أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - *يا بخيلةً فى الوداد..أجيبي*














المزيد.....

*يا بخيلةً فى الوداد..أجيبي*


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 17:08
المحور: الادب والفن
    


*يــا بـــخيلةً فى الوداد.
بــربِ الهــوى
لاتبخــلي وأجيبــي..
سألــت عن حالــكم ؟
يــا صافية المحيا..يــا بهجتي وطبيبي..

*لاتغضـــبي ...
ها أنــا عدت الى ليلي وحــــيداً،
وكتبت أشتاق عينيك..أشتاق شــفتيك
أشتاق طيفك لو عاد
يهامسني ...يخاصمني..

*كــم كــنت صافــية
جميله الضحكات..آه لو تــعلمي
كنت من حروف الســحر أسمعكي ..

*دونــك الدنيا تتوهـــني ..
إلاك أنت وحــدك
جميلتي.. وسيدتي.. ومولاتي

*عــاد يسكـننـي الــهوى
والليل والشعر يــنساب من حــولي ..
يســائلكِ
أين أنــت حبيبتي ..ومولاتي وسيدتي؟

*بهمس السؤال يــرد الصخر ملتاعاً..
ومـــا..ردَ ..
ولا.. أجابَ بالحنين حبيـبـي ..

*ولمحت الــعيون فى المرأة تحاوطني
حبلي بدمعاتٍ.. تنهار حين تـرقبنــي ..
وجــفا الهـوى ..وسافر اللــحن
وماعاد شيئاً بعــد الان يشجينــي ..

*حبيبتــي
ها هـي الاحزان ..تدنــو تقربني ,,
وأكتب أســائلها فـى خــجلٍ
لمــا سافر طيف الحبيبةِ.
بجراحات فــؤادي؟
ولــما هاجرني وزاد تــغريبي؟
فهل فى الســؤال شوقاً إلــيكم ؟
أقاسي فــى نسجِ السؤال يارباب ذنــوبي.



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *هالوليا يا زعماء وملوك الشرق ياقتلة يا لصوص*
- *مرحب يا ربيع الثورات العربيه !!!!
- *لا تكن فى جبين الشرق عار*
- يا واحة السحر إذا ما الليل صاحبني
- حَالكِ القادم حالكُ يامصرنا يابهيه
- إنى مسجون فى عشقك أبداً
- آه لو تدرين ياربابة ،كم أحبك..؟
- انا،ياسيدتي
- لحساب من تقتل أيها الجندى شعبك ؟
- **ثورة تانيه يا بلدنا ممكنه**
- هم قتلوا أحلام التمدن والحضارة
- **قف لحقك المسلوب وتصلب**
- همس المرايا والبحر أسمعه
- هم خدعوك من قديم الازل ..
- محامى فى بلاد الشرق المصلوب الصامت..
- لو لم نظنين بى الظنون سيدتى ومولاتى ..
- **أشتاق رؤياك ياجميله...العينين فى سفري **
- مفهوم العلمانيه والليبراليه..واليسار ليست كفراً ولا إلحاداً ...
- لاتخافي من كل تجار الظلام
- حيا تحررى يافتاه من قهر زمن الذكور الفاجره


المزيد.....




- محمد إقبال: الشاعر والمفكر الهندي الذي غنت له أم كلثوم
- مصر: رصد حالات مصابة بالحمى القلاعية بين الماشية.. و-الزراعة ...
- موسم الدرعية يطلق برنامج -هَل القصور- في حيّ الطريف
- المدينة والضوء الداخلي: تأملات في شعر مروان ياسين الدليمي
- مكان لا يشبهنا كثيراً
- لقطات تكشف عن مشاهد القتال في فيلم -خالد بن الوليد- المرتقب ...
- طهران تشهد عرضاً موسيقياً فخماً من مسرحية أوليفر تويست + فيد ...
- يحيى الفخراني يفتتح -أيام قرطاج المسرحية- بعرض -الملك لير-
- ألمانيا تعيد كنوزا إثيوبية بعد قرن
- محمد إقبال: الشاعر والمفكر الهندي الذي غنت له أم كلثوم


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - *يا بخيلةً فى الوداد..أجيبي*