أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفائزي - النصيحة بجمل، دعم الشعوب أم الأنظمة والحزب وأمل؟!















المزيد.....

النصيحة بجمل، دعم الشعوب أم الأنظمة والحزب وأمل؟!


خليل الفائزي

الحوار المتمدن-العدد: 3478 - 2011 / 9 / 6 - 09:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


د.خليل الفائزي
منذ عدة ايام قرأنا وسمعنا في أجهزة الإعلام الإقليمية والدولية عدة اخبار و تقارير متناقضة تخص نظام "الجمهورية الإسلامية" في إيران، الخبر الأول يتعلق بزعم معارضين إيرانيين من ان هذا النظام قدّم على عجل 6 مليارات دولار الى نظام بشار الأسد في سوريا و مده بالأسلحة والأجهزة و المعدات العسكرية و الأمنية و خطط كيفية قمع المواطنين، وحتى ان بعض القنوات المعادية للنظام الإيراني ادعت مشاركة عناصر من الحرس الثوري الإيراني و عناصر حزب الله اللبناني في العمليات القمعية التي تقوم بها ما تسمى عناصر (الشبيحه) و قوى الأمن والجيش في كافة المدن السورية، في وقت نفى فيه الرئيس بشار الأسد مشاركة الجيش السوري بقمع المواطنين العزل في سوريا و لم تؤيد طهران و لا حزب الله لبنان مشاركتها في عمليات القمع التي يتعرض لها المواطنون السوريون و الذين تصفهم أجهزة إعلام النظام السوري بالمجموعات المسلحة و الإرهابية.

الخبر الثاني بثته قناة (العربية) السعودية المعادية للنظامين الإيراني والسوري ادعت فيه ان مسئولين إيرانيين التقوا سرياً قادة معارضة سوريين في أوروبا و تحاوروا معهم حول الأحداث الدامية في سوريا و كيفية احتواء او حسم هذه الأحداث لصالح الطرفين.
مثل هذا اللقاء ان جرى حقاً (وهو مستبعد جداً) فانه من المؤكد قد جرى باطلاع و اقتراح و طلب من نظام الأسد الذي قد يكون قد طلب من طهران التوسط له مع المعارضة لإيقاف الاعتراضات اليومية و الواسعة جداً في كافة المدن السورية في حين ان البعض لازال يزعم بفبركة أفلام المعارضة وعدم وجود اي اعتراضات ضد نظام الأسد.

الخبر الثالث: نشرته أجهزة إعلام إيرانية (حكومية بالطبع) ادعت فيه نقلاً عن عناصر هذه الأجهزة من الإعلاميين و العيون الذين يصلون عادة الى موقع الأحداث بعد اشهر من وقوعها و ينقلون الأخبار و التقارير بعد أسابيع من حدوثها و يلبسون الصدريات المضادة للرصاص والخوذ الفولاذية بعد انتهاء المواجهات و القتال بعدة ايام، يقول الخبر: ان جميع الشعوب المنتفضة في العالم العربي يرفعون الان صور قادة النظام الإيراني و يعلقون صورهم و حولها الرياحين والأزهار في بيوتهم و يرددون (الله اكبر) وهو الشعار الخاص والذي ابتدعته الثورة الإيرانية!. و يدعي هذا التقرير ايضاً من ان الشعوب العربية ترى نفسها في دوامة و ضياع وهي تبحث الان عن قائد لها يكون من الشخصية و القيادة و الحكمة بمكان يستطيع فيه قيادة الأمة الإسلامية.

و نظراً لاننا نعيش في المهجر و ما يطلق عليه البعض (بلاد الكفر و الإلحاد!) فاننا لا نستطيع تحديد صحة او سقم مثل هذه الادعاءات و الأقوال و من الأفضل والأجدى بالمواطنين والمثقفين في الدول العربية المشاركة في تنوير مثل هذه الحقائق و تأييدها او الرد عليها.

و مع هذا فان الخبر الرابع و الأخير الذي نذكره هنا جاء في إطار تقرير نشرته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية ادعت فيه هبوط شعبية و مكانة النظام الإيراني و مسئوليه بين معظم الشعوب العربية خاصة بعد وقوف و إصرار هذا النظام على دعم نظام الأسد بقمع الشعب السوري، حسب وصف هذه الصحيفة التي زعمت ايضاً انحسار دعم المواطنين العرب لإيران بشكل عام الى 37% بعدما كان هذا الدعم 90%. وعلى ذمة هذه الصحيفة ان مكانة المسئولين الإيرانيين تقلصت من 85% بين الشعوب العربية الى 6% فقط و ان هذه المكانة و الشعبية ذهبت الان الى مسئولين و حكام في دول عربية نفطية وغازية داعمين للثورات العربية!.

