أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - عبد الرضا حمد جاسم - أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا















المزيد.....

أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3514 - 2011 / 10 / 12 - 20:10
المحور: ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
    


إجـــــــــــــــــــــــابات
اجاباتي على ما طرح من الأسئلة في ملف قيام الدولة الفلسطينية والقضية الكردية وحقوق الاقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
س1:أيهما أهم برأيك ؛بناء دولة مدنية على اساس المواطنة بدون تمييز قومي او ديني واحترام حقوق جميع القوميات والاديان أم بناء دول على اساس قومي واثني بغض النظر عن مضمون الحكم فيها
ج:هذا سؤال يحمل اجابته الجاهزة والتقليدية فأما الجزء الاول او الثاني وهي تمنيات عبر عليها الزمن واصبحت من الجمل الجاهزة التي يقولها اي شخص ليقال علية تقدمي او ديمقراطي او علماني او متطور او عكس ذلك واعتقد هذه الصيغ عبرتها الاحداث والناس ليسوا في استفتاء ليحدد مصير شعب او مجموعه بشريه في وضع قانوني يسمح بترجمة نتائج ذلك الاستفتاء الى واقع
س2:كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الاساسية للشعب الفلسطيني وفقا للمواثيق الدولية وقرارات الامم المتحدة
ج:الامم المتحدة اداة لسلب الحقوق وتتلاعب بها امريكا حصرياً والدليل ماذا قدمت الامم المتحدة بخصوص غزو وتحطيم واحتلال العراق وما بعده
اسرائيل قامت لتبقى وما هو اليوم لن يتغير وما يجري هو اعادة خلط للأوراق يتبعه اعادة ترتيب جديد لها من خلال الامم المتحدة والرباعية وامريكا ليعاد خلطها من جديد بعد سنوات للوصول الى هدف كبير وهو كانتونات مسالمة مريحة للدولة اليهودية...او دوائر بلدية كما قال عنها الكبير مظفر النواب وهذا اقصى ما مسموح به
اسرائيل لا عمق لها ولن تثق بأحد بما فيها التعهدات الامريكية ولن يحميها حتى سلاحها النووي الذي سيدمرها قبل غيرها وهو رادع فقط لأنها في اللحظة التي يشعر سكانها بالخطر سيغادرها اغلبهم وهم يحملون جوازات سفرهم النافذة في جيوبهم
لذلك اسرائيل تعرف ان بقاء الامور هكذا اهم لها لحين ان تتمكن اقتصاديا وسياسيا من الامتداد من النيل الى الفرات وهذا ما يحصل الان...لن يكون هناك سلام عادل في المنطقة واسرائيل غير مستعده لان تلدغ مره واحده وليست هي مؤمنه حتى لا تلدغ مرتين وهي تعرف ان المواثيق والاعراف تداس كل يوم وامامنا ما حصل في ليبيا من تدمير ربما يفوق او فاق ما حصل في العراق عام 1991 وما تلاها والعالم يصفق ويستبشر ويرقص ولم تظهر صورة واحدة للخراب واسرائيل لا تخاف بعد هذا الخريف من احد وسيتهم كل من يعاديها دول او مجاميع بالإرهاب الذي لا يحق له بعد اليوم التطاول على الغرب الذي ساعده في الوصول الى الحكم...والغرب سعيد اليوم بعد ان تخلص من الالاف الارهابيين الذين انتقلوا منه متطوعين في خدمة جيوشه واتباعه في(تحرير) ليبيا واليمن وسوريا.
