أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الغباء















المزيد.....

الغباء


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3587 - 2011 / 12 / 25 - 11:38
المحور: المجتمع المدني
    


سألني ماذا جلبت معك من السويد في زياتك الأخيرة فأجبته شيئين ثمينين ...فقال ما هما ...قلت الاول لقاء رائع مع شاب مبدع عراقي اسمه حيدر هاشم محمد الورد/مصمم معماري فاز بجائزين كبيرتين مع زميل له سويدي وهو لم يكمل أو يعبر منتصف العقد الثالث من عمره .
الجائزة الاولى تخص المدينة التي يعيش فيها/مالمـــــو الساحرة وكانت المرتبة الاولى والثانية أوربية تخص برلين وكانت المرتبة الثانية(سنكتب عن ذلك لاحقا في حوار معه سجلناه لموقع الحوار المتمدن)
والشيء الثاني هو قول مأثور تعلمته او سمعته هناك يقول(ليس هناك طقس رديء وانما هناك ملابس رديئة)
سحرني هذا القول وذهبت معه وبه بعيدا لأتصور من قاله ومتى ولماذا وكيف كان موقع القول وحركة وجه ويدين القائل ولمن قاله وكيف كان رد فعل المتلقي الاول له
فقال لي ننتظر ما تكتب عن الرائع حيدر الورد ولكن ما تريد من سَرَحانُكَ العميق في القول واين وصلت...فقلت له وصلت الى تلك اللحظة التي تحول فيه هذا القول الى فعل وانتج بناء شامخ هو ما موجود اليوم في السويد
ثم اكملت قائلاً انه قيل ربما من مئات من السنين عندما كانت السويد او مساحة الارض التي تشكلت عليها السويد غابه كثيفه تنتشر فيها كل المتوحشات والناس قليلين ويحتاجون الى انتاج غذائهم ودفئهم ولهوهم وصحتهم وكانت مغطات بالثلوج والزمهرير القارص المقوقع القاسي الذي منعهم حتى من الحصول على شربت ماء
فانطلقوا يترجمون هذا القول ليحولوه الى سلاح يفتك بتلك القساوة ويمدهم بأسباب العيش والتقدم والرفاهية فابدعوا مما يملكون فانتجوا ما يحميهم كأشخاص من ملابس تلائم الاجواء وما يعينهم على الحركة ويسهلها فتحرروا من سيطرة البرد القارص عليهم والذي اقعدهم فانطلقوا مزهوين بنصرهم عليه فضربوا الارض وغرسوها ورعوا دوابهم وحلبوها وجمعوا الحطب وأذابوا الجليد وشَرِبوا وشّرَبوا الارض والدواب فدبت فيهم نشوه الانتصار على الطبيعة وقرروا ان يطوعونها لخدمتهم وانتشر النموذج ليعم الاعمار في تلك الغابة.
وبعد حين شعروا وهم يراجعون بشكل دوري انتاجهم وافعالهم وافكارهم انهم قسوا على التي ولدوا فيها وعليها الطبيعة فقال حكيمهم ان تسلحنا بهمة الغباء ونشوة الانتصار الرعناء سنقتل انفسنا...فاستغرب البعض هذا الطرح المثبط للعزائم وهم يتلذذون بما حصلوا وانتجوا فطلبوا بكل احترام التوضيح فقال لهم انظروا المساحة الجرداء القريبة حولكم كم كانت وخلال موسمين كم اصبحت فقالوا تضاعفت عدة مرات فقال ستكون كذلك على مد البصر بعد عقود فلا تأخذكم نشوة النصر فتعمي بصيرتكم وتحولوا اصراركم وابداعكم ونجاحكم الى حقد قاسي على محيطكم لأنكم بذلك ستهلكون من يأتي بعدكم حيث سيفترسه الثلج المتوحش و لا يجد ما يقطعه ليتدفآ ويشرب ويروي به ماشيته
اقتنعوا بهذا القول وقالوا ارشدنا ما العمل قال لهم انا اكملت ما عندي والباقي عليكم ان تقدموه انتم فاقترحوا وناقشوا وقرروا
