدستور لعراق ما بعد صدام حسين) كلّ الإسلاميين الذين يؤمنون باللعبة الديمقراطية بالإسلاميين الديمقراطيين، وبالنتيجة يطالب الولايات المتحدة الأمريكية بأن تدفع بخيار الإسلاميين المعتدلين، و أن تسمح للأحزاب السياسية الإسلامية بان تـخوض انتخابات حرّة بل و يدعو الى فرض الديمـقراطية و لو كانت الديمقراطية الإسلامية كما يسمّيها و لو بالقوّة العسكرية! لأجل ذلك كتب ما نصّه ": ينبغي على الحكومات الأمريكية أن تدفع بخيار الإسلامييـن المعتدلين، وأن تسمح للأحزاب السياسية الإسلامية أن تخوض انتخابات حرّة تستحقّ تجربة الديمقراطية الإسلامية أن تعطى فرصة. و في الحقيقة فإن الإسلاميين الديمقراطيين هم أفضل أمل في مستقبل العالم الإسلامي و هم يستحقون إعجابنا و دعمنا!" (جريدة الشعب بتاريخ 5/9/2004 من مقال لمنتصر حمادة بعنوان" درس نوح فريدمان للأنظمة الحاكمة في التعاطى مع الإسلاميين:إسلام لا يتعارض مع الديمقراطية، و إسلاميون لا يعارضون المصالح الأمريكية" ).


و لقد ترجمت الإدارة الأمريكية استنتاجات الباحث اليهودي نوح فيلدمان في ضرورة اتقاء الغرب بالإخوان لحرب أي خط جهادي جادّ يبرز على الساحة الإسلامية والدعاية ضدّه،الى تحركات على الأرض حيث"اشارت مادلين اولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة في أعقاب زيارتها الأخيرة الى مصر،أنها ترحّب بمشاركة الإخوان المسلمين وترى ضرورة الحوار معهم، وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس قد أشارت في تصريحات صحفية مؤخرا الى أن المخاوف التي تطرحها الأنظمة من التيّارات الإسلامية لا يجب أن تعوق عملية الإصلاح، وهذا أمر إعتبرته الدوائر المعنيّة بمثابة ضوء اخضر للحوار مع هذا التيار في العالم العربي و الإسلامي"( صحيفة الأسبوع العربي العدد 419 بتاريخ 24 صفر 1426من مقال بعنوان: واشنطن تعد لسيناريو الفوضى في مصر: كوندليزا رايس تفتح الطريق امام الإخوان!).( يحق لمرشد اخوان مصر أن ينشد لأتباعه: ماما زمنها جايّة! و يا حبذا تعيين القيادي عصام العريان بدله ليكون بغل المرحلة بعد ان فقد الأخوان كل ما يستر عوراتهم!).

وهكذا ستشهد حكومات العالم الإسـلامي حكاما ملتحين يطاردون الموحدين و يمنعون الحجاب ويفصلون كل ملتزم بشعائر الإسلام من الوظائف العمومية(فعلها اربكان في تركيا حين فصل العسكريين الملتزمين من الجيش التركي ) و يكافحون" العنف"(الجهاد) حتى في فلسطين، من أجل إرضاء العمّ سام ( فعلتها حماس في مدينة رفح وهي تطلق النار صوب من وجّه بندقيته نحو اليهودي المحتل و يفعلها اليوم علي العريض وزير داخلية تونس وهو يوجه السلاح نحو الكارهين لنظامه الذي لم يختلف عن نظام زين العابدين بن علي في حرب الإسلام)، كما ستشهد دول العالم الغربي تنافسا بينها لتقرير من يذهب منها بالمومس الإخوانية الذلول، لـتمتيعه دون غيره، و تسلميه دون سواه مفاتيح بلادنا كي يعمّق احتلالها ثقافيا، ويجعلها نهبا لشركاته المتعددة للجنسيات.
فأفّ لكم، يا قادة الإخوان و لما تعبدون من دون الله . أفلا تعقلون؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الذئب الأغبر مصطفى كمال أتاتورك ـــ 1881/1938ــ (أتاتورك: أبو الأتراك: سمّي كذلك لأنه كان مجهول النسب و قيل كان من يهود الدونمة، و لا يصّح أن ينسب شرفاء تركيا اليه فلهم دينه ولأتاتورك دينه) هو أول رئيس جمهورية لتركيا العلمانية، ألغى نظام الخلافة الإسلامية سنة 1924 منهيا حكم الأسرة العثمانية ( لا تستحق تسميتها بالخلافة نظرا لتناقض كلمة خلافة مع الحكم الوراثي، فالإسلام لا يقر غير الشورى وسيلة لإختيار خليفة المسلمين) و قد أطلق الغرب على العثمانيين .تسمية الرجل المريض نظرا لطول بقاء العثمانيين في حالة احتضار رغم عوامل الفناء المحيطة بهم، و قد بلغ من ضعفهم المبكّر أنهم لم يحرّكوا ساكنـا عام 1830 و فرنسا تحتلّ الجزائر، و من قبلها بسنوات موريطانـيا و من قبلها غزو نابليون لمصر في أواخر القرن الثامن عشر... وقد بدت نذر الشرّ لإكتمال مأساتنا المعاصرة تطلّ برأسها في أوج قوّة العثمانيين، حيث كسر السلطان سليمان القانـوني(1520/1566) الحاجز النفسي الرافض لشريعة غير شريعة الإسلام ، حين " بدأ عملية إدخال القوانين الأروبية لتحكم بها المحاكم في الدول الإسلامية فيما جدّ من الأمور التي لم يتناولها الفقهاء القدامى، وكان بابا عظيما من الشرّ قد فتح حينئذ، فقد كان الإنحراف خطيرا من وجهين الوجه الأول أنه أحدث مبدأ خطير في ذاته و هو مبدأ الإستمداد من فكر غير إسلامي. والوجه الثاني انه أحدث وهما في نفوس الناس مؤدّاه أنّ الشريعة صالحة للتطبيق فيما بقي على حاله في أمور الحياة لم يتغيّر منذ نزول الشريعة، أمّا ما جدّ من الأمور فإن الشريعة لا تصلح لمواجهته و توجيهه"(محمد قطب واقعنا المعاصر ص 161).
ولئن تركنا السطحية والتبسيط جانبا في قراءة مأساتنا، فإن سقوط الخلافة قد تمّ بالفعل سنة 980 ميلادية أو 60 هجرية تاريخ إستبدال الشورى الإسلامية بالملكية القيصريّة من قبل معاوية بن ابي سفيان، وهو التاريخ الفعلي الذي تمّ فيه تحويل المسار الإسلامي نحو اتجاه معاكس لما أريد له من تحرير امم الأرض ــ فضلا عن تحرير المسلمـين التي عـــــدّ الاسلام حريتهم و كرامتهم و رفاهيتهم من تحصيل الحاصل. و لقد أسلمتنا تلك الملكيات الوراثية الي الإحتلال النصراني و منه الى علمانية النظـم العسكرية التي أضاعت البلاد وأذلت العبـاد.



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن البنا : سقوط بلا حدود 2/2
- حسن البنا: سقوط بلا حدود 1/2
- حسن البنا و خياره الإخوانيّ الخاسر قديما و حديثا
- حسن البنا: جعجعة بلا طحين.
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 26
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 25
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 24
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 23
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 22
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 21
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 20
- حسن البنا كان صنما اخوانيّا و مهرّجا سلفيا 19
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 18
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 17
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 16
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 15
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 14
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 13
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 12
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 11


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنا ومصطفى كمال أتاتورك مقارنة بين أداتين.