أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -المشير- .. وبهلوانات إسقاط -مصر-















المزيد.....

-المشير- .. وبهلوانات إسقاط -مصر-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3646 - 2012 / 2 / 22 - 10:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** فكرت كثيرا قبل أن أتخذ قرارا جادا فى كتابة هذا العنوان .. فهو ليس من باب السخرية أو الفبركة الصحفية .. ولكنه واقع يجب أن نسلم به بعد الأحداث التى تمر بها مصر ..

** هذا المقال .. إضطريت إلى تغيير عنوانه ، بعد أن فهم الكثيرون بالخطأ مغزى المقال .. وشكرا للذين أشادوا بالمقال بعد قراءته .. وبالذين هاجمونا بعد قراءة العنوان فقط .. ولم يقرأوا المقال ..

** نبدأ بشريحة بعض المواطنين ، وما قدموه لمصر بعد 25 يناير .. ثم ننطلق لفكر جماعة الإخوان ، وما حاولوا أن يغتصبوه بعد 25 يناير .. ثم ننتقل إلى الشريحة الأخيرة ، وهى رأى الذين تقدموا لمنصب "رئيس الدولة" .. بعد ما أعلن عن الرئيس التوافقى لمصر ..



· البواب :

** غير راضى إطلاقا على القيمة المادية المتفق عليها ، بينه وبين السكان ، بعد 25 يناير .. فهو دائم التذمر ، ويتطلع إلى أن يكون حارس عقار .. يقوموا السكان بتلبية جميع مطالبه ، مع توفير كل الوسائل الترفيهية ، والمسكن الصالح شتاءا وصيفا .. والإلتزام برعاية زوجته وأبنائه ، وسرعة تلبية السكان لأوامر السيدة حرم البواب .. وكلما تساءل أحد ما سر الإنقلاب أو الإنفلات للبيه البواب .. يكون الرد "نحن فى ثورة .. وأنا شاركت فى صنع هذه الثورة .. ومن حقى أن يكون رأسى برأس المالك .. ولست بوابا" ...

· الزبال :

** غير راضى إطلاقا على قيمة شيل الزبالة بعد تقاعس شركة النظافة عن أداء دورها ، رغم تحصلها على قيمة هذه الخدمة بالإكراه ، مع إيصال الكهرباء .. وبعد 25 يناير .. زادت نكبة الزبالة ، وتحولت الشوارع والأرصفة إلى مقلب كبير لإلقاء القمامة .. وخرجت رابطة الزبالين لتعلن عن تواجدها وإنها لها دور كبير وفعال فى القضاء على النظام السابق ، وأعوانه .. وهو يطالبون بكرسى داخل البرلمان ..

· الميكانيكى :

** إستاء من تصليح السيارات ، بعد إصرار صاحب السيارة على أخذ قطع الغيار المستهلكة ، وعدم تركها للورشة .. فقد ساءت حالة صاحب السيارة بعد 25 يناير ، ويطمع أن يبيع هذه القطع المستهلكة لأى بائع "روبابيكيا" ليستفيد بثمنها ..

· العاملين بالدولة :

** الإضطراب والإعتصام هو الحل ، لإرغام الدولة ، أو أصحاب الأعمال للرضوخ لزيادة المرتبات ، رغم قلة الموارد وتقلص الإنتاج .. وإنهيار الحالة الإقتصادية ، ولكن جميعهم يؤمنون بالمثل "إضرب على الحديد وهو سخن ليستجيب لك" ..

· المستشفيات :

** إنهارت فيها الخدمات ، وهرب كل المتخصصين ، وحل محلهم الممرضين وأشباه الأطباء .. وبعض العاملين بالمجزر الألى ، نظرا إلى لجوء البلطجية فى الفترة الأخيرة إلى إقتحام المستشفيات ، وإرغام الأطباء على إجراء العمليات العاجلة للبلطجية .. وفى حالة الرفض يتم تحطيم المستشفى فى الحال ، وسرقة محتوياتها .. ولا يجرؤ أحد على تقديم أى بلاغ لأنه أصلا "مفيش شرطة ولا نيلة" .. البلد سداح مداح ..

· أقسام الشرطة :

** توقفت عن العمل .. فلا شئ يهم .. فقد تغيرت الأوضاع بعد 25 يناير .. وعلقت لافتة تقول "الشرطة فى خدمة البلطجية" .. وأصبح البلطجى والفتوة هو الزعيم والقائد .. فهناك حملات مرورية للبلطجية والخارجين عن القانون ، لمراقبة ومتابعة عمل الأقسام .. والتأكد من حسن معاملة ضباط القسم لذويهم وأقاربهم ، كما يتم التأكد من خلو غرفة الحجز من أى إرهابى أو مجرم .. ولكنها مليئة بالمواطنين الذين شاء حظهم التعس أن يسيروا فى الميادين والشوارع لشراء مستلزماتهم ، ورفضوا ترك سيارتهم للبلطجية ، أو خلع ملابسهم ، أو التنازل عن نسائهم وبناتهم ليكونوا غنائم وسبايا للبلطجية وأصحاب اللحى ...

· الإخوان المسلمين :

** نجحوا فى خداع المرحومة "مصر" .. وإستطاعوا أن يستولوا عليها قطعة .. قطعة .. أول قطعة بدأت بمنصة التحرير ، التى ظهر عليها "محمد البلتاجى" ، و"عصام العريان" ، و"سعد الكتاتنى" ، والشيخ "يوسف القرضاوى" ، و"صفوت حجازى" .. ومعهم بعض أعضاء المجلس العسكرى ، وقد رفعوا أيديهم بعلامات النصر .. ثم إتسعت مساحة المنصة ، حتى إستولوا على الميدان .. وإنتشروا .. وسيطرت ميليشياتهم على كل مداخل ومخارج الميدان .. فأخيرا حصلوا على قطعة أرض .. والويل كل الويل .. لمن يقترب ، فالداخل مفقود والخارج مولود .. وقد رأينا بأنفسنا .. كيف لقن ميليشيات الإخوان علقة ساخنة لشباب نزلة السمان الذين تجرأوا ودخلوا الميدان على جمالهم وأحصنتهم لتأييد الرئيس السابق "محمد حسنى مبارك" .. فكانت النتيجة علقة ساخنة لم ينالها حرامى فى مطلع .. ومات من مات .. أصيب من أصيب .. وتحولت الموقعة الشهيرة إلى موقعة تاريخية أطلق عليها "موقعة الجمل" .. وتحول الشريف إلى حرامى ، وقاتل ، وسارق .. وتحول البلطجى إلى فدائى ، وبطل ، ووطنى ...

** بعد ذلك زادت مساحة السطو ، فوصلوا إلى البرلمان .. فى سابقة لم تحدث من قبل ، ولكن ما كان يقلق مجلس "قندهار" هو الوجوه البرلمانية السابقة .. فماذا قالوا ؟!! .. قالوا "يجب التخلص منهم ، وتأليف القصص والإتهامات ، وإدخالهم السجون ، وغلق الأبواب عليهم .. ونطلق عليهم بعض الكلاب الضالة كلما فكر سجين أن يهرب أو ينظر من نافذة السجن" .. وفى نفس الوقت أخرجوا كل زملائهم السابقين ، والذين أدينوا بأحكام سابقة .. خرجوا بل وأسقطوا الأحكام عليهم ، بعد حرق ملفاتهم بمكاتب أمن الدولة ، وتمزيقها ، بل وحرق المحاكم التى تحتفظ ببعض قضاياهم ..

** وبعد أن ضاق بهم البرلمان .. قالوا نلتهم الحكومة فمصر ليس لها صاحب .. وعلى رأى المثل "زيتنا فى دقيقنا" ، و"جحا أولى بلحم توره" .. ما إحنا برضه الحكومة .. طيب هانعمل إيه فى الحكومة الموجودة .. بسيطة ، نلفق لهم المصايب والتهم ، ونعقد جلسة برئاسة "على بابا" .. ونلبسهم كام تهمة من إياهم ، ونخيرهم بين السجن أو الجرى "بلبوص" .. وطبعا جميعهم هايفضلوا الجرى "بلبوص" .. وبالطريقة دى ناخد الحكومة .. ثم عادوا وتساءلوا .. طيب ياترى مين اللى هايمسكها؟!!! ..

