أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟















المزيد.....

الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3469 - 2011 / 8 / 27 - 23:29
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هل الولايات المتحدة الأمريكية حريصة على إقامة الديمقراطية في الوطن العربي ؟
هل الولايات المتحدة الأمريكية حريصة على الشعوب العربية أم على مصالحها ؟
هل الولايات المتحدة الأمريكية تبحث عن حُكام جُدد في المنطقة ؟
لماذا تخلّت الولايات المتحدة الأمريكية عن حلفائها من الحُكام العرب والتي كانت هي نفسها الداعم الأساسي لهؤلاء الحُكام ؟
بن علي ومبارك إلى آخر القائمة .
الولايات المتحدة طبعاً ومعها الغرب ولكننا سوف نتناول الولايات المتحدة كتعبير عن كلمة الغرب " أمريكا – أوربا "
هل المرحلة الحالية تتطلب حُكام جُدد ؟
أيهما أفضل للولايات المتحدة ؟
هل هناك رؤية واضحة للدولة الأغنى والأقوى في العالم أم هناك تناقضات وانقسامات حول ما يجري في عالمنا من قبل صُنّاع القرار الأمريكي أنفسهم ؟
( يقولون بأن أمريكا بدأت بمرحلة الانحدار ) ؟
هناك بعض الكتابات تقول بأن كلّ ما تفعله الولايات المتحدة الأمريكية لا غبار عليه وهي دولة ديمقراطية علمانية تسعى جاهدة لنشر تلك المفاهيم في كل بقاع الأرض وخصوصاً العالم العربي ؟
وهناك كتابات أخرى تقول بأنها – مؤامرة – من أجل تقسيم المُقسم وتجزئة المجزأ , وأنّ كل ما يجري هو – مؤامرة أمريكية – صهيونية ؟
حسب رأيي الشخصي النتيجة واحدة – الحفاظ على المصالح بأي شكل من الأشكال وتحت أي عنوان – سواء أكان الحاكم يدخل ضمن تصنيف الدكتاتور أو أي مُسمى أخر .
هل ما يجري في العالم العربي فوضى خلاّقة أم فوضى هدّامة ؟
هل المهم هو رحيل الطاغية بغض النظر عن الآفاق السياسية لما بعد الرحيل وهل هذه هي الغاية ومن هو المستفيد ؟
تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية هو الجواب على الأسئلة التي أوردناها .
لماذا يتزامن رحيل الطاغية بالتدمير , أيّ تدمير البلاد هو النتيجة .
هل يوازي رحيل الطغاة تدمير البلاد أم هي نتيجة حتمية للتغيير ؟
هل هناك آفاق سياسية لهذا التغيير ؟ تونس – مصر – ليبيا ؟
هل المعارضة لديها آفاق سياسية لما بعد الرحيل ؟
في سوريا مثلاً يرفعون شعار :
الشعب السوري واحد – واحد – واحد .
نُريد الحرية ولكن عن أيّ حرية يتحدثون ؟ هل الحرية السياسية مثلاً ؟
هل المعارضة نسيج واحد ؟ أين هي برامج المعارضة ؟
منذ رحيل بن علي ما هي الرؤية في تونس ؟
أين هو وائل غنيم – مهندس أكبر ثورة في العصر الحديث - حسب توصيف أحدهم ؟
أقوى تيار في المعارضة لجميع الثورات – التيار الإسلامي .
هل سوف تنصاع الولايات المتحدة لهذا التيار كنتيجة حتمية للعملية الديمقراطية ؟
لو حاولتُ أن اطرح الأسئلة فهناك المزيد ولكن سوف نكتفي بهذا القدر والتي قد تبدو للبعض بأن لا معنى لها وهذا من حق الرأي الآخر ولكل منّا رأيه .
ما هو السبب , أين يكمن الخلل ؟ هل الثوار أو المعارضة على وعي تام بكل ما يجري في أروقة السياسة ؟
مما لا شك فيه أن الحياة الديمقراطية وتداول السلطة والانتخابات والمواطنة مقومات أساسية للشعوب الراقية والمتحضرة ولكن هل سوف نكون على قدر من المسؤولية ؟
( التغيير نتيجة حتمية وضرورة تاريخية , هكذا نقرأ ) ؟
ليس تحقيراً للدماء والتضحيات بل العكس هو الصحيح , الهاجس الكبير والذي هو في ذهن وعقل كل مواطن حريص على بلاده هو الأساس .
