أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ديالكتيك وعي المفهوم وتفاوت التطور















المزيد.....

ديالكتيك وعي المفهوم وتفاوت التطور


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3532 - 2011 / 10 / 31 - 19:11
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اثناء ممارسة الوجود يقوم الكائن الحي الموجود بنشاط خلق نوعه لكنه في ذات الوقت يقوم بدوره في تغيير تدريجي (لكيف) هذا النوع ,ويحصل هذا اولا في نقضه لشكل وشروط وجوده هو بذاته ..ان تغيير النوع تم ويتم عبر فترات زمنيه سحيقه ومن خلال تراكمات معقده استطاعت المعرفه العلميه من الحصول عليها والالمام بها ( ظهور السلاله والنوع والفصيل ) لكن حالة نقض شكل وشروط وجودنا يمكن من ان ندركها ونعيها بذواتنا ومن خلالها كما ان يقينية هذا الادراك وتحوله الى وعي فكري يمثل سندا جدليا ليقينية التغيير الكبير والخالد في تطور الماده والماده الحيه والنوع ومن ثم العوده الى نقض مفاهيم الثبوتيه والاطلاقيه وما يتفرع عنهما من افكار تحاول من ان تهيمن على شكل تنظيم المجتمعات الانسانيه وهذا يمثل التفكير المنهجي الذي يفكك المركب ليبحث عن البسيط ويتناول العام ليصل الى جوهر الخاص ( انه جانب من جوانب ديالكتيك الوعي والمعرفه حيث يتم الاستدلال على الجوهر او المضمون من خلال تفكيك الشكل والانتقال من الخاص الى العام والتعرف على الرابطه الاكثر شمولا ..) ان نقض شروط وجود الكائن الحي بممارسته لوجوده تصدق كمثال محدد على النخلة وانثى الانسان ومن ثم على النبات والحيوان وهكذا ...فالفسيله هي نخله لكنها ليست (النخله) كما ان تلك الفسيله لم تعد ذاتها حينما تثمر اي حينما تدخل مفهوم (النخله ) وحينما تتفرع الفسيله عن النخله او تنبت نواة التمره فان ذلك يعني نقض شروط ذات النخله لانها تحولت الى شيء اخر ونحن من خلال ادامة علاقتنا بالنخله وادركنا كل هذا من خلال التفريق بالتسميه لها ليس لانه مرتبط بقيمة انتفاعنا منها كنخله مثمره وفسيله غير مثمره فقط بل لانهما هما كذلك خارج وعينا وموجوداتنا كمفهومين موضوعيين وليس كمفهوميين عقليين
• لتبسيط معرفه معنى المفهوم نستمر بتقاطع مع موضوعنا فنعود الى النخله ولنفترض ان كائنا ما سالنا من ان نريه النخله فاننا والحال هذه سنريه نخله فيظن حينها بانها كائنه واحده لذلك سنضطر الى ان نريه نخله اخرى واخرى فيدرك بهذا عن كون كل هذه الاشياء تحمل ذات الاسم لانها ذات شكل وكيفيه شكليه محدده وبهذا يصل الى وعي المفهوم الشكلي الثابت لكن اذا ما صادف وان تعرف الى نخله اخرى تخلف نسبيا بالشكل عن نخلتنا وهي تلك التي تثمر الجوز لا التمر فان مفهوم وحدة وثبوتية الشكل ستختفي وتصبح نسبيه كما انه سيعرف ان الى جانب وحدة الشكل النسبيه هناك اختلاف في مضمون كل تلك النخلات وفي مضمون ثمارها فهناك تمر وهناك تمور تبعا لنسب محتوياتها وهناك جوز وهكذا الى ان يظهر المفهوم المشروط المحدد ويتدرج من العام المجرد من (النخله ) الى الخاص المجرد النسبي (نخلة تمر ) ثم (نخلة الجوز) ثم انه يتحدد بنخلة التمر كذا وبنخلة التمر كذا وهنا وفي هذا الموضوع يكون قد تم الغاء وحدات التفكير واسسه (الاحساس والادراك والتصور) واندمجت جميعها بوحده سميناها المفهوم والالغاء هنا تم ليس بمعنى الاختفاء بل جاء بمعنى تلاشي كل تلك الوحدات واندماجها جدليا لان هذا الكائن صار بامكانه ان يحس بالنخله عقليا ويدركها بالتصور ويتصورها بالاحساس العقلي الغير عياني ...