أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 14















المزيد.....

حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 14


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3684 - 2012 / 3 / 31 - 10:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




نموذجان آخران من السّقوط الإخواني : أفغانستان و تركيا:

أولا :أفغانستان: تسلّق اخوانيّ سريع للسلطة بعد مقايضتها بالدّم الأفغانيّ:

في حين كانت طبول الحرب تدقّ (2001)، و في حين كانت الأحزاب العلمانية والشيعيّة بفصائلها المحليّة و فيالقها الإيرانيّة تتجمّع تحت المظلة الأمريكيّة لـحــرب إمارة طالبــان و تقتيل شيوخ و أطفال ونساء الأفغان بالطريقة الهمجيّة المعروفة لدى الأمريكان، أعلن محمود سلطان في جريدة الشعب بتاريخ 16 نوفمبر2004 عــــن" تحــوّل القيادي ألإخواني الكبير برهان الدين رباني ( الجمعية الإسلامية ـ حزب اخواني ـ) من عدائه [ للغرب و لأمريكا ضمنيّا و] لموسكو ليتحالف معها ضد طالبان!" إهـ
كما ازدادت دهشة المراقبين قبل ذلك و بكيفية أكبر، حين تزعّم برهان الدين ربّاني ما سميّ بتحالف الشمال (العسكري) و هو تحالف امريكي بريطاني ايراني باكستاني في حربه ضد طالبان " و قد علّق محمود سلطان على الحدث بـــقوله: و اغلب الظن هنا أنّ تغليب السياسيّ على الدينيّ عند جماعة الإخوان المسلمين، بات استراتيجيّة جديدة في خطابها الفكريّ له الأولوية على أجندتها الحركية يفعّله في فكر الجماعة دافـعان، الأوّل: هاجس الدّفاع عن الأبـوّة التاريخيّة للحركة الإسلامـية، و الثاني هاجس البحث عن صيغة لتجميل صورة الجماعة على الصعيد الدولي بصفتها حركة معتدلة و مستنيرة تجاوزت مراحل العمل السريّ والعنف السياسي التي تمارسه جماعات أخرى، تحرص الجماعة على التأكيد دائما و بشكل واضح التكلف، على أن هناك مسافة من التباين بينها و بينهم في الوقت الحاضر " إهــ

و قد غاب عن الكاتب أن إستراتيجيّة الحركة في المعاداة و الموالاة على أسس غير شرعية، بضاعة إخوانية عتيقة أرسى حسن البنا قواعدها ( و هو ما سنتولى بيانه في الرسالة الثانية من هذا البحث). ما يعنينا هنا، أن الحصيلة النهائية للتـواطىء الإخــواني و تحالفه مع الشيعـة و الشيوعيين و جنود الصليب، كانت توليتهم حقائب وزارية تحت رئاسة الرئيس الدمية حامد كارزاي في ظل الحراب الأمريكية . و اليكم بعض الأسماء الإخوانية التي تولت أو تتولى الآن وزارات قايضتها بدينها و بدماء و أعراض المسلمين، و كل الأتي ذكرهم من العبيد الأذلاّء هم، من الجمعية الإسلامية (الإخوانية)
ــــ عبد الله عبد الله " وزير خارجية حامد كارازي .
ــــ محمد قاسم فهيم وزيردفاع كارازي.
ـــ وحيد الله صباوون مستشار الرئيس الأفغاني حامد كارازاي
ـــ محمد يونس قانوني وزير التعليم ــ و قد شارك الأخير في انتخابات الرئاسة و حصل على المرتبة الثانية بعد كرازاي.. كما ان من المؤكد أن خليفة كرازي سيكون خصيّا اخوانيّا.



