من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - تاسعا : ضد الفوضى والانفلات الامني

خالد منصور
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني

الحوار المتمدن-العدد: 1044 - 2004 / 12 / 11 - 05:47
المحور: الادب والفن
    

من أدب الانتفاضة الفلسطينية
هتافات المسيرات والتظاهرات

تاسعا : ضد الفوضى والانفلات

آمنــه ضحيّة
للزعران الحرميـّـة
**************
جبل النار قوليها
حاميها حراميها
**************
روس كبيرة مشبوهة
بدنا نلعن أبوهــا
**************
يا عباس ويا دحلان
وين الأمن والامان
وين حقوقو هالانسان
**************
الضحايا بتنادي
طفح الكيل يبلادي
**************
عصابات المجرمين
تحت السلطة محميين
***************
يلي بتحمي هالكلاب
جايي يومك للحساب
***************
عنا فوضى بالسلاح
واستهتار بالأرواح
**************

يا سلطة يا إخوان
بدنا نعيش بأمان
حطو حد للزعران
**************
هذا نتيجة لانفلات
والقانون لما مات
اللي تواطأ واللي تستر
مجرم سافل ذنبه اكبر
***************
القانون القانون
يا حراس القانون
حطو حد للجنون
للخروج عالقانون
**************
يللي حملتو هالسلاح
لاجل الوطن والكفاح
بدنا ضبط للسلاح
**************
الشهيد وصى وقال
خلي سلاحك للقتال
حتى تواجه لاحتلال
**************
الشهيد صاح صاح
لا تستعرض بالسلاح
***************

لاستعراض ليش ليش
خلي رصاصك على الجيش
*******************
رصاصك غالي وروحي أغلى
بالسلاح لا تتسلى
*******************
لا لا للارهاب
وللي عملو البلد غاب
******************
صونو حقوقو هالانسان
حتى يخدم هالاوطان
*****************
بدنا سيادة للقانون
كل الشعب تحتو يكون
***************
الحقيقة للجماهير
والتضليل ما بيصير
****************
قبل وقوع الفاس بالراس
الأساس حقوق الناس
*****************
صوت الشعب بدو يطلع
والمسؤول بدو يسمع
*****************
وطني هذا وانا حر
لاجلو مبسكت طول العمر
*****************

#خالد_منصور (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل