أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - محاكمة ساويرس .. بداية عمل المحاكم -الإسلامية-















المزيد.....

محاكمة ساويرس .. بداية عمل المحاكم -الإسلامية-


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3609 - 2012 / 1 / 16 - 13:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** يحاول البعض التقليل من مخاوف المصريين ، وطمأنتهم من بشاعة وكابوس المرحلة القادمة فى مصر .. وهذا مخالف للحقيقة ومضلل للواقع ، فالثوابت والتاريخ يؤكدان أن مصر فى طريقها للعودة إلى الوراء مئات الأعوام ، وعلى أكثر التقديرات تفاؤلا ، ستؤدى الأيام القادمة بمصر إلى ما يسمى بـ "الفوضى الهدامة" .. وهو السيناريو الذى أعدت له "واشنطن" منذ عام 1984 .. بل أن بعض المتنطعين الذين يفتقدون لأى رؤية مستقبلية ، فوجئنا بهم فى بداية أحداث 25 يناير .. يخرجون بتصريحات وردية ، ويتراقصون وهم يحملون الصاجات .. البعض منهم داخل مصر ، والكثيرون خارج الوطن ، وهم يرددون "أن الشعب المصرى بدأ مرحلة الحرية بعد سقوط مبارك" .. والتى أثبتنا أنهم مجموعة أغبياء وجهلاء ، بعد أن حذرنا منذ 28 يناير ، وحتى الأن ، من التيار الإسلامى ، وجماعة الإخوان وكل المنتميين إليهم .. بل أن البعض من البلهاء خرجوا علينا بتصريحات أن جماعة الإخوان هم جماعة سياسية أعلنوا عن تواجدهم من خلال الحزب السياسى الجديد "حزب الحرية والعدالة" ، وليسوا جماعة دينية ، وأنه يمكن مواجهتهم فكريا ، (الحجة بالحجة ، والرأى بالرأى) .. وتناسى الجميع عن جهل وغباء ، أن جماعة الإخوان هم مرحليون ، وهم لا يؤمنون بالديمقراطية حتى لو تقلدوا مناصب حاكمة فى البلد ، ولا يعترفون بالمواطنة ، ولا بالوطن ، ولا بأى مؤسسات عسكرية ، بل يؤمنون بالحاكمية المطلقة للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين ..

** منذ بداية الأحداث وسقوط النظام السابق .. كانت أول مرحلة دعائية لهم بعد أن تمكنوا من إحكام سيطرتهم على الشارع المصرى هى الخروج الأمن للنظام السابق .. ثم بعد أن وضع النظام فى السجون لمحاكمتهم قالوا "لن نرضى بأى حكم إلا القصاص" .. الذى هو فى نظرهم وفكرهم ، هو تطبيق أحكام ثورية فورية بالإعدام على كل رؤوس النظام السابق ، مستخدمين ورقة الضغط وهى "شهداء الثورة" .. ثم وبعد أن تمكنوا من البرلمان المصرى بدأت النغمة الجديدة تتجه ناحية الجيش المصرى ، فهو يمثل لهم العقبة الأخيرة للسيطرة على مصر ، والتى تطالب المجلس العسكرى بتسليم السلطة فورا لحكومة مدنية ، وتشكيل مجلس رئاسى إنتقالى ، وعودة الجيش إلى ثكناته ، وإنتشرت هذه الدعاوى بين كافة الشباب الذين أطلقوا على أنفسهم "ثوريين" لكى يدرك الشعب المصرى أن مطالب الجماعات التخريبية ، هى نفس مطالب جماعة الإخوان المسلمين ، بمعنى أن كل ما يخطط فى الشارع المصرى ، هو لصالح الإخوان .. وعلى الجانب الأخر بدأت تنتشر دعوات تارة عن موقف المجلس العسكرى .. هل هو يسلم الوطن للإخوان ؟!! .. هل الإخوان سيطالبون المجلس العسكرى بالخروج الأمن ، بنفس السيناريو الذى حدث مع مبارك ونظامه ، ثم يفاجئ قادة المجلس بتقديم كل هؤلاء القادة للمحاكمات الثورية التى بالقطع ستحكم بالإعدام ..

