أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آکو کرکوکي - هَّمْ الوّطَنْ














المزيد.....

هَّمْ الوّطَنْ


آکو کرکوکي

الحوار المتمدن-العدد: 3608 - 2012 / 1 / 15 - 23:28
المحور: الادب والفن
    


هَّمْ الوّطَنْ

شعر: أسماعيل خورمالي
غناء: بُرهان مجيد
ترجمة: آكو كركوكي

فليكنْ هَّمُ الوطنِ هَمُّنا، ولَنّجعَلهُ بين أعيُننا
فليكنْ رُّوحَ وِحدتنا، كالظلِ دوماً أمام ناظِرنا
وَلنكنْ في سربِ طيور الحُبِ، كقاطرةٍ ساريّة
فَعِشق الوطّنِ، وعِشق الوّردِ، أعذبُ مِنْ الأنانيّة
وَلنَترك قَلبنا الفاتر، مع الوطنِ يتصالحْ
لِتنقشع من وديانِ أفئدتنا، ضَبابها الساكنْ
* * *
فليكنْ هَّمُ الوطنِ هَمُّنا، ولَنّجعَلهُ بين أعيُننا
فليكنْ رُّوحَ وِحدتنا، كالظلِ دوماً أمام ناظِرنا
وَعلى صدى آذان بابان، فلتُصلي سّابلاخي
وَببسمةِ قلعةُ أربيلي، فلتنُر عُتمةُ مارديني
وَلتَنسكب رُّحَاق العشقِ، في قلوب الشباب
وَلتُعانق الوطنيةُ، نافذة الفؤادِ... كاللبلاب
* * *
فليكنْ هَّمُ الوطنِ هَمُّنا، ولَنّجعَلهُ بين أعيُننا
فليكنْ رُّوحَ وِحدتنا، كالظلِ دوماً أمام ناظِرنا
فلنكنْ كُلنا عبدةً للوطنِ، لانرميهِ للبحرِ في ثانيّة
فلِلَحقِ غُبار خطواتهِ، هَرَّعُ قرونٍ غيرُ كافيّة


خەمی خاک

هۆنراوەی: ئیسماعیل خورماڵی
ئاوازو ووتنی: بورهان مەجید


دەبا خەممان خەمی خاک بێ و خەمی خاکمان لە سەر چاو بێ
دەبا گیانی بەیەک بوونمان وەکو سێبەر لەبەر چاو بێ
دەبا هەمووان قەتارێ بین لە پۆل مەلی خۆشەویستی
خاک پەرستن گوڵ پەرستن شیرین ترە لە خۆ وویستی
دەبا دڵی کوڕو کاڵمان بە نیشتمان ئاشت کەینەوە
تەمی کێوی ڕامانی دڵ لەناو دڵمان بسڕینەوە
* * *
دەبا خەممان خەمی خاک بێ و خەمی خاکمان لە سەر چاو بێ
دەبا گیانی بەیەک بوونمان وەکو سێبەر لەبەر چاو بێ
دەبا دەنگی بانگی بابان سابڵاخی شین بە نۆێژ بێنێ
بزەی قەڵای هەولێرەکەم ماردینی تار بە نوور بێنێ
دەبا شیلەو گەزۆی عەشق بڕژێتە وە دڵی دڵ لاو
ئەوینی خاک بگرێتەوە پەنجەرەی دڵ وەک لاو لاو
* * *
دەبا خەممان خەمی خاک بێ و خەمی خاکمان لە سەر چاو بێ
دەبا گیانی بەیەک بوونمان وەکو سێبەر لەبەر چاو بێ
دەبا هەمووان خاک پەرستبین خاک بە ئاودا نەدینەوە
کەلێمان ڕویی بە قەرنێ تر بە تۆزی پای ناگەینەوە


*هذه القصيدة للشاعر الكوردي أسماعيل خورمالي والمغنى بالصوت الشجي لبرهان مجيد حول مشترك إنساني أسمه "الوطنية"...أرتأيتٌ لترجمتي المتواضعة أن تكون مِرآة هذه المشاعر الراقية للعالم العربي...رابط الأغنية على اليوتيوب:
http://www.youtube.com/watch?v=bH1J65OEVEQ






#آکو_کرکوکي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زمن الجياد السّكِرة، والضمائر المّيتة.
- في تبادلٍ لأطراف الحديث والأراء... مع الأستاذ جعفر المظفر
- الجماعات والقوميات المُضطهدة والبحث عن حياةٍ أفضل
- سؤال في موضوع ساخن!
- دولة جنوب السودان....عُذراً فنحن نحسدكِ!
- هل لنا بقليل ...من الحُمص والحلاوة؟!
- نُصف الكأس المُترع
- موجةُ تغيير ...أم موضةُ التظاهر؟
- العراق يُزاحم اللَّة في عرشهِ!
- تونس، تأملات في الهدوء الذي سبق العاصفة
- بعيداً عن الدَولَتيّة، وسلطة الرمْلِ،البحثُ عن حياةٍ أفضل!
- على هامش مقالة السيد نزار جاف- - أقليم الصخور والحديد-.
- التوافقية... حق الرفض لا الفرض!
- إنَّ اللّة لا يلعب النرد...!
- العراق: حشد السجالات العقيمة والعنيفة
- القومية وسرطان الحزبية
- المُدبلجات المُؤدلجات المُتحجبات
- كورد ولكن...!
- لحظة هدوء...بعد ضجيج الانتخابات (الجزء الثاني).
- لحظة هدوء...بعد ضجيج الانتخابات. (الجزء الاول)


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آکو کرکوکي - هَّمْ الوّطَنْ