أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - لا اختلاف حول مصدر الرصاص القاتل طالما الدم الكوردي هو المباح















المزيد.....

لا اختلاف حول مصدر الرصاص القاتل طالما الدم الكوردي هو المباح


خسرو ئاكره يي

الحوار المتمدن-العدد: 3513 - 2011 / 10 / 11 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا اختلاف حول مصدر الرصاص القاتل طالما الدم الكوردي هو المباح
اختلفت الانباء عن استشهاد المناضل الوطني الكوردي المعارض البارز للنظام السوري الجمعة الماضية في منزله الشهيد مشعل تمو المتحدث بأسم (تيار المستقل الكوردي) برصاص الغدر والجبن والارهاب فمنهم من قال بأن المخابرات السورية هي التي اغتالته ، اما صحيفة غارديان البريطانية كشفت عن (وقوف) المخابرات التركية وراء اغتياله (نقلا" عن صوت كوردستان) ليوم 10/10/2011 اذن فالامر غير مستغرب من مواقف الاعداء فلا اختلاف بينهم على مصدر الرصاص القاتل اذا كان عربيا" او تركيا" او فارسيا" المهم هو الهدف والذي هو الكوردي الغيور المؤمن بحقوق امته والمناضل من اجل تحقيق حريتها .
لقد كثر الحديث في حينه عند تسليم البطل الضابط العسكري المنشق عن الجيش السوري والملتحق بالمعارضة كيف انه تم وبعملية مقايضة جبانة قامت بها الميت التركي بتسليمه الى النظام السوري مقابل تبادل بقادة كرد في سوريا ، بل قد يكون الاتفاق ضمنيا" بالتصفية الجسدية لرموز كردية من المناضلين الخاضعين لأرهاب الانظمة المحتلة لكوردستان سواء" من الاحتلال التركي او العربي او الفارسي المهم في الامر كما اشرنا اليه في مواقع مختلفة عن هذا الموضوع بأن هناك اتفاقيات وعلى هيئة مؤامرات ارهابية دموية حاكت وتحاك في العواصم المحتلة لكوردستان لضرب الكرد وحركتهم التحررية .
الغريب في الامر ما تذهب اليه الحركات التحررية الكوردية المحصورة ضمن الحدود المصطنعة استعماريا" عن كيفية تجزأة كوردستان بين المستعمرين لها الى التشدق بالاخوة بين مناضل ومحارب يحمل السلاح بيده دفاعا" عن حقوقه وحرياته الاساسية وبين المضطهد لتلك الحقوق والحريات والرافض الاقرار بها وهذا هو مربط الفرس في الضعف الذي يلحق افدح الخسائر الوطنية والقومية بالحركة التحررية الكوردية ولم تفلح بأحراز النصر على الاعداء .
الرد السليم لمواقف الاعداء هو الاسراع الى التمثيل لدعوات البعض من فصائل الحركة التحررية الكوردية الى قيام برلمان كردي موحد الا انه ما يؤسف له هو اصطدام الدعوة بمصالح البعض من الاحزاب ويدخل في خدمة مصالح الاعداء .
لقد اغتالت الايادي السوداء وبأتفاق وتخطيط مسبق ودعم من مخابرات الانظمة التي تباح الدم الكوردي الشهيد مشعل تمو تلك الانظمة التي لم تتردد بمحاربة حقوق الكورد وتغتزل حرياتهم في قاموسهم السياسي لا شك بأن دعاة الحرية ومناهضي التمييز العنصري والمنادين بالعدالة الاجتماعية والمساواة خصوصا" من ابناء الامم المستعمرة قد وهبوا ارواحهم فداء" لقضيتهم العادلة فهم بالاحرى لم يخشوا من الشهادة بل يتوقعونها في كل يوم بل وساعة ولحظة وهكذا هي مصير المناضلين ونهاية مسيرتهم النضاليه لدن الانظمة الشوفينية لكن المهم في الامر تواصل المسيرة النضالية الا ان يتم تحقيق النصر النهائي وعلى سيرة شهداء الحرية .
الذي يؤسف له اننا لازلنا كأمة مجزأة لم نتخذ موقفا" ثوريا" وفق مفاهيم الثورات التحررية بل نتمسك بالخصوصيات الثانونية للاجزاء المحتلة لكوردستان نسبة الى الخصوصيات العامة كأمة محتلة بعكس موقف المحتلين المشترك فيما بينهم للقضاء على كل الخصوصيات سواء"كانت الجزئية منها او الكلية .
فالخاضع للنظام العراقي يتشدق بالاخوة العربية الكوردية و يركض الى بغداد ظنا" منه بأن حقه جاهز على طاولات المسؤولين ورموز النظام وعلى طبق من ذهب لا يكلفه اكثر من نزهة اليها لكي يعود به الى كوردستان ولقد مر على عمر الثورات الكوردية في جنوب كوردستان ما يقارب قرنا" من الزمن دون ان نتخذ منها دروسا" ونجعل منها مدرسة في تعريف العدو والتعرف على مواقفه ولنا من التجارب ما يكفي لأدراكنا الحقيقي عن موقف المركز في بغداد من القضية الكوردية وخير دليل على ذلك القضايا المصيريه المتعلقة بين المركز والاقليم دون ان تجد لها حلا" عادلا" باقرار بغداد بحقوق الكورد الوطنية والقومية والفترة الزمنية منذ سقوط البعث ما يقارب عقدا" من الزمن وقبلها برهان واضح على معارضة بغداد لتلك الحقوق ومن خلال ثلاثة حكومات متوالية على السلطة بعد سقوط دكتاتورية بغداد في عام 2003 .
وخير دليل على ذلك الوفد الكوردي الاخير الذي زار بغداد برئاسة عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردستاني السيد فاضل مطني حيث عاد فاض اليدين بعد ان رفضت حتى المرجعيات الدينة مقابلتهم والكل يعلم بأن سياسة العراق الحاليه منابعها تلك المرجعيات . وهو ما توقعنا بأنه لا شيئ جديد من قبل الكتل والاحزاب العراقية في مواقفهم نسبة الى القضية الكوردية بل محاربته اصبح واضحة وضوح الشمس الا اذا تخللتها بعض محطات الراحة عندما تدعوهم الضرورة فيكون المحظور في البث بالقضية مباحا" كتكتيك مرحلي اما الاقرار بالحقوق كأستراجية في مواقفهم فلا اساس له في الوجود ، وهي بالرغم من ان السلطة في هه ولير اكدت بأن هذا الوفد سيكون من الاهمية البالغة بوضع نهاية لأيجاد التفاهمات للحلول ووضع نهاية للقضايا العالقة بين المركز والاقليم وتحسم الامور دون ان تعلن للملأ ولا للسلطة عن البديل المزمع طرحه اذا ما فشل الوفد في تحقيق الهدف .
كذلك الامر بالنسبة الى الثورات المشتعلة في الاجزاء الاخرى من كوردستان حيث الكل مرتبطين بعلاقات اكثر وطيدة بعواصم الاحتلال لهم من علاقاتهم مع اخوتهم في المسيرة والنضال في الاجزاء الاخرى حيث المحتل تركيا" هو الاخر يتشدق بالاخوة الكوردية التركية والمحتل شرقا" هو الاخر يتشدق بالاخوة الكوردية الفارسية تلك الاخوة التي لم تحصد الكرد من ثمارها غير الحروب والدمار والتهجير ودفن الاحياء في المقابر الجماعية .
اذن اليس الكورد بحاجة الى اعادة النظر في مسيرتهم النضاليه الوطنية القومية التحررية ؟ من هنا الا يفرض علينا ان نقلد الشعوب في دعوتهم للحرية ومن ثورة الربيع العربي الذي غير حسابات الانظمة الدكتاتورية ؟ ألا يجب ان نبدأ بربيع كوردي عام شامل نرفع شعار تطهير كوردستان وتحريرها من الغزاة ولانقبل بغير السيادة والاستقلال لها ، الشعوب العربية دفعت وتدفع ضريبة الحرية كل يوم من اجل اسقاط انظمتهم الدكتاتورية فكيف بالحركات الكوردية لا زالت تخدع نفسه والاخرين باعتمادهم على العواصم المحتلة لكوردستان ويعلقون الامال عليها في نيل الحرية ؟!!!!.
ان ما تسرب من المعلومات حول استشهاد البطل مشعل تمو بمشاركة النظامين التركي والسوري في عملية الاغتيال ليس بشيئ غريب .
فها هو السيد نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي يرفع الستار عن المسرحية ذات الادوار الدموية المعدة في محاربة الكرد من انصار بزاك والعمال الكوردستاني واعلن بكل بصراحة الرجل المؤمن بفلسفته في مقابلة تلفزيونية حيث قال ان ((العراق حريص على اقامة علاقات طيبة مع جميع دول العالم لاسيما دول الجوار)) لافتا" الى ان ((للعراق لجنة مشتركة مع الجانب التركي شكلت منذ فترة لمعالجة تواجد حزب العمال الكردستاني وهناك لجنة اخرى ستشكل مع ايران لأنهاء تواجد حركة الحياة في اقليم كردستان)) نقلا" عن صوت كوردستان ليوم 9/10/2011 .
سيدي الفاضل الدكتور نوري المالكي لا يختلف الاثنان عن لزوم قيام العلاقات الطيبة المتبادلة لتأمين المصالح المشتركة ، اما ان تقفز على امة محتلة في حالة ثورة دائمة ضمن المنطقة الجغرافية التي لك فيها نصيب ايضا" من احتلالها وتفصل بينك وبين عواصم تلك الدول الالاف الاميال مسافة بمساحة كوردستان المحتلة لتقوم بتشييد العلاقات مع تلك الانظمة المعروفة بالجوار المحتلة لكوردستان فهذا امر مخالف لرسالة السلام والقييم الانسانية ومنها ان تأتي وتتهم الاحرار وتصنفهم كذلك خلافا" لقواعد النظام الدولي الرافض لسياسة ألانظمة المحتلة للامم والشعوب والمخالف لموقفه في ترجمة قراراته الى عمل بمحاربة ظاهرة الاستعمار وحق الشعوب في تقرير مصيرها ومن ضمن قواعدهم وبموجبها هو اباحة محاربة نظامك المحتل لكوردستان من قبل ابنائها ، فهذا الامر يناسب التعامل مع سياستك المتفق مع سياسة الاخرون من الانظمة المحتلة لكوردستان ومتفق ضمنيا" مع سياسة الدكتاتور صدام المقبور الذي اقام تلك العلاقات مع النظام التركي لمحاربة الكورد فليست انغام الاسطوانة جديدة على الكرد بل مجرد ما يخفي عليهم من اضافة الشيئ الجديد اليها من قبلك سيدي لمحاربتهم في الاتفاقيات المبرمة بينكم بحق اتلكرد .
الا يحق للعاقل ان يسألك سيدي والاخرون كيف تباحون دخول البيت وتحرمون دخول اهلها اليه ؟ كوردستان وطن الكورد تأريخيا" وجغرافيا" قبل الالاف من السنين وان القضية الكوردية الوطنية والقومية ونضال ابناءها من اجل التحرير مباح لهم قانونا" وفق قرارات المجتمع الدولي الخاصة بمحاربة ظاهرة الاستعمار وحق الشعوب في تقرير مصيرها وهي قضية عاصرها سيادتك ورموز النظام العراقي الجديد .
فالكردي المناضل من اجل الحرية ليس هناك من يقف في طريقه في حركته شرقا" وغربا" شمالا" وجنوبا" فكوردستان وطن الام لكل كردي مؤمن بحريته اذا" السؤال هنا كيف تباحون وبشكل مشترك وباتفاقيات تآمرية على امة تواجدكم على وطنها كوردستان وتحرمون على اهلها ؟ .
يا ترى من يقبل بهذه الشوفينية ، من يقبل بهذه السياسة العدوانية ، من يقبل بهذا الارهاب المنظم من قبلكم لمحاربة الكورد ، من يقبل بكل تلك الممارسات الارهابية بحق الكورد فكيف بأمة صاحبة المعاناة ان تقبلها منكم سيدي ؟ .
اننا كأمة بأمس الحاجة الى اعادة النظر في حساباتنا الثورية ومواقفنا من المحتلين لوطننا كوردستان بحاجة الى بناء جيل لا يؤمن بغير الانتماء الوطني والقومي بحاجة الى ثورة شاملة كاملة موحدة المشاريع التحررية في مقاومة الاعداء من دون ذلك يبقى الدم الكوردي مباح بمشاركة رصاص العدو ولا اختلاف بينهم في الامر ان كان الرصاص مصدره تركيا" او عربيا" او فارسيا" فالهدف هو الكوردي الوطني اينما كان متواجدا" وسوف نبقى ندفع الضريبة دون ان نحقق الهدف طالما بقيت تمسكنا بمواصلة النضال بهذا الشكل الكلاسيكي الذي لا ينسجم مع الواقع والظروف ومواقف الاعداء .
الف تحية الى روح الشهيد مشعل تمو سوف تبقى شعلة دمائكم الطاهرة تضيئ لنا دروب النضال وتغذي مسيرة الثورة بالملايين من امثالكم شهداء الحركة التحررية الكوردية في متابعة النضال الثوري وليس هناك قوة تقف في مسيرة ثورة الاحرار دمائكم الطاهرة اضافت قوة الى قوة الثوار وقدمت مزيدا" من الدماء لشجرة الحرية التي تحتاج الى ثمن باهض وهو الدماء الطاهرة .
خسرو ئاكره يي ـــــــــــــــــــــــــــ 11ـ10ـ 2011



#خسرو_ئاكره_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد مقتدى الصدر يقرع طبول الحرب على الكورد
- أزدواجية الموقف في سياسة السيد اردوغان والكورد ضحيتها
- قنديل التصدي عرين الاسود اختبار للموقف الكوردي
- الاسلام التركي في الميزان بين مجاعة صومال وحرية كوردستان
- النظام السوري وتنكيله بجثث الشهداء
- الى بناء أستراتيجية وطنية قومية كوردية قبل فوات الأوان
- جمهورية جنوب السودان وأحلام قادة جنوب كوردستان
- شرق كوردستان واحتلالها يفند مزاعم طهران
- غرب كوردستان وضبابية الرؤية
- جنوب كوردستان الفاسدون يستوردون أسباب الموت
- شمال كوردستان تزهو بأنتصارات المعارك الانتخابية
- مسار الثورة السورية وانعكاساتها على غرب كوردستان
- لننطلق من الحرية النسبية في جنوب كوردستان الى السيادة الكامل ...
- مائة يوم لم يفعل دوره كالعصى السحري في العراق
- الأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها
- ألأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها
- ثورات الشعوب المعاصرة من نهضة وعي أجيالهم
- جروح حلبجة الشهيدة لا تزال تنزف دما-
- تحية كوردستانية الى قناديل باب سراي
- برلمان كوردستان بين التحزب والتمثيل الحقيقي لأرادة الشعب


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ئاكره يي - لا اختلاف حول مصدر الرصاص القاتل طالما الدم الكوردي هو المباح