أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - ردود الى المتفضلين الكرام















المزيد.....

ردود الى المتفضلين الكرام


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3551 - 2011 / 11 / 19 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرنا موضوعنا المعنون(رأي متواضع في التخلف) بتاريخ 14/11/2011 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=283380
وقد تفضل بعض الزملاء الكرام بتأشير مرورهم بتعليقات نحترمها كما نحترم كتابها وقد كتبنا رد للعزيزين الزميلين الكريمين عبد الغني سلامه ومحمد ماجد ديّوب ولم نتمكن من الرد على الكرام الأخرين لانقطاع النت لدينا واليوم يشرفنا ان نناقش معهم ما تفضلوا به وسنذكر نص تعليق الزميل ثم نقدم اجابتنا وحسب تسلسل الردود...نكرر اعتذارنا عن التأخر ونجدد شكرنا
!.الزميل المتميز الاستاذ وليد يوسف عطو المحترم:
كان تعليقه تحت الرقم5 بعنوان(خذ الحكمة........)قال فيه:
.....اليوم أصبحت كزميلك الاستاذ وليد مهدي الباشط الثاقب أذا لم أخطئ التعبير. رغم اني راجع من الدوام متعب ولم اركز على المقال لكنه ايما مقال وفيه فلسفه و فكر و تساؤلات لا حصر لها. أعجبني حديثك عن أعادة تنظيم الارشيف واقتراحك حول المشكلة الخاصة حيث الدراسة عندكم هي بحث وحوار ونقاش و ليس تلقين. شجعتني بمقالك ان اكتب مقالا غرائبيا اكسر فيه كل التابوات وسيعلن عنه في حينه على المودة نلتقي دائماً. انتهى
اقول: اتشرف بكم اخي الغالي وبالغالي وليد مهدي انتم الوليدين(من وليد) متميزين فيما تقدمون وتردون وفي حضرتك سأذكر الرائع وليد مهدي فهو شاب متميز متمكن واثق صريح لا يتردد في الخوض في موضوع اختصاصه وقد قلت عنه وعن قناعه كامله وثقه الباشط الثاقب لأنه يغوص في العلم وبرشاقة عالية تعجبني وقد اختلف معه في امور ولكن لن اختلف في وصفي له او ما قلته عنه وقد اسعدني نقاشكم وتبادل الآراء واتمنى ان يستمر ذلك.
اعود بما تختم به كل تعليق وهو على المودة نلتقي فأكرر الاشتياق لذلك اللقاء وتبادل النقاء...لقد اعجبتني ايضا فكرة الشاب بتنظيم وتنظيف الارشيف.اما موضوع درس المشكلة الخاصة فكان في جامعة بغداد في بداية السبعينات وهو من افكار احد الأساتذة المحترمين ومن المشاكل والتفكير بها والرغبة في وضع الحلول لها قالوا(الحاجه ام الاختراع)فكانوا يواجهون مشاكل تمنعهم من تلبية الاحتياجات وتوفيرها بسهوله لمن يطلبها ففكروا ببعض الحلول ومع الوقت كانت الاختراعات والاكتشافات والتصميمات وغيرها وفكروا بالفوائد وتقليل التكاليف ومراعاة الاذواق فكان التطوير
انتظر مقالكم الغرائبي بلهفه وانا واثق من انه كما تقدمون دائما مفيد وبأسلوب راقي
اكرر الشكر وعلى المودة نلتقي والجزيل الاحترام لكم ومن معكم
2.الزميله الكريمة الشجاعة فؤاده قاسم وكان تعليقها تحت الرقم 7 وبعنوان(جهودك اكثر من رائعة) حيث قالت او كتبت التالي:
تنبهت على مقالتك من خلال التعليقات فلا علم لدي عن سبب عدم ظهور العمود الاول عندي. مقال رائع وهادئ و فلسفي وفي محله وكلنا في حاجه للمعلومات به لكني قراءته بعجله من امري لضيق الوقت وسأرجع له لاحقا وسأنسخه عندي. ممنونه لجهدك ومحاولتك في خلاص من حولك من هذه الآفة
ما بالك من عاش ورحل وهو لم يعي من امره سوى غرائزه في اكل ونوم وزواج ولا يعي شيء فلا حتى سؤال و لا جواب. انتهى
اقول:
اقدر لك عاليا ما تكتبين واشكرك على المتابعة رغم الصعوبات...أما من عاش ورحل دون ان يقدم شيء فالكثير منهم رحل مظلوما لم يتعلم ولم تفتح او يحاول ان يفتح امامه نافذه لقد اسروهم وطوقوهم بأثقال تئن لها الجبال لكن المشكلة بغير الأسرى واقصد من امتلك قراره وكسر القيد ليضع نفسه في شرنقة من القيود اولها البلادة والغباء ليشغلوا وقتهم و وقت الاخرين بغير النافع من الامور والبعض منهم وبإصرار عجيب يسبح في بحر الضحالة او بالأصح يرقد في بحر الوضاعة لان من يسبح ربما يجد الشاطئ لكن من يرقد يركس و لا يدري وهذا حال الكثير من المتمنطقين(من النطاق)بالألقاب
اكرر الشكر لك ايتها المتميزة الشجاعة وننتظر المزيد منك لنستزيد
3.الكريم زكي العراقي وكان تعليقه تحت الرقم 8 وبعنوان(ولاية اريزونا) حيث كتب التالي:
التخلف ايضاً في لحى طويله ودشاديش قصيره ومصحف منقط و مفاتيح جنان وبيت مصنوع من الحجر وطواف وسعي و آذان يزعج الحزين ونحر وثني و وقوف على جبل بدون معرفة سبب او عله وصوم شهر كامل وافطار على مسلسلات تركيه واغاني نانسي عجرم و غزو وغنائم فتح وفتوحات اسلاميه ولطم كما ذكرت ومشي حفاة الى كربلاء وسجود وكروغ الى اله خرافي و مذيعين خراف واذاعات اسلاميه خرافه وناطحات سحاب عبثيه في دبي والدوحة وهناك الكثير. انتهى
اقول: ما قصرت وصح لسانك. آنها نتائج ومظاهر التخلف التي يريدون وارادوا ان يسود ويعم وفلحوا في ذلك وكان من ضمن ما قلنا او اشرنا اليه فيما كتبنا ونكتب...لقد قالوا وبإصرار غبي على التخلف ان ما قيل سابقا عابر للمكان والزمان وهو يصلح دائما فكانوا متخلفين اغبياء لان هناك متخلفين اذكياء فرض عليهم التخلف ولم يتمكنوا منه لكن هؤلاء وبإصرار عجيب على مجافات الحقيقة فتراهم يبحثون فيما ورثوا عن اي كلمه يمكن ان تؤيد ما تربوا عليه فشكلوا لجان الاعجاز في الكتاب والسنه وهم متخبطون
اريزونا وزكي لي فيهما صاحب اقول له(عليمن بعد رايح اظل اهنا...)
اكرر شكري لك وتقديري
4.الكريم علي الشمري وكان تعليقه تحت الرقم9 واكمله تحت الرقم10 وكان بعنوان(للتخلف اسباب عده) حيث كتب التالي:
اتفق معك الأديان نقلت الانسان من مكانه لأخرى لكن السبب الحقيقي للتخلف هم دعاة الاديان فقبل ايام سمعت احد خطباء المنابر يقول لمستمعيه بأنه قراء عن فلان بأن الشيعة لم يخلقوا من اجل الدنيا وانما خلقوا من اجل الآخرة وانهم لا يعرفون ماذا اعد الله لهم يوم القيامة
وهذا يتناقض كلياً مع طرحك الذي استشهدت بمقالة الامام علي(اعمل لدنياك كأنك تعيش ابداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً) اما بخصوص تمسكنا بكل ما هو قديم واصرارنا كوننا الاعلم وعلومنا وتربيتنا تبقى هي الاحسن وعدم الاعتراف بما يحصل عليه الجيل الجديد من العلم والمعرفه.فهذا يتناقض ايضا مع مقولة للإمام علي(لا تربوا ابنائكم على تربيتكم انهم ولدوا في زمان ليس بزمانكم)
سلمت يدا تحمل قلماً تنويرياً لمحاربة المتخلفين الحاقدين والغير قادرون على تحمل الناجحين لان هؤلاء الذين ذكرتهم اخيراً هم كذلك احد اسباب تخلفنا. فكل من لا يستطيع ان يتحمل نجاحات الاخرين وكل من ينتقد من اجل النقد فقط وكل من يتصدى لأصحاب الفكر التنويري. انتهى
اقول: الشمري الكريم اولاً انحني اجلالاً لما تقدمونه في داخل العراق ومواجهتكم اليومية الميدانية لكل تلك الظروف القاسية التي تحيط بكم وهذا شأن الكرام الباذلين المحاولين المتصديين الراغبين بالتغيير لما فيه الخير للجميع فتحيه لكم ولصحبكم الصيد الكرام في التيار الديمقراطي.
اما بخصوص الخطيب الذي ذكرت فهو يعتش على مثل هذه الخزعبلات التي تنطلي على السذج من امثاله وامثال من هم اكبر منه في هذه المؤسسة المتخلفة...لو حبوا علياً لقتدوا به...ولو ظهر الحسين اليوم لقتلوه الف مره ليتفوقوا على من سبقهم في قتله واليك ما قلته فيهم:
قالوا نريد
مأذنةً و منبرا وفتوى وسيفٌ ورمحٌ
قلت...سيعم الظلام وينكفئ الصبح
قالوا نريد
مأذنةً و منبراً وفتوى ورمحُ
قلت....تركتم السيف وظل القبح قبحٌ
قالوا نريد
مأذنةً ومنبراً وفتوى
قلت...ثقيلاتُ...
سينهدم الجدار
وينطبق على ارضه ذلك السطحُ
قالوا...مأذنةً ومنبراً
قلت...سيبقى مرتفعاً صوت الذم والمدح
قالوا...مأذنة أذن
قلت...سيبقى على حاله التكفير والقدح
قالوا نريد
قاطعتهم...بكم يصيب الحلم جرح
دعوني وحالي ومنهم على حالي
فقد اصاب رأيكم قرحُ
اذن ماذا تريد قالوا
قلت جديد
بوضوح شديد
يعلن ان لكل حرف قدسية رب
لينبت العشب وتخضر لتصفر منابت القمح
وتنتج الارض
ويبدو واضحا على جبين الحزن فرح
ويعم الامان في كل ارض
صحراء كانت ام منبسطاً سهل
جبل كان ام منحدر سفح
وينتشر الخير ويعم الوئام والحب والصلح
كفرت اذن قالوا واصابك مسٌ وشطحُ
اكرر التحية لك اخي الفاضل والى صرخاتك الجديدة المدوية
5.الكريم الحكيم البابلي وكان تعليقه تحت الرقم11 وبعنوان(الاديان عرقلة مسيرة الجنس البشري) كتب التاي:
(اوافقك بنسبة ليست مطلقه في ان الديانات عند بزوغها نقلت حال سائد الى آخر باتجاه الاحسن ورغم تمييزي بين دين وآخر من حيث المستوى الانساني و الاخلاقي)1*
(لكن الا ترى بأن رأيك هذا يتوافق مع الزمن الذي بزغت به تلك الاديان التي لم تعد صالحه مع زماننا الحالي؟ فالحياة تسير وتتطور والاديان ثابته جامده)2*
(من هنا أؤمن بوجود حبل سري بين الاديان والتخلف كونها تجعل انسان عصرنا ربوتا يفكر الزمن الذي بزغ فيه الدين وهذا تخلف مركب)3*
(انظر لحال كل الدول الإسلامية ولحال اغلب دول امريكا اللاتينية التي يدخل فيها الله والمقدس حتى في خبزهم اليومي ث)4*
(ثم لِمَ تتصور بأن الاديان كانت اللبنة الاولى المهمة لوعي الانسان؟ برأيي ان الجنس البشري كان سيكون اليوم متقدما بأشواط لولا وجود الاديان المعرقلة)5*
(تخيل اخي لو ان المبالغ التي صرفت على الاديان تاريخيا كانت قد صرفت على محاربة الجهل فماذا كانت ستكون النتيجة؟)6*
(اختار: التخلف نسبي ويختلف باختلاف الافراد والشعوب
ونعم....ممكن الانتصار على التخلف لو استطعنا تحديد سلطة الدين على الناس)7*تحياتي. انتهى
اقول: اشكر لكم ما تفضلتم به واسمح لي ان اناقش ماكتبتم فقره فقره حسب الارقام التي وضعناها لتك الفقرات وهناك رساله خاصه لك في نهاية الرد اتمنى ان تساعدني بها وهو رجاء...
1*:نعم الاديان مختلفة لاختلاف البشر الذي نادى بها او تطوع لنشرها او اجبر على ذلك وهذه دلاله على انها وضعيه وافرحني جداً وهو اختلاف ايضا انكم لم توافقون بالمطلق وهذه حقيقه انت تقولها دائما في تعليقاتك التي اطلع عليها رغم ان هناك بعض الزملاء الذي تعود القول(انا اتفق معكم تماماً ولكن اختلف في....)وهذه عباره فيها من التخلف الكثير.
2*نعم انا كنت اقصد ان الاديان نقلت الحال الى احسن في وقتها وهي اليوم بعيده والاعتماد عليها يجر الى ذلك الزمان الذي يمنع الحركة للأمام فأصبحت بحكم قولهم بانها عابره للزمان والمكان مصدر رئيسي للتخلف
