أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - احبك حتى دمع العين














المزيد.....

احبك حتى دمع العين


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 3508 - 2011 / 10 / 6 - 07:25
المحور: الادب والفن
    


مشيت ارافق الصبر والصبر يرفضني
وسألت نفسي لماذا انتِ وما السر فيكِ
ترسلني المقادير عبر الزمان لحظة اليكِ
رحلة عجيبة في وسط الزحام والناس انتِ
لاالمس لااسمع لاارى شيئا غير عينيكِ
اسقط مستسلما شامخ طفلا انا بين يديكِ
اقبل نصرك الجميل واعلن ولائي وهزيمتي
اسير انا وقلبي نور الامل وقلبكِ دليلي
امضي سعيد لاخوف من مجهول انتِ معي
للاقدار قوانينها وفي الافق عين عليكِ
لماذا انتي هوائي وعالمي لماذا انتي قدري
لماذا انتي السعاده وعذابي واجمل ايامي
لماذا الاسرار تجمدنا تطيرحولنا تحملكِ
ربما حانت ساعة الافراج تعبا من اسري
اواطلقي رصاصة الرحمه واسكتي آلمي
لاافهم لغة عشقك كيف اضحك وكيف اشكي
اجاهد العيش والتفاؤل والابتسام ثغرك ثغري
احبك واعرف انك تحيبني تسهري وتشتاقي
ربما ياصغيرتي حان موعد الرصاصة اطلقي
فلاحياة بدونك فانا جسد يمشي على الارضِ
تعلمت منك العشق انتي مدرستي وفصولي
تعلمت لغةالخواطر وشربت من شفتيك سعادتي
فهمتك ياصغيرتي وقرأت الان حروف صمتكِ
اعذريني واعذري حبي ووجودي كلماتي ولحني
فاانا ارى البندقيه وارى الجوارح تطير قربي
انظرالى السماءارى وجهكِ نور يبتسم و يبكي
انظرالى الارض الزهور والطيورتذكرني بكِ
اراكِ في الناس في الشمس والقمر اراكِ حولي
احبك حتى دمع العين احبك هذا هو مصيري



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اريدك وجها مبتسما
- الحوار الاخير
- كم انا مشتاق لكِ
- إنها حكمه الهيه
- السلوك الانساني و علم النفس
- مجنوني
- ارجوك لاتسألني من اكون
- اصعب بشر
- انا لا اؤمن باالاحزان
- القتل على الطريقه الإسلاميه في اليمن
- احبها بصدق
- الكراهيه والحب في الصحه النفسيه
- وداعا ياصغيرتي الزهره
- رحله حب قصيره
- القضيه الفلسطينيه و الفيتو الامريكي
- إنتصار الخيال
- فلسطين وطلب الاعتراف
- شئي غامض
- العلمانيه والغام الربيع العربي
- المرأه العربيه بين البيع والشراء


المزيد.....




- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ
- درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- بائع الصحف الباريسي علي أكبر.. صفحة أخيرة من زمن المناداة عل ...
- لماذا انتظر محافظون على -تيك توك- تحقق نبوءة -الاختطاف- قبل ...
- فاضل العزاوي: ستون عامًا من الإبداع في الشعر والرواية
- موسم أصيلة الثقافي 46 يقدم شهادات للتاريخ ووفاء لـ -رجل الدو ...
- وزير الاقتصاد السعودي: كل دولار يستثمر في الثقافة يحقق عائدا ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مروان هائل عبدالمولى - احبك حتى دمع العين