قال احدهم نجمع الحطب ونخزنه الى الاجيال القادمة وقال اخر نستغل حرارة التدفئة للبيوت لإنتاج منتوجات جديده وقال ثالث كلنا يعرف ان فضلات الحيوانات تعطي حراره فلنفكر في استخدامها وقال رابع لنستمر بقطع الاحراش فقط ونحافظ على الأشجار الكبيرة وقالوا الكثير
وكانوا ينتظرون الرد من الحكيم الذي وجدوه مبتسم مسرور منشرح ...فقال لهم باستئذان نحن نسير على الطريق الصحيح وانا فخور بذلك لأننا بدانا نفكر.
كل ما قلتموه ضروري ويحتاج من كل من طرح فكره ان يتعمق فيها ويرسم البرنامج لها ويبداء التنفيذ ويجعلنا بالصورة باستمرار ونحن نتعاون معه....فرحوا بذلك جميعاً...لكن احدهم وقبل ان ينفض اللقاء الى وجبه شهيه قال لمن سموه حكيماً و ما قولك ...اكيد لديك فكره فقال نعم لكنه وقت الغداء سأقولها بعده...
وبعد الغداء قال الحكيم لنقتطع من هذه الارض مساحه محدده ونحرثها معا ونقسمها بالتساوي لنعمل منها مشتل صغير ننقل اليه الشتلات الصغيرة النابتة للأشجار المفيدة من الغابة والتي نختارها لنقوم برعايتها ثم بعد ذلك ننقلها الى الغابة اي نزرعها بانتظام في الاماكن التي نقطع منها الاحراش لتكون بعد حين غابه نظاميه نظيفة نستطيع اقامة الطرق فيها والبناء فيها لمن يريد وفق اسس ونظام نتفق عليه وافقوا على ذلك وحددوا الارض وانطلقوا.
وفي ختام هذه الرسالة لصاحبي التي اخذت الوقت ومع الفارق في التوقيت وجدت صاحبي قد ترك لي رساله يقول فيها تصبح عله خير سأذهب الى النوم وطلب ان اكتب له (الزبدة) من هذا ووعد بالإجابة...فكتبت له لماذا لا تطبقون هذا القول هناك انه حكمه و اعدت عليه القول(ليس هناك طقس رديء وانما هناك ملابس رديئة).
وانطلقت انا في ذكريات قريبه وبعيده حول المطر والعمل والنشاط فتذكرت ما اضحكني وخفف عني حيث كنا نعتذر عن موعد متفق عليه لان الجو اصبح غائم وان نزلت قطرات المطر نقول ستنقلب الدنيا قال لي من بجانبي لماذا تضحك قلت له عن تلك الحالات فضحك وقال لو يطبقون ما طبقتم لجلسوا في بيوتهم كل ايام السنه.
المهم في اليوم التالي وجدت جوابه على البريد الالكتروني حيث كان من سطرين وكان جواب ذكي و كسول حيث كان السطر الاول ما يرمز الى ضحكة طويله كالتالي::
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والثاني قال فيه التالي: انهم يتكلمون عن برد وثلج ومطر وغابات كل هذا يمكن معالجته بالملابس والحركة او اشعال النيران.... لكن الحر القاتل والغبار واليورانيوم المنضب والحرام والحلال كيف نعالجه بالملابس...يا..........(املاء الفراغ)(انتهى جوابه)
وكان عليّ ان املاء الفراغ بما يناسب المقطع وحسب ما تصورت فقد وضعت كلمة( غبي) في الفراغ لتصبح(يا غبي).
فأجابني من هو الغبي منا...فقلت له انا اولاً لأنني نقلت قول عنهم دون تدقيق او تفكير وطلبت منك الاستفادة منه وهذا ما يقع فيه الكثيرين مع الاحترام للجميع حيث يتلقفون الكلمات والعبارات والامثال ويبنون عليها ويعيدون ا استعمالها وتصبح مفردات اساسيه فيما يكتبون ويقولون مثل:
مناطق الحضر الجوي في العراق بعد العام1991 ومفهوم نظرية المؤامرة وعبارة الربيع العربي والجيش السوري الحر وكتائب القذافي وتحرير ليبيا وغيرها
وانت ايضا غبي لأنك اخذت التفسير الحرفي للكلام ولم تبني عليه وتستنتج منه (الزبدة).انتهى الجواب
هذا دفعني لأسأل من بجانبي وهو طالب جامعي يتخصص في علوم الكومبيوتر فقلت له ما هو الغباء فقال ان نعتبر الغبي ذكي فطلبت ان يوضح فقال انت الان جالس امام اغبى شيء الا وهو الكومبيوتر فقلت له هذا الذي يتغنى به العالم اليوم فقال هو جهاز مشفر كله0 و1 لا غير اردت ان يشرح لي ذلك فقال هذا هو الغباء تريد ان يشرح لك شخص اخر...قلت لك هذا فعليك ان تتذكر كم مره قلت لجهاز الكومبيوتر يا غبي ومتى وعليك ان تبحث عن الجواب بنفسك لتكون ذكي. اخرسني فتسلسلت أسئلة واجوبه وجمل وعبارات عن الغباء
والان ما هو الغباء؟
هل هو ضعف فسيولوجي ام خلل سيكولوجي؟
هل هو مرض يمكن معالجته؟ هل ينتقل بالوراثة ام هو مكتسب؟ هل هو عاهة؟
هل هناك درجات له؟ هل هناك مقياس للغباء؟
هل هو تصديق غير المعقول والبناء عليه؟ ام هو التهور في ردود الافعال؟ ام هو انبهار من شيء معقول وعادي؟
هل هو نقل حال لتطبيقه على اخر رغم اختلاف الارض او الاجواء ؟
هل له علاقه بالتعليم؟ وهل هو جزئي ام شامل؟
هل الغباء ذكاء وفطنه في لحظه معينه؟
هل يمكن تّصنُع الغباء في لحظه معينه؟
هل هو عام ام خاص؟ اي هل هناك مجتمعات غبيه او شعوب غبيه؟
من السهولة تمييز الغبي في وسط اذكياء لكن هل بنفس السهولة تمييز الذكي في وسط اغبياء؟
هل الغباء من المواهب؟ ام هو من القابليات التي يمكن تنميتها؟ وهل هناك معاهد او مدارس او متخصصين لذلك؟
هل هناك سقف او قمه للغباء ؟ونحن نسمع مثل هذا الوصف احياناً
هل للغباء اسرار؟
هل يمكن اعتبار الغباء درجه متقدمة من الذكاء؟
هل هو ضروري للحياة والتقدم؟
هل عدم احترام العلم والعلماء شكل من اشكال الغباء؟
هل استعجال النجاح غباء؟
هل الغباء تخلف؟ اي هل الغبي متخلف ام المتخلف غبي؟ ونحن نلاحظ الكثير من العلماء متخلفين كأن يكون عالم في الجيولوجيا ويصدق ان الله خلق الارض في ستة ايام وأخر حائز على جائزة نوبل في فرع علمي ويصلي خلف امام جامع امي...وهل من قتل 13 من زملاءه وهو طبيب غبي ام متخلف؟...وهل بوش الابن متخلف ام غبي وهو حكم دولة العلم كما يقولون؟
هل اطبائنا اغبياء للدرجة التي لا يوصون مرضاهم او عامة الشعب في العراق مثلا بشرب ستة لترات ماء يوميا ليعالجوا امراض السمنة وعسر الهضم وامراض القولون التي تفتك بالشعب ونحن هنا كل يوم
يذكروننا بشرب ما لا يقل عن ثلاثة لترات ماء(ضمنه ما نحصل عليه من العصائر او الشاي...) في هذه الظروف الجوية التي لا تقاس بما هناك؟
في كل مجله اعلانيه للأسواق هنا وهي اسبوعيه يفردون صفحه كامله يقولون فيها عليك بتناول خمسة انواع من الفواكه والخضروات يوميا وعليك بتقليل استهلاك السكر والملح وعليك بممارسة الرياضة يومياً...هل نجد مثل هذا هناك...وهل الاستمرار في نفس النظام الغذائي المتعب غباء؟
هل عدم الاستفاده من المخلفات المنزليه اليوميه وفصل مكوناتها مظهر من مظاهر الغباء؟.