** هذا على الجانب العسكرى .. فماذا عن البلاغات التى بدأت تقدم للمحاكم ضد المواطنين الأقباط ، والتى بدأت بتقديم دعوة ضد رجل الأعمال "نجيب ساويرس" والتى أحيلت بجنحة مباشرة لنظر الدعوى بمحكمة جنح بولاق الدكرور بتهمة إزدراء الأديان ، ورفضه للمادة الثانية .. وهى الدعاوى التى تقبل مباشرة من الجماعات والتيار الإسلامى ، ولا تقبل من الأقباط فى بلاغاتهم ضد من أهانوا الكنيسة ، وبصقوا على الكتاب المقدس ، وإدعوا كذبا بتحريفه ، وأهانوا كل المعتقدات المسيحية .. إذن ، فنحن أمام ظاهرة بدأت فى مصر الأن ببداية الإعلان عن عمل المحاكم الإسلامية ، وبداية الإعلان عن تنشيط عمل جماعات "الأمر بالمعروف والنهى عن النكر" ..

** نعود للوراء قليلا .. لكى نوضح للقارئ أى كوارث تنتظر هذا الوطن وهو ينزلق دون أن يدرى الكثيرين إلى البدايات ، وهى ما سميت بـ "المحاكم الإسلامية" ، وما فعلته بالدول التى بدأت تفعل الأحكام بها :

عندما دمرت العراق ، سالت دماء كثيرة ، ومازالت تنزف .. حروب رفعت فيها المصاحف بين السنة والشيعة ، وبين المتشددين والأقباط .. وكل طرف يعتبر الأخر خارجا عن القانون ، أى مرتد لا بد من قتله .. مفكرون ، ومثقفون ، وكتاب ، ومواطنون ، وسياسيون .. تم تكفيرهم وذبحهم على إمتداد أكثر من 14 قرنا ، والتهمة أنهم "كفـار" .. ثم إنطلقت الدعاوى إلى مصر منذ إغتيال الشيخ الذهبى ، وبداية من د. "فرج فودة" ، إلى "نجيب محفوظ" .. وصولا إلى السفير المصرى فى العراق "إيهاب الشريف" .. والقائمة طويلة يبدو أنها لن تنتهى ..
فى بداية مرحلة تطبيق المحاكم الإسلامية فى الصومال ، إنهارت الدولة وإشتعلت الحروب الأهلية ، وساءت الأحوال ، وزحفت الأمراض والمجاعات ، وهرب معظم أبناء الصومال إلى الدول المجاورة التى تبعد مئات الكيلو مترات ، هروبا ممن سموا أنفسهم بالجماعات الإسلامية ، والمحاكم الإسلامية باحثين عن الطعام والماء ، وسقط منهم المئات مصابين بالأمراض والمجاعة ..
فى بداية مرحلة تطبيق الشريعة الإسلامية فى السودان ، قدمت رابطة العالم الإسلامى التى تتفق عليها الحكومة السعودية الشكر للرئيس السودانى الأسبق "جعفر نميرى" .. لماذا ؟!! .. لأنه أعدم الزنديق الصوفى "محمود محمد طه" ..
وبذات المنطق ، قرر تنظيم القاعدة فى بلاد الرافدين ، بقيادة "أبو مصعب الزرقاوى" ، فى بداية الغزو العراقى ، قتل السفير المصرى فى بغداد "إيهاب الشريف" ، والسبب أنه سفير الكفار ، أى طبقوا حد الردة على نظام سياسى كامل .. لأنه من وجهة نظرهم "موالى لليهود والنصارى ، ويحارب الإسلام" .

