أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - سقط -الأقباط- .. ونجح -الإخوان والسلفيين-















المزيد.....

سقط -الأقباط- .. ونجح -الإخوان والسلفيين-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3651 - 2012 / 2 / 27 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** هل يمكن أن يتصور أى عاقل فى مصر منذ الإحتلال البريطانى ، أن يأتى يوما بعد مائة عام أن يكون هذا هو عنوان مقال يعبر بكل صدق عن الواقع الذى وصلنا إليه بعد 25 يناير ..

** فى عام 1919 .. كان المصريين جميعا على قلب رجل واحد .. يهتفون للثورة ضد المحتل ، وكان شيوخ الأزهر مثل رجال الكنيسة من أهم الداعين للثورة ضد الإستعمار ، بإستثناء رجل واحد هو الشيخ "محمد حامد الفقى" ، الذى ظل يناصب ثورة 1919 العداء ، وكان سر عدائه للثورة ، هو مشاركة المرأة ، ومشاركة الأقباط .. حيث كان الشيخ ينكر على الثورة أن يكون شعارها الرئيسى الذى سقط تحت رايته عشرات الشهداء هو "الدين لله والوطن للجميع" ... ومن حسن الحظ أن صوت الشيخ السلفى ضاع أدراج الرياح ، ولم يسمعه أحد .. بينما أصوات الهدير للثورة يعلو فوق الجميع ، الذين رفعوا شعار "يحيا الهلال مع الصليب" ..

** لكن حسن الحظ الذى لازم ثورة 1919 ، تحول إلى سوء حظ فى 2011 .. حيث تحولت أفكار الشيخ "محمد حامد الفقى" عن خروج المرأه ، وإحتقاره للوحدة الوطنية .. إلى حقائق تفرض نفسها على المجتمع ، وتتحدى ثوابت وقيم الوحدة والمواطنة ، رافعة شعار "الإسلام هو الحل" ...

** لم يتراجع الشيخ السلفى عن أفكاره ، ولم يجرفه تيار الوطنية الذى إنساق خلفه المصريون جميعا .. بل أنه وضع حجر الأساس للوجود السلفى فى مصر .. أسس الرجل جماعة أنصار السنة المحمدية التى كانت أول كيان تنظيمى للسلفيين فى مصر ... وبدأ ظهور أسماء سلفية فى السبعينيات مثل "محمد حسان – أبو إسحق الحوينى – محمد حسين يعقوب" .. والذين وصل أتباعهم إلى الألاف ، وثرواتهم إلى الملايين .. فضلا عن إنتشار ألاف المساجد ، ومئات الزوايا التى سيطر عليها دعاة السلفيين ، وقاموا بتأسيس تنظيم الجهاد ، والجماعة الإسلامية ، ثم تنظيم القاعدة على المستوى الدولى ...

** كان يعتبر هذا التيار هو البداية لتيار أكبر داخل جامعة الأسكندرية ، هو الجماعة الإسلامية ، التى كانت تضم طلاب مختلفين أصبح بعضهم من القيادات البارزة للإخوان المسلمين .. والبعض الأخر إنضم إلى التيار السلفى الذين ظلوا يعملون فى إطار الجماعة الإسلامية حتى عام 1976 .. حين بدأت جماعة الإخوان المسلمين فى إستقطاب العديد من العناصر داخل الكيان العام ، الذى كان يسمى بالجماعة الإسلامية ..

** هذه المقدمة كان لا بد منها ، للكشف عن حقيقة نمو هذا التيار الرافض للتعايش مع الأخر ، والرافض للديمقراطية ، والرافض لكلمة الوطن والمواطنة .. فكيف نجح هذا التيار ، بينما سقط الأقباط .. وكشفت الأحداث الأخيرة عن حقيقة الميديا المسيحية ، وتشرذمها ، وعدم وجود تناسق بين أى تنظيم أو منظمة قبطية بالخارج أو الداخل .. فالكل يسعى للزعامة ، والبعض يسعى للتربح حتى لو باع الوطن ...

** أما لماذا سقط الأقباط .. ولم يتواجدوا على الساحة بعد 25 يناير التى خرجت ليتوهم البعض أنها من أجل الحرية والعدالة والكرامة .. ولكن كان هناك فصيل أخر يرفض التصالح أو التسامح مع الأخرين ، أو مواجهة هذا التيار السلفى ، أو التيار الإخوانى .. ولكن كان كل منهم لديه أجندات خاصة وميول خاصة ، وأفكار متطرفة تبعده عن الأخرين .. ويبعد الأخرين عنه ..

** نعم .. هناك شخصيات مسيحية ، وللأسف يعملون فى الإعلام المسيحى ، أعرف أحدهم يمتلك صحيفة دينية ، لديه إستعداد للتحالف مع الشيطان من أجل مصلحته .. بل أنه دائم التجريح والطعن والكذب فى حق الأخرين ، وليس له أى عمل سوى عرض خدماته فى مقابل الحصول على الأجر المادى ، بل قد يصل إلى حد النصب على الاخرين ... وقد تناست هذه الشخصية وأخرين مثله كثيرون ، أن الوطن فى حالة تحول ، وأنه فى أشد الحاجة إلى تلاحم الجميع على قلب رجل واحد وفكر واحد ..

** وهناك شخصيات أخرى تبحث عن الكاميرات والإعلام ، حيثما ذهب ، فلا شئ يهم .. المهم له أن يكون فى دائرة الضوء .. وإلا مات مثل عباد الشمس .. وهناك شخصيات أخرى حنجورية يجيدون فن الأصوات العالية .. لتعويض ضعفهم الفكرى والسياسى .. وهناك بعض النشطاء بالخارج ، وهم من فئة ماسحى الكوخ لأمريكا .. فلا فرق عندهم إذا إحتلت مصر ، أو لم تحتل .. ولا يهمهم إذا هدمت مصر أو لم تهدم بعد ... إذا أهينت مصر أو أهدرت كرامتها ، فهذا شئ لا يعنيه ، فأهم شئ حصوله على العائد المادى ، حينما يروج للفكر الإستيطانى الشيطانى الأمريكى ...

** وهناك فريق أخر يدعى أنه المتحدث الوحيد للأقباط .. يهتم بعقد المؤتمرات بالفنادق الفاخرة ، ويسعى لبعض الصحف للترويج لأفكاره ، ولكنك لا تراه فى الميادين أو القرى أو المدن التى تفوح منها رائحة الطائفية والدمار والقتل والخراب ..

** نعم .. كل هؤلاء بالإضافة إلى موقف الكنيسة المتخاذل ، والرافض للإنخراط فى العمل السياسى .. رغم ما يمتلكه بعض الأباء الكهنة من حنكة .. مثل حنكة الأب الورع "عبد المسيح البسيط" .. ونيافة الأنبا "باسنتى" ، ونيافة الأنبا "توماس" أسقف القوصية ، ونيافة الأنبا "موسى" أسقف الشباب ، ونيافة الأنبا "روفائيل" الأسقف العام .. كل هؤلاء الكهنة والأساقفة يملكون قدرة الحوار والفكر .. ولكن دائما يهاجمون من قلة مسيحية ، تطالبهم بعدم التدخل فى السياسة ، وليكون دورهم داخل الكنيسة فقط .. وبالبحث عن دور هذه الأصوات فى الحياة السياسية أو الفكر المستنير ، لا تجد لكل هؤلاء أى أثر .. لمواجهة الفكر المتطرف ، والدفاع عن قضايا الأقباط ، وما يتعرضون له من إهانات وإنتهاكات لأعراضهم وسطو لسرقة أموالهم .. ، بل تجدهم يهرولون إلى المؤتمرات بالخارج ، وإلى وسائل الإعلام ، وإلى البحث عن القنوات الفضائية المسيحية ، ليجلسوا أمام الكاميرا مع محاور إعلامى KG1 .. كل هؤلاء أعطوا الفرصة لوصول تيار الإخوان والسلفيين إلى السيطرة على البرلمان فى مصر ......