** الحق مع الأنظمة ، الحكام أم الشعوب؟
كل من يقول ان الحق دوماً مع الشعوب (الناس) قطعاً هو مخطئ و تاريخ البشرية خير دليل على صحة قولنا. فقد وقف الناس (الشعوب) ضد جميع الأنبياء والرسل و قتلوا و نكلوا بالكثير منهم وعاقبهم الله على فعلتهم و ضلالهم و قصص الأديان تثبت ذلك. وعلى مدى التاريخ كانت قلة صغيرة تؤمن و تدعم و تناصر الأنبياء و الرسل و الصالحين ، وحتى ان الغالبية العظمى من الناس هي التي كانت تقف ضد إرادة الله و تقتل أنبيائه ورسله، ولكن هذه الحقيقة التاريخية ليست قاعدة عامة و لا يمكن الجزم دوماً من ان الأكثرية من الناس على خطأ و قلة من الحكام و المسئولين دوماً على حق، ذلك ان الله تعالى أعطانا العقل و البصيرة والفكر و التدبر، وعلينا ان نقول ونرى الحق حق و الباطل باطل حتى و ان كان ضد إرادتنا و لكي لا نصبح شركاء في الجريمة من الناحية الإنسانية و الأخلاقية. و بعبارة أخرى لا يمكننا بتاتاً ان نقبل بشخص يدعي ذروة الأيمان و النقاء و لكنه يزني و يختلس (و ما أكثرهم هذه الأيام!) او حاكم يتشدق بالثورية و مقارعة الاستكبار و التصدي لإسرائيل ولكنه ينكل بشعبه و يقتل خيرة الشباب و الفتيان لمجرد انهم يطلقون شعارات ضده باللسان و ليس بالأفعال.
وأنا شخصياً ( واقرّ إني من ضعفاء الإيمان!) لا يمكنني تحمل رؤية حاكم او مسئول او زعيم او ملك او حتى وحي منزل وهو يقتل او حتى يأمر بقتل الأبرياء والعزل من الناس، و أسعى لاقف ضده و أواجه بنصيحته باللسان وبالقلم او كبت المعارضة لافعاله في القلب و ذلك اضعف الإيمان! ، كما يفعل الان الكثيرون منا حيال ما تتعرض له الشعوب من قمع و إرعاب و ترهيب في معظم بلداننا العربية و الإسلامية دون ردود فعل او حتى الاعتراض باللسان و القلب! .

و مع هذا علينا ان نؤكد هنا على النقاط التالية:
** يجب ان نقر هنا من ان هناك أيدي و قوى علنية و خفية فاعلة في الساحة السورية وهذه القوى هي التي تحرض المعارضة و الناس للخروج للشوارع و التظاهر ضد النظام، و ان مثلاً إسرائيل او أنظمة عربية نفطية او أمريكا و دول أوروبية وراء تحريض الشعوب في العديد من دول المنطقة و منها سوريا، ولكن هل مثل هذه الاتهامات يجب ان تواجه بالمثل والرد عليها بتحريض شعوب تلك الأنظمة و الدول و لو اعلامياً و سياسياً ام تطبق هذه الاتهامات عمليا بقمع المواطنين و إلصاق تهمة العمالة للأجانب بهم وممارسة القتل الجماعي ضد الأبرياء و العزل ؟.
ان اي نظام اذا كان شرعياً وشعبياً ومقتدراً من الناحية الإنسانية و الجماهيرية عليه ان يضع يده على الجرح ليندمل ويحل الأزمة بالتهدئة والحوار وتلبية مطالب ورغبة الأكثرية حتى و ان كان ذلك النزول طواعية او قسرا الى القبول بالانتخابات الحرة والنزيهة او مشاركة القوى المعارضة او التنحي عن السلطة لان الحكم خاصة في أنظمة الجمهوريات الحالية (الزائفة) ليس وراثياً كما يزعمون ، و اذا طلبت أكثرية الشعب او حتى نسبة محددة من المواطنين بالإصلاحات والتغييرات فيجب الإذعان لها و القبول بها حتى و ان كانت ضد مصلحة النظام والزعيم العليا!.
و ليجب على سؤالنا كل الحكام و المسئولين المعنيين: يا ترى اي من الأنبياء والرسل والصالحين كان مستبدا برأيه او كان يفرض قراراته على الناس بالقوة او كان يصر على حكمه وسلطته لمدى الحياة ودون إرادة و موافقة من الناس؟.
من البديهي القول ان جميع الحكام دون استثناء هم اقل شأنا من عظمة و حكمة الأنبياء والرسل، وعليه لا يحق لاي من هؤلاء الحكام و المسئولين الاستبداد بالسلطة او الحكم مدى الحياة دون إرادة ورغبة واقعية من الناس حتى و ان كان الناس على خطأ و يطالبون مثلا بعزل او تنحية كبار المسئولين لان هذه هي رغبة الناس وهذا هو مصيرهم الذي وضعه لهم الخالق و ليس الحكام، وحسب القول المأثور (كما تكونوا يولى عليكم) فان معظم الشعوب اختارت الانتفاضات و أكدت على الإصلاحات و طالبت بالتغييرات حتى و ان كانت هذه التغييرات خاطئة او قد تؤدي مستقبلا الى الفوضى و انعدام الأمن و التبعية للأجانب، وعليه لا يمكن لاي حاكم او رئيس او ملك و إمبراطور ان يقول و يدعي: انا الحق فقط و انا دوما على صواب و شعبي على خطأ لانه لا يفهم خلف الأمور والمستخبي!، ولذلك انا أؤدبه و اقمعه و اقتله لاهديه الى الصراط المستقيم و أحافظ على الأمن و المصلحة العليا التي هي في الواقع و بالتأكيد مصلحة النظام المنفرد بالسلطة و الفئة القلة الحاكمة فقط،لان اي حاكم اذا كان يمتلك ذرة من الروح العالية و عزة النفس والأخلاق الإنسانية و لا يتمسك بشهوات و ملذات الدنيا الفانية ومصالحه الشخصية لترك مقعد الرئاسة عن طيب خاطر و مع اندلاع أول اعتراضات ضده و اكتفى مما جناه من أفعال و أموال لا تحرقها و تآكلها النيران لمائة عام وفسح المجال لغيره بالمشاركة في الحكم حتى و لو لفترة قصيرة على الأقل ليثبت للجميع انه كان على حق و ان البلاد من بعده تعرضت للفوضى و الشغب ونهب الأموال و العائدات والتبعية للأجانب والخصوم بعدما كانت البلاد في عزة استقلالها و رخائها و المسئولون فيها كانوا احرص الناس على بيت المال ولا يختلسون فلسا واحدا (عفوا دولارا واحدا) من أموال الشعب!.

** من الناحية الإنسانية و الدينية و الأخلاقية كي يمكننا ان ندعم أنظمة تقصف شعوبها بالمدفعية والدبابات او تستنجد بالأجانب و الغرباء لقتل ابناء البلد و التنكيل بهم. ان الأفلام التي تعرضها القنوات الإخبارية يوميا حول انواع القتل و القنص و الاغتصابات في السجون و المعتقلات وقتل الأطفال والفتيان والشباب والتعذيب المشهود و المصور و الموثق من قبل أجهزة اعلام الأنظمة نفسها، جعلتنا نسدل الستار و ننسى ما فعله الأمريكيون في سجن ابو غريب و غوانتينامو و أفغانستان والعراق، والحق يقال هنا ان الأمريكيين محتلون للعراق و أفغانستان و فعل ما كان يفعله المحتلون والعسكريون مع الشعوب المتذللة للاحتلال و ان اكثر ما قام به المحتلون هو تعرية السجناء من ملابسهم الداخلية،الامر الذي دفعنا نحن في الدول العربية و الإسلامية لإثارة ضجة إعلامية و سياسية و شرعنا بوصفهم بالوحشية والتجرد عن المشاعر الإنسانية و ارتكاب جرائم ضد البشرية و ذرفنا الدموع على سقوط الملابس الداخلية عن سجناء و متهمين لدى قوى الاحتلال، و لكن مقارنة مع هذه الأفعال كيف يمكننا وصف جرائم يقوم بها حاكم بلد ضد شعبه و ضد أبناء جلدته ـ كما يقال ـ و ينكل بهم و يقتل خيرة أبنائهم و يستهزأ ويعذب المعتقلين و ينتهك شرفهم و يسب آباءهم وأمهاتهم و يغتصب الفتيان والفتيات من المعترضين و يقصف مدن بلاده بالدبابات و القاذفات و قريبا ربما نرى قصفه للمدنيين بالصواريخ البعيدة المدى او حتى بالسلاح النووي اذا كان بحوزته!.

