ليث الجادر
الحوار المتمدن-العدد: 3583 - 2011 / 12 / 21 - 19:25
المحور:
الادب والفن
ليلتها
لم يتبق
من جسدي ...المسكون
بالحذر...والدهشه
سوى..
ضلعا ...مهشما
علقت ..عليه
ظفيرتها...
تلك التي
عرفت
رغبة النبع
وانسابت ....مع وهج...
الروح
كموجة مد
استدرجها ..العشق
الى مسالك ...الضياع
ليلتها
اوقفوني
عند ...المعبر
نزعوا ...عني ...اختياراتي
فتشوا عنها
في شرايني
بحثوا عنها
بين طيات ...كفن
الروح
فتشوا
بحثوا
لكن ...دونما ...جدوى
فنزفت ...بعضا
من كبريائي
على الرصيف
وسلمت
جسدي
رهينه ..
لقبضة
جلاد ...نبذ
كاسه ...الاخيره
#ليث_الجادر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