أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - الحريّة لصوت الحر !














المزيد.....

الحريّة لصوت الحر !


نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 3538 - 2011 / 11 / 6 - 06:31
المحور: كتابات ساخرة
    


الأمـن { أى الآســـاييـش } في البـلدان المتقـدمة والديمقـراطية ســاهـرون ليـل ونهـار كي يؤمـن الأمن والأمـان للمـواطنين وليس العكـس كما يحـدث في العالم العربي وفي أقليـم كـوردســتان تحـديداً ! فالأمـن { اي الآسـاييش } في الأقليـم أصبح كالأمـن أيـام البعث في زمـن الطاغي أو المخابرات والشبيحـة في سـوريا وأكثر ، رغم معانات ومآسـي الأكـراد على أيـدي الأمن والمخـابرات وكانوا هم المظلـومين والمظطهـدين في ذلك الوقت وهم اليـوم نسيـوا المـاضي الأليم ومعاناتهم في سـبيل قول الحق ومطاليبهم المشــروعة في حينه و يقومون اليـوم على نفـس القـوانة والمـوال فأصبحـوا من خانة المظلوم الى خانـة الظـالم !وإذا إســتمر الوضـع المرعب والمخيف على أيدي الآســاييش كما هو الحـال ، فلا أرى الفرق بينهم وبين النظام السابق وبقية الأنظمة الدكتاتـورية في المنطقة . ومن باب الحرص وحفاظـاً على الفرصة الذهبيّـة التي نمتلكها ومنذ عقـدين من الزمن أن لانخســرها هدراً وأن لانكون ظـالمين ! وعلى مين ؟ على شــعبنا ومـواطنينا اللذين ذاقـوا الأمرييـن . ومن هنا ومن خلال هذا المنبـر الحـر أشــجب وأســتنكر العمل الشــنيع والرخيص بحق المواطن والناشـط المســتقل { ســـيد أكــرم } بتأريخ. 02.11.2011 تمام الســاعة 07.10 تم إخططـافه على أيـدي الآسـاييش في دهـوك كونه صاحب المواقف الجريئة ولا يغض الطرف عن السـلبيات وإســتغلال بعض المســؤولين وأصحاب النفوس المريضة مناصبهم للإسـتيلاء على المكاسـب والمنافع الغير شــرعية وعلى حســاب دماء الشــهداء ونضال الشــعب الطويل ولا يســكت عن الحق وصاحب الصوت الحر وكونه يحارب الفســاد المســتشري في الأقليم . فيا ليت للآسـاييش الأشــاوس إذ لديهم ذرّة من الوطنية أن يلحقون من أسـاءوا للوطن والمواطن ومن لطخ أياديهم بدماء الأبرياء ونهك الأعراض و...الخ . لذا أُناشــد وأدعوا الجماهير وأصحاب النخوّة والضميـرالحي والحريصون على دماء الشــهداء الأبرار ونضال الشعب الكوردي بكل أطيافه وأديانه أن لايذهب هـدراً ، وأن لاتبقون مكتوفين الأيدي على هذه الإنتهاكات الخطيرة وأن تتظاهروا إسـتنكاراً للقمع والبطش وسـياسـة الترهيب والتخويف العلني ، فأنتم من السـباقين للإنتفاضات والتضحيات عبر الســنين فحاولوا جاهدين أن تســتغلوا الربيع العربي ! فأنتم جزأً لايتجزأ عن المحيط ودعماً ومســانداً للحق والأخ { ســـيد أكـرم } خير دليلِ !! فهمتكم يا أهل الهمــة وإلا فعلى الكلمـة الصادقة الســلامـة !!! . ودمتــم



#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصيحة من صغير القوم !
- هَلْ الإسلام سبباً للجَهلْ ! أم الجهل سبباً لإنتشار الإسلام ...
- عَنتر عَلينا ! و .... عَبلَّة عَلى الجيران ؟ { بَعد التعديل ...
- عَنتر عَلينا ! و .... عَبلَّة عَلى الجيران ؟؟
- البيئة للجَميع .... يا مواطن !
- العراق ! من الطاغية الى الهاويّة !
- لبنان بين الماضي و الحاضر !
- صَّح النَوّم يا شِبل الأرنَبْ !!!
- وللصَّبرِ حدود !!!
- وا ... حُريتاااااااااه !!!
- كل نوروز وأنتم بألفِ خَير
- حَبلِ الكذب قَصير !!
- قناة فضائية يسارية !


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - الحريّة لصوت الحر !