أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمير الحلو - الحياد الايجابي بين المنطق ...والواقع















المزيد.....

الحياد الايجابي بين المنطق ...والواقع


أمير الحلو

الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 12:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تبنت العديد من دول (العالم الثالث)سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز في علاقاتها الدولية، وقد عرفت هذه السياسة من قبل دعاتها بأنها(اتجاه في السياسة الخارجية وموقف نضالي ومفهوم فكري) وقد أعطيت العديد من الاسباب لتفسير هذا الاتجاه في حمى الصراع الدولي . ونحاول هنا تبيان هذه الاسباب كما طرحت من قبل دعاة الحياد الايجابي في المنطقة العربية ومناقشة مدى علميتها وصحتها في ضوء تطورات الموقف الدولي . في كراس اصدرته احدى التنظيمات العربية بعنوان (الحياد الايجابي ومعركة العرب القومية ) تطرح تساؤلا..

هل الصراع العالمي بين المعسكرين هو صراع مبدئي ام صراع مصلحي؟ هل هو صراع بين الخير والشر كما يدعي كلا المعسكرين ام هو صراع لاكتساب مناطق نفوذ جديدة في العالم؟.

وهل هو صراع يأخذ بعين الاعتبار مصلحة الشعوب ام هو صراع تحدده بالدرجة الاولى المنافع الخاصة التي تعود على كلا المعسكرين؟

وكانت الاجابة على هذه التساؤلات ان اسس وبواعث سياسة المعسكرين في العالم تدلل بوضوح ان الصراع بينهما هوصراع مصلحي بالدرجة الاولى لا دخل للعقيدة فيه ولايمكن تجريده بالنسبة لكليهما عن كونه في أحد وجوهه تسابقا على مناطق النفوذ في العالم.

واذا ما اردنا مناقشة هذا الرأي لتبرير سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز فلابد من القاء الاضواء على طبيعة الصراع العالمي، أسبابه ومظاهره وموقف كلا المعسكرين من الدول المتخلفة وحركات التحرر في العالم.

ان أي تحليل علمي لطبيعة الصراع العالمي يظهر ان سببه يعود الى التناقض الاساسي الموجود بين الانظمة السائدة او في الحقيقة بين النظامين الرأسمالي والاشتراكي ،بين قوى الامبريالية العالمية وحركات التحرر الثورية. فقد استطاع النظام الاشتراكي ان يوطد دعائمه في الكثير من الدول التي أكدت مقدرتها وقوتها وتضامن العديد فيما بينها مما أوجد كتلة اشتراكية لها مبادؤها وأهدافها الثابتة والتي تحدد طبيعة سياستها الدولية وعلاقتها مع غيرها من الدول، ومن الطبيعي ان تصطدم أهداف السياسة الاشتراكية مع مصالح سياسة الدول الرأسمالية التي فرضت سيطرتها طوال قرون عديدة على أرجاء واسعة من العالم واستخدمت اسلوب العدوان المسلح لضرب الحركات التحررية ونهب ثروات الشعوب واستعبادها. وقد أدت نجاحات النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية الاخرى الى ظهور قوة عظيمة على الصعيد الدولي تقف في مواجهة العدوان الامبريالي وتمد يدها لمساعدة الحركات التحررية في شتى أنحاء العالم.

لذلك فأن الصراع العالمي هو في الواقع صراع بين الرأسمالية والاشتراكية وهو ظاهرة طبيعية لابد من وجودها مادام النظام الرأسمالي موجود ولا يزول الا بزوال الرأسمالية كنظام سائد في الدول الامبريالية.

إن قوة الانظمة الاشتراكية قد فرضت على الصراع الدولي حقائق وأبعاد جديدة هي :

1. لم يعد بأمكان الدول الامبريالية التدخل أينما وكيفما تشاء وفرض سيطرتها على الشعوب والدول المتحررة وتهديد أمنها وسلامتها، فقد وضعت الدول الاشتراكية وتعاظم حركات التحرر الثورية حدا لهذا التدخل وباتت دول الاستعمار تحسب الف حساب قبل
أن تقدم على مثل هذه المغامرات التي كانت طابع القرون الماضية والنصف الاول من القرن العشرين.

2. لقد وجدت الحركات التحررية الثورية في البلدان المتخلفة والمستعمرة في الدول الاشتراكية خير سند وحليف لها في كفاحها، كما وان سياسة الدول الاشتراكية صريحة في الدفاع عن حقوق الشعوب في حريتها وتقديم كافة أشكال المساعدات لها، وقد انفجرت الثورات في الكثير من هذه الدول واستطاعت الحصول على استقلالها من خلال تنظيماتها الثورية وسارعت الى اقامة علاقات وطيدة مع الدول الاشتراكية أساسها التفاهم والتعاون المخلص .

3. عمل الاستعمار الجديد على ربط الدول المستقلة حديثا بأتفاقات جائرة كان من نتيجتها جرها الى مناطق النفوذ والاستغلال الاقتصادي ونهب ثرواتها الوطنية عن طريق الاحتكارات الرأسمالية الكبيرة وفرض واقع التخلف الاقتصادي عليها، واستخدام الامور الاقتصادية وسيلة للضغط والتهديد.

وقد وجدت هذه الدول الآن كل المساعدة من الدول الاشتراكية لتحرير اقتصادياتها وتطوير بنائها الداخلي على أسس مجردة من اي دافع استغلالي، بل ان بعض الدول الاشتراكية تضحي بجوانب من خططها الانمائية في سبيل مساعدة الدول المتخلفة وهناك أكثر من شاهد عملي على ذلك في الكثير من الاقطار العربية وغيرها.

ان العوامل السابقة قد حددت الصراع الدولي في جبهتين لا ثالث لهما، الطرف الاول فيهما مجموعة الدول الرأسمالية العاملة على زيادة استغلالها واستخدام الحرب ووسائل الدمار لبسط سيطرتها ، والطرف الثاني قوى التحرر والاشتراكية العاملة على ازالة جميع مظاهر الاستغلال وسيادة الحرية والسلام في أرجاء العالم. لذلك فان القول بأن الصراع بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي هو صراع مصلحي خاطئ من الاساس الا اذا استخدمنا كلمة (مصلحة) للتعبير عن المفاهيم الطبقية فنقول بأنه صراع بين المصالح الطبقة الرأسمالية ومصالح الطبقة العاملة ولكن ذلك ما لم يقصده الكراس المذكور.

إن الاشتراكية العلمية بمبادئها التي تركز على الانسان ذاته لاتعرف لها مصلحة الا مصلحة طبقتها العاملة وحلفائها أينما وجدت ووجدوا.

واذا فهم البعض الحياد الايجابي على انه حياد بين الاشتراكية والرأسمالية فأن ذلك يقودهم الى القول حتما ان دول الحياد الايجابي لها فلسفة خاصة ونظام اقتصادي واجتماعي مميز ، لاهو رأسمالي ولا اشتراكي ، فهل هذا هو الواقع؟

اذا اردنا تطبيق ذلك على الواقع في منطقتنا العربية لوجدنا ان ابرز الدول التي تنتهج سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز هي العراق والجمهورية العربية المتحدة وسوريا والجزائر ،ولكن هذه الدول تعد العدة بمعايير واساليب ودرجات مختلفة لبناء النظام الاشتراكي بانتهاج الاسلوب اللارأسمالي اولا وهيمنة الدولة على المرافق الرئيسية للاقتصاد الوطني، ولو ان هناك مدارس واقلاما تتحدث عن نوع جديد من الاشتراكية ولكن في رأينا ليس ثمة انواع اشتراكية مختلفة، فالاشتراكية هي الاشتراكية العلمية بمبادئها الواضحة وأهدافها الطبقية ، واذا ما كانت هناك بعض الاختلافات بين بلد وآخر فأنها ناتجة عن اختلاف الظروف الموضوعية ومستلزمات التطبيق العملي ( وذلك موضوع طويل يمكن التطرق اليه في بحث آخر).

فاذا مارفضنا الفكرة القائلة بتبني سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز للخروج من دائرة الصراع (المصلحي) بين المعسكرين الاشتراكي والرأسمالي على اساس ان الاشتراكية هي السبيل الاكيد الذي ستسير على دربه الدول المتخلفة ، لوجدنا ان الواقع العملي والعلمي يدعونا الى اعادة النظر في هذه السياسة من الاساس في ضوء ادراكنا لطبيعة الصراع الدولي القائم ومكاننا الطبيعي كدول متحررة لها أهداف تقدمية واضحة ستوصلها الى تطبيق النظام الاشتراكي العلمي.

إن حركة الثورة العربية المتصاعدة هي حلقة في سلسلة الثورة العالمية التي تقودها قوى التحرر والاشتراكية ولايمكن فصلها عنها أبدا خصوصا وان الصراع كما قلنا قد استقطب في جبهتين لا ثالث لهما. وما التمسك بأذيال الحياد الايجابي في ضوء هذه الحقيقة الا انفصام عن الثورة الاشتراكية العالمية لا مبرر له اطلاقا علاوة على انه غير واقعي . واذا عدنا الى الكراس المذكور لوجدنا انه يعدد الاسباب التي تدفع العرب الى تبني سياسة الحياد الايجابي على النحو التالي:ـ

1ـ الوضع الخاص والاهمية والمميزات الخاصة التي يتمتع بها الوطن العربي وهي مركزه الاستراتيجي وامكاناته الاقتصادية .

2ـ الاسس التي تقوم عليها سياسة المعسكرين في العالم عامة وحيال الوطن العربي خاصة والبواعث التي توجه هذه السياسة.

وفي مناقشة هذين السببين لتبني سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز لابد وان نقول ان المناقشة تختلف بأختلاف طبيعة الحكم السائد في أي قطر عربي ونظامه الاقتصادي . فالقول بالحياد الايجابي في الوقت الذي ترتبط فيه سياسة بلد ما بالاحتكارات الامبريالية الدولية ويقوم نظامه الاقتصادي على أسس غير متحررة انما هو في الواقع تناقض كبير خصوصا وان الاستعمار بشكله الحديث يركز في علاقاته على الجانب الاقتصادي ويهمه بالدرجة الاولى ربط اقتصاديات البلدان الاخرى الى عجلة نفوذه ، لذلك لايبقى أي مجال للقول بأن البلد المذكور ينتهج سياسة الحياد الايجابي وعدم الانحياز بل انه منحاز بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معان ولابد له وان يسير في فلك السياسة الامبريالية بأسلوب غير مباشر. أما اذا انتهج القطر سياسة تقدمية تتبنى مصالح الطبقة العاملة وحلفائها وحرر اقتصادياته من التبعية والاحتكارات الامبريالية فأنه سيصطدم حتما بمصالح الاستعمار ويواجه مؤامراته ومضايقاته الاقتصادية او حتى عدوانه المسلح. وهنا لايكون الموقف حياديا بأي حال من الاحوال ، وذلك ماينطبق في الواقع على ظروف العديد من الاقطار العربية المتحررة ولكنها ترفع شعار الحياد الايجابي وعدم الانحياز ولا اعتقد ان الشعار ينسجم مع واقع سياستها الخارجية.

ان الوضع الاستراتيجي والاقتصادي للوطن العربي كان سببا رئيسيا في الغزو الاستعماري للمنطقة وما تبعه من استعمار واستغلال وتطورات، ولازال هذا الوضع هو؟ المحرك الاساسي لسياسة المعسكر الرأسمالي حيال الوطن العربي ، ولكن هل يمكن اعتباره في الوقت ذاته محركا لسياسة الدول الاشتراكية ؟

إن الصراع الدائر في الوطن العربي بين قواه الثورية والوجود الاستعماري والصهيوني والرجعي قد احتدم بشكل كبير ووصل الى حد الاصطدام المسلح في الكثير من الاحيان مما جعل المنطقة من أكثر الاماكن التهابا في العالم ، وقد حشد الامبرياليون قواهم لانهاء الصراع لصالحهم والقضاء على حركة التحرر العربي الثورية ، ومن جهة اخرى فأن العلاقات مع الدول الاشتراكية قد بدأت حين أبدت بعض الاقطار العربية المتحررة رغبتها في التعاون مع الدول الاشتراكية وخصوصا الاتحاد السوفيتي لكسر احتكار السلاح في المنطقة والوقوف في وجه النهب الاستعماري للثروات العربية تحت ستار المعاهدات والاتفاقات الجائرة والمفروضة بقوة السلاح. وقد تطور هذا التعاون مع الدول الاشتراكية مع ازدياد حدة الصراع بين الدول العربية المتحررة وحركة التحرر العربي والوجود الامبريالي في المنطقة واذا ما استشهدنا بالوقائع للتدليل على مدى هذه العلاقات لوجدنا ان الجمهورية العربية المتحدة وسوريا والعراق والجزائر واليمن قد حصلت على مساعدات وتسهيلات اقتصادية وعسكرية كبيرة جدا من الاتحاد السوفيتي وغيره من الدول الاشتراكية ساعدتها على بناء اقتصادياتها وتطوير امكاناتها الداخلية والتحرر من قيود المعاهدات والاحتكارات الامبريالية ، ولا نغالي اذا قلنا ان الدول الاشتراكية لم تستفد من الناحية الاقتصادية في علاقاتها مع الدول العربية بل انها كما قلنا ضحت بالكثير من جوانب خططها الانمائية لصالح الدول العربية خصوصا ابان ازماتها الاقتصادية والعسكرية بعد عدوان الخامس من حزيران .

