أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - التكتيك الثوري ..ديناميكيه ونموذج















المزيد.....

التكتيك الثوري ..ديناميكيه ونموذج


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 20:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


في مجرى تحول الواقع القديم الى واقع ثوري تتشكل صوره طبقيه مفترضه غير مستقره ,,فتظهر طبقات هي عباره عن اطار عام لنشاط فئات معينه داخل كل طبقه واقعيه .. ولتخرج من محيطها وتدخل في اطار الفعل الثوري ,,فمثلا (الطبقه الرثه) هي اطار لنشاط الفئات الدنيا من الطبقات الاجتماعيه والمؤهله بصوره كامله للاندماج في حركة الثوره بكونها طبقه مفترضه تتشكل على العوامل المشتركه والاكثر عموميه التي تجمع هذه الفئات مع بعضها البعض ,وهي في الواقع مازالت ضمن اطارها الطبقي الواقعي المتحقق,,كذلك الفئات الادنى من الطبقات والتي تكون الاكثر تارجحا في حالة ظروفها بين الطبقيتين فانها تشكل في الواقع الثوري اطارا مفترضا للطبقه ثوريه ... ان الثوره تبدا بهذه الطبقات المفترضه والتابعه والمنقاده للطبقه الثائره ثم تبدا بالكف عن ادائها الثوريه توافقا مع امكانياتها الواقعيه وحدودها اما القوى المضاده للثوره فانها تكون على الدوام متحفزه الى ايقاف حركة الثوره عند تلك الحدود بما يناسب مصالحها ووفق ميزان القوى الواقعي ...( ان تجار التجزئه المؤقتون الصغار الباعه المتجولون البائعه اصحاب الارصفه عمال البناء عمال الخدمات العامه بالاضافه الى الفئات الاخرى الغير عامله التي تمتازبكونها اقل الفئات كما واكثرها تاثيرا نوعيا )لا يمكن ان يفهموا كلهم بهذا الوصف النهائي بل ان اغلبيتهم سيكونون مع الثوره وستنساق مع الفعل الثوري بعد ان تلمس ملامح وامكانيات تغيير احوالهم ... وهؤلاء ما ان يدخلوا ميدان الفعل الثوري حتى يكونوا قد تماهوا طبقيا ولم يعد لهم وجود او دور طبقي واقعي اي انهم يتشكلون كليا في محتوى الطبقه الثوريه لكنهم ما ان يكف دورهم حتى يعودوا اكثر التصاقا بفئويتهم التي ينتمون اليها فهؤلاء جميعا يتحركون باتجاه تغيير وضعهم وتحسينه خارج ارتباطهم الطبقي (يعود تجارالتجزئه الصغار الى برجوازيتهم الطفيليه المنحطه ويقفل عمال البناء والخدمات وغيرهم راجعين الى مواقع الانتهازيه الواقعيه ..وهكذا)) وهم لا يمتلكون امكانيات الوعي الطبقي الثوري الذي يجعلهم قادرون الى ان يمضوا قدما والى النهايه في سبيل الغاء الواقع القديم لذا نجدهم دائما ما يمثلون قرابين الانتفاضات البرجوازيه المغلفه باوهام الرومانسيه الوطنيه او القوميه المتعصبه ..ولهذا فان موقف الحركات الثوريه التقدميه اتجاه هؤلاء يجب ان يتسم بدرجه فائقه من الحذر والحسياسيه لانها في هذه الحاله تكون ملزمه باداء نشاطين متنافريين وليس متناقضين في ان واحد بمجرى تعاملها مع الاتجاه العام السائد لهذه الطبقه المفترضه((الطبقه الثوريه في حال السيروره)) والذي يمكن تلخيصه - بالتثوير القسري -الواقعي لتكون بذلك الدعايه الفكريه في اشد حالاتها نظريةً وليكن الاداء العملي اقل ارتباطا بالفكر كعقيده وعند هذا الحد الاقل تكمن عقدة ارتداد الحركه الثوريه وعدم تطورها وفي احيان كثيره تمثل هذه العقده وقد مثلت بالفعل انعطافه ارتداديه سيئه لطمت نشاط الحركات