ثانيا :النموذج التركي للسقوط ألإخواني:


بذل اخوان تركيا الممثلين بحزب " العدالة والتنمية " كل وسعهم و أستنفذوا طاقتهم في موالاة الغرب الصليبي بشتىّ الوسائل ناهيك انه" في الإجتماعات التمهيديّة لقمّة منظمة المؤتمرالإسلامي في بوترانما العاصمة الإدارية لماليزيا، طالب الحضور برحيل قوّات التحالف من العراق حتى استخدمت عبارة طرد لا سيما الولايات المتحدة الأمريكية التي طلب منها الإنسحاب من بلاد الرافدين، و لم يشذّ صوت عن هذا الإجماع غير صوت ممثل تركيا تحسين بورك أوغلو من الحزب الإخواني" العدالة والـتنمية "! مؤكدا ان بلاده ستشارك قوات التحالف في الوجود على أرض العراق... ياتي الموقف التركي بقيادة حزب العدالة و التمنية ضربة للرأي العام التركي أولا و للشعوب الإسلامية ثانيا، و للرأي العام العالمي ثالثا.( الشعب بتاريخ 17/10/2003 ) " و قد بدا [العزم التركي على تحالف امريكا على العراق ] واضحا يوم قرّرت حكومة حزب العدالة مرور 64 ألف جندي أمريكي من أراضيها للعدوان على العراق، ولولا تدخل الجيش [ الأتاتوركي العلماني!!] من خلال النوّاب المؤيّدين له في البرلمان و انضمامهم الى المائة صوت من النواب الذين تمرّدوا على قرار الحزب و بضغط من نجم الدين اربكان لشاركت تركيا في العدوان الأمريكي منذ اليوم الأول. و بكلمة، ثمّة حكومة في تركيا موقفها أسوا من موقف الجيش![ نفس موقف نحناح في الجزائر! و السؤال(أتواصوا به)؟! والجواب: (بل هم قوم طاغون)، ثم يواصل منير شفيق] . بالرغم من تلك الخطوة المجهضة في المشاركة بحرب مرفوضة من الغالبية السّاحقة من دول العالم ظل هناك من يعلق الآمال على حزب رجب طيب اردوغان علّه يترك بقايا من تاريخه الإسلامي السّابق في سياسته و مواقفه و لو على المستوى العلماني الوطني بعد ان أعلن انه تحول الى حزب علماني لا علاقة له بالمرجعية الإسلامية أو بالحزب الإسلامي ـ إخواني ايضا ـ [ لاحظ: نفس موقف النحناح، و ان كان الأخير قد ذهب في ذلك شوطا كبيرا حينما أعلن كما مرّ بنا: تبرأت من قال الله قال الرسول ! ناسيا ان الله ورسوله قد تبرآ منه قبل ذلك بوقت طويل ثم هكذا اعلن غنوشي حين صرح بانه وفي للمدرسة العلمانية البورقيبية ، ثم يواصل شفيق و هو صاحب مقال جريدة الشعب] هذا الموقف [ الإخواني] لم يفاجئ الذين انتبهوا للتصريح الذي أعطاه أربكان لقناة الجزيرة حين قال: ان حزب العدالة و التنمية عقـــد صفقــة مع الأمريكان و الإسرائليين ليقدموا الإنتخابات سنة و نصف، مقابل التفاهم معهم سياسيّا، و قد جاء التوجّه الى المشاركة في العدوان على العراق تأكيدا قويا أوّليّا لهذا التصريح.. على أنّ الأخطر ظهر في زيارة رئيس الدولة العبرية موشيه كاتساف الى تركيا، و تسابق أعضاء البرلمان من حــزب العدالة و التنمية للإنخراط في اللجنة البرلمانية التركية الإسرائيلية. و في 6 أيلول الماضي جرى لقاء مطول بين رجب طيب أردوغـان وشمعون بيريز زعيم حزب العـمل و رئيس الوزراء الأسبق لليهود، دعا أردوغان بعده الجانبين الإسرائيلي و الفلسطيني معا الى الإبتعاد عن التحريض و تجنبه و أبدى أسفه لمآسي الشعبين الإسرائيلي و الفلسطيني من دون أن يميّز بين المعتدي و المعتدى عليه، أو المغتصب لأرض الآخر و المدافع عن وجوده و أرضه، ولا ميّز حتى بين إحتلال و شعب يقاوم الإحتلال"إهـ
و في معرض حديثنا عن اخوان تركيا نذكر بزيارة عبد الله جول رئيس وزراء الإخوان لتل ابيب في خطوة لم يقدم عليها لا القذافي ولا مبارك و لا اي سياسي عربي بعد السادات !!


