أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنا : سقوط بلا حدود 2/2















المزيد.....

حسن البنا : سقوط بلا حدود 2/2


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3700 - 2012 / 4 / 16 - 12:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حسن البنا : سقوط بلا حدود 2/2





كان" فضيلته " رائدا في التطبيع مع الكافر!:

إن كراهية الكافر لتواجده على أرض الإسلام، كان عبرالقرون، مثار إستفزازالمسلم و إستثارته لقتاله بما يملك. لأجل ذلك لم تثبت الأرض الإسلامية تحت أقدام الصليبيين، فلم تمكث أرض الاسلام و بيت مقدسنا في أيديهم طويلا. من أجل ذلك كلّه، قدّر لويس التاسع قائد آخر الحملات الصليبية، بأن لا أمل في تحقيق أهداف الصليبيين عبر الغزو المسلّح و هزيمة المسلمين بقوّة السلاح، لأنّ تحدّي المسلمين عسكريا من قبل أهل الصليب من شأنه أن يؤجّج حماستهم الدينية، و يرفع روح التحدّي لديهم، و يدفع ببرّهـــم و فاجرهم لطلب الموت في سبيل الله(رأينا كيف تفجّر الفلسطينية المتبرّجة نفسها). و لذلك رأى لويس التاسع ضرورة إستبدال حرب السيف و السنان بحرب الكلمة أي الغزو الثقافي أوغزو العقول الذي يكفل لهم تنازل المسلمين عن أرضـهم و مقدّساتهم وحتى عن شرفهم الشخصي، خصوصا إذا أشرف على تمرير ذلك الغزو الثقافي، من وثقت به الأمّة لــ" فتوحاته العسكرية " ( أتاتورك ) أو لمكانته الروحية ( حسن البنا) . فما كان لمهرّج كجمال عبد الناصر أن يفرّط في بيت المقدس بذلك الشكل السافر لو كانت صحوة حسن البنا إسلامية الغاية و الوسيلة، و لم تكن افرازا مرضيا لخليط صوفيّ سلفيّ ديماغوجيّ مميت ( 1).


ان اخطرما حدث للمسلم بعد تغييب المفهوم الحقيقي لشهادة التوحيد، هو ازالة الفروق بينه و بين الكافر بجعل الفريقين يتساويان في الإعتقاد في حاكمية البشر أوّلا. ثم في تهميش مفهوم الحلال و الحرام من تصور الناس و سلوكهم ثانيا، فالحلال ما أحلّه القانون، والحرام ما حرّمه القانون، يستوى في الإمتـثال لذلك القانون،المـسلم و" الأخ" النصراني، فالدين لله والوطن للجميع، والرابطة الوطـنية فـوق إعتبارالعقيدة(2) وإطاعة رئيس الدولة لأنه وطنيّ، تبرّرغضّ النظرعن علمانيته.والإنضواء تحت راية الدستور العلماني لكونه صياغة مصرية(3)، كفيل بإسكات صوت الضمير الديني المحتجّ على تجاوز صريح النصوص في وجوب الكفر بالطاغوت، وعدم مراعاة صلة الدموية في ذلك، فضلا عن الرابطة الوطنية.


و كان "بورك فيه" يقرّ بشرعية الإحتلال البريطاني لمصر!:

كان حسن البنا يرى ضرورة الإلتزام بمعاهدة 1936 معطيا للأنجليز وجودا شرعيّا بمصر!(4) ...حول اعتراف البنا بمعاهدة الاحتلال البريطاني كتب الظواهري:"و تعجب من أن شعارهم الجهاد سبيلنا، فتسألهم جهاد من؟ قالوا نحن لا نكفّر الحكام وإنمـا الجهاد ضدّ الأنكليز، إذا فلماذا كان البنا يرى الإلتزام بـمعاهدة 1936؟ و لماذا إستنكر إلقاء الشباب القنابل على الخمارات.. و لماذا رفض حسن الهضيبي أي مشاركة رسمية للإخوان في الأعمال الفدائية ضدّ الأنكليز في منطقة القناة عام 1951(الحصاد المرّ 46). كما ورد في ص 88 من الكتاب المذكور:" و يتضح ممّا سبق أن حسن البنا ـــ وعن عمد ـــ كان عونا كبيرا على الإستقرار الداخلي في مصر أثناء الحرب العالمية الثانية، حتى تمكّن الأنكليز من الإنتصار، فأين هذا الموقف من دعوى أن التنظيم الخاص كان هدفه جهاد الأنكليز؟ وأين هذا من كلام حامد أبو النصر أن الجهاد يكون ضدّ العدوّ الأجنبي ؟" ( نفس المصدر) يفهم من هذا كلّه أن الجهاد الإخواني يكون ضد عدوّ خارجي و بتأييد من أولياء الأمور، كجهادهم في فلسطين أوجهادهم في القناة عام51 الذي أخذ صفة المبادرة الفـردية" الطائشة" لا التأييد الرسميّ للجماعة. وهاكم ما ذكره التلمساني مرشد الإخوان ــ في معرض الفخرــ عن" فضل الجماعة " في إستتباب أمن الأنكليز أثناء إنشغالهم في خوض الحرب العالمية الثانية" يقول التلمساني:" لما قامت الحرب العالمية الثانية عام 1939 والإخوان على قوتهم، كان من الممكن أن يسبّبوا الكثير من المتاعب للحلفاء، لكن الإمام الشهيد حسن البـنا أصدر أوامره الي كلّ الشعب و المناطق أن تلتزم جانب الهدوء و أن تتفرغ لنشر الدعوة وأن تعطـيها كلّ إهتماماتها و جهدها بعيدا عن الإستثارة حتى إنــتصر الحلفاء. و كان موقــف هذه المنطقـة التي تعجّ بالإخوان المسلمين في كلّ مكان سببا من أسباب إنتصارهم ولكنهم جازوا الإمام الشهيد جزاء سنمار؟" (الحصاد المر ص 88)( من أعان ظالما سلطه الله عليه).

هكذا الإخوان دوما ، فالإخوان هم الإخوان، في كل زمان و مكان، عربا كانوا اوعجما، يبدون من أنواع الخضوع والتأييد، ما يحسدهم عليه العبيد، ( لا شك ان البعض يتذكر كيف سحب علمانيو نواب البرلمان البكستاني ثقتهم فــي الحاكم العسكري برويز مشرّف الذي سمح لأمريكا بضرب الأفغان انطلاقا من الأراضي الباكستانية و الذي حنث بعهد تخليه على السلطة و الرجوع الى ثكنته بعد مدة أتفق عليها، و لم يثبت على مبايعته غير الثدييات الإخوانية مما جعلهم هدفا لتندر العلمانيين بكلّ أطيافهم، وتساؤلهم عن معني حمل الإخوان شعار المعارضة ما دامت الحكومة تستخدمهم كأوراق تواليت؟! كما يذكر الجميع وقوف الإخوان مع نظام حسني مبارك لأخر رمق له ).


كان" فضيلته" يقرّ الظلم و العدوان على مستوى المعمورة!:

" كان البنا وصوليّا بأتمّ ما في الكلمة من معنى، فمصلحة حزبه كانت فوق كل إعتبار، فهو لا يتورّع عن التدنّس بأكاذيب السّاسة و قلبهم للحقائق، ففي رسالة منه إلى مجلس الأمن خطّ البنا شهادة زور كتب فيها:" و أنتهز الفرصة فأؤكد لأعضــــاء المجلس و الهيئة أنّ شعب وادي النيل عظيم الأمل في لجوء الأمم والشعوب إليها وتتضاعف ثقتهم بمبادئ العدالة العالمية و يقظة الضمير العالمي..." إهــ!" و هل الأمم المتحدة إلا طاغوت صنعه المنتصرون في الحرب العالمية الثانية ليسبغوا به الشرعية الدولية على إجرامهم "(الحصاد المرّ ص 103 ــ 104).؟!فأيـن كان ذلك الضمير العالميّ وملايين المسلمين يقتلون في الجزائر وغيرها، في لحظة توجّه حسن البنا بخطابه التعيس الى مجلس الرّعب العالميّ؟!

