أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أشرف عبد الكريم عبد المنعم - رسالة واتس آب














المزيد.....

رسالة واتس آب


أشرف عبد الكريم عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3670 - 2012 / 3 / 17 - 02:47
المحور: الادب والفن
    


رسالة ( واتس آب )

( 1 )

- كيف تعرف أنَّ رجلاً قد فتن بامرأة ما ؟
- أن يحتال كي يكتب لها رسالةً تسعدها.
- أن يسهر لمثل هذا الوقت يفكر في مراسلتها.
- أن يسعد لكلمات مدح قليلة توجهها لملامحه و جسده.
- أن يعلق بها ولا يفكر جدياً في اختلاف بلديهما.
- أن يعاود وصفه لتناسق جسدها لاستشعاره رضاها بذلك.
- أن ينتظر ردها على رسالته تلك ويتمناه إيجابياً

( 2 )

- ههههههه ههههه
( 3 )

وكيف تعرف المرأة أنها فتنت بذات مرسل الرسالة ؟
- أن تفكر في صدق كل رسائله على ( الواتس آب )
- أن تتصنع غضباً إذا قال لها : أحبك ، وهي تستشعر ملكيةً لا تعرف مملوكها.
- أن تصرخ في رسائلها: أخرس ، وهي تتمنى أن يتمادى فيما يقول.
- أن تسعد لكل صوت رسالة على هاتفها مهرولة إليه ، ويخيب ظنها إن كانت من زوجها يخبرها أنه في الطريق إلى البيت مثلاً.
- أن تتعمد التنويه لجمال ملامحه ، وتدعي الموضوعية في حكمها.
- أن تقرأ الرسالة السابقة ، ثم تكتب له:هههههههه ههههه

( 4 )

- ( . )




#أشرف_عبد_الكريم_عبد_المنعم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداخلات الأجناس داخل صندوق من زجاج
- قراءة في ديوان كرسي شاغر للشاعر نادي حافظ
- محمد حبيبي ليس وحيداً ، النص الكامل للقراءة في ديوان جالساً ...
- قراءة في ديوان الشاعر السعودي محمد حبيبي ( جالساً مع وحدك)
- لو أنها فعلت!
- إشارة مرور .. قصة قصيرة
- أحياناً.. تفاجئنا اللآلئ
- الجزامة


المزيد.....




- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أشرف عبد الكريم عبد المنعم - رسالة واتس آب