دهشة و إرتياح يهوديين من مدى سهولة امتطاء المومس الإخوانية:

لأجل ما تقدم فلا داعي للعجب مــن دهشة شمعـــون بـــيريز رئــيس وزراء اليهود، من خضوع المومس الإخوانية، وقدرتها على السقوط، حين خاطب أردوغان قائلا :" أثرتم فينا الدهشة ونحن نـتابع التطورات في تركيا، فكثير من الناس لم يكونوا ينتظرون أن تكونوا إصلاحيين الى هذا الحدّ " إهــ !!

"وحين سئل السفير الإسرائيلي عن العلاقات التركية الإسرائيلية في ظل حكومة"حزب العدالة والتنمية قال : الوضع ليس جيدا فقط بل هو أكثر من جيد! و بهذا لايبقى حاجة الى تعليق " انظر جريدة الشعب المصرية 17 أكتوبر 2003 مقال منير شفيق) .

كما أشاد الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، بتجربة الثدييات الإخوانية في تركيا. ففي مقال أوردته جريدة الحياة في عددها 15076 بتاريخ 28جوان 2004 و تحت عنوان بوش يؤيّد انضمام تركيا الى الإتحاد الأروبي ويشيد بالنموذج الديمقراطي الإسلامي فيها كتبت تقول:" أعطى الرئيس الأمريكي جورج بوش تأييدا معنويا كبيرا لتركيا مبديا تأييده لجهودها في الإنضمام الى الإتحاد الإروبيّ، مشيدا بالنموذج الذي تقدّمه كبلد اسلامي يعتنق الديمقراطية، وقد أجرى محادثات مع رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، و قال بوش مخاطبا الأتراك : انني اقدّر كثيرا المثل الذي وضعته بلادكم حول كيف يمكن ان يكون البلد إسلاميا و في الوقت نفسه يعتنق الديمـقراطية و حكم القانون والحرية " إنهــ ( الجملة الأخيرة تبدو فيها بصمات بوش الحمقاء جليّة. فبتصريحه الأخرق وصم الإسلام في عقر داره بالإستبداد و قمع الحرية!).

المومس الإخوانية وصيّة على أعراض نساء تركيا !!:

وقد بلغ السقوط الإخواني في سعيه الى إرضاء الغرب،الى حدّ منافسة العلمانيين في إفساد الشعب التركي (الفاسد أصلا)، وذلك بإسقاط الحزب الإخواني الإردغاني بندا في دستور تركيا العلماني يقضي بتجريم الزوجة المحصنة و المتلبّسة بالزنا! في بلد صرّح فيه رئيس وزرائه توغرت أوزال في أواسط الثمانينات أن أكثر دخلها من بيوت الدعارة! وقد ورد الخبر في جريدة الشعب من موقعها في الأنترنيت بتاريخ 1اكتوبر 2004 ، تحت عنوان: حذف المادة التي تجرّم الزنا: البرلمان التركي يقرّ تعديل القانون الذي اشترطه الإتحاد الأروبي لبدء مباحثات الإنضمام كتبت ما ياتي نصه ( بعد ان نشرت وسائل الأعلام العالمية صور لتركيات محجبات يتظاهرن مؤيدات ذلك السّفه الإخواني!)" أقرّ البرلمان التركي في جلسة استثنائية تعديل القانون الجزائيّ الذي يهدّد في تأخره آمال تركيا في بدء مفاوضات انضمامها الى الإتحاد الأروبي وقد وجهت الدعوة للنواب على عجل بعد أن وافق رئيس الوزراء رجب طيب أردغان على التخلّي على بند مثير للجدل يعتبر الزنا جريمة و أضاف بذلك حدّا لأسبوعين من التوترات مع بروكسيل. و كان المشروع المطروح للمناقشة يرمي الى تعديل جذري لقانون العقوبات التركي الذي وضع قبل 78 عاما و المستوحى من التشريع الإيطالي" إهـــ وقد نالت مؤسسة الإخوان الآكلة بثدييها، تكريم المجتمع الدولي فلم يلبث أردوغانهم أن منح لقب"رجل العام في أروبا " ورد ذلك فـي خبر نشره الموقع الإخواني اسلام أون لاين نات( في معرض الفخر!) بتاريخ 1/12/2004 وجاء فيه:" ذكر موقع أي يو الإلكتروني الأربعاء 1:12/2004 أن قراء أحد الصحف الأسبوعية واسعة الإنتشار، منحوا رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي، لقب رجـــل العـــام في القارّة الأروبية، وكانت صحيفة الصوت الأروبي الأسبوعية البلجيكية، أعلنت الثلاثاء خلال حفل عشاء رسمي، فوز أردوغان، مرجعة ذلك الى الإصلاحات الحالية التي يجريها حزبه الحاكم العدالة والتنمية، لتمهيد الطريق امام حصول انقرة على مقعد في الإتحاد الأروبي الذي جرى توسيعه ليضم 25 دولة " إهـــ .

ولا تنفك الإدارة الأمريكية تطري على" الإسلام الإخـوان" الناعم الذي تجاوز أصحابه طور التنازل عن نظام الحكم الإسلامي ودستوره الرباني(1) الى التنازل عن حجاب المرأة المسلمة وعن شعار عفـتها، ناهيك أن الحجاب قد منع في جميع المؤسسات العامة في تركيا، بما في ذلك الجامعات(2)، و قد أعلن ذلك رئيس الوزراء التركي نفسه لتلفزيون أل سي أي الفرنسي ! مستبعدا في نفس الوقت تعديل هذا القانون( قانون منع الحجاب) بقوله " انه غير مدرج على جدول اعمالنا حاليا، وأضاف: ان مفهومنا في بلادنا ،هو التوصّل الى تـوافق اجتماعي، و تجنب مصادر التوتر"! إهــ جريدة القدس العربي 21/10/2004 (3) .(ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون) .

يتبع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) انظر تصريح القرضاوي حرفيا في جريدة الأهرام المصرية في عددها 43033 بتاريخ 1 اكتوبر 2004 حين ذكر أن" الحرية لها الأولوية على تطبيق الشريعة الإسلامية" ثم تصريح الإخواني محمد سليم العوّا ــ أحد محرري فتوى الحال ـ بأن " العلاقة بين الدين و الدولة في الإسلام مسألة اجتهادية!"( انظر صحيفة الشرق الأوسط عدد 9387 بتاريخ 18 اوت 2004) .
(2) من الطريف ان ابنتي رئيس الوزراء الدمية أردوغان قد لجأتا الى الدراسة في أمريكا لأنهما ــ كما اوردت جريدة القدس العربي ليوم 21أكتوبر 2004 غير قادرتين على القيام بذلك في تركيا بسبب منع الحجاب!
(3) و هذا هو مربط الفرس: تهيئة الجو الملائم للأدارة الأمريكية حتى تنفذ مخططاتها في منطقتنا و تعمل على راحتها في أمتنا قتلا و نهبا و مسخا و اعتداء على مقدساتنا.



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 13
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 12
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 11
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 10
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 9
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 8
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 7
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 6
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 5
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 4
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 3
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 2
- حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 1
- يوميّات!! قصة قصيرة
- منحتان قصة قصيرة
- قدر قصة قصيرة .
- إثارة قصة قصيرة
- من صور انتهاك حقوق الإنسان العربي قصة عشماوي
- يأس قصة قصيرة حمادي بلخشين
- شماتة !! قصة قصيرة حمادي بلخشين


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - حسن البنّا كان صنما إخوانيّا و مهرّجا سلفيّا 14