هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3695 - 2012 / 4 / 11 - 11:24
المحور:
الادب والفن
أحنُ إلى قطرةٍ من رحيقِ البدايات
حيث لا شئَ يضاهي غروري
أول العشق
أول التمتمات
ذلك الشجن المستحب
سهر الليالي
طفلة إن أطلَّت رفرف القلب و غرد..
همسات اللقاء
وجعُ القلبِ حينَ تغيبُ الحبيبةُ عن ناظريك
آهات الفراق
شهقةُ الصدفةِ في الطرقاتِ
تلك البراءة
رائحة العبير الذي ليس كغيره-
حين نلامس شعر الحبيبة
رعشة القلب حين يذكر اسمها في الغياب..!!
أولُ لقاءٍ بعيدٍ عن أعينِ الصحب
ليس لشئ
ولكن لنعرف ما تضمرُ الكائنات..!!
تبادل تلك الرسوم البريئة
خربشات الطفولة ..و الاغنيات
فرحة أول رسالة حب
د هشام المعلم
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