ومن مبدأ المثل العربي الذي يقول " خذوا من كل شيء أحسنه "
يقول الصحفي السوري – نمرود سليمان :
أميركا في كل شيء عندها متغير إلا مصالحها الثابتة وهذا هو التاريخ الأميركي منذ وجوده إلى الآن ، كل الأمور تنظر إليها بشكل متغير لذلك هي لا تفكر بالشعوب ، لا تفكر بأي شيء آخر إلا بمصالحها .
قد يبدو كلاماً منطقياً ( رأي شخصي ) .
مثال على ذلك ومن نفس الصحفي السوري نمرود سليمان :
أنا برأيي إذا ( أردنا ) أن نتحدث بالسياسة يجب أن يكون حديثنا حديثاً سياسياً لا أن يكون حديثنا حديثاً إنشائياً ، القيم والأخلاق وما شابه ذلك هذه كلمات ليست سياسية هي كلمات إنشائية إلى حد كبير ، أميركا هل يمكن لأحد أن يعطيني مثالاً واحداً بأن أميركا سلكت إلا السلوك للمصلحة ، أنا ( سوف أعطيكم ) مثالاً واحداً ، عندما ذهبت الجيوش الأميركية إلى العراق بقيادة بوش كانت من أجل نشر الديمقراطية ، ولكن عندما ( ضُربت ) المصالح الأميركية من قبل المسلحين أو المقاومة أو الإرهابيين أو ما شابه ذلك عندما تطلبت المصلحة الأميركية اللقاء برؤوس العشائر انطلق جورج بوش من واشنطن وذهب إلى العراق والتقى مع الشيخ أبو ريشة يتفاوض معه وهو زعيم العشائر ، علماً ( بأن ) كل الديانات وكل الأحزاب في الوطن العربي هي ضد العشائر والفكر العشائري لأن الفكر العشائري يخندق المجتمع بشكل شاق ، ولكن المصلحة الأميركية ارتأت ذلك فذهب، أين هي الأخلاق الأميركية في هذا المجال ؟ ( انتهى )
أنا بدوري أقول " هو مجرد سؤال " أتمنى أن لا يذهب البعض في تفسيرات غير منطقية فيما أوردناه فغايتي ليس نقد " الدولة العظمى " علماً بأن لا أحد فوق النقد ولكن لكي يكون هناك رؤية واضحة فيما نفكر فيه حول السياسة الأمريكية في المنطقة .
هل الولايات المتحدة الأمريكية متناقضة في تصريحاتها أم لا ؟
يقول الأستاذ رضوان زيادة المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات السياسية والإستراتيجية :
وزارة الخارجية الأميركية لديها كادر بيروقراطي ضخم وبالتالي هناك مواقف متباينة من أطراف مختلفة تخرج إلى العلن بطريقة أو بأخرى لكن للأسف أحيانا تعمل تشويشاً في المنطقة العربية خاصة لدى الأشخاص الذين ما زالوا يؤمنون بفكر المؤامرة وما إلى ذلك بأن الولايات المتحدة لم تحسم موقفها من قضية تغيير النظام وما إلى ذلك ، لكن نحن نعرف تماما أن دائما الخارجية تكون على يسار البيت الأبيض وأن مجلس الأمن القومي يكون على يمين الرئيس، وبالتالي إذا كانت وزيرة الخارجية صرحت بأن بشار الأسد فقد شرعيته فمستشاري البيت الأبيض في الحقيقة هو في موقف أكثر تقدماً ، الآن يبحثون فيما يتعلق بتفاصيل مرحلة الانتقالية ، ما هي دور الأطراف الإقليمية ولذلك يأتي الحديث الآن عن تشكيل ما يُسمى مجموعة اتصال إقليمية دولية من أجل إعطاء الدول الإقليمية ضمانات أن التغيير في سوريا ضروري ، وفي مصلحتهم .( انتهى ) .
هذا الرأي الذي أورده الأستاذ رضوان زيادة يقابله رأي أخر وبمنظور متباين وقراءة مختلفة .
أيضا سوف ننقل بعض التصريحات والتعليق عليها من الصحفي السوري الأستاذ نمرود :
عند قراءة أي تصريح أو دراسة أي تصريح وخاصة إذا كان من قبل الجانب الأميركي، علينا أن ننظر إلى الزملكة بمعنى آخر إلى الزمان والمكان، لنسأل أين أطلقت هيلاري كلينتون هذا التصريح ( التصريح هو أن الرئيس السوري فقد شرعيته وعليه أن يتنحى ) ، أطلقته في إسطنبول يوم كان اجتماع المجموعة الدولية حول ليبيا ، ويوم كان ما يُسمى بالمعارضة السورية في إسطنبول ، قبل أن يبدأ اجتماع المعارضة يبدو أن كلينتون كانت على ثقة بأن اجتماع المعارضة سينتج عنه شيئا ما ، جاء هذا إذن في ظرف حساس ودقيق ربما كان إشارة أو رسالة إلى هؤلاء كي يتفقون على شيء ما ، لأن الإدارة الأميركية لا تستطيع أن تأخذ موقفاً متقدماً حول تنحي بشار الأسد ، للأسباب التالية : إلى هذه اللحظة الدول العربية قاطبة لم تقل أي شيء حول سوريا ( حدث بعض التغيير في هذا التصريح وخصوصاً من قبل دول الخليج الداعمة للثورة السورية لغاية في نفس يعقوب وخصوصاً السعودية ) بل أقول أكثر هناك دولاً عربية بعض منها يساند هذا النظام ، إلى هذه اللحظة سوريا بمؤسساتها كلها متفقة بمعنى آخر مؤسسة الجيش متفقة ، أنا مع التغيير في سوريا قلباً وقالباً ، وأنا لا أتمنى أن يحسب عليّ هذا الموقف بأنه أنا أدافع عن النظام السوري ، أنا أول المطالبين بالتغيير في سوريا، ولكن هنا نحن ندرس السياسة الواقعية البعيدة عن الرغبات والعواطف. ( انتهى ) .
في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس السوري سحب الجيش والعودة إلى الثكنات قال الرئيس الأمريكي على الرئيس الأسد أن يتنحى ( بعد مرور أكثر من خمسة أشهر ) ؟
الرئيس أوباما قال في 3 آذار عام 2011 على الرئيس الليبي أن يتنحى .
الثورة في ليبيا انطلقت يوم 17 شباط أي أن تصريح أوباما جاء بعد أقل من خمسة عشر يوماً ؟ هل هو سؤال منطقي حول الرؤية الأمريكية أم لا ؟
لا أدري قد تبدو أسئلة عبثية من شخص لا يفقه في السياسة الكثير ؟
هل استقرار المنطقة من صالح الولايات المتحدة أم العكس هو الصحيح ؟
هل سوريا تُشكل العائق الأكبر لعدم استقرار المنطقة أمّ أن العكس هو الصحيح ؟
حول المصالح الأمريكية في المنطقة يقول الإعلامي – عبد الرحيم فقرا – قناة الجزيرة – ما يلي :
على ذكر المصالح الأميركية أريد أن أقرأ مقتطفاً من جريدة الوطن السورية تحت عنوان أحد أهداف زعزعة استقرار سوريا ، التاريخ العشرين من الشهر الحالي ، يقول المقتطف : إن الغرب وإسرائيل يستهدفان النظام السوري لأسباب سياسية معادية لمصالح الغرب ولإسرائيل ، وكذلك لأسباب اقتصادية جيواستراتيجية ناجمة عن موقع سوريا الجغرافي على ممرين استراتيجيين للطاقة ، الأول هو وجود سوريا بين تركيا وإسرائيل جغرافيا يقطع عن إسرائيل صلة الطاقة من بحر قزوين ويفصلها عن ممر بري يربطها بأوروبا عبر تركيا. والثاني هو وجود سوريا كممر للعراق ونفطه إلى البحر الأبيض المتوسط وامتداد هذا الخط إلى إيران بعد انسحاب القوات الأميركية من العراق . فإذا تشكل محور يضم سوريا والعراق وإيران ولبنان فستتعرض إسرائيل وواشنطن إلى خسارة مصالح كبيرة من بينها العجز عن السيطرة على منطقة الشرق الأوسط الكبير. هل المحتج السوري داخل سوريا يهمه هذا الكلام إذا نظرت إليه بأعين الإدارة الأميركية
( انتهى ) .
هل هناك ثقافة ووعي حول هذه التصورات , كسؤال ( هل المحتج السوري يهمه هذا الكلام ) ؟
هل المحتج يقرأ ويفهم ويعي هكذا سياسة ؟
هذا السؤال ليس تقليلاً من شأن الاحتجاجات ولكن هناك عوامل كثيرة غائبة عن الأذهان بشأن التصريحات الأمريكية والغرب والمصالح والمحافظة عليها بأي ثمن .
المحتجون وحسب الشعارات المطروحة يطالبون بالحرية والديمقراطية فقط ولا علاقة لهم بالمصالح الأمريكية الغائبة عن أذهانهم ( على ما يبدو ) .
أتمنى أن لا تلعب الطائفية دوراً كبيراً في الساحة السورية ( مجرد أمنية ) .
هناك بعض الشعارات للأسف الشديد وأقول ( بعض ) لا ترتقي للمطالبة بالحرية والديمقراطية بل على العكس هي في صميم التفرقة والتجزئة والطائفية وسوف أختار لكم البعض منها :
( المسيحية على بيروت والعلوية على التابوت ) ؟
( المسيحية للكيف والعلوية للسيف ) ؟
للأسف الشديد مرة أخرى .
ما هو الفرق بين تونس – مصر وسوريا ؟
( ليبيا خارج التوصيف بوجود الناتو , فهل سوف يكون هناك ناتو أخر , أنا شخصياً لا أتمنى ذلك ) .
الفرق أن الجيش في تونس ومصر وقف بجانب الشعب وطالب بن علي ومبارك بالتنحي بينما في سوريا العلاقة بين الجيش والنظام كالعلاقة بين أعضاء الجسد الواحد ( إذا اشتكى منه عضواً تداعى له العضو الآخر بالعون والمساعدة ) .
ليبيا بدون حلف الناتو هل من الممكن أن يصل الثوار إلى خيمة ألقذافي ؟
علماً بأن الثوار يقولون بأنهم وصلوا إلى باب العزيزية بفضل الله ولكن السؤال أين ذهبت قنابل وصواريخ وطائرات الناتو ؟
العراق عام 1991 وعندما انتفضت المحافظات الجنوبية ( 14 ) محافظة هل استطاعت أن تصل لما هو مطلوب ؟
بدون الولايات المتحدة هل يعتقد أحد ما بأن نظام صدام والبعث سوف يكونان خارج السلطة ؟
هل الطاغية هو الذي يدفع المعارضة لكي تتحالف مع الشيطان في سبيل الرحيل ؟
ولكن هذا ليس معناه المطالبة بالتدخل والذي هو احتلال شئنا أم أبينا فالعراق شاهد أمام العالم ومنذ عام 2003 ولحد الآن وهو في أسوء حال وإلى متى ؟ لا احد يدري .
للأستاذ نادر قريط تعبير رائع حول الغرب والتدخل والمزاج العربي العام يقول :
فالاستغاثة بمستعمر ” أنيق” للخلاص من وطنية “ رثة وغليظة ” دليل على أن ظلم “ المستعمِر” في المزاج الشعبي ، أقل مضاضة من ظلم ذوي القربى / انتهى / .
هل سوف يتغير الربيع العربي إلى الخريف العربي بعد مرور صيف ساخن ( اقتباس من السيدة آمال صقر مدني " بتصرف " في إحدى تعليقاتها ) .
وهل سوف نقطف ثمار التغيير فعلاً إلى دول مدنية عصرية حديثة تؤمن بالمواطنة ؟
نصحني الأستاذ نادر قريط بأن لا استعجل وهنا أتذكر الآية التي تقول " ولكنكم قوم تستعجلون "
أهم نقطة " متفق عليها " كسر حاجز الخوف لدى المواطن العربي وهذا ما ذكرته في أول مقال ليّ عن الربيع العربي .
دائماً أستغفر " الآلهة " عندما أسال أسئلة في السياسة , خوفاً من ارتكاب الذنوب والمعاصي ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي والقضية الفلسطينية ؟
- رؤية بسيطة عن الأوضاع في العراق !!
- فؤاد النمري والبرجوازية الوضيعة ؟
- هل ( مُحَمّد ) استثناء ؟
- رحلة أبرام بين علم الأثار والكتاب المقدّس ؟
- علم الأثار والكتاب المقدّس ؟
- أيهما أفضل - النصوص الدينية أم بيان حقوق الإنسان - ؟
- تحريم الخمر ؟
- بولس رسولٌ أم جاسوس ؟
- المجتمع الأمومي !!
- إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .
- البداية ؟
- الثواب والعقاب ؟
- هاروت وماروت !!
- تشابه الأديان ؟
- القرآن والتاريخ ؟
- برتقالة تشاوشيسكو , تموينيّة عدي وتحرير فلسطين - محطات - !!
- أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني ...
- الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