** لقد تسبب جهل الأقباط ، وعدم مقدرتهم على التمييز بين مظاهرات 25 يناير ، وبين فوضى 28 يناير .. إلى إهانتهم وتعرضهم لكل هذه الإضطهادات الممنهجة والمنظمة ، فالأولى تعنى الثورة على الفساد والظلم .. والثانية تدعو إلى التخريب والفوضى .. وركبها الإخوان ، ونجحوا فى فرض كلمتهم ...

** وبعد هذا السقوط .. هل تغير شئ فى فكر الأقباط .. هل توحدوا .. هل فهموا .. هل إستفادوا ؟!!! .. الإجابة ، لم يحدث شئ من هذا .. هم يتساءلون فقط منذ فوضى 28 يناير ، حتى مع تصاعد كل الأحداث الإرهابية .. هم يتساءلون كيف نجح الإخوان والسلفيين فى السيطرة على البرلمان ، رغم أن هذا الفصيل لا يؤمن بالبرلمان ، ولا بفكره الوطنى ، وكانت الإجابة تصلهم "الشعب إختار" ...

** ولم يسأل قبطى واحد .. ما معنى أن يطالب بعض ضباط وجنود الداخلية بحريتهم فى إطلاق اللحى .. بل الجميع يشاهدون وينظرون ، وكأن هذا الوطن ليس وطنهم .. بل أنهم ساهموا فى ذلك ..

** نعم ، ساهموا فى ذلك حينما خرجت أصوات المرتزقة فى الشارع ، وفى البرلمان ، وفى الإعلام والصحافة تطالب بتطهير جهاز الشرطة ، وإعادة هيكلته .. كانت تنطلق هذه الدعاوى ليرددها الأقباط كالبغبغانات فى القنوات المسيحية بالخارج والداخل ، دون أن يدروا أنها مطالب الإخوان ، لإسقاط جهاز الشرطة .. لعمل شرطة دينية تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ... لنعود للمطالب التى إنطلقت الأن من بعض عناصر مدسوسة داخل جهاز الشرطة تطالب بحرية إطلاق اللحية حتى يتحول هذا الجهاز إلى تنظيم خاضع للإخوان والسلفيين ..

** نعم .. خرج الأقباط يرددون ما يردده الحمقى لإسقاط الشرطة .. بل أن التصريح الذى خرج من طبيب الأسنان "ياسر البرهامى" المتحدث بإسم السلفيين بالأسكندرية بتكفير الأقباط على الهواء مباشرة فى برنامج "الحقيقة" للإبراشى .. إستقبلت الميديا المسيحية هذا التكفير بشئ من السخرية ، وإستخدمته مادة للتنكيت والسخرية .. وإستغلت أحد المواقع القبطية هذه الواقعة للتنكيت والإستظراف ، لمحاولة كسب مزيد من عدد المتصفحين للموقع .. ولم تفكر أى مجموعة مسيحية أن تقيم جنحة مباشرة ضد صاحب الدعوى .. ولم يعلم الجميع أن الفتوى بالتكفير تعنى وضع يد أنصار هذا المتطرف على الزناد ، وقتل كل الكفار على الهوية الدينية ...

** لقد كان الجديد فى هذه الفتوى التكفيرية أنها تبث على الهواء مباشرة من أحد البرامج داخل مصر ، والتى رأها العالم جميعا ، ورأها المتطرف والمعتدل ..