التقدميه وشلتها كليا . وعلى العموم فان هذا يمثل العصب الواقعي لمرحلة الناضجه من طور الاستنفار الثوري حيث ينتاب الواقع الطبقي حالة تلاشي بدرجه كبيره من خلال انفصال فعلي للفئات الدنيا المعنيه بالثوره ويصبح الواقع على العموم وفي اللحظات الحرجه عباره عن طبقه ثائره وطبقه مقاومه ولا وسط على الاطلاق فالادوار موزعه على الجهتين ولا مجال للحياد وهذا هوالمعيار الذي يفصل على اساسه حدود الواقع وامكانياته بين كونها ثوريه متطوره وبين كونها ثوريه بالتمكين.. ومرد هذا يرتبط بحقيقه ان مراحل الثوره على مستوى الوعي التنظيمي تكون اولا في مرحلة (الاستنفار) ثم تليها مرحلة بناء (النموذج) ويتوسطهما حالة جدليه قائمه بينهما ,, ثم مرحلة (التوسع)... ويقابلها في التطبيق وبالتراتبيه (الاحتجاج) ثم (الانتفاضه) ثم (الثوره )او التغيير الشامل كما ان كل مرحله من هذه المراحل الرئيسيه تتضمن مراحل ثانويه وهذا كله يرتبط بخط سير الثوره الحتمي الذي لابد وان يتشكل بصورته التنافذيه الغير خاضعه لارادتنا ...لكنها صارت بعد وعينا للماديه التاريخيه قابله للتحديد او التشخيص,, وبمعنى انم مسار الثوره الاجتماعيه المقبله ماعاد كسابقاته محكوما بظاهرة وحال التطهر الثوري الطبيعي الذي تتم خلاله استخلاص القوه الثوريه الجوهريه على شكل مراحل مترابطه بنتائج تطبيقات احداها مع الاخرى..بل ان هذا المسار اصبح ايضا قابلا للتطهير من خلال تحول الوعي والفكر الثوري الى تنظيم ... فالتنافذيه هنا مكيفه وفق قانون جدليه التطور وتعقد روابطها ((الرابطه تعني ان وجود شيء يقوم على اساس وجود اشيء او اشياء اخرى )) وتاكد السببيه الاجتماعيه وتكثفها نتيجة هذا التعقد (( ان اي ظاهره انما تنشىء عن اشياء وظواهر اخرى ثم تتحول بدورها الى سبب لظاهره او شيء اخر وهكذا الى ظاهره اخرى )) هنا يظهر لنا بجلاء ان تطور جانب من جوانب النشاطات الاجتماعيه يمثل دلاله على نضوج معين لحركة الثوره الاجتماعيه لكنه لا يمثل حتمها وفي ذات الوقت يجعلنا على يقين بان هذا التطور او التعقد في ذاك المفصل لابد وان يستدعي شروط تقدم الظاهره الاخرى التي تقيم معها علاقه ترابطيه ,ويتجلى هذا بوضوح في العلاقات الترابطيه للظواهر المتصله بالنشاط السياسي الذي يعبر عن التشكيل النهائي لمجمل انعكاسات النشاطات الاجتماعيه لذا فان المطالب الفئويه التي تعتبر مفاصل خاصه داخل اطار عام طبقي تستدعي في الغالب احداث تغيير يبدو انه محدد بذاته لكنه في النهايه يؤشر الى رابطه ثابته بمطلب تغييري اعم منه ...فقد يمثل تطور وعي الانسان وتطبيقاته للحريات الانسانيه توافر امكانيات حقيقيه لانتفاضه قوميه ضمن اطار حقوق القوميات ويبدو حينها ان مطلب التغيير على ذلك المستوى الخاص مطلبا جوهريا لمعنى التغيير الاجتماعي لكن في ذات الوقت نحن كماركسيون حددنا الجوهر بكونه ان المجتمع انما يعاني من الطبقيه اولا وان التمايزات الاخرى انما افراز اضافي لها وهنا من المفترض باننا ايضا ندرك ان الوعي ليس كل شيء او ان الفكر غير قادر على تخطي الواقع هكذا بجمله واحده وبدفعه واحده ,لذا فان تحديد مدى قوة الرابطه التي تجمع بين هذا المطلب التغييري الخاص وبين حركة الثوره الاجتماعيه الانسانيه يصبح هو المعيار الذي يحدد امكانيات وعينا الفكري بمعنى انه من المهم ان يظهر موقفنا اتجاه هذه القضيه (الحقوق القوميه ) وكانه قد كيل بمكياليين فنحن لانستطيع تقييم وبالتالي الدخول ضمن مسار الحركه القوميه الاستقلاليه للاكراد بذات الاتجاه مقابل حقوق التركمان اذا ما وصلت الى الحدود التي وصل اليها الاكراد وهكذا بالنسبه لقضايا مطالب واحتجاجات الشعوب او القوميات الاخرى وهذا مرده الى اننا يجب ان نصوغ نشاطنا وفق تحديدنا للرابطه التي تجمع بين تلك المظاهر وبين نشاط قوى المركز الراسمالي فالاشتركي الماركسي العراقي لايقف الى جانب النضال من اجل اقامة دوله فلسطين من اجل سواد عيني فلسطين بل ان وعيه يحدد ما المعنى السلبي الذي يمس نشاط السياسي لدولة المركز الراسمالي بالاضافه الى ان الواقع الاجتماعي الفلسطيني قد ارتبطت تداعيته الطبقيه بالممارسات القمعيه لدولة اسرائيل الثيوقراطيه ومن طراز خاص محدد وبالتالي فان موقف الاشتراكي من دولة فلسطين يكون مرتبط بشكل جوهري بالنظام الذي يطرح كمشروع لها فلا يمكن لاي اتجاه ماركسي اشتراكي من ان يدعم دوله فلسطينيه تؤوسس لها حركة حماس او اي من الاتجاهات الاسلاميه السياسيه والامر يجب ان يتعدى ذلك الى حد مقاومة مشروع قيام دوله فلسطينيه على الاساس الديني وليس فقط معارضته ...هذا الامر ينعكس بدرجة ما عند التنظيم السياسي الاشتراكي العراقي حينما يحدد موقفه اتجاه قضية دولة كردستان وياخذ شكلا اكثرا تقييما مرحليا واكثر صيغه تاكتيكيه حينما يتجاهل طبيعة القوى السياسيه المؤوسسه للمشروع والتي تتاطر حينها بالعلمانيه البرجوازيه مقابل الصبغه الاكثر قتامه لاسلاميه النظام العراقي الذي تطرح دولة كردستان مشروع انسلاخها عنه فالحركه الاشتراكيه العراقيه وعلى مستوى النشاط السياسي الان يتمحور اتجاه مقاومتها صوب اسلمة العراق ... لهذا ايضا يبدوا ان هناك نوع من الميل عند الاتجاه الثوري في الرجوع الى الوراء (ليس وفق القياسات العامه بل وفق قياسات التوجه التقدمي الشائع) لكن في الحقيقه ان هذا الرجوع هو جزء من الحركه التنافذيه التي تستدعي ما يمكن وصفه او تصوريه بالحركه الانتشاليه نحن الان وكمثال نعي باننا في النهايه نقيم الدوله والسلطه على انها اداة اضطهاد طبقي ومن ثم انها اداة قمع للانسانية الانسان كما اننا من المفترض اننا وعينا ان الدوله ماضيه الى الزوال لكن في مجرى تحققنا ومحاولاتنا لاستقدام وتمكين الثوره نجد انفسنا امام شرط الاستيلاء على السلطه والهيمنه على الدوله لا لشيء انما لحقنهما بمصل يدمر جهازهما المناعي والى الابد ونحن ملزمون بهذا لاننا فقط نعي حقيقته ولاننا ندرك باننا يجب ان نفعله كمارسسه واقعيه ومحاوله لتحسين ظروف وجودنا والا وكما سبق فاننا كوعي وكفكر نعرف بل متيقنون بان رميم عظامنا لابد وان يحتفل يوما بولادة الساعه التي تاذن بموت التاريخ الاجتماعي وتعلن ولادة تاريخ الانسان ...ان محاولتنا للابقاء الاني على الدوله والهيمنه عليها تطور في الوقت الراهن وتجاوز الى حدود تبدو فيها مطالبنا التي تؤكد على اعادة بناء الدوله بصورتها المركزيه ,,وهنا قد يتبادر الى الذهن اننا هنا وفي محيط هذا البحث وقعنا في تناقض حينما حددنا موقف الحركه الاشتراكيه من قضية كردستان والداعم لمطلب تحقيق دولتها وبين دعوتنا الى العوده الى مشروع الدوله المركزيه ..؟ تماما مثلما يمكن استشفاف السطحي لتناقض طرحنا بين موقفنا الداعم لقيام دوله جديده كفلسطين او كردستان مع تشخيصنا للمشروع الراسمالي العالمي الذي يستهدف التاسيس لما يسمى بالشرق الاوسط الكبير والذي يقوم فيما يقوم عليه على انشاء دويلات قوميه وطائفيه في المنطقه ؟ فيما يخص الاشكاليه الاخيره المفترضه فان جوابنا سيكون واضح ومختصر بكون ان النموذجين اللذين تكلمنا عنهما هما نموذجيين واقعيين لم يتم استحداثهما مع تكتيكات مشروع الشرق اوسط الكبير وهذا يعني ان كلاهما معرض للتفتيت (كوردستان سورانيه – كردستان باديانيه –كردستان شرقيه-كردستان غربيه – فلسطين غزه – فلسطين رام الله – فلسطين شرقيه –فلسطين غربيه ...الخ ) هذا بالاضافه الى معنى تفتيت الدول في الشرق الاوسطي الكبير لا يقتصر حتما على مفهوم العدد او الدويلات بقدر ما يكون ذلك مشروطا بماهية تلك الدويلات الطبقيه ..وهذا التحديد هوايضا اجابه على التساؤل الاول الذي افترضنا اثارته بشان مسعى الحركه الاشتراكيه الى العوده الى نظام الدوله المركزيه وبمعنى ان هذا يشمل ايضا تحديد شكل نظام دولة كردستان التي في هذه الحال ستكون انضج وعيا طبيقا واكثر تناقضا طبقيا من واقع النظام العراقي الذي قررت الانفصال عنه وكل هذا يعني ان ظروف انبثاق حركه اشتراكيه كردستانيه تصبح تحت طائلة الضروره المؤكده ..وهو ما يمثل تقسيم الادوارالنضاليه في اطار الحركه الثوريه الاجتماعيه بمقابل واقع تقسيم العمل الدولي الذي مازالت نتائجه قائمه وقويه بالرغم من حالة الاندفاع القوي لحركة العولمه الراسماليه ...ان الحركه الاشتراكيه العراقيه اذ تعي طبيعة دورها الاممي الخاص فانها تبني ذلك على ضرورة الوصول الى حال واقع عراقي طبقي اكثر نضجا واكثر اصاله وهذا يتم وفق شروط يكون اولها انتشال الوعي الاجتماعي من افرازات الشعور القومي وتداعيات تناقضاته التي تمثل جانبا مهما من جوانب توظيف البرجوازيه لها كذرائع سياسيه او اسباب لتسويق تظليلاتها الهادفه الى تشتيت امكانيات نضوج الوعي الطبقي



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج5
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج6
- الرومانسيه الوطنيه ..مرض طبقي عضال
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...3
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته..4
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج2
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج1
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج2
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج1
- معيار للماركسيه يبتدعه العماليون
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه ..ج6
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه..ج5
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...ج3
- عار المئة يوم السوداء..كيف نمحيه
- الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم
- مقدمه في اعادة عرض (الماديه التاريخيه ) ..2
- وصايا لأختلاق (الذريعه الثوريه ) في العراق
- مقدمه لأعادة عرض (الماديه التاريخيه )
- الاشتراكيه بين الايمان والدين والتدين


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - التكتيك الثوري ..ديناميكيه ونموذج