3*:وهي بذلك او بهذا الاطار من بنت الحبل السري الذي خنق حلم الانسان بالتقدم والتطور وادار راسه الى الخلف السحيق ليبحث فيه عسى ان يجد ما يحلم ومن تعدد وجوه الفشل تجد هذا الانسان دائم في وقوفه او جلوسه مطأطئ حزين يائس لان تكرار الفشل دفعه الى اليأس لذلك تجد المؤمن الديني حزين مطأطئ يستعجل ما اقتنع انه موعود به ليضع له امل في انه سيربح شيء بعد تكرر الفشل
لذلك في عمليه خبيثة لإذلال اتباعها تجد الاديان توعدهم بغير الملموس ويتفنن رجال الدين في وصف الموعود تماما مثل ما يواسي احدنا انسان حزين او مكسور كأن يقول له(الله يعوض عليك)(خاتمة الاحزان)(الجاي احسن من الراح)وكلها من لا تحزنوا ان الله معنا...ويجب ان تؤمن بحكة الله ...والله يمتحن المؤمن...او المؤمن مبتلى
في اخر الفذلكات القر ووسطيه او مما قبلها دعوا لصلاة استسقاء في كل محلات الصلاة لنجدة اهل الصومال اخيراً ولم تنزل قطرة ماء واحده فقالوا ان السبب ليس في الخالق وانما في العباد الذين لا يؤدون الفرائض و لا يطبقون الشرع ليضيفوا قبحاً للأقبح فقد جعلوا ربهم مجرما حقيرا يقتل الاطفال لان ابائهم لم يقدموا له القرابين...هل هناك اقبح من ذلك الفعل والقول والسلوك
لم يفسروا لنا ولهم لماذا ربهم ينزل المطر مدراراً على اتباع بوذا والهندوس والملحدين والزراد شتيين ولم ينزله على اتباع خير امه اختارها هو كما يقولون....ولو كانت صلاة الاستسقاء تنفع لجعلت ارض الرسالة خضراء من كثرة الغابات والحقول وامتنعوا عن تحلية مياه البحر التي ليس فيها نص قرآني او حديث او اجتهاد
بدل ان يفندوا قصة صلاة الاستسقاء اضافوا لعارها عار اخر ان وصموا ربهم بأقبح الوصمات وانا ادعوا هنا الى تقديمه او تقديمهم الى المحاكم الدولية بجريمة قتل اطفال ابرياء...لقد نسوا ولا تزر وازرة وزر اخرى.
4*: نعم انهم مساكين يعبث فيهم الجامد القديم المتيبس وهم مشلولي الإرادة انهم ضحايا عهر رجال الدين والدول التي حملت السلاح للوقوف بوجه التنوير والتحرر والتقدم لكي تمعن في استعباد تلك الشعوب وتيأيسها من القيم التي تريد ان تحررها
ماذا فعلت كوبا لتحاصر ذلك الحصار الخانق منذ اكثر من خمسين عام لماذا لم يحاصروا ارستيد...لماذا قتلوا سلفادور اللندي هل حمل قنابل نووية ثم لماذا اقاموا عصابات الكونترا ...يريدون ان يأكلوا موز الشعوب ويعطونها القشور...من يحارب الخزعبلات الدينية ؟هل يحاربها الصهاينة الجدد ام اعضاء المحفل الاسلامي في قطر؟!!!
5*:لقد اضفت الى تلك العبارة ما يتممها و مع ذلك اقول كيف كان لنا ان نميز الجيد من الرديء لولا وجود تلك النصوص ولو لم تسمى اديان لأطلقوا عليها افكار او نظريات....وجدت في ظروفها و لا يحق لنا ان نحاسبها وانما نحاسب من يعتمدها اليوم بعد عشرات مئات السنين ليقيس عليها ويعتمد احكامها وهو يعرف انها خاويه و لا توجد جمله واحده فيها تتناسب مع هذا الوقت لذلك يلجئون الى اعادة التفسير وتحريف الكلمات بالنقاط والعلامات والمعاني المطاطة
6*:كيف كان لنا ان نميز الجهل من غيره لو لم تفضحه كل تلك المصاريف...نعم تلك الاموال صرفت كما صرفت الاموال على الحروب ومن كل الاطراف
7*:اشكرك اخي على ما اخترت مما كتبنا ونعم يمكن الانتصار على التخلف لو تجنبت الدول الكبرى تأجيج التخلف بالمال والاعلام والسياسة
الزميل الحكيم البابلي: أليك التالي

