أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الرضا حمد جاسم - ردود على(دم...لحم...عظم)















المزيد.....

ردود على(دم...لحم...عظم)


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3535 - 2011 / 11 / 3 - 10:51
المحور: مقابلات و حوارات
    


الكرام الذين تفضلوا بتأشير حضورهم على ما نشرناه تحت عنوان( دم...لحم...عظم ) الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=281263
اعتذرنا لهم على عدم تمكنا من شكرهم في حينه لانشغالنا و وعدناهم بالردود وها نحن نجدد شكرنا لهم ونكرر اعتذارنا وسنرد حسب تسلسل ردودهم وتعليقاتهم وكما يلي:
1.الكريم متعب الهذال العتابي المحترم وكان تعليقه تحت عنوان( حسن) حيث قال:
لست ناقداَ ولكن احسها قريبه مني كثيراَ و أخشى أن تقول او نقول او يقول كما قال الشاعر أحمد مطر في أحدى قصائده...أين صاحبي حسن .انتهى
اقول:
ايها العتابي الكريم انفاسك الطيبة وصلت ولو بعد المسافة بيننا وانت بهذه المشاعر قريب جداَ مني ولا تخشى ما يقال ومن يقول

اما ما قاله المبدع احمد مطر فلنا عوده لبعض ما قال تحت عنوان (جس الطبيب خافقي...) وهي مناغاة لما قال وستنشر قريباَ
اتمنى عليك ان تراجع موقعي الفرعي في الحوار لتجد ما كتبناه عن الام والشهيد والمرأة والحياة بالفصحى والعامية
اكرر الشكر ايها المتفضل
2. الكريم وليد يوسف عطو المحترم وكان تعليقه تحت عنوان(سموت بالشعر...)حيث قال:
الجزيل الاحترام القصيدة رائعة واجمل ما فيها انسانيتك والاستعارات الجميلة من القرآن واقول كما قال امام المسلمين علي بن ابي طالب...الفقر في الوطن غربه والمال في الغربة وطن...والوطن يكون حيث يتوفر لك السكن والعمل والحرية والكرامة وحيث اكون يكون وطني اما وطن تشيده الجماجم والدم...فقد انتهى عصرها. ختاما اجدد تحيتي وعلى المودة نلتقي دائما. انتهى
أقول:
كيف اللقاء بك...لم تفارقني عبارتك التي قلت لي فيها تعليقاً على (حوار) كلنا اهلك...هي في موقع متميز في القلب والعقل الى ان نتمكن من ان نقول لك حللت اهلاً فنحن اهلك.
وانا اسطر ما سطرت لم تمر ببالي هذه المقولة النشاز(وطن تشيده الجماجم والدم...تتهدم الدنيا و لا يتهدم) وهي كما اعتقد لصالح مهدي عماش
الوطن هو المكان الذي تشعر انك متواطن(ان صح التصرف بالكلمة) معه التي تعني الحرية والكرامة والعمل والعيش الكريم كحقوق واجبة السداد لك وحب الوطن والتضحية في سبيلة واجب ملزم بسداده والوطن هنا (تاريخ وشعب وكَاع)
اما استعارتك لقول الكبير علي بن ابي طالب فهو في محله فقد ربط علي بين الفقر والغنى والوطن بشكل راقي جدا ومتميز وذلك قبل عشرات مئات السنين
لقد اختار الفقر لمعرفته بمساوئه على البشر وتصرف بشكل عميق معه في هذا القول او الاخر الذي تمنى فيه ان يكون رجل لقتله واعاد بقتله التوازن للحياة
لم يقول علي لو كان الكفر او المرض او الجهل او الجريمة او الغدر او الإهانة او...رجلاً وانما اختار( ابوهم جميعاً وامهم) الفقر
الفقر الذي قال عنه علي ليس فقر(القريب من جوع البطون) وانما القريب من جوع البطون والعيون والجوارح وهذا المعنى الشامل للفقر
اما الجزء الثاني من القول فقد قال الغنى وليس المال والغنى بمعناه الاشمل ومنها غنى المال
والقيم واسباب الحياة بكرامة وحريه والعمل.
ختامها اشتياقنا للقاء وتبادل وجهات النظر واكواب الراح نتمنى ان يكون قريب...اكرر الشكر والجزيل الاحترام
3.الكريم عبد الغني سلامه المحترم وكان تعليقه تحت عنوان(تعبر عما في داخلنا) حيث قال:
أجمل تحية
طبعاً انا لست شاعراً و لا ناقداً ولكني اعشق الشعر وأتذوقه
وبالنسبة لي استعذب الشعر الحر غير المقفى اكثر ولكن في قصائدك أجد شيئاً مميزاً...لا أجيد وصفه....لكن استعذبة
واشعر ان كلامك يعبر عما في داخل الانسان المعذب والمظلوم والحر والطامح والمنفتح على الغد والكاره لقيوم التاريخ
تزدري غباء وجهل البعض
تحلق بنا عاليا
لذلك اشكرك على هذه الروائع
وتقبل مودتي. انتهى
اقول:
يبن الكرام....اغرقتني كرماً...ما سطرت من عبارات جميله عميقه نابعه من عمق ما تحمل وتؤمن وتربيت عليه
منذ لقائنا الاول في بحر الحروف والكلمات في موضوعنا المعنون(الشك في اعجاز القران) الرابطhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=256517

وانا اشعر اننا نقدم شيء فيه الكثير من الصحيح في العلاقة بين الكُتابْ والكلمات
لم نعرف بعض قبل ذلك التاريخ ولم نتواصل مع بعض بالتعليق رغم اننا كما تبين بعد ذلك زملاء تخصص وعمل
انا كما انت من هذه الجموع المجروحة العاملة على ان تفيد وتقدم ما تتمكن... الراغبة بان ترى نفسها مع الغير في حال افضل وظروف افضل في حياة افضل يكون فيها الانسان بالقيمة التي يستحق
انك ايها العميق في الفهم والمشاعر تجيد الوصف وتتذوق الصدق والحق لذلك تجعلك الكلمات النقية تعبر بصدق وقوه عما تحدثه فيك
واسمح لي ان استغل هذه الفسحة لا قدم اعتذاري لك وللكرام الاخرين ادارة و كتاب وقراء ومتصفحي موقع الحوار المتمدن من النساء والرجال ان دعتنا الحاجة او الظرف لان نستخدم بعض الكلمات والألفاظ التي لا أريدها ولا أحبذها لكني أشعر اني احتاج اليها لغلق بعض التخرصات هنا او هناك من البعض من المحسوبين على الحروف بعد ان توغل في الاتهام والتجريح
اكرر شكري ايها الكريم على حميد ما قلت يبن الكرام الصيد
4.الكريم محمد ماجد ديوب المحترم وكان تعليق بعنوان( ...........) حيث قال:
بيني وبينك فسحة للحلم
بيني وبينك موعد في الصبح
لا بد انك تحبها
واحبها ايضا انا
هي ارضنا من بابل التاريخ حتى اللاذقية
ستكون يوما مثلما صبحٍ ربيعيٍ جميلةٌ وندية. انتهى
اقول:
احبها...طبعاً احبها
احب كل من حَبها ويحبها
ان كان من سكانها
او كان مكرهاً قد غادرها
احب شاطآنها.هوائها ..مائها...وكل من مر بها
ان كان سائحا...او زائراً او كان من محبي ارضها وشعبها
او كان من روادها
هي فينا ان بعدنا او دنينا لها
كيف لا وقد شامت على وجه الشواطئ
والبرادي والروابي والبراري
احبها و احب من ضحى لأجلها
لأنها احبت من احبها
أو تحب من يحبها
نعم احبها
نَسَماتها خَلجاتُها عَسَرَاتُها
في الرحب والضيق والشجن
نعم احبها...
5.الكريمه ليندا كَبرييل المحترمة وكان تعليقها تحت عنوان(......) حيث قالت:
الوطن الذي لا تعرف فيه الكرامة والاستقرار ليس بوطن...مشاعرك لا يفلت منها كل مواطن يعيش في بلد تسلط علية حفنه من الغوغاء فعاثوا فيه فسادا واعتبروه ملكا لهم يحق لهم ان يفعلوا به وباهله ما يشاؤون...وكلنا مثلك مذبوحون من اخمصنا حتى الفم...ولا نجراء حتى على الحلم بالحرية...المقطع الاخير معبر عما في خواطرنا. شكرا لهذه الكلمات الصادقة.أنعم حيث انت سيد عبد الرضا في بلد النور والفن والعلم. انهل منهم واسعد بحياتك الوطن هو حيث يجد الانسان كرامته وراحته حيث لا يحجرون على الاحلام.تمنياتي الطيبة لك وللعائلة الكريمة بإقامه سعيدة حيث انتم. انتهى
اقول:
الى العازفة على الحروف والكلمات الكريمة ليندا كَبرييل...تحيه عائليه خاصه لك ايها الكريمة نبعثها لك من وطننا فرنسا الذي نعيش فيه...استقبلنا وفتح لنا ابوابه وفتح الشعب الفرنسي لنا قلبه ومساكنه ومكتباته ومؤسساته ومنحنا الحق في ان نجيب الشرطي على ما يقول او يسأل ونرده ان حاول طلب بطاقة التعريف منا. وان نشارك في الفعاليات السياسية ونتقدم للانتخاب ونختار من نريد
ونحن لسنا من السواح او السائحين ومع ذلك فكل مراكزه مفتوحه امامنا حيث تواجدنا في البرلمان ومبانيه الرهيبة واليونسكو وفعالياتها ودوائر البلدية ونشاطاتها
لن يطرق على باب دارنا احد الا بموعد مسبق سواء كان صديق او موظف حكومي او طبيب
لا نحتاج لضمانة احد او كفالته في اي مراجعه رسميه ولا توجد هنا اوراق للمختار او اوراق حسن السلوك او اوراق تأييد من منظمة الحزب الواحد
