أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى د . رلى الحروب: كلام في الصميم















المزيد.....

رسالة الى د . رلى الحروب: كلام في الصميم


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3693 - 2012 / 4 / 9 - 19:46
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    




عزيزتي الدكتورة:
لا بد من البدء بابداء التقدير لادارتك وتقديمك برنامج كلام في الصميم, نظرا لما يحمله البرنامج من روح ديموقراطي ,وطني تقدمي, ومحاولة الترقي الحضاري بالحوار المحلي الاردني حرصا على مستقبل الاردن, فاقبلي تثميني وتقديري.
غير انه لا بد ايضا من البدء بابداء ملاحظتين حول البرنامج لا يقللان من اهميته ولا ينتقصان منها في هذا الوقت الذي يحتاج به الاردن لكل صوت ومبادرة وطنية,
الاولى: وتتعلق بصلة المشاهد بالبرنامج, والمحكومة لسعر المكالمة مما يحرم كثير من من يودون المشاركة برايهم في الموضوعات التي يتعرض لها عن المشاركة, وحيث تصبح الصلة بالبرنامج مقصورة على النخبة المالية لا على النخبة الفكرية,
الثانية: وتتعلق بالمستوى المرشد لاعداد البرنامج, والذي يعكس ولا يتجاوز مستوى العجز الفكري التقليدي المسيطر في الحوار الاجتماعي والمنخرط في صراع مع مظاهر واليات الازمة الاردنية, والذي لم يتقدم حتى الان الى مسالة تعريفها تعريفا علميا موضوعيا دقيقا. ورغم ان هذا في ذاته يعود لطبيعة منهجية الصناعة الاعلامية, التي عادة ما تتطفل على الحدث, الا انني اظن ان طهورية وطنيتك تمنحنى حق الاشارة انه بامكانك تطوير مستوى هذه المنهجية والحرفية نظرا لما تتمتعين به من حضور بداهة وادب جرأة حوارية,
وحيث انني لا ستطيع الجدال حول سعر المكالمة, لانني اعلم بعلاقته بالمدخول المالي للبرنامج عبر المكالمات الهاتفية, فانني سوف احاول الاسهام في تطوير المستوى الحضاري للبرنامج من خلال مسالتين يجب ان يتمتع بهما حضور وبداهة مقدم البرنامج:
الاولى: ان يتم دائما شد الحوار الى الحلم الاردني الخاص في الترقي الحضاري
الثانية: ان نبحث عن اعمق جذور المسالة التي نعالجها اعلاميا
من هذه النصائح ادخل الى موضوع رسالتي التي اخترت لها نفس اسم برنامجك الراقي ( كلام في الصميم ) وهذه الرسالة ليست سوى محاولة مواطن تعجزه ماليته عن ايصال وجهة نظره في الازمة الاردنية على صورة مداخلات هاتفية,
عزيزتي الدكتورة:
يقول مثلنا الشعبي, _ اشغل طفلك بشيء ما يضرك _, ويبدو ان قوى الشد العكسي السياسية والفكرية والامنية الاردنية, نجحت باشغال طفل الاصلاح السياسي بشيء لا يضرها, فدفعت به الى حوار حول مظاهر الازمة وتفاعلاتها, ونجحت في ابعاده عن جذر وسبب علتها, لذلك نجد ان حراك المتحاورين لا يخرج عن اطار هذه المساحة والهامش, ان على صعيد البرنامج الاعلامي او على صعيد الحوار العام الموضوعي, فالحوار لا يزال في اطار مظاهر الازمة وتفاعلاتها؟
ان مظاهر وتفاعلات الازمة تتمثل في انها نجحت حتى اللحظة في وسم المؤسسة الوطنية الاردنية , التنفيذية والتشريعية والقضائية والادارة السياسية, بسمات فقدان الشفافية وفقدان المهنية وفقدان الاتجاه الحضاري, والذي يعود الى السبب الايديولوجي النفسي المسلكي الذي تمخض عن تاريخ طويل من تراكم الانحراف في مسار التطور الحضاري الاردني يحصنه انه تعمق بكم كبير من التخلف الفكري الفلسفي, ومن تخلف مؤسسة المعارضة الوطنية بحكم تكلس تركيبة قواها التي على بنية من القوى التقليدية المحافظة الدينية وقوى اليسار التقليدي وقوى الانفلات الليبرالي, ظانين جميعهم ان نواياهم الطيبة تبرر هبوط مستوى برامجهم الوطنية الديموقراطية,
ان الازمة الاردنية اذن اوسع من ان يحتوي تعريفها العنوان الاقتصادي او الاجتماعي او السياسي, فهذه جميعا اعمدة بنية هيكلها التي بتقاطعها فاقمت الازمة الى حالة قصور وتخلف حضاري, لن ينجح ادعاء العلم والثقافة التقليدي في اخفائها وان نجح في عكس حالة مكابرة مضللة,
ان مسئولية الدولة عن السماح بالوصول لهذا المستوى من الازمة, مسئولية لا مجال للنقاش في اولويتها, غير ان ذلك لا يعني تبرئة المعارضة السياسية التقليدية وحركة الاصلاح السياسي الراهنة منها فهي شريك الدولة في هذه المسئولية, اما الايجابية الوحيدة التي جاء بها الظرف الاقليمي والحراك المحلي فهو انه خلق حراكا في رتابة ركود المسار الحياتي واضطر كل في وظيفته لمشروعية المسائلة. الامر الذي يسهم بوتائر لا باس بها حتى الان برفع مستوى الوعي الشعبي ولكن دون ان يرسخه على ارض الجذرية.
هنا لا بد ان نشهد لمؤسسة العرش انها تبذل محاولة مخلصة للانتقال بالنظام الملكي للحكم المعمول به بالاردن من المفهوم الرجعي التقليدي القديم القائم على مفهوم نبالة الدم, وفوقية العرق وخصوصية الاسرة ونفسية التسلط ومتعة الحكم, الى مفهوم المواطنة المنتجة وتنسيق ادارة عملية الترقي الحضاري وسلامة التمثيل الوطني والحفاظ على سيادة الوطن وحفظ كرامته واستقلاله, وجلبه الى مستوى التكافؤ مع الاطراف الخارجية ونسجه العلاقات معها على اساس الاحترام المتبادل,
اننا لا نقلل من تاريخ مسئولية مؤسسة العرش كموقع لتنسيق عملية الترقي الحضاري عن السماح للانحراف التنموي باستكمال مساره حتى اخذ صورة بنية الازمة الراهنة, بل نعتقد انها في اوقات النشاة وما تلا ظرف الاحتلال كانت السبب فيه, وكانت اسباب ذلك كثيرة غير انها تخلصت من كثير منها, مثالا على ذلك ان مؤسسة العرش تحررت نسبيا من ارتهانها للرؤية الاسرية الهاشمية واخذت صورة مؤسسة الادارة الوطنية المستقلة, والذي يضع عقلانية الحراك الاصلاحي امام تساؤل عن مقدار استعداده لمساعدة مؤسسة العرش على احراز المزيد من التحولات الحضارية في ذاتها وفي عملها.
ان مؤسسة العرش هي مؤسسة القرار المركزي الوطني الاردني, وديوانها هو محل التمركز المعلوماتي عن بناء الذات الاردنية ونوعية علاقاتها الخارجية وعن طبيعة ظروف الجيوسياسية الاردنية في الصراع العالمي, وبهذا المعنى فانها لا تتحمل فقط قسما وافرا من المسئولية عن الازمة الراهنة بل يقع على عاتقها مهمة التحرر من معيقات وتائر ادائها لمهامها الوطنية والاستعانة بكفاءات المواطنة الاردنية في انجاز هذه المهام, والتي في طليعتها اعادة رسم المسار الوطني الديموقراطي الاردني وتوجيهه نحو حلمه الحضاري في التطور, فما هو الحلم الاردني في الترقي الحضاري؟
ان قراءة التاريخ الحديث للاردن يوضح ان الرؤية الهاشمية نجحت الى حد بعيد في تجميع المكون الاردني الجهوي والعشائري والمنابتي في اطار مركزية غير ان مستوى تحققها لا يزال متفاوت ما بين السياسي والمجتمعي والاقتصادي, غير انها نجحت في حصر تناقضات تفاوت هذه النسبية في اطار الدولة الوطنية الواحدة, في انتظار مرحلة انجازات وتحولات حضارية اخرى, تعيق قوى الشد العكسي محاولة انجاز مهامها,
ان الوصول بالمواطنة الاردنية الى صورة الكتلة الوطنية الواحدة المكتفية ذاتيا ببنيتها التصنيعية والقادرة على تطوير انتاجية علمية مستقلة وبناء بنية تقنية خاصة وغير المرهونة بالتبعية لعملية الانتاج العالمية, هي الصورة التي عليها الحلم الاردني, والتي لا يزال يعيق حتى طرحها في تصور الوعي الاردني, وجود موضوعي لتفاوت ما احرز بين مناسيب التحرر من معيقات الماضي,
ان تجسيد هذا الحلم في صورة برنامجية لا بد وان يبدأ من اعادة قراءة التاريخ الاردني على اساس الاقرار بخصوصية مساره في التطور الحضاري وحصر المعيقات المجتمعية الاقتصادية التي تؤخره وكذلك حصر المعيقات السياسية الادارية التي تسهم في ذلك, وترسيم صورة دستورية واضحة قادرة على تحديد التوجه لتجاوزها, وبناء مؤسسلتي قادر على استحداث الالية الايجابية اللازمة لتنفيذ اداري قانوني للصورة الدستورية والاقرار بان الوصول لهذه الصورة لا يتم الا عبر الاقرار بحقيقتين هامتين
الاولى الاقرار ان انحراف مسار التنمية الحضاري الاردني هو مسار تاريخي انتج ازمة داخلية مستفحلة تتقاطع مع الازمات العالمية على اساس التبعية للعالمي, فتتفاقم احجام نتائجها الضارة, وان مواجهة ذلك يحتاج الى مدى استراتيجي من الوقت والجهد والتعاون السلطوي المجتمعي, مما يخلق قاعدة وظيفة مرحلية للتعيين الوزاري الذي سيشرف على ادارة عملية التنمية, يوازيه ادراك برلماني مؤهل لمتابعة تشريعية ورقابية سليمة تحتكم الى وعيها بالحلم الحضاري الاردني
الثانية الاقرار ان قدرات الاردن الراهنة تناقض مطلبية الحل الفوري للازمة وغير قادرة على الاستجابة له وان القول بامكانية توزير وانتخاب برلمان يستطيعان تقديم حل فوري للازمة هو نوع من التضليل,
عزيزتي الدكتورة رلى:
اتابع بشغف برنامج كلام في الصميم, ويستثيرني بعض المقولات الخاطئة التي تمر مر مرورا عابرا في سياق حوار ضيوفك الكرام, والذين للاسف اجد ان اي منهم لا يعي شمولية وتكاملية بنية الصيغة الدستورية وتبعية الاداري القانوني لها, وهي صيغة رغم ما يشوبها من مثالب حتى الان فهي تتقدم بمسافة على من يحاول استخدامها
فمثلا نجد نائب البرلمان الذي من المفترض انه يعي الدستور ويعي مهمته في تمثيل الشعب, ( وهو يفتقد بحكم العجز كليهما في الواقع) يقول بولاية الدولة المطلقة على الموارد الوطنية, متناسيا ان الولاية المطلقة على الموارد هي للشعب كونها ملكية مجتمعية عامة, وان ولاية الدولة عليها هي ولاية ادارية, تفقدها اذا عرضت سيادتها الوطنية للخطر, ولو ربطنا هذا الفهم بمنهجية الخصخصة, لوجدنا ان معيب منهجية الخصخصة الاساسي كان في بيعها الى طرف غير وطني وافقادنا السيادة الوطنية عليها, فالروح الدستوري لعملية الخصخصة هو في نقل ملكيتها من القطاع العام الى القطاع الخاص لا الى طرف اجنبي, والهدف من عملية الخصخصة هو اطلاق روح المبادرة المجتمعية في توظيف مواردنا القومية لصالح توفير شروط افضل لمسار الترقي الحضاري, غير انه بموجب فهم ذلك النائب المحترم للمسالة فهما لا دستوريا لولاية الدولة على الموارد اصبح من حق الدولة ان تبيع الى طرف اجنبي مياهنا الاقليمية وسماءنا
مثال اخر في نقاش قانون الانتخابات والبعيد كل البعد عن روح ومضامين ومفاهيم الدستور, حيث يمزج الوعي الراهن به بين الاداري والتمثيلي بالنسبة لتقسيم الدوائر الانتخابية التي من المفترض دستوريا انها تقسيم اداري يتعلق بتسهيل تنفيذ العملية الانتخابية ولا يتعلق بتجزيء تمثيل المواطنة برلمانيا وان القوانين الت اعتمدت سابقا والقانون المقترح حاليا يستمر في تجزيء الاردن وشقه جهويا وعشائريا ومنابتيا وجنسيا
كذلك الامر بالنسبة لموضوع العشائرية في الحوار حيث لم يلتفت احد الى ان مفهوم العشائرية لا يزال يطرح وعي البداوة البدائي المتخلف الذي لا يزال يتمترس خلف الانحياز لصلة الدم على حساب صلة المواطنة ووحدة الوطن مواطنة ومصالح. والغريب ان مدعي اليسار ايضا ليسوا على استعداد للتطهر من الانتماء لهذا المفهوم المتخلف
اما على الصعيد الاقتصادي, قمن الواضح ان مفهوم الفقر الاقتصادي لا يزال هو المهيمن دون انتباه الى ان _ مجموع الثروات الاجتماعية الخاصة المخزنة والمجمدة في الحسابات البنكية الداخلية والخارجية _ هو الشكل النقدي الذي تتحول اليه السلع والموارد الاقتصادية في عهد الانتاج الراسمالي, والذي يمكن اعادته الى شكله السلعي مرة اخرى, مما يعني ان هذه المليارات المجمدة هو مورد اقتصادي ضخم _ لو _ كانت في يد مواطنة وطنية يهمها امر الترقي الحضاري الاردني كما يفعل راسماليو الدول المتفوقة, وايضا لو ان الادارة السياسية عملت على تنمية وحدة التوجه الاقتصادي الوطني, عوضا عن اجترار مقولة اننا مجتمع متكافل التي تكذبها حالة الفقر
وعلى الصعيد الاقتصادي ايضا لا بد من لفت النظر الى غياب الوعي بتفاقم ما يذهب اليه الاردن اقتصاديا من فقر طالما انه لا يعدو ان يكون نفقا ماليا ما بين مقرض الاردن او مساعده ماليا وبين الذي نستورد بضائعه من مراكز الانتاج العالمية, ويتعلق ذلك بفهمنا المتخلف للمقولة الليبرالية حول الاقتصاد الحر,فنحن بتنا نفهم ان _ لا قيد وطني على عملية الاستيراد _ الامر الذي اجهض حتى ما احرزناه سابقا من منجزات تصنيع وطني......الخ علما انه يمكن بناء حماية وطنية للاقتصاد الاردني لا تتعارض مع الاتفاقيات الدولية المبرمة.
من الطبيعي اذن ان تنعكس هذه الازمة بصورتيها الاقتصادية والادارية على الحالة المجتمعية الاردنية وان تضعها على مسار الانفجار في وجه _ الوطن _ ببنيته كلها والمؤسف اننا في صورة الحوار الراهن لا نجد لا من طرف ادارة الدولة ولا من طرف الحركة الاصلاحية من هو قادر على نزع فتيل الازمة واحتواءها مسبقا



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمييز بين الجهادية والكفاحية هامش تمييز الوسطية الدينية
- الربيع: اصلاح يحتاج الى اصلاح:
- يوم الارض: مطلوب شيء من الجنون الفلسطيني بعيدا عن الاوهام:
- يوم الارض: لا دمع للبكاء ولا ابتسامات للسخرية في قلب الهم ال ...
- اين الموجة الفلسطينية في تسونامي الانتفاض العالمي؟
- العقيدة الوطنية الفلسطينية (3 ):
- اسرائيل تقبض على عنق الاردن والاردن يقبض على عنق فلسطين:
- العقيدة الوطنية الفلسطينية (2):
- العقيدة الوطنية الفلسطينية:
- هذا هو الرئيس الفلسطيني القادم:
- الخلاف الفرنسي التركي بين حسابات الانتخابات الفرنسية واعادة ...
- الصراخ لن يخلق ايضا امة اسلامية ولا قومية عربية:
- المطلوب مصالحة ثقافية سياسية فلسطينية:
- كيف يمكن انجاز مستوى من الوحدة اعلى من المصالحة:
- لماذا مصر؟
- جينغريتش وميكافيلية الفكر:
- رييع الاسلام السياسي بين تحرير تعدد الزوجات وامر قرن في بيوت ...
- مكون الربيع الفلسطيني: ردا على الدعوة لتشكيل فصيل فلسطيني جد ...
- هل هناك محاولة لتفجير الداخل الفلسطيني:
- ماذا يعني لقاء المجلس الانتقالي السوري وجيش سوريا الحر في تر ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - خالد عبد القادر احمد - رسالة الى د . رلى الحروب: كلام في الصميم