** ربما الكثير منا مازال يتذكر المفكر د. "فرج فودة" ، الذى دفع حياته ثمنا لمواقفه الرافضة للدولة الدينية .. لقد قتلوه لأنه كان رافضا ، وينتقد الدولة الدينية التى يريدها هؤلاء .. وكانت بداية صراعه مع الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" ، عندما كانا فى حزب الوفد عام 1984 ، حيث أصر "فرج فودة" على علمانية الوفد ، بينما أصر الشيخ أن يكون إسلاميا .. وكانت الفاجعة ، عندما أعلن رئيس الحزب وقتها "فؤاد سراج الدين" أنه يوافق الشيخ "صلاح أبو إسماعيل" .. وكان ذلك بداية تحالف الوفد مع جماعة الإخوان .. وإنسحب "فودة" من الوفد ، وقرر تأسيس حزب جديد ، هو حزب "المستقبل" .. وكان معه د. "أحمد صبحى منصور" ، الذى تعرض أيضا للتكفير ، وتم طرده من جامعة الأزهر .. ولكنه مات قبل أن يحقق حلمه ..

** أما عن تفاصيل محاكمة القتلة ، فقد كانت مهزلة بكل المعايير ، وكاشفة عن سلوك التواطؤ .. فقد دافع عن القتلة الشيخ "محمد الغزالى" ، الذى كانوا يقدمونه لنا بإعتباره "إمام المعتدلين" ، وحولها إلى محاكمة للقتيل ، وليس للقاتل .. فقال الغزالى "أن القتلة إفتاتوا فقط على السلطة حين بادروا بقتل "فرج فودة" ، وهو مستحق القتل بإعتبارة مرتدا" .. وكانت المفاجأة الكبرى للشيخ الغزالى ، حصوله على جائزة الدولة التقديرية عام 1996 ، فى العلوم الإجتماعية .. وكان أول من رحب بالإغتيال هو المستشار "مأمون الهضيبى" .. المفترض أنه رجل قانون ، ومعه د. "محمد عمارة" الذى كفر المسيحيين فى كتاباته ..

** إنه القتل بدم بارد ، والذى يطول كل من يختلف مع هؤلاء المتطرفين ، سواء بالقول أو بالفعل ، وهذا ما تكرر عندما نشرت وزارة الثقافة الرواية الشهيرة "وليمة لأعشاب البحر" ، وكان المحرض الأكبر فيها د. محمد عباس" ، الذى إتهم المؤلف "حيدر حيدر" بالردة عن الإسلام ، ومعه وزير الثقافة ، وهو أيضا الذى رفع تقريرا لـ "عبد الناصر" يكفر فيه "نجيب محفوظ" ، وروايته الشهيرة "أولاد حارتنا" .. وهذا ما تكرر أيضا وفعلوه مع د. "نصر حامد أبو زيد" ، فى قضيته الشهيرة بالتفريق بينه وبين زوجته ، والتى إنتهت بأن هاجر البلد كلها ، والمحزن أن كل درجات القضاء أقرت إدانة د. "نصر حامد أبو زيد" ...

** ما حدث مع د. "نصر أبو زيد" .. تكرر مع "نجيب محفوظ" – رحمه الله – ولكن بصورة أبشع فقد أفتى قبل محاولة إغتياله ... الشيخ "عمر عبد الرحمن" – مفتى الجماعةالإسلامية – والمسجون الأن فى أمريكا ..

** خلاصة القول .. أن سيناريو محاكمة رجل الأعمال "نجيب ساويرس" ، وتقديم بلاغ ضده بإزدراء الدين الإسلامى ، وإعتراضه على الدولة الدينية ، هو مجرد سيناريو تجريبى لبدء مرحلة المحاكم الإسلامية ، والتفتيش عن الضمائر ..

** وسؤالنا المتكرر هو .. هل المجلس العسكرى يخدر الشعب بشعارات وكلمات خادعة ، بينما هو فى طريقه لتسليم الدولة للإخوان المسلمين؟؟!!! .. هل المجلس العسكرى يوافق على هذه التصريحات التى قالها "محمد البلتاجى" – أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة – لـ "واشنطن بوست" .. (إن منح جماعة الإخوان المسلمين القوات المسلحة حصانة من الملاحقة الجنائية .. خلال فترة إدارتها البلاد منذ توليها السلطة فى فبراير الماضى ، تعتبر مسألة من المقرر مناقشتها مع عائلات الشهداء أولا ، وسيتم السعى فيها حال موافقتهم فقط) .. وأضاف "هذا أمر متروك لأسر الشهداء" .. أعتقد أن هذه العبارة هى تصريحات صادمة ، وبها إهانة كبيرة للقوات المسلحة ، وللشعب المصرى بأكمله .. فلا الإخوان يمثلون الشعب ، ولا قضية أسر الشهداء سوف تظل سيف مسلط تستغل لإسقاط الدولة ، وكأنها الشماعة أو السبوبة التى يحاول البعض إستغلالها لإرهاب كل من يفكر فى الإختلاف مع الإخوان أو أحزاب المعارضة ، أو بعض التنظيمات الإرهابية ...