س3:كيف تقيم الموقف الامريكي والدول الغربية المناهض لا اعلان دولة فلسطينية مستقله بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه الى الامم المتحدة
ج:وهل كان متوقعا غير ذلك الموقف...هذا ما اشرنا اليه في واحد أعلاه...هذه الثقافة اصبحت من الماضي اليوم نحن في عام 1929 التابع للقرن الواحد والعشرين ...الكساد يضرب العالم المتوحش ويحتاج اعادة الروح الى الاقتصاد اعادة التقسيم وتوزيع الادوار والحصص وسحب اموالهم الذي سرقها منهم امراء البترول لبيعهم البترول لهم ولم يستفيدوا منها...البترول احترق والاموال مكدسه فيجب ان تعود الى الدول التي خرجت منها
الفلسطينيون تأخروا عشرات السنين باختبار الامم المتحدة والامم المتحدة لا تعطي حق لضعيف وهم اليوم في اضعف حالاتهم...والامم المتحدة في السياسة ومع الفلسطينيين ليست جمعية خيرية وانما لديهم جمعيات خيريه تغذيهم وتكسيهم بالفتات...وسيكون في السنوات القادمة من يدفع تكاليف ذلك هم العرب لا كما الذي فات او الحالي الدول الكبرى وهذا الدفع سيكون مشروط ومحدود وعن طريق البنك الدولي ليتم التحكم فيه
س4:ما هي برأيك الاسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه اقامة دولة كردية مستقلة تجمع اطرافها الاربع في دول الشرق الاوسط وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقه. ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على انها اسرائيل ثانية من قبل بعض الاوساط الفكرية القومية في العالم العربي؟
ج: كان المفروض ان يكون هذا السؤال هو الاول لان هذه القضية هي الملتهبة الان وقضية فلسطين محسومة ومتفق عليها
لا موقف سلبي من أمريكا والغرب وخليل زادة يرتب الامور لكن الامريكان لا يعطون شيء بسرعة ومجانا ويتركون المقابل يتخبط ويشعر بالحاجة الى امريكا في حين ان امريكا هي المحتاجة له
العالم الان يتشكل من جديد وواحدة من التشكيلات هي الدولة الكردية...الموقف جاهز بالنسبة لأكراد العراق وفي طور التجهيز بالنسبة لسوريا وهو ليس بعيد المنال بالنسبة لإيران ولكن تبقى العقبة الوحيدة هو الجزء التركي فتركيا كدولة عضو في حلف الناتو وهي اليوم اداته التي مارست خبثها في ليبيا وسوريا والعراق وهي المرشحة لإكمال ترتيب الوضع في افغانستان والمساهمة في ترتيب او ضاع ايران لذلك المساس بوحدتها الهشة اليوم ليس في مصلحة الغرب وامريكا واسرائيل وربما غير ممكن ايضاً في الوقت الحاضر ودوله كردية بدون اكراد تركيا ستولد ميتة ومخنوقة بحبل ولادتها السري
لقد دفعت تركيا العراق للغوص في حربة ضد ايران مع دول اخرى لتتفرغ لإنجاز مشاريع جنوب شرق الاناضول المائية بدون اي شروط او تأثيرات عراقية كانت مقلقة لها...وقد منح العراق للأكراد الحكم الذاتي (رغم الاختلاف على ما جرى له او خلاله) وهو اقصى ما كان ممكن ومسموح به اقليمياً ودولياً وربما تجاوز العراق بذلك بعض الخطوط الحمراء
الدولة الكردية ستكون اهم دولة لحلف الناتو وامريكا اساسا لموقعها في قلب العالم وعلى ملتقى القارات وثرواتها الطبيعية والمائية حيث ستتحكم بمياه الشرق العربي الذي يساوي في اهميته النفط العربي وسيتحكم بطرق امدادات الطاقة الى أوربا وكذلك والمكان الذي ستبني فيه امريكا جزء من درعها الصاروخي والدولة التي ستمزق العثماني الذي يفكر بالخروج من القمقم والذي يريد تدنيس أوربا بالانضمام لها او محاولاته لي الذراع الاوربي ودورة في اسلمة أوربا
ومن هنا كانت دعوتي للرئيس السوري بشار الاسد بالإسراع لا علان الدولة الكردية من جانبه كما ورد في المضوع الذي نشرناه تحت عنوان(رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد) الرابط
أما تشبيه الحالة الكردية من انها اسرائيل ثانية فهذا غباء سياسي...الاكراد في ارضهم ووطنهم وهم الذين يديرون شؤنه الاقتصادية والسياسية سواء قبل 2003 او بعدها وكانت سلطة المركز في بغداد تديره ادارياً فقط وبأيادي كرديه...لم يأتوا من الشتات ولم يتسببوا في تهجير احد وهم من تعرض البعض منهم للتهجير او اضطر للهجرة
اسرائيل اغتصبت ارض اخرين وهدمت قراهم وسيطرت على نشاطهم التجاري والغت اسم كيان سياسي كان موجود ومعترف به والاكراد لم يقوموا بذلك فهم في ديارهم وحقولهم وبيوتهم...وهم جزء من كيانات ودول قدموا دفاعا عنها الكثير من التضحيات وساهموا بفعالية في بنائها وتطورها
س5:هل يمكن للتغييرات الراهنة في المنطقةـ الانتفاضات والمظاهرات الاخيرة ـمن ان تؤدي الى خلق افاق جديدة ارحب للقوميات السائدة كي تستوعب الحقوق القومية للأقليات غير العربية مثل الاكراد الى حد الانفصال وانشاء دولهم المستقلة؟
ج: الدول المركزية تضعضعت وتغيرت اطقم الحكم فيها وتحررت الاقوام والطوائف من(قدر الضغط) الذي كانت فيه وانتشرت على السطح مع اساليب حماية وقوة سواء عسكرية او سياسية سواء بامتلاكها للمعدات او بضعف المركز...لن يتمكن المركز بعد اليوم من تحجيمها او السيطرة عليها والحال في العراق واضح وجلي...
مع تغلغل اجهزة المخابرات العالمية القريبة والبعيدة فكما حال الساحة العراقية اليوم الساحة اليمنية والليبية والمصرية والسورية
سيعاد رسم العالم وستظهر دول او دويلات او اقاليم و لا يستثنى من ذلك احد مهما ساهم وقدم فيما يجري فلا تركيا ستبقى ولا ايران ولا السعودية و لا اليمن ولكن الادوار متسلسلة
س6:هل تعتقدون بأن المرحلة القادمة بعد الربيع العربي ستصبح مرحلة للتفاهم والتطبيع وحل النزاعات بين الشعوب السائدة والمضطهدة أم سندخل مرحلة جديدة من الخلافات واشعال فتيل النعرات القومية والتناحر الاثني
ج:ستتعاضم الانشقاقات الى ان تصل الى العشيرة ليعاد تنظيم المجتمعات على اسس ومراكز قوى جديده
وهذا ليس بربيع هو خريف سيتبعه شتاء قارص...التعارض كان مكبوت رافق هذا الكبت دماء وتصغير وتهميش واهانه وانتهاكات واذلال...كلها لها حقوق يجب ان تدفع يرافق ذلك المحاولين السيطرة الجدد الدينيين من كل الطوائف واعني الغالبية المسلمة... ستقفز الى الصدارة التنظيمات المتشددة وستنظم اليها اخرى تدعي الوسطية لان الذي ينشر اليوم ان هذه انتصارات ربانيه ولهذا ذكر في القرآن والسنه وهي وعد الله الذي لا يخلف وعده...وبداء ذلك بوضوح في ما يجري اليوم في مصر وسيكون كارثي لو حصل نفس الشيء في سوريا القلقة
س7:ما موقفك من أجراء عملية استفتاء وبأشراف الامم المتحدة حول تقرير المصير للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل اقليات أخرى في المستقبل مع العلم ان حق تقرير المصير لكل شعب حق ديمقراطي وانساني وشرعي ويضمنه بند من بنود الاعلان العالمي لحقوق الانسان منذ عام 1948
ج: ذكرت رأيي بالأمم المتحدة والاعيبها وتسييسها وجرائمها بحق الشعوب وسيطرة امريكا على كل مفاصلها واستفتاءاتها تحصل ليس بضغط القانون او حقوق الانسان وانما بمؤامرات الدول الكبرى وبالذات امريكا وتابعها الاتحاد الاوربي
لن يكون هناك استفتاء قريب للأكراد باتجاه الدولة لانهم هم علنيا فقط لا يريدون ذلك وهذه حكمة لان تورطهم في ذلك سيدفع الى ردات فعل مدمرة لهم ولمستقبلهم ما دام العثماني القذر في صعود الان للحاجة اليه وهم غير مستعجلين على ذلك وايام العثماني قريبة
بعد الانتهاء من الوضع في سوريا بأي اتجاه والذي لن تخرج منه سوريا متعافية ولن تعود لمركزها اقليمياً وداخلياً ويصاحب ذلك تدمير تام للاقتصاد السوري الهش والضعيف اصلاً والشعب السوري لن يقبل ان يحوله الخليجيين الى دار قمار او بغاء(حاشى هذا الشعب الكريم) ولن يكون مرتع لمؤامرات وتسلط العثماني العفن
سيبدأ بعد هذه المرحلة مد انابيب مشروع المياه التركية لتصل اسرائيل ودول الخليج وهو مشروع القرن الواحد والعشرين والذي بداء العمل فيه من بداية السبعينات من القرن الماضي وسيكون مصدر مهم من مصادر الطاقة الكهربائية في الشرق الاوسط بعد ربط الشبكات من مصر الى اسرائيل الى العراق والاردن وسوريا وتركيا
يعقبه مشروع القطار الدولي من أوربا الى الخليج العربي عن طريق تركيا الى العراق والخليج والى سوريا واسرائيل
يرافق ذلك مشروع مد اسرائيل بالماء من جنوب السودان والحبشة والذي سيمر اما عن طريق سيناء بتحويل مجرى النيل او فتح نهر اصطناعي او تحت البحر الاحمر الذي تسيطر علية اسرائيل منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي
س8:ما هي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية وكيانات قومية خاصة بالأقليات الاخرى كالأمازيغ واهالي الصحراء الغربية
ج:لنترك اهالي الصحراء وصحرائهم واستفتائهم الذي سبق استفتاء جنوب السودان بسنوات طويلة وهو يراوح لكن جنوب السودان اصبح دولة
الدولة الكردية تطرقنا لها وللمعوقات على حد فهمنا وقابليتنا
اما الامازيغ وهم اكراد شمال افريقيا...فمن يراهم وطباعهم واماكن تواجدهم وازيائهم والاتهم الموسيقية وانغامهم وحتى اشكالهم يجدهم شبيهين بأكراد العراق
هؤلاء الكرام هم اهل المنطقة وهي اراضيهم وحقولهم وروابيهم وهم الغالبية العظمى فهم ليسوا اقليه في بلدانهم هم الأكثرية بعكس اكراد الشرق ان امكن القول فهؤلاء اقلية في الدول التي اجبروا على ان يكونوا داخلها اما الامازيغ فهم الاكثرية فلا يحتاجون الى استفتاء او امم متحدة او غيرها وانما يحتاجون الى تنشيط الحياة السياسية واشاعة الديمقراطية لتجدهم يتقدمون الصفوف ويديرون بلدانهم بأنفسهم ويعيدوا الاعتبار للغتهم وتراثهم
خاتمه لابد منها:
1.المحفل الاسلامي الذي مقرة قطر والذي كان يتزعمه القرضاوي يتزعمه اليوم رجل دين كردي منذ اكثر من سنه ولهذا دلالات كثيرة وكبيرة وهو من ضمن استعدادات المحفل لتحريك الشارع
2.هذا المحفل لا يؤمن بأمه عربيه او عالم عربي وانما يؤمن بعالم وامه اسلاميه لذلك تفتيت وتفكيك الدول واشاعة النعرات وتشجيعها ينفعه لا نه لمس ان بعد تفسخ الدول والحكومات يكون مرجع الناس الى رجال الدين او رجال العشائر وهم مسيطرين عليهم لذلك يعمل هذا المحفل على تفسيخ الصالح والطالح لان في ذلك منفعته
3.ان ما يسمى بالربيع العربي بداء بعد قيام دولة جنوب السودان مباشرة وفي ذلك دلالة



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد
- الى الخالدات/
- بعد العشاء
- اللقاء الاْخير/1
- خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني2
- حليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني/1
- نظرية المؤامرة وعبد القادر أنيس/الخاتمه
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس/ردود2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس 3 /ردود1
- عبد القادر انيس ونظرية المؤامره/2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس
- رسالة من شهيد
- حوار
- المسعور الغبي
- الحج في الاسلام والمجاعه
- مذكرات طالب لجوء/2
- مذكرات طالب لجوء1/4
- الى الشهيد/بمناسبة مرور عام
- التقيته بعد ان قتل
- طلعت خيري يقول


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في ... / نايف حواتمة
- نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد / زهدي الداوودي
- الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح / خالد أبو شرخ
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس / سعيد مضيه
- الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - عبد الرضا حمد جاسم - أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا