أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نضال حمد - ماذا يريدون من جبهة التحرير الفلسطينية؟















المزيد.....

ماذا يريدون من جبهة التحرير الفلسطينية؟


نضال حمد

الحوار المتمدن-العدد: 3604 - 2012 / 1 / 11 - 16:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هكذا وجدت معنى مصالحة في قاموس المعاني العربية
" الْمُصَالَحَةِ" : الْمُسَالَمَةُ، الْمُصَافَاةُ وَإِزَالَةُ كُلِّ أَسْبَابِ الخِصَامِ . مثلاً "مُصَالَحَةٌ وَطَنِيَّةٌ".

فهل تحققت المصالحة الوطنية الفلسطينية؟

وهل ساد الوئام الساحة الفلسطينية المقسمة والمبعثرة والمنقسمة على نفسها والمتخاصمة والمتباعدة؟

طبعا لا ... لأنه لا نية للمتحاورين في القاهرة باسم شعب لم يعد يصدقهم أو يتأمل خيرا من حواراتهم ، بتحقيق المصالحة ونسيان الماضي والاتفاق على برنامج سياسي وطني يجمع ولا يشتت ويلم الشمل ولا يفرقه.

ما أن تتم عملية حوار بين الفصائل الفلسطينية - ليس كلها بسبب استبعاد بعضها وقبول أشباه بعضها الآخر أو فرضه على المتحاورين من قبل طرف معين - حتى تلوح في الأفق الشعبي بوادر خير لكن سرعان ما يسارع البعض لإعادة الأمور الى سابق عهدها. وهذه القضية تكررت بعد كل جولة حوار وكل اتفاق بين الفصائل الفلسطينية وبالذات بين فتح وحماس، لأن البقية تحصيل حاصل على ما يبدو. وهذا ما أثبتته الجولة الأخيرة من حوارات القاهرة. خاصة حين تم استبعاد عدة فصائل فلسطينية من الحوار منها جبهة التحرير الفلسطينية- علي اسحق- جبهة النضال الشعبي الفلسطيني - خالد عبد المجيد- فتح -الانتفاضة - أبو موسى - الحزب الشيوعي الثوري - عربي عواد.

أما جبهة التحرير الفلسطينية وأمينها العام علي اسحق عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة ، المنتخب من المجلس الوطني الفلسطيني ، فهو موضوعنا اليوم. إذ أن استبعاده يعني استبعاد شرعية الجبهة ممثلة بهذا الرجل ولم يكتف المستبعِدون بذلك ، فقد تم الإتيان بدلا عنه بالدكتور واصل أبو يوسف مسئول الجماعة المنشقة عن الجبهة ، الجماعة اللا شرعية، التي رفضت كل مشاريع الوحدة والمصالحة وإعادة اللحمة للجبهة ، حتى بعد عودة الغالبية الساحقة من الكوادر التي خرجت عن الجبهة مع الشهيد أبو العباس وعودتها للجبهة الأم وتشكيل قيادة مركزية جديدة للتنظيم من الطرفين بعد وفاة أبو احمد حلب خليفة أبو العباس في الجناح الآخر.

تشكيل هذه القيادة المركزية أخذ بعين الاعتبار مؤتمري الجبهة السادس سنة 1979 ببيروت والأخير سنة 1998 وما نتج كذلك عن مؤتمر تونس سنة 1985 . ويجب أن لا يغيب عن بالنا أن أي من كافة عناصر ما يسمى الأمانة العامة لجناح د واصل أبو يوسف لم يشارك ولو مرة واحدة في أي من حوارات توحيد الجبهة الأم كخطوة وطنية نحو إعادة بناء وتوحيد منظمة التحرير الفلسطينية ورأب الصدع في الساحة الوطنية الفلسطينية. فلا سمعنا بهم ولا رأيناهم ولا قرأنا عنهم في حوارات براغ ووارسو وعدن والجزائر وتونس وأخيرا في دمشق سنة 2005 حيث كان المحاور من الطرف الآخر وبتكليف من الشهيد ياسر عرفات السيد علي اسحق ، الذي تم الاتفاق بعد الوحدة على تعيينه أمينا عاما للجبهة وللقيادة المركزية للتنظيم ، التي تشكلت من قادة وكوادر جبهة التحرير الفلسطينية من الطرفين. وهنا لا بد من ذكر الروح الرفاقية والأخلاق الوطنية العالية والحس المسئول لدى السيد أبو نضال الأشقر ، فقد قبل بصدر رحب ومن اجل وحدة الجبهة التخلي عن منصب الأمين العام للسيد علي اسحق ، وقبوله بمنصب نائب الأمين العام.

حتى هذا الترتيب الجديد الذي حظي بموافقة ومناصرة وتأييد غالبية كوادر وأعضاء الجبهة من الطرفين جوبه برفض منظم وعنيد من قبل من يسمون في الطرف المنشق أعضاء الأمانة العامة الثلاثة..

يقول البعض ومنها مصادر موثوقة أن الشخص الذي يسمي نفسه أمين سر المكتب السياسي لهذه الجماعة - وهو بحاجة لمقالة مفصلة لما لديه من سجل حافل لا بد من كشفه لشعب فلسطين في مقبل الأيام -. أراد هذا الشخص عندما سمع من التليفون أن د واصل تحدث كأمين عام لجماعته - لا احد يعرف حتى يومنا هذا من انتخب د واصل أمينا عاما- ، أن يصدر بيانا ضد واصل.كل هذا كان يحصل في اليوم الثالث من العزاء للمرحوم أبو احمد حلب الذي كان أمينا عاما لجماعتهم بعد استشهاد أبو العباس في المعتقل الأمريكي بالعراق. لكن شرفاء جبهة التحرير الفلسطينية الحريصون على سمعتها وتاريخها ووحدتها هم الذين منعوه من إصدار مثل هذا البيان ، بالرغم من أنه منشق عنهم. كما وتشهد على ذلك عدة قيادات فصائل فلسطينية متواجدة هناك. وللعلم إن هذا الشخص خرج من بيروت قبل فك الحصار سنة 1982 عن طريق بيروت الشرقية بمساعدة تاجر سلاح من الشرقية وهذا الأمر معروف للذين كانوا محاصرين في بيروت. هذا جزء قليل من سجل حافل لولا حرصنا على سمعة الجبهة وتاريخها وتضحيات الشهداء والجرحى والأسرى والمناضلين والشرفاء لكنا نشرناه كاملا.

إذا أردنا العودة الى الوراء والدخول المباشر في تاريخ جبهة التحرير الفلسطينية المشرف فإن لهؤلاء تاريخ متواضع ، واخجل من ذكر بعض الحوادث التي سجلناها أثناء ملحمة حصار بيروت على اثنين في تلك الأمانة العامة ، ليس اقلها التخاذل في المعركة. نحتفظ الآن بذلك لأنفسنا.

على كل حال هؤلاء الثلاثة في الأمانة العامة لم يكن أي منهم في يوم من الأيام عضوا منتخبا حتى في اللجنة المركزية للجبهة المنبثقة عن مؤتمر بيروت 79 ، حتى أن الدكتور واصل لم يستطع الفوز بهذه العضوية في مؤتمر تونس سنة 85 . فيما أن القيادة المركزية للجبهة مازالت تضم عددا كبيرا من القادة الأوائل المنتخبين في عضوية المكتب السياسي واللجنة المركزية للجبهة منذ 1979. وهناك في قيادة جبهة التحرير الفلسطينية كفاءات فكرية وسياسية وثقافية مشهود لها في ساحات العمل وميادين القضية الفلسطينية.

في مقالة بعنوان( جدل وحدة جبهة التحرير الفلسطينية) للسيد محمد العبيدي - ابو مهند وهو من كوادر جبهة التحرير الفلسطينية ، نشرت في موقع الصفصاف قبل أيام، كتب : " في عام 2005 عشية استشهاد الأخ القائد أبو عمار جرى التواصل بين طرفي الجبهة، وكلف أبو عمار علي اسحق وفريق معه للذهاب إلى دمشق وقد أنجزت النسبة الأكبر من الوحدة وجرى انتخاب الرفيق علي اسحق أميناً عاماً وأبو نضال الأشقر تراجع عن موقعه القديم كأمين عام ليصبح نائباً للامين العام، وبهذه الوحدة استعادت الجبهة النصاب القانوني التاريخي للجنة المركزية المنتخبة في المؤتمر العام السادس عام1979، وجزء واسع من اللجنة المركزية والكوادر المنتخبة في مؤتمري تونس عام 1985ودمشق عام 1998.".

رغم هذا استمر الجناح المنشق والذي لا يملك حتى كشفا بأعداد شهداء وجرحى وأسرى جبهة التحرير الفلسطينية في رفضه للوحدة والمصالحة. وتمسكه بالانشقاق وبما يسميه شرعية القيادة واسم الجبهة، وبالذات بالميزانية التي يحصل عليها كتنظيم فلسطيني في إطار المنظمة من قبل الصندوق القومي الفلسطيني على غير وجه حق ، فهذه الأموال حق للشعب الفلسطيني ولجبهة التحرير الفلسطينية ومناضليها الذين جاعوا وعانوا وضحوا وهم يتمسكون بمبادئها ونهجها الفدائي الثوري الأصيل. حق لهم و لعائلاتهم التي حرمتها تلك الأيادي ومن يقدم لها الأموال شهريا من قوت يومها.