** نعم .. موقف القوات المسلحة ، يثير الريبة والشك ، وكل يوم يمر نشعر فيه بأن هناك حوارات تدار ، وتصريحات تخرج من كوادر بعض جماعة الإخوان تتسبب فى حرق دم المواطن المصرى .. وأعود وأكرر ، كما طلبت أكثر من مرة إذا كان المجلس العسكرى يعجز عن حماية 80 مليون مواطن مصرى مسالم ، أعطاه الثقة ، وأعطاه التوكيل فى إدارة شئون البلاد .. فإذا كانوا يتلاعبون بمقدرات هذا الشعب ، أطالبهم من خلال موقعنا المتواضع ، وربما يتفق معى الكثيرون من هذا الشعب العظيم ، بالتنحى فورا ، وتسليم دفة البلاد إلى مجلس عسكرى أخر ، يستطيع أن يكون قادر على الضرب بيد من حديد على كل عناصر الفوضى والتخريب المنتشرة فى مصر ...

** لقد ثبت منذ 25 يناير ، أن الشعب المصرى لا يصلح معه الديمقراطية الأمريكية ، ولكننا نحتاج إلى الديكتاتورية العسكرية .. نعم ، نحن نحتاج إلى قيادة الزعيم الراحل "جمال عبد الناصر" .. نحتاج لرجل عسكرى قوى لوضع كل الأفكار الظلامية التى خرجت من الكهوف والجحور فجأة فى حجمها الطبيعى ..

** أقول للمجلس العسكرى .. كفانا تصريحات من خلال الفيس بوك ، فليس كل مصرى يعلم ما هو الفيس بوك .. أرجوكم أخرجوا للناس .. مصر فى كابوس مخيف ، وأنتم المسئولين عن أرواح هذا الشعب العظيم .. نطالب المجلس العسكرى بخطاب واضح ، وقرارات واضحة ...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة هامة وعاجلة .. الكشف عن أسرار خطيرة ل -ثورة 25 يناير-
- هام جدا .. الرسالة التى رفض -نجيب ساويرس- إستلامها
- أمريكا شيكا بيكا .. -رقصنى ياجدع- .. -دقى يامزيكا-
- شالوا -عز- .. جابوا -بديع- .. -الشعب قال مانتوش قاعدين-
- كيف تدمر -أمريكا- الشعوب .. وتسقط أنظمتها
- الموقف المشبوه ل -الإعلام المصرى- ... ( الخونة )
- -النداهة- .. والقس -السياسى-
- عندما تساءل البابا .. -مصر- بلادنا المحبوبة .. إلى أين؟!!!
- -مصر- .. تكون أو لا تكون
- أسرار الحرب على -العراق- .. وجنة -إسرائيل- 2010
- أقوال الصحف فى 28 يناير 2011 .. هل تبرئ -مبارك- و-العادلى-
- -مصر- .. خرابة هائلة تتصارع فيها الأشباح
- -مصر- ... تحتاج إلى -زعيم-
- أخر أسعار المزاد لبيع -مصر- .. 1.5 مليار دولار
- الكارثة القادمة فى -مصر- .. لو حكم -الإخوان-
- -المجالس الحقوقية- .. بوابة الجحيم -الأمريكى-
- -المجلس العسكرى- .. وميدان -الدعارة-
- -علياء المهدى- هى الحل
- السيناريو القادم .. إغتيالات لقادة -المجلس العسكرى- .. و-الش ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - محاكمة ساويرس .. بداية عمل المحاكم -الإسلامية-