4 - أخي الحبيب عبد الرضا
2011 / 1 / 16 - 20:52
التحكم: الحوار المتمدن نيسان اسحق اختير

لقد ابكيتني يا رجل.....ولاكن لابأس ... فبكائي كان من شدة الفرح...ارجو ان تكون في اتم الصحة والعافية وفي اسعد الاوقات...لقد ارسل لي مقالك هذا الاخ نزار جبرائيل وتحدثنا عنك وعن ايام زمان مطولا ...الاخ نزار وانا كذلك متلهفين لمعرفة رقم هاتفك او عنوانك الالكتروني لنتصل بك ونراسلك. آنا الان اعيش في الدنمارك والاخ نزار في امريكا

لك مني ومن نزار اطيب التمنيات ونرجو ان نتواصل باي وسيلة ممكنة
________________________________________
إرسال شكوى على هذا التعليق قيم التعليق: 12
________________________________________
رد الكاتب-ة
العدد: 253548 5 - الأخوة في الحوار
2011 / 7 / 2 - 06:10
التحكم: الحوار المتمدن عبد الرضا حمد جاسم

تحيه وتقدير اليوم قرات التعليق رقم4للعزيز نيسان اسحق هل لكم بمساعدتي لترسلوا له عنواني الإلكتروني واكون شاكرا ممتنا لكم لقد فرقتنا الأيام منذ تموز1974 وفي هذا العام كتب التعليق ولم انتبه اليه لأنه كتبه متأخر
اكرر الشكر لكم
________________________________________
إرسال شكوى على هذا التعليق قيم التعليق: 4
________________________________________

الآنسات والسيدات والساده ادارة وكتاب وقراء ومتصفحي موقع الحوار المتمدن المحترمين
كنت قد كتبت موضوع بعنوان دمعة وابتسامة/شجرة عيد الميلاد نشر بتاريخ22/12/2010 وكان فيه اقتباس من موضوع للأستاذ الحكيم البابلي كان قد نشر بتاريخ 21/12/2010بعنوان شجرة عيد الميلاد بين دمعه وابتسامه وقد كتبت على موضوعي تعليقات من الاحبه وكان اخر تعليق هو المذكور اعلاه من العزيز نيسان اسحق الذي ورد اسمه في الموضوع ولم يتسنى لي الرد عليه او لم اتابع الموضوع بعد انتهاء فترة نشره ويمكن ملاحظة تاريخ نشر التعليق في 16/01/2011
وعند متابعة ما كتبت ولحاجتي الى الموضوع فوجئت بوجود تعليق الصديق نيسان اسحق اعلاه فكتبت الى هيئة الحوار بتاريح2/7/2011 متمنيا عليهم مساعدتي في ارسال عنواني اليه او ارسال عنوانه اليّ ولم احصل على جواب لحد اليوم
من قراءتكم لتعليق الاخ نيسان تعرفون العلاقة التي جمعتنا في اعوام السبعينات ومعه العزيز نزار جبرائيل
العزيز نيسان اسحق اختير يعيش في الدنمارك
العزيز نزار جبرائيل يعيش في امريكا
نتمنى عليكم او نناشدكم المساعدة في تزويدنا بعنوان العزيز نيسان اسحق او الاخ نزار جبرائيل بعد اخذ موافقتهم طبعاَ.... من يعرف عنهم شيء التكرم علينا بمكاتبتنا على خدمة راسلوا الكاتب ونكون لكم شاكرين
نجدد الرجاء ونكرر الشكر والامتنان
كما اتمنى ان تقدم لنا تحفه اخرى بمستوى شجرة عيد الميلاد/دمعه وابتسامه التي قدمتها في 21/12/2010 عسى ان تحفزنا لنكتب
اكرر الشكر لكم وتهنئه مبكره بالأعياد



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- راي متواضع في التخلف
- عيدين عدنه بالسنه
- ردود على(دم...لحم...عظم)
- دم....لحم...عظم
- فيصل البيطار والسياسة والانحراف
- المحروسة الى اين؟
- أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا
- رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد
- الى الخالدات/
- بعد العشاء
- اللقاء الاْخير/1
- خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني2
- حليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني/1
- نظرية المؤامرة وعبد القادر أنيس/الخاتمه
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس/ردود2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس 3 /ردود1
- عبد القادر انيس ونظرية المؤامره/2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس
- رسالة من شهيد
- حوار


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - ردود الى المتفضلين الكرام