صحيح ان الطبقة السياسية العليا تحركها اشياء نحن ربما بعيدين عنها او نجهلها او لا نعرفها لكن كل واحد منهم يعرف ان هناك استدعاء وتحقيق طال الزمن ام قصر
فسادهم وتابعيتهم تكون بعيده عن متناول العامة في اغلب الاحيان ...يتسلطون على بعضهم ويبتعدون عنا وعن العامة فلا يجرؤون على الاحتكاك بأبسط مواطن او مقيم او ساكن ...الا وفق القانون
من يريد ان يصرخ فله الحق وصرخته مسموعة ولا يدفع ثمن لها على ان لا يزعج الاخرين وان كان على حق فالأخرين يتلذذون بالانزعاج و سيقفون معه رغم ازعاجهم
لا توجد مناطق محرمه امامك ان رغبت بالوصول اليها و لا توجد حواجز او عارضات أو عوارض او مطبات او طرق مقطوعه في محيط بيت الوزير او الرئيس او عضو البرلمان حتى وان كانت هناك حراسه فهي خجولة ومتخفيه وتستطيع ان تقف امام الباب الذي يحرسون وتسالهم لماذا تحرسون هذا الباب او تسال عن ساكنيه ويجيبونك بابتسامه وصدق
تقبلي تحياتنا العائلية ايتها الرائعة.
6.الكريم حسين طعمه المحترم وكان تعليقه تحت عنوان(وهل ابيت الا ان نغتم) حيث قال:
و...ط....ن حروف القسوة والضجر تلك اجدها لا تلتأم
ممنوع...ان تجمعها...او تصرح بها...او تغتم
لان الكل غبياً....وانا الاعلم
انا من يوهبكم المعنى والمغنى الا تفهم
يوما ما...سأكون نبيا...وسوف لا اغفر الا من ببولي يتيمم
معذره على هذا الاسترسال....فقد ادميت الجرح النازف دوماً وعلقتنا بين سراق الحياة وبين مكابداتها التي لا يفلها الا....
تحية لك ايها الرائع وانت تسطر وتنقل المأساة والمكابدة والارق والضيم العراقي وتستبيح الذاكرة عنوه كي تلجم(ثلاثة نقاط) الجرح وتستفز سكون نحاول ان ندجنه وتاريخ بشع رهيب لا نعرف للان كيف تخطينا مرارته وبؤسه...شكراً لك. انتهى
اقول:
شكرا لك عزيزي حسين لما سطرت وعزفت فيه على ناي الحياة الذي يصدح صبح مساء في تلك الربوع حتى حولها الى صحارى
و...ط...ن...وطن
تلك الثلاثة التي اتت لنا بالمصائب والمحن
فيها وضعنا عمرنا واوقفنا الزمن
رفع الباغين منه حرفه الجامع واسمعونا طن
وزادوا من بغيهم فرفعوا الاوسط منه وقالوا ون
و صاحوا يا سامعين الصوت
غنوا .....بحزن
فالحزن سلوى لمن اضاع او اراد وطن
و...ن....ط
ما تفضلت به عميق ومؤثر
وربهم الاعلى احد لم يفهم
ان قام وتيمم
لأنه بذلك سيحتاج الى ماء ليغسل ما تركه التيمم سواء بالتراب او بغيره وهو شحيح في وقتها وحتى اليوم فكيف اذن قيل اذا حضر الماء بطل التيمم
هل مر ببالك او قرات ان امه تتطهر بالوساخة فهم في قيظ دائم وحر شديد و لا يوجد ماء ويهيلوا عليهم التراب ليتيمموا فعليك ان تتصور النتيجة
فهذا الضيم من تلك المأساة المستمرة في الغاء العقل والطاعة العمياء وتحجير الاحاسيس
تقبل مني تحيه ومودة
تجد في موقعي الفرعي ما نشرناه بعنوان الى الشهيد حيث تبدء(م,,,أ,,,ل)كما بداة عنوان تعليقك ايها الكريم
7.الكريم علي الشمري المحترم حيث كتب على الفيس بوك التالي:
(قصيدتك هذه دليل اكيد عن انها هيجان للمواجع عند سقوط كل صنم عربي الان ما جرى عليك يجري الان على ابناء عمومتك من قبل سلاطينهم القريشيين
تحياتي وتمنياتي لك بحياة سعيدة وامنه في مدينتك الجديدة). انتهى
اقول: الشمري الكريم...نعم هيجان مستمر منذ الافها الغابرات وللمقبلات الا معلومات وغير واضحات
لقد كتبتها قبل العام 2003 وقد أشرتُ الى ذلك في موضعي المنشور تحت عنوان حوار(الرابط) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=270222