ففي نهاية المطاف، فإن حسن البنا لا يختلف في كثرة الألقاب و فراغ الوطاب، عن مشائخ الصّوفية الذين حفلت الكتب الصفراء بترجماتهم التي غالبا ما تنتهي بعد طول مديحهم و تعداد كراماتهم، على هذا المنوال:" و كان رضي الله عنه يشرب الخمر... و كان رضي الله عنه لا يصلي!... و كان رضي الله عنه اذا رأى امرأة أو غلاما راودهما عن نفسها ... و كان رضي الله عنه يخطب الجمعة عاريا"! و يبقى على المزورين انتظار قارعة تصيبهم جزاء تزويرهم وخداعهم المسلمين و جعلهم يعقدون الآمال على الجثث المحنطة التي شبعت موتا (و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) .



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) من المعلوم أن أول عمل قام به عبد الناصر ( بعد نجاح ثورته المشبوهة التي تمت تحت سمـع و بصر قوات الإحتلال البريطاني و بمباركة ضمنية منها، تسريح أعلى الكفاءات العسكرية في الجيش المصري خوف منافسته على السلطة. كما أسند لما تبقى من الضباط مهاما مـدنية كرئاسة تحرير الصحف و نوادي كرة القدم ( المشير عامر الرجل الأول في القوات المسلحة كان رئيسا لنادي الأهلى او الزمالك عند سقوط القدس!)، ثم إرساله الجيش المصري الى اليمن حيث هلك هناك عشرات الألوف، معطيا بذلك فرصة ذهبية للكيان اليهودي أن يقف على قدميه، ثم إعلانه الحرب على إسرائيل من خلال حملة تهريجية تهديدية كدّس لها على حدوده مع اليهود مئات الآلاف من المدنيين بجلابيبهم و دون تدريب و قد أكّد المراقبون العسكريون بأن جيش عبد الناصر الذي قاتل باليمن قبائل بدائية بالسلاح الأبيض، كان يحتاج الى تدريب مدته خمس سنوات حتى يكون في مستوى مواجهة جيش اليهود الجيد التدريب. ثمّ و أخيرا، إتفاق عبد الناصر مع الرئيس الأمريكي جونسن بأن يتلقى الجيش المصر ي الضـربة الأولى من جيش اليهود حتى تضمن مصر لنفسها تعاطف و مساعدة دول العالم لها عسكريا حين يقوم بالردّ!، و لقد كان في حسبان عبد الناصر أن يخرج من تلك المسرحية خروجه سنة 56 إثر العدوان الثلاثي، بطلا أسطوريا كي تعبده الشعوب العربية الغوغائية هاته المرة على سنّ ورمح، و لكن الضربة الأولى كانت القاضية ( أنظر كتاب" قـتل مصر " لشفيق مقار فهو فريد في تناول هاته القضية إعتمادا على الوثائق و الأدلة). كلّ هذا و الرخويات الإخوانية مستكينة تحت جناح عبد الناصر تستفظع مجرّد غيبته بل و تعلن له: "اسمع ياجمال إحنا بنصارحك، الديمقراطية لا بديل لها...و ان المرشد ـ حسن الهضيبي ـ قال لك بالحرف الواحد: يا جمال عندما تــشعر بضيق من الإخوان أبلغني و أنا أسلّمك مفاتيح المركز العام و نقفلها حتى لا تقع فتنة! ( الحصاد المرّ ص 66)، و لو وقعت تلك "الفتنة" المباركة في مصر لأنشغل بها عبد الناصر عن تقديم بيت المقدس لليهود على طبق من ذهب، بعد أن اعطاها مبرّر الدفاع الشرعيّ عن نفسها في مواجهة أصحاب الجلابيب. و قد اعترف أحمد حمروش رفيق عبد الناصر في لقائه مع قناة الجزيرة ، بترحيب الكيان الصهيوني بنجاح ثورة يوليو 52، كما كشف الصحفيّ الذي حاوره عن لقاء دار بين ضابط يهودي و بين النقيب جمـــال عبد الناصر أثناء حصار الفالوجة و تمنّى الأخير بأن يتقلّد ذلك الضابط اليهودي الذي تبادل معه العناق مهمّة سفير لبلده في مصر ( أنظر برنامج زيارة خاصّة في موقع قناة الجزيرة في الأنترنيت) كماوقف عبد الناصر مع الهند الوثنية ضد باكستان و مع هيلاسيلاسي في الحبشة ضد المسلمين و مع المطران مكاريوس في قبرص ضد الأتراك المسلمين و مع تيتو في يوغسلافيا ضد المسلمين.

(2)".. وظهرت في هاته المرحلة بدعة منكرة فــقد أراد الدعاة أن يواجهوا المستعمـرين و العلمانيين بصف وطني موحّد، لا فرق بين مسلم و نصراني، و من هنا نستطيع أن نتفهّم ... لماذا حرص الشيخ حسن البنا على تعيين إثنين من الأقباط ـ النصارى في مجلس الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين!) مجلة السنة العدد 55 مارس 1996) فإذا علمنا أنّ" الإخوة الضاليّن" من النصارى كانوا على رأس الركب الإخواني في مهمّة " إرشاد" شباب الإخوان و شيبهم، بطل العجب و زال التـساؤل عن سبـب ورود الإخوان مطبّات التهلكة و وديان الخسران و ساحات المذلّة و الهوان، فقد خاب من كانت العميان تهديه. و الضالون يرشدونه. و قديما قيل: إذا كان الغراب دليل قوم / يمرّ بهم على جيف الكلاب!( يا حبّذا لو إستعان حسن البنا بــشويّة مغضوب عليهم من الإخوة اليهود هذا ان لم يكن فعلها ـ حتى تأخذ رحلة التيه التى بدأها كلّ حظوظ التخبّط و الضياع و عدم الرجعة. ملاحظة هامّة: مكتب أو مجلس الإرشاد،كما تعرّفه دائرة سفير للمعارف الإسلامية ، [ذات الإتجاه الإخواني] في مجلدها 9ـ10 ص 711:" هو الهيئة العليا للإخـوان و المشرف على سير الدعوة ، و الموجّه لسياستها و إدارتها " إهــ.

(3) " أعلن صالح عشماوي رغم إعترافه بأن الدستور ثوب أجنبيّ، فإن الجماعة لا تنكر الإحترام الواجب له، بإعتباره نظام الحكم المقرّر في مصر، و لا تحاول الطعن عليه و إثارة الناس ضدّه و حضّهم على كراهيته" فأين البراءة الواجبة من الكافرين و كفرهم من هذا الكلام؟!؟( الحصاد المرّ ص 36).
(4) لم يعجب القارئ مما فعل البنا، وقد اعترفت حماس الإخوانية بمعاهدات أوسلو في أواسط التسعينات، التي تعترف فيها منظمة عرفات بشرعية إحتلال اليهود فلسطين و إقرارها على البقاء هناك الى الأبد كل ذلك لقاء مشاركة حقيرة للعلمانيين في مخفر يهودي تحت رعاية احتلال استيطاني، كما ساهم إخوان العراق و أفغانستان في حكومات شكلها المحتل لتكون رأس حربة له!؟ فالشيء من مأتاه لا يستغرب فكما فعل البنا بالأمس يفعل اسماعيل هنية و اردوغان و الغنوشي اليوم " لا يك فاذر لايك سون" و ان لله و انا اليه راجعون!.



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن البنا: سقوط بلا حدود 1/2
- حسن البنا و خياره الإخوانيّ الخاسر قديما و حديثا
- حسن البنا: جعجعة بلا طحين.
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 26
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 25
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 24
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 23
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 22
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 21
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 20
- حسن البنا كان صنما اخوانيّا و مهرّجا سلفيا 19
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 18
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 17
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 16
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 15
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 14
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 13
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 12
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 11
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 10


المزيد.....




- فرنسا تدعو روسيا وليس بوتين للمشاركة في احتفالات ذكرى إنزال ...
- الكرملين: كييف تسعى لوقف إطلاق النار خلال الألعاب الأولمبية ...
- الإيرانية والإسرائيلية أيضا.. وزير الخارجية الأردني يؤكد -سن ...
- المتنافسون على السلطة في ليبيا -يعارضون- خطة أممية لحل الأزم ...
- وزيرا الدفاع الأمريكي والصيني يعقدان أول محادثات منذ 18 شهرا ...
- باريس -تدعو- روسيا من دون بوتين للاحتفال بذكرى إنزال الحلفاء ...
- زيلينسكي يوقع قانون التعبئة الجديد لحشد 500 ألف جندي إضافي ب ...
- أوكرانيا أرادت تصفية الصحفي شاري واتهام روسيا باغتياله
- الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس: إسرائيل سترد على إيران في ا ...
- لافروف: الولايات المتحدة وحلفاؤها يشعرون بقلق متزايد بشأن عم ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنا : سقوط بلا حدود 2/2