يقول مناضل سابق في الجبهة :

" نني أتساءل خاصة بعد عودتي مؤخرا من لبنان حيث التقيت ببعض الأصدقاء والمعارف من الذين يهتمون ويهمهم أمر هذا التنظيم
كيف يستطيع هؤلاء المتفرغين في هذا الجناح المنشق تحمل الفوقية لقيادة و بعض أركان هذه الجماعة؟

كيف يحتملون ويرضون أن يقوم نجل مسئول الجماعة هناك و الذي سجل تاريخ هذا التنظيم أنه لم يكن في يوم من الأيام يملك أي كفاءات سياسية أو تنظيمية ومازال لا يملكها .. كيف يقبلون أن يقاسمهم مرتباتهم ..؟".. ويضيف نفس هذا المناضل : " هذا تشبيح منظم وتشليح وسرقة علانية وعربدة مكشوفة تتكرر شهريا وفي وضح النهار .. اغتناء وشراء وبيع وسوق تجارة حرة بلا محاسب أو رقيب... هذا الشيء يجعلنا نميل الى الاعتقاد ان هناك كعكة شهرية تتقاسم من قبل فئة قليلة من قادة هذه الجماعة"..

يقول احد جرحى جبهة التحرير الفلسطينية وواحد من أقدم مناضليها :

" هؤلاء للعلم لم يسددوا فاتورة لجريج أو لشهيد أو لأسير من أسرى الجبهة ، الذين تحرروا مؤخراً. بينما الجناح الشرعي الجائع والمحاصر ماليا بقيادة على اسحق ورفاقه هو الذي يتحمل وتحمل كافة هذه المصاريف. ففي صفقة تبادل الجثامين كان للجبهة احد عشر جثمانا جرى تشيعهم مرة أخرى وإقامة بيوت العزاء، ولم تكن لمجموعة رام الله بقيادة د واصل علاقة بهم لا من قريب ولا من بعيد" .
يقول أخ لشهيد وقائد مناضل في الجبهة: " في الوقت الذي يبذر ويسرف هؤلاء في حياتهم اليومية قام الرفاق في جبهة التحرير الفلسطينية بمساعدة كل الرفاق الأسرى وتسهيل مهمات تنقلهم كواجب وطني وتنظيمي وأخلاقي . وفي الوقت الذي يتقاسم الجناح الآخر أموال الجبهة المصبوبة عليهم شهريا من الصندوق القومي ، كان بعض الرفاق القدامى وأصدقاء الجبهة يجمعون تبرعات من جيوبهم لإصدار ملصقات تكريم الشهداء والأسرى وإقامة بيوت العزاء ووضع الأكاليل على قبور الشهداء.".

نائب أمين عام هذه الجماعة قال لبعض الذين راجعوه في موضوع وحدة الجبهة : لماذا نتصالح ونتوحد معهم ؟ نحن مع عباس وهم مع حماس ، نحن مبسوطين بالميزانية التي نتقاضاها من الصندوق القومي ولا نريد أن نتقاسمها معهم. وللعلم نهاية العام الفائت وفي احد فنادق دمشق أدعى أمامي أمين سر مكتبهم السياسي انه هو الذي قال هذا الكلام وليس نائب د. واصل من لبنان.

طبعا هم لا يريدون الوحدة لأنها تفقدهم المصداقية والمكتسبات المالية والمناصب الفخرية. وماداموا يتقاسمونها فيما بينهم. ثم ما الذي يجعل آخذي الجزية الشهرية من منتسبي جماعتهم يوافقون على أي شكل من أشكال الوحدة الحقيقية.؟

ولعلم القراء إن أول جزية أخذت كانت في سفارة فلسطين ببيروت. حيث كان كل منتسب يخرج من اللقاء مع اللجنة التي أرسلها أبو مازن الى بيروت، يكون في انتظاره نجل مسئول الجماعة ، الذي يطلب منه تسليمه الفيزا الكارت. ومنذ ذلك الوقت في كل آخر شهر يذهب هذا النجل ويسحب المرتبات كلها ، ثم يقوم بخصم الجزية وبعد ذلك يعطي الباقي لأصحابه. أظن أن القراء يعلمون بان الفدائيين بعد مجيء د. سلام فياض صاروا يتقاضون مرتباتهم مباشرة من البنوك الأمريكية بواسطة الفيزا الكارت.

حقيقة لو كانت منظمة التحرير الفلسطينية بحالة سليمة وغير مريضة الجسد والمؤسسات لكان بوسعها إرسال لجان تحقيق ومراقبة لمعرفة ممتلكات هؤلاء الذين يدعون أنهم من قادتها وقادة فصائلها.

يبدو ان هؤلاء الذين يتحدثون عن الشرعية لا يبغوون سوى الاستئثار بالمال و بالمركز ، حتى أن المال يتم تقاسمه بين حفنة منهم بينما يوزع الفتات على بقية المنتسبين لجماعتهم. تكفي رحلة قصيرة الى مخيم عين الحلوة وسوف يسمع الزائر تفاصيل مذهلة ومثيرة عن فساد هذه المجموعة المتسلقة على تضحيات ونضالات جميع أبناء جبهة التحرير الفلسطينية.

في احدث حوارات المصالحة في القاهرة حضر المنشقون عن جبهة التحرير الفلسطينية بشخص د واصل ابو يوسف المعين من قبل ابومازن عضوا مراقبا في اللجنة التنفيذية للمنظمة. والذي يتبنى موقف حركة فتح في كل صغيرة وكبيرة ، وفي كثير من الحالات نجد أن جماعة د واصل يتحولون الى ملكيين فتحاويين أكثر من الملوك والأمراء الفتحاويين أنفسهم. وبحسب قول قيادي سابق من الطرف الشرعي في جبهة التحرير الفلسطينية : " هذا شيء طبيعي بالنسبة للمجموعات الصغيرة التي تنضوي تحت عباءة فتح وتستخدمها الأخيرة للضغط وابتزاز الطرف الآخر من أجل تغيير موقفه.. لذا في الحوار بالقاهرة حضر الفرع وغاب الأصل".

وفي هذا الإطار كتب العبادي أبو مهند : " أنا واحد من كوادر جبهة التحرير الفلسطينية، ذهلت من صبر قيادتنا وكوادر الجبهة أينما كانت.".

فيما نقول نحن :

إننا نحسد قيادة جبهة التحرير الفلسطينية على صبرها وتحملها للمجموعة المنشقة على استنكافها ورفض استكمال مشروع وحدة الجبهة .

لو كان هناك شيء اسمه جائزة نوبل للصبر لكان فعلا يجب منحها لهؤلاء.


* رئيس تحرير موقع الصفصاف
http://www.safsaf.org



#نضال_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لبنان يحتفل بانتصاره على العدوان
- عباس زكي إذ يؤيد مجزرة الجيش اللبناني في مخيم البداوي
- رحيل ريتشارد كابوشتشينسكيRyszard Kapuściński وداعا ...
- المقاومة العراقية تقرر نتائج الانتخابات الأمريكية.. باي باي ...
- لماذا الآن ؟ حول إعادة التمثيل الدبلوماسي للدائرة السياسية ل ...
- آل عباس ضد الكلمة والقلم
- من يحاكم من أيها المتأوسلون ؟
- حزب السلطة سابقاً لم يستفد من هزيمته
- قاطعوا الأرسنال ، قاطعوا الاحتلال
- يد الإرهاب تختطف الزميلة أطوار بهجت
- البيت الفلسطيني يتسع للجميع .. لكن
- حماس كسبت الشعب وتخطت أول امتحان
- مخيم عين الحلوة ... جمل المحامل
- شعب فلسطين في الضفة والقطاع يحررهما من الفساد والظلام .. فمت ...
- وداعاً سنة 2005 ، سلاماً سمير 2006
- مؤسسات ( م ت ف) بين - الأوسلة- و -العبسلة- ...
- مات الملك عاش الملك
- كارين لينستاد مناصرة لفلسطين أم عميلة للموساد ؟
- وداعاً سوزان سونتاج
- ليس دفاعا عن نايف حواتمة


المزيد.....




- شاهد حيلة الشرطة للقبض على لص يقود جرافة عملاقة على طريق سري ...
- جنوب إفريقيا.. مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من على جسر
- هل إسرائيل قادرة على شن حرب ضد حزب الله اللبناني عقب اجتياح ...
- تغير المناخ يؤثر على سرعة دوران الأرض وقد يؤدي إلى تغير ضبط ...
- العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان مساعدة إنسانية عاجلة- لغزة ...
- زلزال بقوة 3.2 درجة شمالي الضفة الغربية
- بودولياك يؤكد في اعتراف مبطن ضلوع نظام كييف بالهجوم الإرهابي ...
- إعلام إسرائيلي: بعد 100 يوم من القتال في قطاع غزة لواء غولان ...
- صورة تظهر إغلاق مدخل مستوطنة كريات شمونة في شمال إسرائيل بال ...
- محكمة العدل الدولية: على إسرائيل -ضمان توفير مساعدة إنسانية ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نضال حمد - ماذا يريدون من جبهة التحرير الفلسطينية؟