هل عدم تفكير مهندسينا بإعادة النظر في مواد البناء في العراق او اشكال بناء المنازل واستمرارهم على ما هو سائد غباء؟ علما كنا عندما يطلب منا رسم منزل كنا نرسم كوخ وفيه شباك وعلى ضفاف نهر او ساقيه وخلفه نخله وفي الفراغ عدة طيور
هل السطو على دروس الرياضة والموسيقى في مدارس العراق غباء؟ ونحن نشاهد هنا انهم يركزون عليها ويقيمون المنشآت اللائقة لها وتشجيع حتى الكبار على ممارستها؟
هل ان بلد تخترقه انهار مثل العراق واكثر من ثلثين من شعبه لا يعرفون السباحة او يمارسونها من الغباء؟
هل عدم تنظيم الهوايات ونشر محبتها غباء؟
هل التصديق بانهم قبضوا على صدام حسين بتلك الحالة وتلك الحفرة غباء؟ ام هل تصديق عملية قتل ابن لادن من الغباء؟
هل الغباء موهبه ام قابليه يمكن ان تُنمى؟
هل يحتاجه الانسان في لحظات معينه وحرجه؟
هل الغباء منقذ؟
مره قرات لاحد الزملاء موضوع يقول فيه ان الانسان اذكى من الحيوان والغباء يقترن بالحيوان...لكني اعرف ان الحيوان يعرف ما يفيد وما يضر ويأكل ما يناسبه ولا يفرط في الاكل والحيوان يعرف الجنس ويمارسه ويعرف مع من يمارسه ويعرف طريقه في الذهاب والعودة
الحيوان لا يحسد و لا ينم و لا يسرق و لا يغدر بأصحابه ويدافع باستبسال عن اطفاله و لا يتجاوز على حقوق الغير وهو قانع مجد...لا يخلف موعد و يحب من يحبه سواء كان من الحيوانات البشريه او غير البشريه
الحيوان لا يتملق ولا يخون و لا يتجسس و لا من صفاته النذالة
و في الختام هل الغباء حرام؟ ام جائز شرعاً؟ وهل الغبي معذور؟ اي يسقط عنه الجهاد او حتى الفرائض.
أسئلة كثيره ومحيره



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل والماي والثوار
- أجوبة اسئلة الحوار مع مقدمه
- ترك البر وهان وخان
- رسالة الى الاخوان المسلمين/مصر
- طرقت الباب
- ردود الى المتفضلين الكرام
- راي متواضع في التخلف
- عيدين عدنه بالسنه
- ردود على(دم...لحم...عظم)
- دم....لحم...عظم
- فيصل البيطار والسياسة والانحراف
- المحروسة الى اين؟
- أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا
- رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد
- الى الخالدات/
- بعد العشاء
- اللقاء الاْخير/1
- خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني2
- حليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني/1
- نظرية المؤامرة وعبد القادر أنيس/الخاتمه


المزيد.....




- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...
- المقررة الأممية لحقوق الإنسان تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائي ...
- العفو الدولية: استمرار العنصرية الممنهجة والتمييز الديني بفر ...
- عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس تحتشد أمام مقر القيادة العس ...
- استئجار طائرات وتدريب مرافقين.. بريطانيا تستعد لطرد المهاجري ...
- تعذيب وتسليم.. رايتس ووتش: تصاعد القمع ضد السوريين بلبنان
- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الغباء