لكن كل هذا تم لان النخله موجوده خارجنا وهي بذلك تمثل مفهوم موضوعي تم استيعابه في معرفتنا بصوره خاصه نسميها التجريد والذي اعاننا على التعامل مع الموضوع الغني كوحده نهائيه لاننا ادركنا القاسم المشترك العام لوحدات الكل ذاك ..ومع تكرار انتاج المفاهيم الموضوعيه التي من الممكن هنا بان نصفها بالمواضيع العيانيه واقامتنا علاقاتنا بها ووعينا لروابط وحدتها تم ظهور المفهوم العقلي الذي اعتيد على تسميته بالمقوله تمييزا له عن المفهوم الموضوعي باعتبار ان المقوله مفهوم اكثر عمومية معرفيه تعبر عن الصفات الاساسيه لقوانيين الطبيعه والمجتمع (.الوعي ,الكيف ,الكم .السبب .النتيجه ,الامكان ,الواقع ,الحريه ,الضروره ...الخ كل هذه مقولات او مفاهيم عقليه تم على اساسها ومن خلال اعادة انعكاسها انتاج مفاهيم اجتماعيه خاصه (الخير- الشر – الكرم –البخل- الذكاء –الغباء – العدل – الظلم - ...الخ ) وبهذا كانت هذه المفاهيم اكثر تغييرا وتناقضا في معانيها كجوهروممارسه
• والان وبعد هذا الفاصل الاستذكاري يمكننا من ان نعود الى تكملة موضوعنا والذي نستبدل فيه رفقتنا للنخله كمفهوم بمفهوم الانثى لكن النخله هي ايضا انثى فاذن هناك مفهوم داخل مفهوم وهذا طبيعي لان التجريد لا يمكن من ان يتم بدفعه واحده ولهذا فنحن هنا امام اولى خصائص الانثى باعتبارها الحاضنه للخلق لكننا ما ان نتوقف عند هذا الحد حتى تتلاشى وحدة المفهوم حينما نجد ان الوحده الشكليه للخلق ما عادت موجوده بذاتها عند النخله او انثى الانسان او في مفهوم الانثى على العموم فهي تارة تحتويه بذاتها وتارة تحتضنه بذاتها وتارة تكتفي بان تمارس الخلق وتتعامل معه كموضوع وهذا يعني ان وحدة كيفيتها كانثى ايضا كشكل نهائي قد انتفت فتارة لها رحم يبدا فيه الخلق ويكتمل الى ان يتحول من جزء من ذاتها الى موضوع في ذاته وتارة نجدها تكتفي بدور انتاج نواة الخلق ثم تتعامل معه خارج وجودها الذاتي لكنها ترتبط به فتحتضنه كما هو الحال في الطيور وكان البيضه هنا هي الانثى وان الطير كف عن ان يكون كذلك ما ان انتج هذه البيضه كما ان الاحتضان لم يعد خاص بالانثى ولا حتى حمل نواة الخلق عند بعض الكائنات (الضفدع ) بقى حكرا عليها ...ولهذا وفي النهايه نجد ان مفهوم الانثى موغل في التجريد وانه يتحدد في كونه مفهوم وظيفي طبيعي لا يقع في اطار الشكل بل حصرا في المضمون ولهذا نرى وعلى سبيل المثال ان ذكور بعض الكائنات الحيه تمارس دور الانثى لانها توقفت بوعيها الذاتي عند مفهومها الشكلي للانثى ويحدث هذا لاسباب متنوعه وليس لسبب واحد وذات الشيء بالنسبه لمفهوم الذكر وهنا اصبحنا امام مفهوم خاص يرتبط تحديده بالنوع ولذلك فنحن حددنا الانثى الانسانيه بمفهوم المرأه الذي ارتبط بشكل وجودنا الاجتماعي وبهذا حولنا ما هو موضوعي الى عقلي لذا فان هذا المفهوم خاضع لتغيير لكونه خاضع لوعينا والان اذا ما عدنا الى تناول انثى الانسان من ذات الجانب الذي تناولنا به النخله فاننا نرى انها خارج اطار المفهوم الاجتماعي هي تخضع لنفس قانون ممارسة الوجود الذي يعني في النهايه ان الوجود يعني نقض دائم لذات الكائن في اطار مفهوم بقاء النوع لكن وفي ذات الوقت ومن بين كل الكائنات امتلك الانسان شروط اخرى لوجوده جعلته يمارس هذا الوجود ليس فقط في اطار مفهوم نقضه لذاته والذي يعني ثبوتية نوعه النسبي كما هو حال الكائنات الاخرى والتي بالتالي وعلى مر الزمن تنتفي كنوع ان تلك الشروط جعلت الادمي يدخل في نشاط نفي ادميته فكان بذلك ان تحول من كونه كائن الى كونه خالق لكينونته ومن كونه موجود الى كونه واجد ويرجع سبب تلك الشروط جميعها الى طبيعة ادامة وجوده الحيوي وتطور انعكاسات هذه الطبيعه الى مستوى الوجود المنتج,,, نحن هنا الان امام الشكل الاول لديالكتيك تفاوت التطور حيث داخل مفهوم المبدا العام لجوهر ممارسة الوجود الذي يعني نفي الذات الدائم يوجد وبصوره حتميه عدة مستويات لزمنية هذا النفي النوعي ولما كانت هذه الموجودات ترتبط جميعها بشبكه من الروابط والعلاقات فان هذا لابد وان ينفي حالة التزامن المتوازي في تغيير المترابطات ..