أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عدنان عاكف - شيء من كتاب - تاريخ العلم العام -















المزيد.....

شيء من كتاب - تاريخ العلم العام -


عدنان عاكف

الحوار المتمدن-العدد: 3590 - 2011 / 12 / 28 - 13:41
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



مدخل :
أُثيرَتْ في الآونة الأخيرة ملاحظات هامة بشأن إشكاليات بعض المفاهيم المرتبطة بتاريخ العلم، وخاصة ما يتعلق بعلاقة الإسلام واللغة العربية بالعلم ودورهما في تطوير أو عرقلة العلم والحضارة التي نشأت وتطورت في البلدان التي كانت تشكل الدولة الإسلامية في العصر الوسيط. بالتأكيد ان موضوع كهذا ليس بالجديد على الاطلاق. لكنه وبسبب الأوضاع السياسية والاجتماعية التي نمر بها حُمِلَ هذا الموضوع، ولغايات مختلفة، أبعادا لم يكن يعار لها أي اهتمام في الماضي. مثل هذه الأبعاد لم يكن لها مثل هذا الحضور الذي نتحسسه اليوم . هناك إشكالية بشأن التسميات والمصطلحات بطبيعة العلم والثقافة والحضارة التي ازدهرت خلال أكثر من خمسة قرون: العلم العربي العلم الإسلامي، الحضارة العربية الإسلامية، العلم المكتوب باللغة العربية، العلم الشرق أوسطي وغير ذلك. ومع ان معظم هذه التسميات قد ظهرت في مؤلفات المستشرقين ، بحكم أسبقيتهم في بعث التراث العربي الإسلامي، إلا اننا نجد ان المستشرقين ليسوا بهذه الدرجة من الصرامة " العلمية " في استعمال هذا المصطلح أو ذاك. في حين ان تعبير من هذا النوع قد يحول الاهتمام الى اتجاه آخر لا علاقة له بالموضوع الرئيسي المطروح للبحث.
وهناك وجهات نظر قد تتقاطع ببعضها بشأن دور الإسلام واللغة العربية في نشأة وتطور العلم أو تراجعه وتدهوره. ولا أعتقد ان هذه الملاحظات والاشكاليات بعيدة عن الصراع الفكري الذي يدور في الساحة الثقافية خلال السنوات الأخيرة حول العلاقة بين الدين والعلمانية وحول موقف مختلف القوى الإسلامية من الحضارة المعاصرة ودورها في تطور أو عرقلة الحضارة والعلم في العالم الإسلامي.. وسيكون على وهم كل من يتصور ان مثل هذه النقاط الخلافية يمكن تجاوزها من خلال التوفيق المفتعل بين وجهات النظر، أو من خلال التخندق المتقابل، الذي نلاحظه اليوم في حميع المجالات السياسية والفكرية. تخندق لا يمكن تجاوزه بين الأبيض والأسود. ان جوهر المشكلة يكمن في ذلك التطرف الذي استحوذ على تفكير جمهرة كبيرة من المساهمين في الحوار. وأخطر أنواعه اليوم يتجلى في مواقف الأطراف المتحاورة بشأن العلاقة بين العلمانية والدين.
من الملاحظ ان تعبير العلم الإسلامي، أو تعبير الحضارة الإسلامية يثير حساسية لدى البعض واعتراض واضح لدي البعض الآخر، إذ يتلمس به أحيانا منطلق ديني أو عنصري. وخلط البعض بين العلم الإسلامي الذي يقتصر على العلم الذي يهتم في المواضيع الدينية، أو الذي يقدم الحلول من منطلقات دينية إسلامية، و بين العلم الذي نشأ وتطور في العصور الوسطى والذي ساهمت به مختلف الشعوب والقوميات، مثل العرب والفرس والهنود، وسكان شمال أفريقيا وبلاد ما وراء النهر ( شعوب آسيا الوسطى ). وجدير بالذكر ان مثل هذه الحساسية لا تتجلى لدى غالبية المستشرقين، ويمكن للقارئ ان يجد في نفس الكتاب عنوان يقول " العلم العربي "، وفي موضع آخر " العلم الإسلامي ". ولو عدنا الى الكتاب الذي نتحدث عنه سنجد، على سبيل المثال : القسم الثالث – القرون الوسطى؛ الفصل الثاني : العلم الغربي. . في حين نجد ضمن الفصل الثامن – العلم في الغرب الوسطي المسيحي فقرة بعنوان كبير : " دخول العلم الإسلامي الى الغرب ". بينما يمكن ان نجد في النص تعبير " العلم العربي الإسلامي "...
