أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مرثا فرنسيس - تهنئة ونقد وعتاب - ورودي المصرية في العقد الثاني للحوار المتمدن














المزيد.....

تهنئة ونقد وعتاب - ورودي المصرية في العقد الثاني للحوار المتمدن


مرثا فرنسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3588 - 2011 / 12 / 26 - 12:48
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ورود لللتهنئة وأراء بسيطة للنقد البنَّاء وعتاب محبة

أقدم تهنئة قلبية صادقة لبيتنا الكبير، موقعنا الرائد؛ في نهاية عقد وبداية آخر، أهنئ إدارة الموقع وكل العاملين فيه، أقدم تهنئة وباقة من أجمل الورود المصرية التي شبت وترعرعت بمياه النيل العظيم لكل من ساهم بمقال أو تعليق أو مراجعة أو نقد بنَّاء. وأشد على أيدي كل من قدم تعليقا ً راقيا ًوشارك في حوار متمدن في أي مقال يندرج تحت أي محور في هذا الموقع، كما أهدي كل تحية وتقدير للمسئولين عن إدارة الموقع،وللفاضل رزكار عقراوي بشكل خاص، فالعمل ضخم ويحتاج تركيزا ًعاليا ًوقراءة ومراجعة وإداريات وغيرها من المهام الصعبة ، ولكنني أثق أن نجاح الموقع وتخطي عدد المعجبين به- عن طريق الفيسبوك- تخطي العدد لأكثر من المليون-أثق ان هذا من دواعي السرور والشعور بالرضا لنا ولكل المسئولين، إن ميلاد طفلا جديداً هو أمر صعب ومؤلم ولكن بينما تستغرق عملية الولادة بعض الوقت المؤلم فإن العناية بالطفل وتنشئته على مدى سنوات طويلة هو الأصعب ولكنه الأكثر امتاعاً إذ أن مشاهدة ومتابعة نمو الطفل هي من أجمل متع الحياة. هذا يتطلب تمييز أحدث وأفضل طرق التعامل معه . كما أن لكل خطوة تقدم للوليد نتيجة مستقبلية تتحدد بنفس نوع الخطوة المقدمة؛ ولهذا فإن الجهد المبذول في الحفاظ على مستوى نجاح الموقع ونوعية المقالات ومراقبة المخالفات ومراجعة التعليقات وغيرها هي مسئوليات عظيمة وشاقة،وجهد يستحق الشكر والتكريم، وشخصيا ً أقدر وأحترم جداً كل هذا الجهد وأتمنى له ولكم الدوام والتقدم .
وأرجو ان يتسع صدر مسئولي الموقع لملاحظات قليلة قد تفيد فهي نابعة من حبي وانتمائي للحوار المتمدن وليس فقط بهدف النقد.
أولا: يتم نشر المقال الجديد على صفحة الحوار لمدة لا تزيد عن أربع وعشرون ساعة حسب درجة ضغط النشر، ولكن على كل حال لا تزيد الفترة عن هذه الفترة "يوم كامل"، واقتراحي أن تقوم هيئة الحوار بإستعراض عناوين المقالات بعد رفعها للأرشيف في شريط متحرك كما هو الحال في استعراض أسماء الكتاب والكاتبات في شريط متحرك وليستمر هذا الشريط ليوم آخر على الأقل بعد رفع المقال، وهذا قد يعطي فرصة أكبر لقراءة وتقييم المقال. . إذ لا يتمكن الكثير من القراء من متابعة هذه المقالات التي تصل الى ذيل الصفحة الرئيسية للموقع في يوم واحد على الأكثر
ثانيا: أرجو أن يوضح لنا مسئولي الموقع ماهي معايير تقييم المقالات التي توضع في الصدارة؟ هل يتم التقييم بناء على أهمية الكاتب(ة) شخصيا أم اهمية موضوع المقال، أم أهمية الفرع الذي يندرج تحته المقال؟ اذ الاحظ ان هناك كتاب وكاتبات لهم مقالات غاية في الروعة والأهمية ورغم ذلك لا تصل مقالاتهم الى أعلى الصفحة مطلقاً، ، رجاء مراعاة الحق والعدالة بين الكتاب والكاتبات وهم نخبة مميزة وموهوبة وكل منهم يبذل جهداً كبيراً لإخراج مقال مميز للقراء.. رجاء أن يقف الموقع على الحياد من كل الكتاب والكاتبات.
ثالثا: زادت في الشهور الأخيرة نسبة الحذف غير المبرر للتعليقات وإعتبارها مسيئة، رغم يقين الكاتب إنها لا تنافي شروط النشر خاصة إنها تصله في أغلب الأحوال على بريده الاليكتروني الخاص، وفي نفس الوقت تنشر تعليقات تحتوي على سب وشتائم لا تليق، واعتقد ان هذا قد يرجع لإرهاق المراجع او للروتين الممل او عدم التركيز، واقترح ان يكون هناك حلا مناسبا ً للقضاء على هذه الظاهرة، على سبيل المثال أن تكون هناك مجموعتان يتبادلا مسئولية الرقابة
على التعليقات بشكل منتظم أو يتم اختيار نخبة تعطي اولوياتها لهذه المسئولية بضع ساعات يوميا . حتى يمكن تفي اخطاء الحذف غير المبرر وقد شعرت كثيرا ان المراقب يحذف احيانا تعليقات دون قرائتها او انه كان يقوم بعمل آخر اثناء مراجعة التعليقات.
التعليقات تثري المقال والحوار المتمدن الراقي هو غايتنا جميعاً قراء وكُتَّاب.
فرجاء الإهتمام.
أتمنى أن تزداد اعداد المعجبين بموقعنا الأغر، حتى يصلوا الى ملايين من القراء المثقفين، واتمنى أن يكون التنوير الذي تقوم به مقالات الحوار- ان يكون سببا في تحرر فكري رائع في السنوات القادمة.
رابعاً: أرى ان يخصص مكان خاص بالموقع لنشر بعض الأخبار الهامة الخاصة بالكاتب(ة)، ليكون للجميع- قراء وكتاب- الفرصة للمشاركة سواء بالتهنئة او بالتعزية، فقد تألمت جدا لخبر وفاة زوجة د.كامل النجار وتألمت لعدم معرفتي بالخبر في وقته للمشاركة والتعزية.
خامسا: رجاء خاص للقارئ
لك عزيزي كل الحق والحرية في اختيار ماتقرأ من مقالات وايضا لك نفس الحق في اختيار ماتعلق عليه من هذه المقالات، وليتك أيضاً تختار أن تكون أميناً في إعطاء تصويتك على المقال، ليس التصويت بالايجاب للمقال الذي تتفق مع فكرته أو معتقدات كاتبه فقط اذ يمكنك التصويت على المقال الذي تختلف فيه عن افكار كاتبه إذا مررت عليه؛ بأن تصوت على المقال كمادة من حيث طريقة تناول الموضوع أو اسلوب الكاتب وما الى ذلك.
وأخيراً لكم مني جميعا ً قراء وكُتاَّب وكاتبات ومسئولين أرق التهاني و أجمل الأمنيات الطيبة
محبتي للجميع