** إكتفى البعض بالمقالات .. وإلتزمت الكنيسة بالصمت .. ولم تحرك ساكنا ، لأنها تسير على نهجين .. النهج الأول ، هى لا تحمى أى كاهن يتعرض للإهانة أو التجريح .. كما أنها أثرت الصمت بزعم أن هناك أصوات تطالبها بعدم تدخلها فى الشأن السياسى .. ويعتقد بعض الأقباط أن هذه حكمة يلزم إتباعها فى مثل هذه الظروف .. وللأسف هذا الموقف المخزى من الجميع أعطى مساحة للمتطرفين لمزيد من التطاول والإستخفاف بالأقباط ، ومقدساتهم ، وأعراضهم ..

** حتى فى الأحداث التى كانت تمس الوطن .. صمت الأقباط ، ولم يعترضوا على الفتاوى التى طالت السياحة ، وتسببت فى خسائر بالمليارات .. وظلت فتاوى تحريم سياحة الشواطئ ومنع الخمور ، هى حوار كل الفضائيات والصحف ، وإلتزم الأقباط الصمت .. ولم نسمع عن مؤتمر بالخارج للدفاع عن السياحة فى مصر ، وإرسال مذكرة إحتجاج للمجلس العسكرى بصمته على هذه الفتاوى ، فالمؤتمرات بالخارج للأقباط تعقد من أجل البيزنس فقط لا غير .. كما إلتزمت القنوات المسيحية بمصر الصمت والخوف فى إنتظار فتوى ربما تصدر بغلق قنواتهم ، ووقف الإرسال .. وإلتزموا جميعا مبدأ التقية ..

** فى المجزرة الأخيرة التى حدثت فى بورسعيد ، إلتزم الأقباط مرة أخرى الصمت .. ربما بحثوا فى الأسماء التى قتلت فى هذه المجزرة ، فلم تجد سوى إسم واحد فقط لشاب مسيحى من مصر الجديدة ، فإكتفت بعض المواقع بنشر الخبر ، ولم يتساءل أحد فى الإعلام المسيحى من خلال أى حوارات لإستنكار هذه الجريمة البشعة ، والإصرار على كشف كل جوانبها ، وتفاصيل هذا الحادث المروع ، وإستضافة محاورين سياسيين ، لأن هذه الجريمة وظفت سياسيا ، ولم تكن شغب بالملاعب .. أو يتم عمل إستضافة بعض رموز الكرة ، أو الذهاب بالكاميرا إلى بورسعيد ، ومحاولة كشف المجرمين الذين نفذوا هذه الجريمة البشعة .. وإكتفى الإعلام المسيحى بما يتم نشره ، وبثه على القنوات المصرية والفضائية ، ولجنة تقصى الحقائق التى كونها مجلس الشعب .. لتقصى الحقائق ..

** رغم بشاعة الجريمة ، وإنها مخطط لها من قبل مجموعة تريد حرق الوطن ، وما حدث أمام أعيننا ، ونقلته الكاميرات عقب إطلاق الحكم لصفارة النهاية .. هو إندفاع جمهور من مدرجات مشجعى المصرى بسرعة فائقة ، لمحاولة الوصول إلى اللاعبين ، للفتك بهم ، وهو ما جعل اللاعبين يهربون بسرعة من الملعب ، ولو نظروا ورائهم أو تباطئوا فى الجرى لكانوا جميعا فى عداد الأموات .. فالجريمة إرهابية إنتقامية من الدرجة الأولى ، وليس لها أى علاقة بمباراة كرة القدم .. وما طال جمهور الأهلى من إنتقام منظم وممنهج من ميليشيات إرهابية ، هو ما سيطول الأقباط غدا .. وهو ما لم ننتبه إليه ..