** لسنا هنا بصدد او في موقع الحكم على صحة او سقم أفعال الأنظمة و الحكام لان صوتنا قطعا هو قطرة في بحر الشعوب الهائجة التي لا تسمع و لا تنطق الان الا بهذا الشعار الثابت و الهادر: الشعب يريد إسقاط النظام ، الشعب يريد إعدام الرئيس! و لكن نصيحتنا للأنظمة والنصيحة كما قيل قديما بناقة وجمل، والعاقل تكفيه الإشارة و نقول: لقد تعلما من دروس التاريخ والماضي القريب ان اي نظام مهما كانت قدرنه وسطوته وسمعته ومكانته لا يمكن الحكم بالقوة و القمع و الإرعاب على رقاب الشعوب و مهما طال الزمن فان مثل هذه الأنظمة معرضة للسقوط و الاندثار و الدوس بالأحذية!، و يجب التذكير هنا من ان الأضرار التي تتعرض لها البلاد المنتفضة و النظام المستبد هي اكبر بكثير من قبول أركان النظام و المعترضين الاحتكام للمنطق و العقل و القبول بالانتخابات و الإصلاحات والتغييرات قبل فوات الأوان خاصة اذا كان الحكام يزعمون حرصهم على مصالح و سلامة البلاد، و ان إصرار الأنظمة المستبدة التمسك بالسلطة و قمع الشعوب يعطي الدول الأجنبية الفرصة الذهبية للتدخل في شئون الدول و نهب خيراتها و هذه المرة تحت إشراف رسمي وعلني للأمم المتحدة وشريكها الجديد حلف الناتو!.

** ان على الأنظمة التي وصلتها رياح الانتفاضات الجماهيرية ان تسارع بالإصلاحات و التغييرات المطلوبة وبشكل واقعي و ليس ظاهريا و ان لا تبذر خيرات بلدانها و تبقي شعبوها في الفقر و الحرمان من اجل دعم جماعات ومنظمات وأحزاب وحركات لا تغني ولا تشبع ان حظيت بأموال و كنوز آلاف مثل قارون تقول دوما: هل من مزيد من أموال وخيرات الشعوب الفقيرة المحرومة!

وعلى تلك الأنظمة ان لا تفرق بين انتفاضات الشعوب في جميع الدول حتى و ان افترضنا خطأ و حماقة بعض الشعوب قي اختار قادة معارضين بدلا من حكامها الذين تصوروا انهم باقون في الحكم مدى الحياة كما كان تصور فرعون، لان مصير هذه الشعوب هي التي تختاره وليس هناك اي قدرة على الأرض تستطيع تغيير مصائر الشعوب دون إرادة من الله وخلقه وعلى الجميع الانصياع لهذه الإرادة و لرغبة أكثرية الناس حتى و ان كانت هذه الرغبة على خطأ و الناس يسيرون في الاتجاه المعاكس لارادة الحكام لاننا مهما كنا لسنا أوصياء على الناس و ان خير و شر الشعوب بيدهم و هم أدرى اليوم بمصيرهم حتى و ان كان ضد قناعتنا جميعا، وعلينا احترام رغبة الأكثرية مهما كانت والالتزام الواقعي بمبدأ نصرة المظلوم و إدانة الظالم حتى و ان كان الظالم الشريك الأساسي و الحليف الاستراتيجي في المنطقة!.

[email protected]



#خليل_الفائزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربيع الانتفاضات، قطر ، الجزيرة، حماس والمؤامرات!
- الصومال،رمضان،مسابقات و المسكوف،المنسف وحشيش القات!
- الرجاء احتلوا المزيد من الدول العربية و الإسلامية
- مسابقات وهدايا للحكام والمسئولين والرعايا!
- قرار المحكمة الدولية الاتهامي و إعلاميون شوهوا الحقيقة من ور ...
- آل سعود يحتلون الجزيرة و قطر تغزو شمال أفريقيا
- صفات حكام تجنن و تهبل و ألقاب إعلاميين بحجم الزبل
- قمع الجماهير من المنامة الى اغادير و من صنعا الى درعا
- لا مكانة للأنظمة العسكرية في المجتمعات المدنية
- ستلاحقكم الشعوب و لو كنتم في بروج مشيدة
- طاعة و مذلة للرئيس كلنا عملاء و جواسيس!
- افضل الطرقات لتأديب الحكومات!
- ابشر يا بشير تقسيم السودان مؤكد
- ملكنا والدنا قائدنا،اشتقنا إليك!
- مقارنة الحرية والإعلام لدينا و لديهم
- مفاخر الدول العربية في ألعاب القوى
- النظام السعودي و خطة الجيوب المنفتحة
- الحرب على الأبواب ، وهذه هي الدلائل
- حقيقة اختيار الملك عبد الله قائداً يحترمه العالم
- هذه هي الجهة التي اغتالت الحريري


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل الفائزي - النصيحة بجمل، دعم الشعوب أم الأنظمة والحزب وأمل؟!