وقد يبدوا هذا واضحا في مثال رابطة انقراض بعض الحيوانات بظاهرة التصحر او اختفاء الادغال والغابات وهنا يحدث بان الكم بقى محددا لنوع تلك الحيوانات اولا وثانيا ان تغيير نوع هذه الحيوانات لم يتناسب مع تغييرات موضوعة بقائه بما هو ككم وحدث تراكم مفترض في التغيير الكمي وبهذا تصبح العلاقات الترابطيه القويه والايجابيه عاجزه لان تكون كذلك وتتحول الى روابط جديده بين موجودات او امكانيات وجود اخر فالاسود سائره نحو الانقراض بينما القوارض متقدمه نحو تعزيز وجودها كما ونوعا ..والفيله مازالت تعاني من امراض التقرحات الجلديه وهي ماضيه قدما في ذلك بينما نرى البعوض والكثير من الحشرات يطور جهازه المناعي ضد المبيدات وايضا فان تعزيز بعض الكائنات لوجودها يمثل شرطا من شروط نقض وجود نوع اخر من الكائنات لهذا نحن نقول بان خلق قيمه لابد وان يزعزع باقي القيم ويغييرها ...ان سلسلة الغذاء والنسق النمطي العام للتغذيه حيث ياكل الارنب العشب ويفترس الثعلب الارنب وتتغذى القوارض والنسور على جيفة الثعلب تصبح هي ذاتها سلسلسة التجويع وبالتالي تؤدي الى حل روابط مفرداتها هذه لتتحول الى كيفيه اخرى وبذلك تتغيير ظروف ممارسة وجود تلك المفردات ( العشب , الارنب . الثعلب . ...) وهنا من الضروري ملاحظة طبيعة الرابطه التي تقوم بين هذه المفردات وعلاقتها بديمومة السلسله فوجود العشب بوفره اكثر يحسن شروط وجود الارنب ومن المفترض انه يزداد كما وهذا يعني توافر امكانيات افضل لاخينا الثعلب فيتكرر التحسن ويزداد اضعافا مضاعفه لمن يليهم واللذين يقتاتون على الجيفه لكن هذا التصور والافتراض لايمكن من ان يدوم على الاطلاق حال ان يتم ..لان بعد هذا الحد المتحقق بالافتراض لا يمكن من ان يكون تكاثر الارانب محددا بالكم الذي كان فيه العشب وافرا لانه ايضا من المفترض ان يزداد تكاثر الارنب ويبقى نوعه يتطلب ذات كم العشب الذي سيتحول الى كم اقل لقد حولت وفرة العشب ذات العشب الى حالة الجدب ومن مفهوم الوفره انبثق مفهوم الجدب ..ولهذا ايضا نقول بتلازم المفاهيم وترابطها ..ويتحول هذا التلازم الى وحده في حال المفاهيم العقليه وبالتحديد الاجتماعيه ولهذا فانها تكون دوما في حالة تغييرمستمر لكن وتبعا لمبدا حتم التفاوت تظهر حالة سكونية المفاهيم الاجتماعيه وثبوتيتها ولقد سمينا على اساس هذا حركة تطور المجتمع الانساني بالحركه الافتراشيه حيث يمثل الثبوت النسبي عند مفصل من مفاصل الحركه المثابه التي يتشكل على اساسها المفصل الجديد وبهذا تشكلت في النهايه حركة المجتمع الانساني على مفهوم (المركز والاطراف ) والسؤال الجوهري الان هو لماذا لم ينسحب هذا على شكل وجود الكائنات الاجتماعيه الاخرى ..ولكي نجيب على هذا التساؤل وتبعا لما تقدم وذكرناه فان يجب ان نبدا بتصحيح خلل ما وقع في صيغة التعبير والتي تتضمن خلالا في ماهية مفهوم المجتمع والكائن الاجتماعي فيظهر لنا ان هناك خلط في معنى الجماعه والتجمع والمجتمع وان هناك تداخل ايضا بين وجود الجماعه والتجمع داخل مفهوم المجتمع بما يعني ان المجتمع هو شكل الوجود الاعلى من باقي الاثنين ثم بعد ذلك نصل الى تحديد المجتمع بكونه اجتماع منتج تجاوز شكل تحقيق وادامة الوجود ب(الاكتساب) و(التحصيل ) الى ان نصل في النهايه الى ان مفهوم المجتمع يعبر عن وصف لحال الوجود المنتج الذي يمثل حصرا نشاط الكائن الادمي ومسيرة صيرورته ككائن اخر سميناه الانسان وفي هذا المستوى الوجودي يتجلى مبدا التفاوت التطوري الى اقصى اشكال تجليه وضوحا هذا بدوره جعل مفهوم المجتمع معنى مجرد الى اقصاه فهو موجود موضوعيا كجماعات لكنه يدرك عقليا كوحده واحده ..فتجمعات النحل والتي تسمى خارج قياساتنا هذه بمجتمع النحل توجد موضوعيا في كم لا حصر له وفي كل وحده من هذه الوحدات يتجلى مفهوم واحد متجانس في الجوهر بل ان اختلاف اشكال تحقيق شروط انتاج النحل المرتبط باختلافات المحيط الموضوعي لها يؤكد تماسك وحدة هذا المفهوم اما في حال الانسان فان الوجود الموضوعي وادراكه بشكل مباشر لايؤكد الا اختفاء مفهوم المجتمع الانساني ولا يدلنا اليه الا كونه تجمعا لكن الملاحظه المتمعنه ومن خلال التجربه يتم اثبات ان هذه التجمعات كلها وحدات متجانسه لمفهوم واحد وهي ترتبط جميعا بصفات جوهريه واحده مشتركه بالممكن وليس فقط بالكائن وان هذه الوحدات هذه الجماعات هذه المجتمعات لاغنى لها عن البقيه الا في حال اندثارها ..وتفكك شكل المجتمع الانساني واختلاف ظروف اشكال وجود جماعاته يدلل عقليا على مفهوم وحدته الموضوعيه لكن هذه الوحده محكومه بشكل كمي حدده مبدا التفاوت في تطور الانتاج واشترطه وهذا يعني دخول مفهوم الانسان ككائن في محتوى مفهوم المجتمع وبالتالي يتوحد في مفهوم الانتاج وعلى هذه النتيجه تتاسس مقدمات وامكانيات متفرعه للوعي والفكر وتاتي في اولها التاكيد المبسط المباشر في ان طبيعة احساس الفرد منا بوجوده لا تتشكل ذاتيا لترد الى الغرائز والاقدار والغيبيات بل انها تمثل انعكاس حتميا لدوره المباشر في الانتاج والذي يعني دخوله المباشر في عملية صيرورة الكائن الانسان ومقدار حصوله على شروط هذه الصيروه ..فعلى هذا القدر تكون انت انسان ومن هذا القدر ابقى انا ادمي ..واحساس الادمي في عالم الانسان لا يوازيه في التعاسه الا احساس القرد المحاصر من كل جانب بانياب مفترسيه وهذا ليس وصف مجازي بل هو محاكاة لوجوديين يتعرضان للخطر احدهما في مواجهه خطر موضوعي غيري واخر وهو الانسان الذي يقوم مرغما بخلق مفترسيه



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته ...ج7
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته ...ج8
- التكتيك الثوري ..ديناميكيه ونموذج
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج5
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج6
- الرومانسيه الوطنيه ..مرض طبقي عضال
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...3
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته..4
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج2
- تداعيات في الفكر الاشتراكي وتطبيقاته...ج1
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج2
- القائمه العراقيه حاضنه تقدميه مشروطه...ج1
- معيار للماركسيه يبتدعه العماليون
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه ..ج6
- مقدمه لاعادة عرض الماديه التاريخيه..ج5
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...ج3
- عار المئة يوم السوداء..كيف نمحيه
- الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم
- مقدمه في اعادة عرض (الماديه التاريخيه ) ..2


المزيد.....




- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ديالكتيك وعي المفهوم وتفاوت التطور