** نعم .. سقط الأقباط ، بعد أن تحولوا إلى السير فى ذيول الإخوان والسلفيين ، ولم تظهر لهم أى هوية أو شخصية ، بل ظهرت شخصيات متنطعة ، جهلاء .. وإنتشروا فى عديد من الأماكن ، كل يقول "أنا الزعيم ، وأنا المتحدث الرسمى بإسم الأقباط ، وأنا الإعلامى الوحيد ، وقناتى هى القناة الأولى التى تدافع عن الملف القبطى" ، بينما هو لا يستضيف فى برنامجه إلا كل الذين يمجدوه ، ويقدمون قربان الشكر له ولقناته ..

** نعم .. سقط الأقباط ، ونجح الإخوان والسلفيين ، فالأقباط فى وادى ، وما يحدث فى مصر وادى أخر .. فأهم ما يشغل الأقباط هو عقد المؤتمرات التى تحولت إلى مجرد بيزنس ..

** ماذا يستفيد الذين هجروا من منازلهم ، وسرقت أموالهم ، وحرقت محلاتهم فى العامرية .. وماذا يستفيد الذين حرقت منازلهم فى أبو قرقاص .. وماذا يستفيدوا من قتل أبنائهم ، وهم لا يجدون إعلام مسيحى يتبنى مشاكلهم ، ونشرها على العالم ..

** هل أفلست هذه القنوات .. وهل أفلست الميديا المسيحية فى الصمت على هذه الجرائم التى نفذت ضد أقباط العامرية ، وحرقت منازلهم ، وأجبروا على التهجير ، وإكتفى الأقباط بذهاب ثلاثة نواب من مجلس الشعب يدافعون عنهم ، وكانت تلزم هذه الواقعة أن يخرج جميع أقباط العالم للدفاع عن إخواتهم وأشقائهم ، ويظلون يعتصمون أمام جميع السفارات المصرية ، والسفارات الأجنبية التى تدعم هذه الفوضى وهذا الإرهاب ، الذى طال الجميع بصورة غير مسبوقة ، من عشرات السنين .. إنه سؤال يبحث عن إجابة فى ظل مخطط شيطانى لتهجير الأقباط من مصر .. فهل نجد عقلاء لإتخاذ موقف واضح لوقف هذه الفوضى والمهازل حتى يعود الأقباط إلى كيانهم ، وإلى وطنهم .. أو يهاجروا برغباتهم .. ونقول وداعا هذا الوطن ؟!! ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -المشير- .. وبهلوانات إسقاط -مصر-
- قناة -المحور- تمهد لعودة -أيمن الظواهرى-
- إلى -النائب العام- .. حاكموا -الجماعة- قبل أن تحاكموا -مبارك ...
- أعظم إنجازات -25 يناير- .. تهجير -الأقباط-
- ماتت مصر .. والعزاء بمسجد -عمر مكرم-
- متى يتكلم -المجلس العسكرى-
- ماذا تفعل -المنقبات- لو حكم -الإخوان-
- الوجه الحقيقى ل -الإخوان المسلمين-
- -الفيس بوك- .. و-تويتر- يحكمون مصر
- فتوات البرلمان -الأفغانى- بمصر يسقطون -القضاء-
- -المجلس العسكرى- يسلم مصر ل-الفوضى-
- -ثورة 52- ضد الإستعمار .. و-ثورة 25- للترحيب بالأمريكان
- برلمان -25 يناير- .. ومازالت الثورة مستمرة
- د. -سليم العوا- .. والعدل -الإسلامى-
- -مصر- .. سيرك كبير بلا صاحب
- محاكمة ساويرس .. بداية عمل المحاكم -الإسلامية-
- رسالة هامة وعاجلة .. الكشف عن أسرار خطيرة ل -ثورة 25 يناير-
- هام جدا .. الرسالة التى رفض -نجيب ساويرس- إستلامها
- أمريكا شيكا بيكا .. -رقصنى ياجدع- .. -دقى يامزيكا-
- شالوا -عز- .. جابوا -بديع- .. -الشعب قال مانتوش قاعدين-


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - سقط -الأقباط- .. ونجح -الإخوان والسلفيين-