أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - بولس رسولٌ أم جاسوس ؟















المزيد.....

بولس رسولٌ أم جاسوس ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3415 - 2011 / 7 / 3 - 09:10
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الدين هو في نهايّة المطاف عقيدة غالباً ما يحملها الإنسان طيلة حياته / فؤاد النمري / .
في الحقيقة لم يكن بإمكاني أن اكتب هذه المقالة لولا مُداخلة الأستاذ فؤاد النمري على مقال الأستاذ نعيم إيليا بعنوان : شامل عبد العزيز بين أحضان المسيحية بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=265388
يقول الأستاذ نعيم إيليا بما معناه :
أنّ المسيحيّة لا تكتمل إلاّ بتوصيات – بولس – الشخصية الثانية بعد المسيح ..
من هنا ومن هذه العبارة تحديداً جاء تعليق الأستاذ فؤاد النمري وهو كما يلي :
( قبل تعليق الأستاذ فؤاد النمري أود ان أقول بأن الأستاذ النمري يكتب كلمة بولس " بولص " وهذا خطأ حسب قاموس الكتاب المقدس علماً بأن هذا ليس موضوعنا ولكن كتنبيه لا بدّ منه ) ..
التعليق :
يقول نعيم إيليا .. لا تكتمل المسيحية الا بتعليمات بولص وهو لا يعلم أن المسحية الحالية هي مسيحية بولصية بالكامل ولا دخل ليسوع الحقيقي بها من قريب أو بعيد
كتبت عن بولص أكثر من مرة وهذا البولص هو حقيقة عدو دعوى يسوع الثائر ضد روما بينما بولص رجل مخابرات روماني . من يقرأ رسائل بولص قراءة نقدية يتأكد كم هو كاذب هذا البولص حتى اسمه كاذب فهو شاؤول وليس بولص ..

تقرأ رسائله فتعرف أنه لم ير أي رؤيا فهو لم يسبق له أن رأى يسوع فكيف عرف أم ( أنه ادعى أنه رآه ) هو يسوع ثم يقص الحادثة مرتين متناقضتين ؟
يسوع أصلاً هو من تلاميذ يوحنا المعمدان الذي كرس حياته للنضال ضد روما من خلال عدم دفع الضرائب والعيش في الصحراء. مقولة يسوع ما لقيصر لقيصر وما لله لله قصد مباشرة أن القيصر لا يستحق أية أموال من أموالنا وهذا المعنى ورد في مقولة ليسوع في انجيل متى ..
بولص بكلمة جاسوس لروما وثمة مائة دلالة ودلالة تؤكد هذا منها سفره للبتراء حال الرؤيا مباشرة وبقي عدة سنوات في البتراء يتجسس لحساب روما التي كانت في حرب مع الأنباط. ودلالة أخرى أن نقله من القدس إلى قيسارية تم بحراسة 420 جندي ودلالة ثالثه وهي أنه لم يقبل محاكمته الا نيرون ( انتهى تعليق الأستاذ فؤاد النمري ) ..
ماهي رؤية الجاسوس بولس , القديس بولس الرسول – معلمنا بولس رسول الأمم – شاؤول الطرطوسي ..
إليكم النص :
( وفيما هو ماضِ إلى دمشق في هذه المهمّة " يلاحق المسيحيين ويسوقهم إلى السجون " إذا نور من السماء قد سطع حوله فسقط على الأرض وسمع هاتفاً يقول له " شاول – شاول – لمَ تضطهدني فقال من انتَ با سيدي ؟ قال أنا يسوع الذي أنت تضطهده فقم وأدخل المدينة فيقال لك ما يجب عليك أن تفعل فنهض شاول من الأرض ولم يكن يبصر شيئاً وعيناه مفتوحتان فاقتادوه بيده وأدخلوه دمشق فلبث ثلاثة أيام مكفوف البصر لا يأكل ولا يشرب " اعمال 9 / 1 – 10 / ) .
وأرسل إليه الربّ تلميذاً اسمه حنّنيا فوضع عليه يديه فأبصر واعتمد وكان اهتداؤه العجيب سنة 35 للميلاد ( مع العلم ان المسيح انتهت حياتع وهو في 33 , كانني اقرأ في البخاري أو مسلم ,, المهم ) ؟
وما لبث – بولس – أن أخذ يكرز في المجامع بأن يسوع هو – أبن الله - ؟
هل هو أبن الله عن بولس فقط أم أن هناك مصادر أخرى تقول بأنه أبن الله ؟
دفعني الفضول لكي أبحث : أين كَتبَ الأستاذ النمري عن بولس فوجدتُ كتابه / الرسالات السماوية / .
اليهوديّة – المسيحيّة – الإسلام .. هكذا مواضيع تستهويني وتجعلني اقرأ بدون توقف وأنسى الجدال والخصام بيني وبين الأستاذ النمري وانسى ستالين الأبن البار حسب تعبير الأستاذ النمري نفسه ..
وبدون مجاملة الكتاب يستحق القراءة لكل مهتم بهكذا مواضيع .
طريقة الأستاذ فؤاد النمري في قراءة تاريخ الرسالات السماوية يسير عليها حالياً الأستاذ سامي لبيب أو نستطيع ان نقول بنفس الرؤى والمنهجية وهي طريقة تتماشى مع تطوّر الأحداث فلا يوجد شيء بدون تطوّر وتغيير .
هل المسيحية الحالية هي مسيحية بولس حسب الأدلة وكما نقلها لنّا الأستاذ فؤاد النمري ؟ هل يتعبد المسيحي بأقوال منسوبة ليسوع نقلها شخص مشكوك في أمره ؟ هكذا دائماً هي الأديان عليها آلاف العلامات من الاستفهام ولكن دون جدوى ودون إجابات , إنه الإيمان الذي يعمي القلوب بدون تفكير وبدون رؤية وبدون بصيرة .
من كتاب الأستاذ النمري سوف تكون أسئلتي وغايتي من هذا الكلام ( الرسالات السماوية ) .
بعد المسيحيّة سوف أتناول اليهوديّة والإسلام حتى تكتمل قراءة الكتاب فيما يخص الرسالات السماوية .
المسيحية هي موضوعنا في هذا المقال ولكن قبل ذلك لا بدّ من مقدمة توضيحية .
من قراءة كتاب الأستاذ النمري نقول :
لماذا اقتصر وصف الرسالات السماوية على الديانات الثلاث – اليهودية – المسيحية – الإسلام ,, هل وصفها يعني التبجيل والتمييز عن الديانات الأخرى كونها جاءت من الله في السماء بوساطة رسل ثلاث اختارهم الله نظراً لكمال أخلاقهم وإيمانهم المطلق به وهم موسى – يسوع – محمد ؟
الديانات الوثنية كانت تؤمن أيضاً بان آلهتها تسكن السماء .
لماذا لم يرسل الله إبراهيم وهو أبو الأنبياء وأول من نزل عليه الوحي واتصل بالله كما تتفق الرسالات الثلاث , ولم يرسل داؤد وهو أفضل الأنبياء كما جاء في القرآن ولم يرسل سليمان الحكيم وهو أحكم الأنبياء كما تصفه الكتب المقدسة ؟
الإجابة عند الأستاذ النمري :
القراءة التحليلية الموضوعية للتراث الديني تنتهي إلى إجابة واحدة قطعية تقول " المرسلين الثلاث جاءوا برسالات ثورية تعني بالشأن الاجتماعي للناس وتعمل على تغييره وليس بشؤون الله والسماء كما يوحي وصفها وكما يعتقد العامة .
المرسلين الثلاث جاءوا من طبقات شعبية , لم يكونوا ملوكاً مثل داؤد وأبنه سليمان ولم يكونوا شيوخاً مثل إبراهيم ونوح وإسحق ويعقوب الذين لم يطالبوا بالتغيير ولم يعنوا بشؤون المجتمعات ..
( حتى أكون اكثر صراحة قبل اكثر من عام لم تكن عندي هذه الرؤية وهذه القراءة ولم استطع ان أفهم هذه القراءات ولكني الان لا أؤمن إلاّ بها وبطريقة تحليل تلك الرسالات على ضوء ما كتبه الأستاذ النمري وما يكتبه الأستاذ سامي لبيب , القراءات النمطية لم تعد ذات طعم وهي بعيدة عن الواقع وتشخيصها لا يتماشى مع حركة التاريخ ) .
موسى : وقف مع إصلاحات أخناتون في مصر فطارده الشيوخ والكهنة والعسكر المنقلبون على نظام اخناتون الإصلاحي حتى عبر هو وانصاره إلى سيناء حاملاً معه وصايا أخناتون العشرة منقوشة على لوحين حجريين .
يسوع : ثار ضدّ روما مطالباً باستقلال بلاده وتحريرها من عسف الرومان ومن الضضرائب ومن الأتاوات التي أثقلت كاهل الشعب من رعاة ومزارعين , ولهذا لم يكن غريباً أن يقود بولس وهو اكبر العسكريين الرومان الموكلة إليهم جباية الضرائب – حملات فمعية دموية ضذّ المسيحيين –
محمد : ثار ضدّ تجار قريش الأغنياء في مكة منتصراً للفقراء والمساكين واليتامى مؤكداً أن لهؤلاء الحق في اموال الأغنياء .
إذن هذا هو السبب الذي جعل هذه الرسالات باقية حتى اليوم أو بتعبير صاحب الكتاب – عمّرت رسالات هؤلاء الرسل حتى اليوم .
ماذا حدث لهذه الرسالات بعد ذلك ؟
يقول الأستاذ فؤاد : إلاّ انّ الطبقات العليا الحاكمة قد أفرغتها تماماً من محتواها الاجتماعي وليس ادل على هذا مما فعله بولس بالمسيحيّة وما فعله معاوية بالإسلام .
إذن انتهت الرسالات الثلاث لتكون ادياناً سماوية تعني فقط بشؤون الله في السماء وكأن الله بحاجة لمن يعنى بشؤونه من بني البشر .
سؤال مهم جداً ,, بما ان الدين عقيدة , فهل العقيدة فكرة ثابتة لا تتطور ولا تتغير ؟
من ينظر إليها على أنّها ثابتة لا تتطور ولا تتغير فقد وقع في شر تفكيره , هناك مقولة إسلامية بما معناه " ان النصوص متناهية والحوادث غير متناهية " وهذا إن دل على شيء فأنما يدل على أن العقيدة غير ثابتة , حسب رأيي الشخصي أيضاً .
العقيدة تتغير وتتطور ولكن بصورة بطيئة جداً لا يمكن ملاحظتها خلال وقت محدود .
( سوف تتوضح الفكرة بعد هذه الأسطر ) :
الإنسان خلال رحلته منذ فجر التاريخ حتى اليوم قد تبنّى وتخلى عن اديان لا تعد ولا تحصى .
قبل الفرعون – أخناتون – في القرن الرابع عشر قبل الميلاد لم تكن الأديان قد تطورت لدرجة التوحيد .
جاءت الرسالات السماوية التوحيدية الثلاث إستتباعاً لتوحيدية أخناتون ولم يعمّر أي منها قبا ان تتشطّر إلى مذاهب وملل شتّى .
اليهوديّة :
إلى فريسيين وصدوقيين ثم أشكيناز وسفارديم وحاسديم وحريديم وكابالا وأرثوذكس ,, الخ .
المسيحيّة :
حال صلب المسيح تشطرت المسيحيّة إلى مسيحيّة بطرس اليهودية ومسيحيّة بولس المعادية لليهود ثم النساطرة واليعاقبة ثم الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت والأنجيلية والمعمدانية .
الإسلام :
قبل موت محمد ظهر إسلام علي مقابل إسلام عائشة ومعها أبو بكر وعمر ومن بعد الشيعة والخوارج والإمامية والإسماعيلية والعلوية والدروز مقابل السُنّة ثم الحنفية – المالكية – الحنبلية – الشافعية ( تُسمى مذاهب اهل السُنّة ) والوهابية ( السعودية ) والزيدية ( اليمن ) والاباضية ( عُمان ) وغيرها .
أسئلة مهمة جداً ؟
لماذا عاش الإنسان ملايين السنيين قبل ان يوحى إليه للمرة الأولى خلال إبراهيم – 5 – آلاف سنة فقط كما تؤمن الرسالات السماوية التوحيدية الثلاث ( بالمناسبة المسيحية ليست من التوحيدية في نظر اليهودية والإسلام وهذا ليس موضوعنا ) .
لماذا ظهر موسى بعد إبراهيم ب 14 قرن ؟
لماذا ظهر يسوع قبل ألفي عام فقط ؟
( مازال اليهود يسمون يوسي ويوشوا وهما أقرب إلى يوسف وليس عيسى ) .
لماذا تأخر ظهور محمد حتى القرن السابع بعد الميلاد ؟
لا يوجد إجابة لدى المؤمنيين فقط هي ( حكمة الله ) ؟
يوافق الأستاذ فؤاد على إجابتهم ولكن على المؤمنيين ان يوافقوا على أن الحكمة تحكم بأن لكل زمان دينه الخاص به بل أكثر من ذلك وهو ان الدين أبن الزمان والمكان أيضاً ( هذه العبارة يرددها الأستاذ سامي لبيب في مقالاته ) .
طالما أن شريعة موسى ظهرت في سيناء , فإن الوصايا العشرة وهذه حقيقة كانت من وضع أخناتون في تل العمارنة في مصر .
رسالة يسوع ظهرت في القدس في فلسطين .
رسالة محمد في مكة في الحجاز .
إذن الدين هو الأبن الشرعي للزمان والمكان المعبّر عنهما بالإنسان فيهما ( وهذا دائماً ما نردده ولكن بعبارات مختلفة تُعطي نفس المعنى ) .
من أهم الأسئلة التي طرحها صاحب الكتاب , السؤال التالي :
ما هي أصول الدين بالمطلق ؟ هذا سؤال كبير ومهم جداً .
الإنسان هو القانون الميتافيزيقي العام الذي قام لدى الإنسان القديم مقام القانون المادي العام للحركة في الطبيعة الذي لم يكتشف قبل القرن 19 .
ومن هنا مازال سر الإيمان لدى سائر المؤمنيين هو سر حركة الكون بكل هذا التنظيم والدقة المتناهين .
ختاماً :
للأسف الشديد لم أعثر على الكتاب في بداية دخولي للحوار المتمدن وهذا من سوء حظي المتكرر , أقول هذا الكلام الآن من باب الإنصاف وليس من باب المجاملة فالمواضيع التي تطرق إليها الكاتب تستهويني جداً واحب أن اقرأها وأن اكتب فيها ؟
للحديث بقية ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجتمع الأمومي !!
- إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .
- البداية ؟
- الثواب والعقاب ؟
- هاروت وماروت !!
- تشابه الأديان ؟
- القرآن والتاريخ ؟
- برتقالة تشاوشيسكو , تموينيّة عدي وتحرير فلسطين - محطات - !!
- أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني ...
- الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟
- أمريكا وديمقراطية التظاهرات ؟


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - بولس رسولٌ أم جاسوس ؟