قد تساعدنا المادة المختصرة التالية في تلمس بعض الإشكاليات المطروح، وهي عبارة مدخل الفصل الثاني من القسم الثالث الذي يحمل عنوان " القرون الوسطى " ويحمل الفصل الثاني عنوان " العلم العربي ".
أما الكتاب فهو : " تاريخ العلوم العام " بإشراف رنيه تاتون؛ ترجمة د. علي مقَلد. وهو عبارة عن موسوعة في تاريخ العلوم، وهو من تأليف مجموعة من العلماء الفرنسيين المتخصصين في تاريخ العلوم وفلسفتها، وهو صادر عن أكاديمية العلوم الفرنسية.
سيقتصر الحديث في هذه الحلقة عن الفقرة الأولى : شروط البحث العلمي – الشروط الدينية :
من المعلوم ان كلمة علم عربي لا تعني العلم الإسلامي، ولكن العلم الذي كتب باللغة العربية أساسا (إذ توجد بغض الكتابات في اللغة الفارسية). ومع ذلك فان الإسلام لعب دورا مهما جدا في التفتح العلمي، في القرون الوسطى العليا.إذ لم يكن الفاتحون نهمون فقط في تمثل الحضارة القديمة السائدة في البلدان التي فتحوها، ولكنهم وجدوا في كتاباتهم المقدسة تحريضا وحثا على الدرس. والقرآن يدعوا المسلمين في كثير من الأحيان الى مراقبة السماء والأرض للعثور فيهما على أدلة لصالح ايمانهم. وتراث النبي وسنته وأحاديثه مملوءة بالأقوال التي تمتدح العلم : " اطلب العلم من المهد الى اللحد ،اطلب العلم ولو في الصين ". وأيضا " الساعي بحثا عن العلن يسعى الله معه الى طريق الجنة" . صحيح ان هذا العلم هو قبل كل شيء معرفة الشريعة، ولكن الشريعة في الإسلام ليست مفصولة عن العلم الدنيوي. من ذلك يوجد أحاديث متعددة حول الطب والأدوية وشرعية استعمالها. فضلا عن ذلك لم يتوان العلماء والفلاسفة عن التذرع بهذه النصوص حتى يؤسسوا عليها نشاطاتهم.
وبهذا كتب ابن رشد في كتابه " كتاب الحسم ": " ان الشريعة تحض على التأمل العقلاني في الكائنات والموجودات، كما تحث على السعي الى معرفة هذه الكائنات بالعقل، وهذا ظاهر في أكثر من آية من القرآن ". وهذا الرأي هو رأي جميع المسلمين الذين قبلوا العلم وسعوا اليه ويجب ان نذكر فكرة تواتر كلمة البحث ةالطلب( من الفعل طلب ). لقد أعطيت الأرض للإنسان لكي تُدرسْ بجهد دائم وثابت.
" والقرآن ليس كتابا علميا وان كان بعض الشراح أرادوا ان يروا فيه العلم كله. ولكنه شحذ، في الكثير من تعاليمه، الفكر العلمي المبني على الملاحظة الوضعية التي طبعت بطابعها فكر العديد من العلماء العرب المسلمين.
نأخذ مثلا الآية 63 من سورة " الحج " : " ألم تر ان الله أنول من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة ان الله لطيف خبير". وهناك في بادئ الأمر طلب استعمال العينين، وهو كثير الورود في القرآن. ولكن ما هو أكثر افادة استعمال الحرف ( ف ) . هذا الحرف ليس حرف إضافة أو عطف: فاللغة العربية تراكم ولا تربط أو تقريبا لا تربط. ويفيد النحاة ان الحرف ( ف ) و ( و ) و ( ثُمّ ) تدل على نوع من الترابط فيه علاقة وثيقة جدا بين جزئي الجملة. وينتج عن ذلك انه في الظاهرة التي يتوجب لحظها يبدو الله هو السبب الأول والسبب الحقيقي الوحيد؛ فالماء ليس سببا للاخضرار، بل هناك مجرد علاقة وثيقة ينوجب رصدها بين المطر والنبات. وفي هذا أساس لفكرة القانون الوضعي الذي لا يحسب أي حساب للأسباب وللجواهر أي القوى الميتافيزيكية.