إن ( المصلحة) الوحيدة التي جنتها الدول الاشتراكية من علاقاتها بالمنطقة العربية هوتحرر بعض الدول العربية بفضل قواها الثورية من القيود الامبريالية وتعاونها مع الدول الاشتراكية في محاربة الوجود الاستعماري واقامة قوة متحررة في المنطقة تنتهج سياسة تقدمية قد توصلها الى بناء المجتمع الاشتراكي .

وذلك في حساب القوة الاشتراكية العالمية مكسب هام وانتصار لمبادىء الاشتراكية العلمية التي تدعو الى تحرير الانسان أينما كان من الاستغلال . واذا ماكان المركز الاستراتيجي والاقتصادي للوطن العربي هاما بالنسبة للدول الاشتراكية فلان ذلك نابع من اعتقادها الصحيح بأن خسران الامبريالية العالمية لهذا المركز انما هو في الواقع انتصار لقوى التحرر العالمي في صراعها الدولي مع الاستعمار وابعاد لمخاطر التهديد والعدوان الاستعماري من مناطق النفوذ والقواعد العسكرية التي كانت تملأ المنطقة برمتها.

اما الاطماع والمصالح فليست في الواقع مبدأ اشتراكيا ولايمكن أن تكون المحرك لسياسة اي بلد اشتراكي.

أما عن السياسة الخارجية لكلا المعسكرين فلا يمكن فصلها عن طبيعة النظام السائد فيهما فهي انعكاس لواقع النظام . فاذا ماتركنا سياسة المعسكر الرأسمالي توضحها اعتداءاته وتآمره على الدول والشعوب المتحررة لوجدنا ان سياسة الدول الاشتراكية تقوم على أساس انها انعكاس لنظامها الانساني والمبادئ التي أرساها (لينين) الذي كان يعتبر المساعدة الحاسمة للحركة التحررية والتعاون الاخوي مع الشعوب ضد الاستعمار والامبريالية واجبا هاما على الدولة السوفيتية . وقد كتب راسما النهج الذي يجب ان تسير عليه السياسة الخارجية السوفيتية في اسيا وأفريقيا (لاجدال في أن بروليتاريا البلدان المتقدمة تستطيع ويجب عليها ان تساعد الجماهير الكادحة المتأخرة وان تطور البلدان المتأخرة يمكن ان يخرج من مرحلته الحالية عندما تمد البوليتاريا الظافرة في الجمهوريات السوفيتية يدها الى هذه الجماهير وتستطيع ان تقدم لها التأييد ).

ولاشك ان الدول الاشتراكية كانت أمينة على تنفيذ توصيات القائد فقدمت من خلال علاقاتها مع دول آسيا وأفريقيا المتحررة نموذجا رائعا للتعاون الانساني المثمر.

(إن المطلب اللينيني باشراك بلدان الشرق على قدم المساواة في الحياة الدولية متشرب بالاحترام الشديد للشعوب المستيقظة والدور المهيأ لها في الميدان الدولي وفيه تنعكس وجهة نظر الاشتراكية الى تطور العلاقات الدولية ، وجهة النظر التي تأخذ بعين الاعتبار حتمية انهيار النظام الاستعماري وحصول الشعوب على الاستقلال السياسي والاقتصادي ) .

وأخيرا ، فان الصراع اليوم لاحياد فيه ،فاذا ما اردنا الحياد لانفسنا بين الاشتراكية والرأسمالية فان منطق القوة وتطور وسائل الدمار البشري وسوء استخدام التقدم العلمي من قبل الامبرياليين لن يتيح لنا العيش (بحياد) ، فالمصالح الامبريالية تستخدم القوة والعدوان لتحقيق مآربها كما اثبتت الوقائع ذلك ولن تمكننا أبدا (علاوة على خطأ المبدأ من الاساس كما بينا ) من ( التمتع ) بحيادنا ومزاياه !

1970



#أمير_الحلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألقائد ألقرضاوي
- ألانتاج الزراعي بين الغزارة والشحة!
- خدوش على القشرة
- ظوبى
- ثورة الشك
- تمنيات في العام الجديد
- خطوة للأمام، خطوتان للوراء
- مصير الثورات
- أجوبة حول أسئلة الملف
- الرسالة الثقافية
- بطولة الدوري في المال الحرام
- جولة معرفية
- أخبار بائسة
- وزير الداخلية
- ما أكو حكومة نشتكي على البق
- بعيدا عن البرودة
- سرقة الحرية والديمقراطية
- أبو ناظم بحر العلوم
- 63 عاما عجافا
- تحصين الثورات


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمير الحلو - الحياد الايجابي بين المنطق ...والواقع