#مرثا_فرنسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا مسيحية، علمانية، ليبرالية وأفتخر
- الغاية والوسيلة
- صدِّقوا.. فالكذب مباح!
- لو كان الحجاب إختياراً حراً
- ليلة رجوع وسلاح لا يخيب
- إغضبوا ولا تخطئوا
- ملك عظيم
- لمصر العزاء؟
- أخي المسلم
- من الأكثر أنانية؟
- نقد المسيحيِّة
- معنى الصوم
- سؤال صريح جداً
- الله الذي أعرفه
- الإرهاب ليس من المسيحية
- مشكلات الشيوخ والقسوس
- لقطات(مسئولية المجتمع)
- الله والحياة بلا أطراف
- الشيخ القوصي وجه مُشَرِّف
- داود الملك وخطايا البشر


المزيد.....




- -ندعي يجينا صاروخ عشان نرتاح-.. شاهد معاناة سكان رفح وسط هرو ...
- قوة متعددة الجنسيات في غزة.. انفتاح -عربي- على فكرة سبق رفضه ...
- كيف يتحرك سكان القطاع المحاصر بحراً وجواً وأرضاً منذ 15 عاما ...
- هربًا من أزمات نفسية تلاحقة منذ السابع من أكتوبر.. جندي إسرا ...
- خطاب منتظر لبايدن في ذكرى المحرقة يركز على -الحاضر-
- الحرب في غزة تهيمن على جوائز بوليتز الأمريكية مع مكافأة للرو ...
- بلقاسم بوقنة.. سفير الأهازيج والأشعار البدوية التونسية
- أبو عبيدة يعلن وفاة أسيرة إسرائيلية بعد إصابتها بقصف الاحتلا ...
- خبير عسكري: سيطرة الاحتلال على معبر رفح بداية العمليات المحد ...
- ماذا يعني احتلال معبر رفح سياسيا وإنسانيا؟


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مرثا فرنسيس - تهنئة ونقد وعتاب - ورودي المصرية في العقد الثاني للحوار المتمدن