والإيمان باطلاقية قدرة الله، نمت في الإسلام نظرية سببية آنية موضعية تلائم جدا البحث العلمي. ونجدها معروضة في كتاب الباقلاني ( ت. في 1013 ). وضمن هذا الاهتمام بتأسيس مشيئة الله رفض هذا العالم الرباني المفاهيم اليونانية حول الجواهر أو الطبائع ونادى بعقيدة ذرية الأجسام والزمن ( ان أي حادثين لا يمكن ان يدوما أو يتواجدا بذاتهما في زمنين محددين ). والقوانين لا ترتكز على استمرارية الجواهر الأزلية، كما هو عند افلاطون، بل على الإرادة الخالصة والبسيطة التي هي مشيئة الله الذي خلقها ويحفظها، والقوانين هي عادة أو سنة من الله. وتذكر هذه الكلمات، بعد مالبرنش Malebranche بهيوم Hume.
فضلا عن ذلك لقد أثر الإسلام أيضا في المنطق بهذا ان حكم التلازم، من النمط الأرسطي س = ب، ( ان هذه المقدمة تعود الى هذا الموضوع )، مرفوض لدى الكثير من الفقهاء وعلماء الدين... وبكلمة ان الإسلام شجع تطور الفكر الوضعي.
ولدى شارح مثل فخر الدين الرازي ( القرن 12 )، عديدة هي الآيات القرآنية التي يؤدي شرحها الى مباحث علمية.
من ذلك ان النص المقدس يستعمل عدة مرات فعل سَخّرَ للدلالة على ان الله أخضع المخلوقات لخدمة الإنسان. (ألم تر ان الله سخر لكم الشمس والقمر )- سورة79، 2، 69 ،61، 31، 29،15،13، 39، 5، 14، 33 ) – ( وسخر لكم الليل والنهار ) - سورة 14، 33،16، 12 – ( وسخر لكم ما في السماوات ) – 31،20، 45، 12 –
وبشأن هذه الآيات يعرض الرازي بتفصيل النظريات الكواكبية في زمنه. وعندما كتب في القرآن بان الله سخر لنا الفلك الجارية في البحار ( س 14،32)، يستخرج الشارح منها فكرة الصفات المخلوقة التي تبيح للأجسام ان تطفو فوق الماء....
نجد هنا فكرة عن العقلية الإسلامية: معرفة قوانين الكون ليس غاية نظرية بذاتها؛ انها كلها موجهة نحو التطبيق المفيد. ان الجوهر الميتافيزيقي للقوانين قلما يهم؛ فليس من الضروري تقصي الإرادة الإلهية التي خلقتها، بل فقط ملاحظتها للاستفادة منها. ونجد هذه القيمة للتقنية المطبقة، التي بفضلها غلب العرب، حتى في علومهم النظرية الخالصة، سيطرة وتفوق النشاط " العملياتي " على النشاط التأملي الفكري الذي كان المثال الأسمى عند اليوناني. بهذه الروحية قرأ الكثير من العلماء في الحقبة الإسلامية كتب اليونان.
ان الإسلام الذي نستند اليه يتوافق مع التأويل الأصولي، السني للقرآن وبهذا المعنى أصاب د. ب. ماكدونلد حين كتب ان وجهة النظر الذرية تشكل " خلفية عقلانية " من الناحية القرآنية، حول خلق العالم في الفضاء وفي الزمن. وهو عارض بهذا النظام فلسفة الحكماء المسلمين الأرسطي الميول وكذلك الأفلاطونية الحديثة. ان الفكرة الذرية، لا ترتكز على " تكس " مبهم بل على " ملك الملوك، سيد الأسياد في الديانات السامية "؛ وقد " عجز عن العثور على أثر لأي شيء من هذا النوع من التفكير اليوناني ". وقد استنتج : " لكني لا أستطيع الاعتقاد بان المفكرين المسلمين هم مخترعو هذه الفكرة ". ومع ذلك يبدو ان ذرانية المادة والزمن هي من منطق الوحي القرآني، وانه لا مجال للبحث عن تأثيرات من ناحية الذرية الهندية كما فعل.
، ومع ذلك فالعالم الإسلامي، حيث نما العلم المدون باللغة العربية، لم يكن تحت سيطرة الامبراطورية السنية وحدها.
فقد أتاحت حركة شعوبية قومية للشعوب الايرانية، تحت غطاء من الدعاية السياسية لصالح العلويين، ذرية صهر الرسول ، تطعيم الإسلام بأفكار دينية قديمة وفلسفية، كان الشرق الاسكندري وفارس مشبعين بها وهكذا ولدت الفكرة الشيعية. انها توفيقية معقدة من الكوسمولوجيات الغنوصية حيث اختلطت العناصر الافلاطونية الحديثة، وعناصر الديانات ذات الأسرار، بالرمويات الصوفية، والمعتقدات التنجيمية والسحرية. ولم يستطع الإسلام العربي ان ينتصر على هذا المناخ الكثيف من التصوفية الباطنية. ولم تنجُ الفلسفة من هذا بل انها في أغلب الأحيان أعارت كادراتها ومبادئها لعلم عجائبي أكثر مما هو وضعي ، علم جمع كل المجالات التقليدية الخفية. من ذلك ان المتصوف المصري ذو النون ( ت 860 ) كان يعتبر من الخيميائيين. وجابر ابن حيان، الذي مات أبو من أجل نصرة العباسيين، قد درس التصوف. وكان تلميذ الامام السادس ( جعفر الصادق ) وكان يعرف ليس فقط كبار مفكري وعلماء العالم اليوناني، بل كان يعرف الكتب ذات المحتوى السري جدا مثل كتب أبولونيوس التياني، وانه لواقع : ان الايرانيين لعبوا دورا كبيرا جدا في تطور العلم العربي الإسلامي.، بفضل عبقريتهم، وكذلك بفضل عقلية خاصة يمكن ان نسميها رمزية، وقد أعطت اتساعا كبيرا جدا للتفسيرات عن طريق المقارنة بين الكائنات وبين مختلف المراتب الأنتولوجية ( علم الكائن ) لعالم انبثاقي فيضي. وقد وضح تماما هنري كوربان ماهية هذا العالم عندما كتب بشأن جابر :
" لأن العلم ( الكمي ) ، عند جابر لم يكن ببساطة فصلا من التاريخ البدائي للعلوم، كما نفهم نحن اليوم بكلمة " علوم " . انه عالم الميزان. ان علم الميزان ينزع ليشمل كل معطيات المعرفة البشرية. انه لا ينطبق فقط على الممالك الثلاث في عالم " تحت القمر " ، بل ينطبق أيضا على حركة الكواكب وعلى أقانيم العالم الروحاني. كما يقول " كتاب الخمسين " ، هناك موازين لوزن الذكاء ، وروح الكون، والكرات والكواكب، والصفات الطبيعية الأربع : الحيوان والنبات والمعدن وأشباهه، وأخيرا ميزان الحروف، الذي هو أكملها جميعا ". – عن كتاب تاريخ الفلسفة الإسلامية القسم الأول ، صفحة 186 .
وإذن يوجد عموما تياران مختلفان منبثقان عن الإسلام ، عملا كلاهما أحيانا منفصلين ، وأحيانا أيضا مجتمعين، في روحية العلم العربي، وفي مفاهيمه وفي طرقه. ومع ذلك لا مجال للتمييز والقول بعلمين، إذ عدا عن علماء الدين الخلص الذين يكفر بعضهم بعضا بالطبع ، فان المفكرين المتكلمين بالعربية، وبسبب فضولهم العلمي الموسوعي، وبسبب حساسيتهم تجاه التيارات المتنوعة التي تتشابك في الوسط حيث يعيشون ، قد تأثروا بالتيارين. والبعض ، من ذوي الشخصيات الأقل قوة، راكم وجمع بينهما، أما الآخرون من أصحاب العبقرية الأقوى، مثل ابن سينا مثلا فقد حققوا تأليفا أصيلا.



#عدنان_عاكف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوموا انظروا كيف تزول الجبال -2
- حرية الفكر بين البيروني ودافينشي
- قوموا انظروا كيف تزول الجبال
- المسيحية وعمر الأرض
- الجيش والسياسة قبل ثورة تموز 1958
- هل كان العراقيون القدامى هواة عنف ودم ؟؟
- العالم كما أراه
- العلاقات الاجتماعية السياسية في بابل - 2 -
- العلاقات الاجتماعية السياسية في بابل - 1-
- حوار لم يتم بين مختار ورضا الظاهر
- من أجل حوار متمدن
- قراءة في كتاب -موضوعات نقدية في الماركسية والثقافة- الحلقة - ...
- حول الموقف من كروية الأرض
- شامل عبد العزيز – وفن السطو ببراءة
- الدين الكوني
- العلم والدين : هل هما متناقضان ؟ - البيرت آينشتاين
- العلم من غير دين أعرج والدين من غير علم أعمى
- قراءة في كتاب :- موضوعات نقدية في الماركسية والثقافة - !!
- حول - الفساد - العلمي والفكري !!
- لا أستطيع أن أتصور عالم عبقري بدون إيمان عميق


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عدنان عاكف - شيء من كتاب - تاريخ العلم العام -