أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد لفته العبيدي - سلام عادل ... دورالحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية...!















المزيد.....

سلام عادل ... دورالحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية...!


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1038 - 2004 / 12 / 5 - 09:00
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لقد تسلم الرفيق سلام عادل مهمة قيادة الحزب الشيوعي العراقي في الاجتماع الموسع للجنة المركزية حزيران 1955, في أعقاب قيادة (حميد عثمان) اليسارية الانعزالية المغامرة والتي زجت قوى الحزب واليسار في العديد من المعارك الطبقية الغير مبررة وحطمت العديد من منظماته وأدت الى زج أصلب كوادره في غياهب السجون, اضافة الى تمزيق الحركة الشيوعية العراقية وشرذمتها , وعزل الحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار عن الحركة الوطنية العراقية.
ان المتغيرا ت والمستجدات السياسية في العراق والعالم العربي والعالم أجمع , طرحت على قوىاليسار العراقي جملة من القضايا التي يتطلب الاجابة حولها والتحرك نحوها من قبل قوى اليسار والحزب الشيوعي العراقي خصوصا في نهاية الخمسينات وبداية الستينات , وكان أهمها دور اليسار في التغير المقبل, وماهي مهام القوى الاجتماعية وطلائعها السياسية في الثورة الوطنية الديمقراطية , وطبيعة تحالفاتها السياسية , وماهي القوى الطبيقة والاجتماعية ذات المصلحة الحقيقية في انتصار الثورة , وطبيعة العلاقة بين الثورة الوطنية الديمقراطية والثورة الاشتراكية , وقضايا اخرى تتعلق في الوحدة العربية والقضية القومية االكردية , يضاف الى ذلك الطبيعة البنيوية لليسار العراق واساليبه النضالية واشكال كفاحه من أجل تحقيق التغير المنشود , وكانت التجارب الوطنية في المنطقة العربية والانتصارات التي حققتها حركة التحرر الوطني في مصر وبعض الدول العربية والبلدان النامية في العالم الثالث , أضافة أنتصارات حركة الطبقة العاملة في البلدن الراسمالية ومنجزات البلدان الاشتراكية و تعاضم نفوذ الحركة الثورية العالمية, ومحاولات التجديد التي رسمها المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفتي لصياغة خطاب سياسي وأديولوجي ياخذ بنظر الاعتبارالتطورات التغيرات والمستجدات الجارية على الصعيد العالمي وفي مختلف جوانب الحياة الاجتماعية المختلفة.
كل تلك القضايا والتطورات تركت أثارهاعلى طبيعة تفكير وطريقة عمل القيادة الجديدة للحزب الشيوعي العراقي والتكتلات والمنظملت الشيوعية العراقيةومنها منظمة راية الشغيلة ومنظمة وحدة النضال, ومنذ حزيران 1955 حتى نيسان 1956 خاض الرفيق سلام عادل ومعه رفاقه في قيادة الحزب نقاشات وحورات مع أطراف الحركة الشيوعية لتوصل الى مواقف مشتركة منطلقا من الحوار الديمقراطي والشفافية وتجديد الخطاب اليساري والشيوعي لتمكينه من التجاوب مع متغيرات الواقع العراقي , لجعله خطاب ليس للشيوعين واليسارين وحسب بل خطاب لكل الوطنين الديمقراطين, معبرا عن مصالحهم وطموحاتهم وهمومهم وأهدافهم الوطنية الديمقراطية.
أن أمكانيات الرفيق سلام عادل السياسية ,وحنكته ومصداقيته , وصلابته, وأيمانه اللامتناهي في عدالة قضيته, وأيجادته فن الحوار , وهدوئه وتواضعه الجم وأحترامه للاخرين ,ساهم في مد جسور العلاقةمع الاطراف السياسية العراقية, وعزز ثقة الاخرين بالحزب وفي و اليسار,واعطاه مساحة أكبر للتحرك والحوار والمناورة والمحاججةوالمواجهة المبدئية للصديق والخصم معا ,لتوضيح مواقفه والدفاع عنها في اًن واحد, ويذكر عنه الرفيق زكي خيري في كتابه صدى السنين , حينما التقى الجادرجي في سبيل أقامة الجبهة الوطنية , وكان الجادرجي زعلانا على الحزب.قال لسلام عادل [ شوفوا وجوهكم بالمرأة..] وتعني بلهجة البغدادية , ان وجوهكم ملطخة بالعار! فدس حسين الرضي (سلام عادل) يده في جيبه وأخرج صورة قادة الحزب الثلاثة فهدوحسين الشبيبي وزكي بسيم وقدمها للجادرجي
قائلا _هذه هي وجوهنا! ..فخجل الجادرجي وأعتذر.
وكانت شجاعته وروحه القتالية وتفانيه في أنجاز مهامه قد ساعدته كثيرا في مهمته أعادة لحمة أطراف الحركة الشيوعية العراقية وتوحيدها في الحزب الشيوعي العراقي في عام1956, ويصفه الرفيق زكي خيري في كتابه [كان الرضي قائدا جريئا للرجال ومعتداَ بنفسه ويمتاز عن منافسيه بالمبادرة السياسيةوالثبات والاصرارعلى قناعته والجدال عليها دون كلل.وكان دوبلوماسيا حاذقاأيضا.] (1)
وبعد ان أستطاع استعادة وحدة اليسار وتمتين وحدة الحزب وعودته بقوة الى سوح النضال الجماهيري وبناء منظماته الحزبية في محتلف القطاعات وتطوير نشاطه وأدائه في منظمات العاصمة والقوات المسلحة والعمالية والطلابية والنساء , والسعي للاعادة بناء المنظمات الجماهيرية لتكون سياج للحماية الحزب , تحول سلام عادل الى بناء التحالفات وتطوير العلاقات مع أطراف الحركة الوطنية , وكانت نتائج هذه التحركات, ولادة جبهة الاتحاد الوطني عام 1957 , والتي كانت القوة السياسية التي ساهمت في أنتصار الثورة وهدم النظام الملكي البائد,وجاء تاليف هذه الجبهة وكيفية تعامل الحزب الشيوعي العراقي مع باقي أطراف الحركة الوطنية العراقية مستندا الى تقرير اللجنة المركزية تموز عام 1955 والذي جاء فيه [ علينا نحن الشيوعين ان نعي مسؤولية خاصة ..مسؤولية أخوية في الحركة الوطنية ,علينا أن نحترم بأخلاص أراء الاخرين حتى عندما تتعارض مع أرائنا , ان تكرار القول (( أننا وحيدون في الميدان)) الذي كثيرا ماتم تأكيده بأعتزاز وغرور خاطئ .. ويعكس تقديرا غير واقعي من ناحيتنا للقوى الوطنية الاخرى......] (2)
لقد كان للانهيار جبهة الاتحاد الوطني بعد ثورة 14 تموز 1958 , والصراعات السياسية التي أعقبت ذلك , الاثر البالغ على ضياع مستقبل العراق السياسي و عدم استقراره و وفقدان الفرص في تقدمه الاجتماعي, وكانت أيضا الالتباسات السياسية والفكرية في فهم دور اليسار في التحالفات السياسية في العملية الثورية الجارية للانجاز مهام الثورة الوطنية الديمقراطية, السبب الاساس في أضاعة الفرصة التاريخية على الحزب الشيوعي العراق بتسنم مقاليد السلطة السياسية والتي أدة فيما بعد الى تكبد الحزب الحركة الوطنية الديمقراطية, الاف الضحايا في 8 شباط الاسود في عام 1963 , ويرجع ذلك الى الخلافات الفكرية في صفوف الحزب الشيوعي العراقي واليسار عموما حول طبيعة المرحلة وقواها المحركة ودور حزب الطبقة العاملة وحلفائه ومشاركتهم في قيادة العملية الثورية , وقد تجلى الصراع داخل قيادة الحزب بين اتجاهين : الاول: يتزعمه الرفيق سلام عادل وعدد من رفاق المكتب السياسي , يتفق حول أهمية التحالفات السياسية والطبقية في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية , ولكنه يرى ضرورة مشاركة الشيوعين في السلطة السياسية , ويرفض الدكتاتورية الفردية(لقاسم), ويرى أهمية تجذير الاصلاحات وأطلاق الحريات السياسية , وحل القضايا القومية حل ديمقراطيا سلميا عادلاً.


والاتجاه الثاني: تزعمه الرفيق عامر عبدالله وأغلبية في المكتب السياسي, ترى في البرجوازيةالوطنية الفتية وحلفائها هم قيادة الثورة الوطنية الديمقراطية حتى نهايتها, وترى في فكرة المشاركة في السلطة السياسية والالحاح عليها من قبل الاتجاه الاول ليس في أوانها وغير سليمة, وأستخدام الوسائل العنفية للتخلص من الدكتاتورية الفردية مغامرة يسارية غير محسوبة يمكن أن تؤدي الى حرب أهلية , وقد أدة تلك السياسية الى تكبيد الحزب خسائر كبيرة وفوتت علية فرصة تاريخية ربما جنبت شعبنا فيما بعد ماسي دكتاتورية صدام حسين.

لقد أضعف الصراع الدائر بين الاتجاهين الحزب بسبب عرقلة مجرى الصراع الفكري وقطع الطريق على تطويره للوصول بنتائج مشتركة لتطوير الخطاب الشيوعي واليساري و تم تحويره بعيدا عن الصراع الفكري الحقيقي بالاستخدام الشكلي للشرعية الحزبية التي أدة الى أضعاف المركز القيادي وتشتيت الجهود وفقدان روح المبادرة والتراجع الغير منظم الذي ترك أثاره على المقاومة الشعبية المسلحة للانقلاب الفاشي 1963, بتقليل من حذرالمنظمات الحزبيةوتعطيل دورها في التصدي للانقلابين, رغم التحذير والتقيم الذي خرج به الرفيق سلام عادل عن الوضع السياسي وأرهاصاته وأشكالاته المقبلة, وكان ذلك قبل أربعة أشهر من أنقلاب شباط المشؤوم حيث كتب يقول في رسالته الموجه لرفاق الحزب[أن الوضع العام يتميز بتقكك جبهة أعداء الشيوعية التي قامت منذ اكثرمن ثلاثة سنوات ,غير أن الدكتاتورية خسرت مبادرتهافي مهاجمة القوى الديمقراطية وتنامى أستعداد الجماهير للنضال, ان على الحزب أن يهيئ نفسه فكريا وسياسيا وتنظيميا لقيادة نضالات الجماهير .فعملاء الاستعمار والرجعيةوبعض الاوساط البرجوازية اليمينية يحاولون أستلام المبادرة التي خسرتها الدكتاتورية.ودون نضال حازم من الحزب والطبقة العاملةوسائر القوى الثورية فأن الازمةالراهنة لن تتحول لصالح الجماهير. أننا كما تلاحظون نؤكد علىرفع الوعي الطبقي والحزم المبدئي واليقظة الثورية,......] (3) ,ويمكن أستنباط العديد من القضايا الهامة عن تجربة الرفيق سلام عادل في قيادة الحزب الشيوعي العراقي في تلك الظروف العصيبة والمليبئة في المتغيرات والمستجدات ومنها:
أولا: لقد واجهت الخطاب السياسي اليساري بعد ثورة14 تموز المجيدة , قضية فكرية سياسية تتطلب المراجعة والتدقيق وتتعلق في مفهوم قيادة الطبقة العاملة وحزبها الطليعي للثورة الوطنية الديمقراطية , وتوصل الحزب الشيوعي والقوى الديمقراطية اليسارية الى أستنتاج هام بهذا الصدد, يؤكد على أن أنجاز هذه المهام يرتبط بتحالف جميع الطبقات والفئات الاجتماعية الممثلة بالاحزاب والقوى السياسية والنقابات والمنظمات الاجتماعية والمهنية.
ثانيا: كما شخص اليسار والحزب الشيوعي العراقي , ان مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية تجري في أطار التطور الراسمالي , وان الاصلاحات السياسية والاقنصادية والاجتماعية هي أصلاحات لم تخرج عن هذا الاطار , ولابد من تحالف كل القوى السياسية ذات المصلحة الحقيقية في أنتصار الثورة وأنجاز مهامها.
ثالثا: ان الحزب الشيوعي العراقي يمثل أكبر قوة لليسار الحقيقي ولثقله الجماهير ي في الشارع السياسي ودوره في النضال الوطني ,فلابد من مشاركته في السلطة السياسية ,كممثل عن قوى طبقية أجتماعية لها مصالحها الطبيقية والاجتماعية وتتحمل مسؤوليتها التاريخية أزاء أستمرار هذه العملية ونجاحهالتحقيق العدالة الاجتماعية والديمقراطية والتقدم الاجتماعي.

رابعا: أن أساليب النضال وأشكال الكفاح مرهونة في الظروف السياسية الاجتماعية , وعلى قوى اليسار والحزب الشيوعي ان يعملوا جاهدين لتجديد وسائلهم وطرقهم وأساليبهم النضالية لتخلص من اليسارية المغامرة واليمينة الذيلية , وصياغة خطاب سياسي وفكري قادر على فهم التطورات السياسية والاقتصادية والاجتماعية, وتحشيد الجماهير خلفه لتحقيقه على أرض الواقع ,
خامسا: لايمكن الفصل بين الدعوة للديمقراطية السياسية والاجتماعية , من دون العمل في الوقت نفسه على دمقرطة الحياة الحزبية الداخلية, من خلال الحوار والشفافية واحترام الرأي المعارض والمخالف وأشراك المنظمات الحزبية في صياغة الخطاب السياسي عبر نقاشات وحورات ديمقراطية شفافة.
سادسا: صاغ الخطاب اليساري في ظل قيادة الرفيق سلام عادل , مواقف أممية مشهودة من القضايا القومية في بلادنا , وربط الحلول الجزئية لهذه القضايا بالتطور الديمقراطي المنشود وبالطرق السلمية.
سابعا: أكدت تجربة التحالفات السياسية وشكل التعامل مع السلطة السياسية , ضرورة الربط المتوازن بين دفاع الحزب وقوى اليسار عن مصالح الجماهير وقضاياهم الوطنية ,وبين مشاركتهم في السلطة السياسية, على أن يسعى الخطاب اليساري لفك الالتباس في هذه العملية , عبر جعل المشاركة في السلطة السياسية مهمة سياسية نضالية تعتمد مبدأ( الكفاح _ التضامن_ الكفاح) , للحفاض على وحدة قوى اليسار وأستمرار علاقتها مع الجماهير الشعبية.
رغم العمر الزمني القصير لفترة قيادة الرفيق سلام عادل للحزب الشيوعي العراقي , والذي أنتهت بأستشهاده البطولي تحت تعذيب فرسان الحرس القومي وأنقلابهم الفاشي, الاأنها كانت فترة زاخرة بالعطاء والعمل والتضحية من أجل الدفاع عن مصالح الكادحين والشغيلةوالمعدمين في العراق.

1_ من كتاب الرفيق زكي خيري_ صدى السنين في ذاكرة شيوعي عراقي مخضرم_ ص 207
2_ من كتاب الباحث حنا بطاطو_الجزء الثالث الشيوعيون والبعثيون والضباط الاحرار_ ص69
3 _ الرفيق زكي خيري _ نفس المصدر السابق _ ص 240



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيتام النظام الصدامي الفاشي المقبور وحلفائهم الارهابين المتأ ...
- المقاومة الشعبية الرادع الحقيقي للارهاب والفوضى والاحتلال... ...
- الدولة العراقية وعملية أعادة بناء وأعمار الاقتصاد الوطني الع ...
- جريمة أغتيال المناضل [وضاح حسن عبدالامير]ورفاقه لن تمر دون ع ...
- بعيدا عن الحل السياسي...الفلوجه بين نيران المدافع وسيوف فتوى ...
- التقاليد والاعراف العشائرية النبيلة...هل تصبح وسيلة لتبرير ا ...
- العدد الالف للحوار المتمدن خطوة ثابته على الطريق الصحيح
- تحالف القتله يضيف جريمة أخرى الى جرائمه البشعة
- تفجير الكنائس ودور العبادة..رهان خاسر على أشعال فتيل الحرب ا ...
- قضية مدينة كركوك لايمكن حلها خارج أطار الحل السلمي للمسألة ا ...
- الاستخدام المفرط للقوة هل يساهم في أيجاد حلول سياسية في بلاد ...
- الامن الشعبي الجمعي قادر على محاربة الارهاب والتأسيس لديمقرا ...
- حوار مفتوح على الصفيح الساخن
- سيناريوأنقلاب المؤتمر الشعبي...هل يعني الطلاق النهائي بين ال ...
- القوى الديمقراطية واليسارية وقضايا الاصلاح والتغير الديمقراط ...
- حكاية الضرغامي_ السكراب صفقة عسكرية مربحة مبروك جيشناالباسل ...
- حكايات الضرغامي
- ثقافة الداخل وثقافة الخارج...وجهان لثقافه وطنية ديمقراطية عر ...
- اليسار العراقي الوحدة والتحالف بين النظرية والواقع
- أهالي تلعفر بمن يستغيثون


المزيد.....




- غيتار بطول 8 أقدام في موقف للمركبات الآلية يلاقي شهرة.. لماذ ...
- ساعة ذهبية ارتداها أغنى راكب على متن -تيتانيك-.. تُباع في مز ...
- اغتيال -بلوغر- عراقية وسط بغداد.. ووزارة الداخلية تفتح تحقيق ...
- ثوران بركان إيبيكو في جزر الكوريل
- -إل نينو- و-لا نينا- تغيران الطقس في أنحاء العالم
- مكسيكي يقول إنه فاز بشراء أقراط بـ28 دولارا بدل 28 ألف دولار ...
- سيناتور روسي يقيم جدوى نشر أسلحة نووية أمريكية في بولندا
- هذا هو رد بوتين على المساعدات لأوكرانيا من وجهة نظر غربية (ص ...
- الولايات المتحدة تطور طائرة -يوم القيامة- الجديدة
- الجيش الروسي يستعرض غنائمه من المعدات العسكرية الغربية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماجد لفته العبيدي - سلام عادل ... دورالحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية...!