أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم















المزيد.....

الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3368 - 2011 / 5 / 17 - 20:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الحكماء اضعف من ان يقاوموا سطوة الفرسان لاذلالهم و الفرسان بلا حكمه اتفه من الجياد التي يمتطونها ..و مابين هذين الوصفين هناك حال ثالث ينتقل فيه احدهما الى موقع الاخر بذات صفته الاولى وحينها اما ان يكون حكيم فارس او فارس حكيم ومع هذا فان الفارق يبقى واضحا بينهما فالاول يحمي حكمته ويذود عنها بينما الثاني يبرر سطوته ويطورها كما ان البعض يرى ان الحكمه في ان يكون حكيما بينما ذات الحكمه توكد بان الحكمه من الممكن ان يختلف عليها اثنين و القوه والسطوه تخضع اكثر من اثنين ولهذا فان الحكيم عليه ان يؤكد حكمته ولو كانت الامور تتم بمنطق قل للشيء كن فيكون لكانت الحكمه ابعد واقدس من ان تسعى الى القوه لكن السطوه والقوه هي التي تسير الامور لذا فهي ليست بحاجه دائما الى الحكمه... الحكيم بحاجه ولكي يبقى هكذا الى ان يكون قويا..وهكذا هو حال الساعين الى التغيير ..هكذا هو حال الذي يجب ان يكون عليه الاشتراكيون ,هم يبدأون حكماء يبحثون عن الحقيقه التي تتستر وراء واقع بائس لاغلبيه ضعيفه لكن مهمتها تكمن في خلق كل عوامل قوة المجتمع التي يواجه بها الموضوع ..فيكتشف حينها هؤلاء الحكماء المبتدئين ان استحواذ القله على تلك الامكانيات هو سبب بوس الاخريين ويتحدد عندهم الحل حينها بوجوب القضاء على حال استحواذ تلك القله على القوه واعادة تنظيم المجتمع بما يحقق حال تمتع كل من افراده بما يمتلكه من تلك القوه ..هنا يشترط المضي في طريق الحكمه تحديد الوسيله التي يتم بها ذلك ..وهنا يصبح وصف حالهم الواقعي باحتماليين ..الاول ان يبقوا حكماء عند حد معرفة جزء من الحقيقه لان معرفتهم تلك لاقيمه لها ولا قدره لها في التغيير ,حتى الانبياء الذي قالوا بان الرب هو مصدر قوتهم حينما اكتفوا بهذا القدر من مستوى الحكمه انتهت مهمتهم بلا نتيجه تذكر وفي احيان كثيره ذبحوا بسيوف الفرسان قبل ان يتحركوا لا لان يكونوا فرسان بل ليعرفوا الناس بحكمتهم ..او ان يمضوا قدما ويتوغلوا ليعرفوا حقيقة الحكمه التي لا تتخلق قيمتها الا على مقدار القوه التي تستدعيها ..الاشتراكيون يكون وصف حالهم بمثل الاحتمال الاول لانهم سيواجهون مهمة انتزاع القوه وامتيازاتها من (الفرسان الحكماء) والحال يحتم ان يكونوا (حكماء فرسان ) ..فهم اولا يعرفون بانهم يجب ان يكونوا خارجين عن القانون باعتبارهم عرفوا ان ماهيته هي عباره عن وسيله ملطفه لاستخدام العنف من قبل من يمتلك قوة السلطه واللذين هم في هذه الحال الراسماليون وطبقتهم البرجوازيه..وثانيا واضافه الى ما وفرته لهم حكمتهم العقليه من ادراكات لهذا فان ادراك التجربه اكد لهم وعلى الدوام ان مقاومة السلطه لهم لا تكتفي في كونها قوه قمعيه تقف عند حد او تبدأ عند حد بل انها تتحول اتجاههم الى قوه طغيانيه تخرج حتى عن القانون البرجوازي ويتحول الصراع وقد تحول الى صراع بلا قانون ,صراع لا يسعى فيه خصومهم الى القضاء على امكانيات انتصارهم او حتى يكتفي بالقضاء علىيهم كتنظيم بل يسعى الى تصفيتهم جسديا وقبرهم وحكمتهم ومشروعها والى الابد ...لكن هذا لم يكتمل نهائيا لابسب الا بكون الاشتراكيه هي قدر التاريخ الذي يفرض تحققها ويشترطه بعدم تحقق نهائية المجتمع الانساني بما هو الان ..وهذا يعني ان الخلاص الاشتراكي يحتم معاناة جزئيه من اجل تفادي حتم المعاناة الماساة العام ..وبالمقابل فان هذه الماساة وحدوثها لاترتبط بحتم مصير الاقليه لانها تحولت الى طور الحكماء الفرسان واللذين يجبرون المجتمع لان يسير باتجاه بناء عالم جديد ,عالم متطور يصبح فيه الانسان والذي فقط هم يستحوذون على امكانيات تحقق مفهومه الى ان يكونوا ما يشبه الاله حيث السيطره الشبه كامله على الوجود ..وبالفعل فنحن حينما نتمعن قليلا في حال وظروف وجود المجتمعات الانسانيه المتقدمه نلاحظ بوادر قويه لمثل ذاك الحال ولكنها محصوره كامكانيات واقعيه بايدي الاقليه وتنحصر امكانيات تطورها عند قله من تلك الاقليه (لقد تجاوزوا مرحلة الاله الانتاجيه الى امكانيات الالة حال تطبيق شروط حاجات الوجود ولربما يمكن الان التحدث عن امكانيات ان يجد البعض من البعض منهم عشيقه مؤلئه تشاطره عواطفه ..كما انهم اعلنوا مؤخرا عن خلقهم للخليه الحيه من خلال التعامل مع خليه من خلايا لبكتريا معينه والامر اذا ما تم فانهم على الاقل فان عمر نوح سيكون في متناولهم بقى قيد السريه..)المعضله هنا ان كل هذا يتم على حساب الاغلبيه الغالبه التي لاتريد عشق مؤلئل ولا تطلب عمر نوح ..انهم فقط يشعرون بوطئة هؤلاء الانفار ومطالبهم واحلامهم على شروط الواقع ..والحكماء واللذين عندنا هم فقط الاشتراكيون يجدون انفسهم في موقع ومهمة تحقيق عدالة اليوم اولا واعادة التفكير بتنظيم الغد والذي يجدون ان ذلك ليس من مهمتهم لكنه قد يكون جزءا من قاعدتهم النفسيه فالحقيقه المؤكده هي اليوم هي انواتنا وكيفية حال وجودها اما البارحه فهو فقط معرفتنا وحركة تراكم ما هو نافع منها (قابل للتطبيق والتكرار ) وغيرها فانه متهم الى درجة ما بالبطلان ,اما غدا فهو المتحقق الذي ربما ولعل والمجهول الا ما يقع زمنيا في النطاق المفترض لبقاؤنا ...لهذا يسمون انفسهم بالماديون تمييزا لانفسهم ورفعة بها عن غيرهم من المثاليين الذين اما يعبدون التاريخ ويخضعون له ولاسباب مختلفه او انهم ينصبون انفسهم بديلا لخالق الغد (واجيال المستقبل..وما الى ذاك من هراء )هذا واحد من الاسباب التي تمكن فرسان السلطه من ان يبطشوا بنا لانهم سيجدون معزولين عن كم من اللذين يجب ان يناصرونا لانهم هربوا بفعل الياس من اليوم اما الى الوراء او الى الامام المجهول ,مهمتنا ان نيقضهم ونوعيهم بامكانيات زوال هذا الكابوس لكن في اثناء ذلك في اثناء حالة الحياد تلك سنكون اضعف من ان نكمل مهمتنا في مواجهة من تتهدد مصالحهم من جراء ذلك لذلك علينا ان نملك القوه وان نتهيء لاستخدامها بشكل العنيف قبل ان يشرعوا هم بذلك علينا ان نباغتهم كي نفرض انفسنا ايضا كقوه قادره على ان تكون البديل ..اذن العنف الثوري الذي نؤمن به والذي نلتزم به هو السلوك الذي يؤمن شروط بقاء النخبه الاشتراكيه (حكماء الاشتراكيه) ويوفر امكانيات تحولهم الى قوه توعويه مقاومه ,وهذا على وجه الخصوص هو الشرط الوحيد الاول الذي يضمن تحققه تحول الفكر الاشتراكي في الواقع العراقي الى حركه وفعل .. والخصوصيه هنا تنبع من كون الواقع العراقي تحول الى محاولات تنفيذ مشروع سلطات داخل سلطه ودويلات داخل اطار هزيل لدوله ..تلاشت دولة العراق قبل أوان قرار التاريخ بتلاشي مفهوم الدوله ..وهذا ما جعل السلطه في العراق لا تمثل فقط اداة لتنفيذ الاراده الطبقيه بل الى اطار شكلي يتم فيه تنظيم نشاط عصابات مسلحه تفرض الصياغه القسريه للتوجهات الخارجيه والتي بدورها تقع تحت تاثير تنافر اتجاهي النظام الراسمالي (السلطوي المحافظ) و(الاممي الحر) ..بين التنظيم الكلاسيكي لسلطة الطبقه الراسماليه الذي يشترط مفهوم الدوله الوطن وبين انعكاس نشاط امكانيات تطور النمط الراسمالي الذي صار يفترض حال السلطه الطبقيه الامميه داخل الدول الاكثر تقدما راسماليا ..وبما ان العراق أتخذ مجالا لنقل هذا التنافر لتأجيل حال التناقض ..فان انبثاق الحركه المقاومه لهذا المشروع انما يعني بداية انهيار النظام الراسمالي العالمي ..وهذا يعني ان الصفعه ولربما مجرد توفر امكانياتها بالصيغه الاشتراكيه والتي توجه الى المشروع الامريكي في العراق ..انما تعني حتما تحولها الى لكمة تهشم انياب الراسماليه العالميه ..وهذا الوصف وحده كافي بان يحصن عنف الاشتراكيه العراقيه وينزهها عن صفة الارهاب ,بل يقدس عنفها ويشترطه ..والى هذا الحد من العرض نتلمس امكانية نقده باعتباره استنتج عنف الحركه الاشتراكيه بصوره تنظيريه فكريه مجرده تم فيها اهمال اهمية اسقاط هذا المجرد على الواقع بما هو ,لذا وحسب هذا النقد (المفترض) فنن بحاجه الى محاولة تفصيل مشروع الحركه الاشتراكيه وتحديد ضرورات تشكيلها واقعيا ,كي نمارس ايضا التقييم العقلي النهائي لماهيتها ...وهنا نعترف بالكامل بصوابية هذا النقد باشتراط وصفنا له كونه نابع من جوهر فكري برجوازي صغير يؤمن بنظرية (التعايش الطبقي السلمي) لكن هذه النظريه كانت من ضمن المنقوض في جدلية معرفتنا الاشتراكيه ,كنا قد افترضناه سابقا في بدايات (الاشتراكيه الاخلاقيه بشكل معين ) ,ومن الغريب ان يعود البعض الاشتراكي الى حال الاراده الاخلاقيه بكونها اليه لتحقيق الخلاص ...من الغريب ان يعود (السيمونيون) ليعلنوا امكانية التبشير بدين اخلاقي جديد او اخلاقيه دينيه جديده كحل وطريق لخلاص المجتمع البشري ..والحال انهم صاروا لا يكتفون بذلك بل اصبحوا اشد قيمه ايمانيه بديمقراطية الراسماليه من البرجوازي الكبير ,ذلك لانهم يعتبرونها ثوره تاريخيه يؤكدها الحتم وهنا سيتعيرون لعقلية سان سيمون التامليه .جدلية ماركس الماديه ..ثم انهم يعتبرونها ثانيا تمثل الرحم الذي يوفر امكانيات تحقيق العداله بما في ذلك مفهومها الطبقي وهنا يعودون الى صاحبهم (سان سيمون) ليصححوا له الاخلاق المسيحيه الفرديه ويستبدلونها باخلاقيه السياسي الزاهد والعادل الذي وبحسب منطقهم التخيلي المتفائل من الممكن ان يمارس دوره هذا بدعم من يختاره من (انصار الخير والفضيله ) ..هؤلاء الاشتراكيون وباختصار هم من يؤمن بالفكر الاشتراكي كمشروع ويتجاهلون او يجهلون اسس وجوهر هذا المشروع بكونه لا يمثل الا تشكيلا للماديه الجدليه التي انبرت اولا للنضال ضد (الشيوعيه الفوضويه والاشتراكيه الخياليه الاخلاقيه ) ..والحال هذا انهم اكتفوا بفهم قانون (وحدة المتناقضات ) بتحول المتنافرين الى متناقضين والتناقض الاجتماعي عندهم اصبح وصفا خاصا لوحدة المجتمع الانساني وبالتالي يمكن الابقاء عليه بتخفيف حدته ...فتجاهلوا بذلك حتم تحول هذين المتناقضين الى متناحرين يجب ان ينفي احدهما الاخر وهذا فقط يخص قانون وحدة المتنافريين في الجانب الاجتماعي الانساني .وان هذا النتاحر معناه تصادم القوتين المتناقضتين بفعل قرار الاراده الانسانيه الواعيه ..وعلى المستوى الخاص فان اخطر هؤلاء هو من يدعي او يريد ان يبقى متقمصا رداء الماركسياليه تماما كما كانت قياساتها في حال الصيروره لان تتحول الى تقيمات واستنتاجات نهائيه ..والنتيجه انهم بدؤا يرددون عبارة (الثوره الديمقراطيه ) وكأنها تراتبيه تاريخيه حتميه تشمل العام والخاص معا بلا استثناء ويسوقونها بعتبارها بشاره ماركسيه اكدت عليها كمرحله حتميه لابد منها لتتشكل فيها قواعد البنى الفوقيه ,لذا فان هؤلاء الماركسيون يتعبرون المشروع الديمقراطي وفق صياغته البرجوازيه ويتعاملون معه على اساس انه نسخه مكرره للثورات الديمقراطيه التي تكلم عنها ماركس وليس التي دعا لها بل دعته هي بواقعيتها الى مناقشتها وتقييمها فعرف طبيعتها وادلى بدلوه في كيفية تحويلها الى ثوره طبقيه ,هؤلاء الماركسيون لم يفرقوا على الاطلاق في كون الديمقراطيه مطلب ذاتي مرتبط بواقع المجتمع المعني وخصوصيته وبين كونها مشروع مفروض او مفروض الصياغه من الخارج ,اي بكونه محاولة المركز الرأسمالي لتصدير ازمته الى الاطراف وبالذات الفاعله منها بحكم ارتباطه الوثيق بها ..وبهذا المقدار في تحديد ماهية النقد المفترض لضرورة تبني الاشتراكيه العراقي مبدأ العنف الثوري نهجا لها نستطيع ان نرد السهم صوب راميه لنسأل المعترض عن الاليه المفترضه التي من الممكن ان تتحول الاشتراكيه من مستوى الفكر والدعوه الى مستوى الفعل والتنظيم في واقع كمثل واقع حال العراق ..ولنذكره بان الديمقراطيه البرجوازيه هي في ذاتها تشترط تحقق مفهوم الدوله ,لكن لادوله للعراق , وهي تشترط مصدر لسلطه الدوله ,ولا مصدر لهذه الدوله في العراق الا بكونها ممارسات لعصابات سياسيه مسلحه باطارقانوني يشمل جميع المؤوسسات بلا استثناء ,عصابات منظمه وفق الدستور ..اظن انا شخصيا بان لو ان السيد (كاوتسكي) يوجه له هذا التساؤل لقال ,اذن علينا ان ننظم عصابه اشتراكيه بمقابل هذا الواقع العصبوي الرجعي المسنود بكل امكانيات عنف الراسماليه العالميه ,او ان يفصل ذلك بقوله علينا ان نتهيء اولا لمواجهة عصابة (جيش المهدي ) ومنظمة بدر الارهابيه والصحوات ووو...



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمه في اعادة عرض (الماديه التاريخيه ) ..2
- وصايا لأختلاق (الذريعه الثوريه ) في العراق
- مقدمه لأعادة عرض (الماديه التاريخيه )
- الاشتراكيه بين الايمان والدين والتدين
- كشف حساب ((الثورات )) الديمقراطيه وثوارها
- مع الحزب الشيوعي العراقي ..من اول قطرة دم
- مقتدى (القاصر) ينصب نفسه وصيا
- الاعلام (اليساري) ومشروع الفوضى الايجابيه
- نحو الحريه لا الفوضويه
- الاشتراكيه ..نزوع النوع للبقاء
- (يوم الثأر) ..هو يومنا
- مصر..مقدمات ثوره ..وليست الثوره
- انقلابات برجوازيه أم غزوات اسلاميه
- نداء عاجل الى عمال مصر
- وثيقة (المشروع ) ..دعوه لجبهة اشتراكيه عراقيه
- و(ألأعراب)) اشد تحريفا للثوره
- تونس درس حي للثوريين
- تونس (انتفاضه ) مغدوره
- فلسفتنا الاشتراكيه..ج2
- فلسفتنا الاشتراكيه...ج 1


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم