هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3671 - 2012 / 3 / 18 - 20:02
المحور:
الادب والفن
قلت لهــا :
باكراً منذ عصف الشهقة الأولى
منذ حنين المرآة لسبر أغوار الدهشة خلف العينين المائية البريق
من ذات ارتماء الروح في رحلة التقصي المثير عن الكينونة الكاملة و انتثار أوراقي بيضاء في ارتعاشات الخجل
أسعفتني اللاصدفة بفطرتهــا بك
لأ...درك أن العالم بانتشاءته المفصلة الفريدة في ذات اللحظة من كل عام ما كان يعنيه سواك
قالــت:
هل يملكُ مثلي أنْ يتنصلَ من فعلِ الوااجب ,, قد أزعُم أني أفقــرَ أهلِ الأرضِ و أغنااهم بك
أكثرَهم حظاً إذ أنت حبيبي
و أتعسهم إذ أُحرمَ منك
د هشام المعلم
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