وذكرت منها مقطع وهو مرفق في اضبارة طلب اللجوء كما اشرنا في موضوعنا المنشور بعنوان (حوار)
انها قريبه من كل من عاش ويعيش الظروف التي مرت فيها المنطقة العربية او في اي بلد يئن تحت حكم الدكتاتوريات في اي مكان ومن اي الاقوام والاجناس
اشكرك على ما تفضلت به من تحيات وامنيات لنا ونحن نبدء في مدينه جديده
هنا في اي مدينه تذهب تجد نفس الاشجار والطرق والنظافة والحدائق والاهتمام والمعاملة والابتسامة الصباحية حيث يقابل الفرنسي او الفرنسية حتى عابري السبيل كما نقول عبوسنا المتوارث بابتسامه جميله وتحية الصباح التي يسبقك بها سواء في الشارع او السوق او الدوائر بما فيها دوائر البوليس واتحدى اي اجنبي كان في يوم قد سبق الفرنسي او الفرنسية في تقديم تحية الصباح حتى عندما تذهب لأي دائرة من وراء مكتبها تقابلك الجميلة باسمه قائله بصوت موسيقي(بون جور)
نكرر شكرنا للجميع وعلى المحبة نلتقي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دم....لحم...عظم
- فيصل البيطار والسياسة والانحراف
- المحروسة الى اين؟
- أمازيغ الشرق وأكراد شمال أفريقيا
- رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد
- الى الخالدات/
- بعد العشاء
- اللقاء الاْخير/1
- خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني2
- حليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني/1
- نظرية المؤامرة وعبد القادر أنيس/الخاتمه
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس/ردود2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس 3 /ردود1
- عبد القادر انيس ونظرية المؤامره/2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس
- رسالة من شهيد
- حوار
- المسعور الغبي
- الحج في الاسلام والمجاعه
- مذكرات طالب لجوء/2


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الرضا حمد جاسم - ردود على(دم...لحم...عظم)