** تفتق ذهنهم إلى صديق عمرهم ، الخارج حديثا من ليمان سجن "طرة" .. "خيرت الشاطر" .. وصديقه "حسن مالك" .. ولكن إتضح أن هناك مشكلة بسيطة جدا .. الناس هاتقول إزاى رئيس الحكومة كان متهم فى قضايا غسيل أموال ، والمعروفة بقضية "سلسبيل" .. رد "على بابا" وقال .. بسيطة ، أنا لى علاقات حميمة بالمجلس العسكرى الموقر ، وسوف نسقط هذه الأحكام .. وكأنها لم تكن ، وبالطريقة دى يقدر أخونا المناضل أن يمسك الحكومة ، ومعاه شريك الأروانة رجل الأعمال "حسن مالك" .. الحمد لله .. تاهت ولقيناها .. والحكومة حكومتنا .. والشرطة شرطتنا .. والقضاء قضائنا بعد تصريح المستشار "أحمد الزند" بالأمس أن القضاة يتطلعون شوقا إلى الحكم بالشريعة الإسلامية .. والجيش بتاعنا .. وزغردى يابنت ياموكوسة ...

· الجماعة بتوع "6 إبريل" .. والإشتراكيين .. والوطنية للتغيير :

** سابوا الواد "حموكشة" ومعاه البنت "زلابية" فى التحرير .. وقد إنضم إليهم بعض الباعة الجائلين ، والبلطجية ، وكونوا حزب "فين حقنا" .. ماهو يعنى مانفضلش نصرف ده كله ، ونطلع من المولد بلا حمص .. وخدوا بالكم .. إحنا عندنا وزير البترول والغاز .. ونقدر نولع البلد دى فى 5 دقائق .. رد عليهم الجماعة المحظورة ، وقالوا لهم .. طيب ياجماعة إنتوا طلباتكم إيه بالظبط ..

** قالوا عاوزين رئيس الجمهورية من تبعنا .. يعنى مثلا نرشح السيد "البرادعى" .. وأهو كده يبقى قسمنا التركة .. إنتوا خدوا الحكومة والمجلس .. وإحنا هاناخد الرئاسة .. أصل إحنا غاويين رئاسة طول عمرنا .. وأهو برضه معاكم "حمزاوى" على "العليمى" على "أبو حامد" على "مصطفى" يسندوكم فى المجلس .. وممكن نرشح الست الفنانة إياها بتاعة "سلملى على البتنجان" .. بعد ترضية بعض الإخوة السلفيين ، لأنها لا مؤاخذة بتحب تستعرض السكس حبتين .. ومفيش داعى لمسألة القضايا والبلاغات .. فالأخت نادية حساسة أوى .. وكل ما حد يكلمها .. هاتقول "لا .. لا .. ما يحكمش" ..

** عقب هذا التصريح الأخير .. إشتعل الموقف .. وخرج المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية عن وقارهم .. فظهر الأخ "عمرو موسى" ، المناضل العربى بعد تناوله الفطير المشلتت .. يصرخ فى الجموع "مؤامرة .. مؤامرة خطيرة ، بل مؤامرة كبرى ضدى" ...

** أما الإخوانى "سليم العوا" .. فقد سافر فى حملة مكوكية ، عبر الفضائيات حتى المريخ .. ودفع أموال كثيرة ، وقال "مصر بها إثنان من عجائب الدنيا" .. والثالثة إسمها "الرئيس التوافقى" .. وإعتبرها أعجوبة من عجائب السياسة المصرية ..

** أما الدكتور "عبد المنعم أبو الفتوح" .. قال "لا إصحوا .. أنا عمال أجمل فى ملف الإخوان ، وأبعد عنهم الحاسدين ، وإشتريت عدد من المباخر التى كلفت فيها بعض أتباعى بتبخير المجلس كل صباح ومساء .. لكى أبعد عنهم عين الحسود .. وفتحى سرور ، وهما وعودونى بمنصب الرئاسة .. ولذلك أنا قدمت إستقالتى منظر كدة قدام الإعلام .. لأن مولانا فضيلة المرشد العام ، حلف برحمة أبوه ، ما إحنا مرشحين واحد مننا ، ولما قلتله أنا نازل .. قال الكلمة تنزل المرة دى بس .. وإشترط أن أقوم بتمثيل أنه تم رفدى من الجماعة "كدة وكدة" ... وقالوا "وبكرة تعود .. ولو إن الشوق موجود .. وحنينى إليك موجود .. وأهى غلطة" .. وفى الأخر أخد بومبة .. لا وألف لا ..

** الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" .. صرخ وقال "لا أنا مش باكل الأونطة .. إحنا اللى دهننا الهوا دوكو .. وإحنا اللى ربينا اللحى .. وإحنا اللى ركبنا المرسيدس .. وإحنا اللى بدعنا التحرير ... وأنا معايا ناس تاكل الزلط .. ولن أسمح لأى زميل أو أخ فى الجهاد أو النضال ، أو السنغال أن يأخذ مكانى .. أنا معايا حريم ياكلوا اللحمة نية " ..

** الفريق "أحمد شفيق" .. راجل محترم ولكن ساقته الظروف أن يكون ضمن هؤلاء المجموعة .. فماذا قال "عيب ياجماعة .. ده مش أسلوب ناس متحضرة .. إنتوا إيه ماكلتوش بونبون قبل كدة .. طيب ده أنا جايبلكم كل واحد كيس بونبون وشيكولاته .. ومعاهم قشطة بالعسل .. وكل واحد هاياخد شوية ، إلا مسيو "عمر سليمان " .. لو شوفته أنا مستقيل ، ومش هالعب معاكم " ...

** الأخ القبطى "عادل فخرى" .. رأى أن الطريق إلى رئاسة الدولة هو إعدام مبارك ، وقال فى سره .. "أنا لو صرحت بالتصريح ده .. أكيد كل بتوع التحرير هايأيدونى ، ويهتفوا بإسمى .. خصوصا أن الجماعة بتوع الكنيسة بيقولوا إحنا ماسمعناش عن المدعو عادل فخرى ، ولا حتى بيحضر القداس بالأعياد .. ولم يسبق له التعرض لأى عملية إغتيال أو مؤامرة" ...

** أما الأخ العالم فى الذرة "محمد البرادعى " .. والحاصل على جائزة نوبل ، فى دق الأسافين .. فقال "ياجماعة عيب كدة .. أنا خلاص تم إختيارى من قبل المجلس التوافقى .. وهما إتفقوا على كدة ، وأمريكا راضية ، والمجلس العسكرى راضى .. وكل واحد ياخد نصيبه ، ويابخت من وفق راسين فى الحلال " ...

** وأخيرا .. نختتم بالمجلس العسكرى .. فقد خرج بيان للمجلس يقول "أنا مالى .. ما كنت فى حالى .. متهنى .. بقلبى الخالى" .. وأعلن وقال "قطعوا بعض .. وفى الأخر سأقول مقولتى الشهيرة "موافقة" ... وهو ما يجعلنا نتساءل .. لماذا يفعل المجلس العسكرى ذلك بمصر .. لماذا لا يضع النقط فوق الحروف .. فقد بات الوطن فى خطر ولم يعد يحتمل الكلام بسرد المقالات أو دق جرس الإنذار .. فقد كتبنا كثيرا ، ولكن يبدو أن هناك إصرار .. وأكرر .. إصرار على إسقاط مصر .. وهذا هو ما أختتم به مقالى ..

** وبعد هذا العرض .. ياترى ما هو الحل .. هل ترون أن هناك حل .. أم أننا ومع كل الأسف تضيع منا "مصر" .. ونحن صامتون



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قناة -المحور- تمهد لعودة -أيمن الظواهرى-
- إلى -النائب العام- .. حاكموا -الجماعة- قبل أن تحاكموا -مبارك ...
- أعظم إنجازات -25 يناير- .. تهجير -الأقباط-
- ماتت مصر .. والعزاء بمسجد -عمر مكرم-
- متى يتكلم -المجلس العسكرى-
- ماذا تفعل -المنقبات- لو حكم -الإخوان-
- الوجه الحقيقى ل -الإخوان المسلمين-
- -الفيس بوك- .. و-تويتر- يحكمون مصر
- فتوات البرلمان -الأفغانى- بمصر يسقطون -القضاء-
- -المجلس العسكرى- يسلم مصر ل-الفوضى-
- -ثورة 52- ضد الإستعمار .. و-ثورة 25- للترحيب بالأمريكان
- برلمان -25 يناير- .. ومازالت الثورة مستمرة
- د. -سليم العوا- .. والعدل -الإسلامى-
- -مصر- .. سيرك كبير بلا صاحب
- محاكمة ساويرس .. بداية عمل المحاكم -الإسلامية-
- رسالة هامة وعاجلة .. الكشف عن أسرار خطيرة ل -ثورة 25 يناير-
- هام جدا .. الرسالة التى رفض -نجيب ساويرس- إستلامها
- أمريكا شيكا بيكا .. -رقصنى ياجدع- .. -دقى يامزيكا-
- شالوا -عز- .. جابوا -بديع- .. -الشعب قال مانتوش قاعدين-
- كيف تدمر -أمريكا- الشعوب .. وتسقط أنظمتها


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -المشير- .. وبهلوانات إسقاط -مصر-