أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - عمرو موسى ... لايصلح رئيسا لمصر ... فوقوا بقى















المزيد.....

عمرو موسى ... لايصلح رئيسا لمصر ... فوقوا بقى


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3466 - 2011 / 8 / 24 - 07:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدأت تحركات السيد عمرو موسى وخطواته تهرول تجاه الشباب وتؤخذ له الصور التذكارية مع هؤلاء الشباب المصرى العظيم لان عمرو موسى قرر الترشح لمنصب الرئاسة فى مصر ( وهذا حقه كمواطن مصرى ) خطواته لم تظهر الا مع بوادر نجاح ثورة 25 يناير...االثورة الجماعية التى نجحت بإمتياز فى جذب كل فئات الشعب خلفها ، الثوار كان أجمل ما فيهم انهم بلا قائد فردى يقودهم ، كانت الثورة جماعية ، وهذا حدث لاول مرة فى تاريخ الثورات فى العالم ، ان تخرج ثورة قيادتها جماعية لا تعرف انتماء محدد ولا قائد معلوم ولا ايدلوجية سوى حب مصر ، ورغبة صادقة فى التغيير والتحرر من قيود النظام المصرى... فالظلم والقهر والرغبة فى ايجاد حرية ومساواة وعدالة اجتماعيةو كانت هى المحرك الاول للثورة ، وحب مصر كان الدافع للتضحية والفداء من اجلها .

ومع نجاح الثورة فى تحقيق أول أهدافها المتمثلة فى ( عزل مبارك )..قفز عمرو موسى واظهررغبته فى الترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية... عمرو موسى كلنا نعرف انه رجل دبلوماسى يحاول الآن استثمار تصريحاته طوال حياته العملية سواء عندما كان وزير خارجية مصر أو رئيس لجامعةالدول العربية ، لكسب منصب ربما راوده بعد ان فهم عقلية الشعوب العربية التى تقيم الانسان ( بأقواله وليست أفعاله )... كانت الامة فى عهد ولاية عمرو موسى أمانة جامعة الدول العربية تتعرض لابشع هجوم صهيوامريكى ، والبلدان يتم تدميرها واحدة تلو الآخرى ، وملايين الضحايا و الشهداء بعد كل مجزرة ترتكبها يد العدوان الاسرائيلى.... لم نراه ولو مرة واحدة يثور على تلك المجازر وتلك الانتهاكات ، يرفضها ويقدم إستقالته بشرف من منصبه كأى حر رافض للظلم والعدوان .

بل كان عمرو موسى يطبطب على أكتافنا مكتفيا بتصريحات لا تغنى ولا تسمن من جوع ، بل كان يزيد الطين بله بدفاعه المستميت عن مؤتمرات القمة محاولا بعث الامل فى النفوس ولكن للاسف كان يتلاشى هذا الامل الكاذب مرات ومرات فى لمح البصر ... وضاعت احلام الشعوب العربية على يديه وهو يشاهد كأن الامر لايعنيه

: - فى قضية حصار الشعب فلسطين فى غزة ، لم يكن له موقف محدد واضح فى ظل صمت عربى قاتل للكرامة العربية مكتفيا بالتصريحات ( المايعة ) التى لاتسمن ولاتغنى من جوع ... ويوم قصفت غزة عام 2008 م ، واستشهد أكثر من ألف شهيد لم نسمع لعمرو موسى صوتا لمدة شهر كامل هى مدة القصف ولم تتحرك الجامعة العربية لوقف القصف على مدنيين ابرياء عزل تركهم وحدهم عرايا الا من ايمانهم بعدالة قضيتهم .... وبعد مرور شهر كامل من القصف الاسرائيلى العنيف والمتواصل وبعد ان تم تدمير غزة بالكامل وبعد عجز اليهود الصهاينة عن القضاء على فصائل المقاومة , استيقظ عمرو موسى وكل النعاج المستنعجة فى جامعة الهطل العربية لكى يضمدوا جراح الشعب الفلسطينى الباسل عن طريق اجتماع لوزراء الخارجية (الجرب) اقصد العرب لجمع اموال للشعب الفلسطينى !!! كمعونة واحسان ... ثم قرروا اللجوء لمجلس الامن الاممى وكأن مجلس الامن المسيطر عليه من قبل امريكا والغرب هو الملاذ لنجدة الشعب الفلسطينى ... السيد عمرو موسى هو ممثل جامعة لا تملك اى شرعية ، وحكام وجدوا على الساحة بلا شرعية ...وجامعته الفاشلة فشلت فى فك الحصار عن اهل غزة ، وفشلت فى اعلان اعتراف صريح بحق الشعب الفلسطينى المحتل فى مقاومة الاحتلال بكل السبل والوسائل ، وفشلت فى إقناع المجتمع الدولى بضرورة معاقبة الكيان الصهيونى على جرائم انسانية ارتكبت بحق شعب مغتصبة أرضه ، وفشل موسى فى التصدى لعملية ( الترانسفير) التى ينتهجها الكيان الصهيونى فى القدس والضفة الغربية والتصدى للاستيطان الذى أكل الاخضر واليابس ، وفشل فى حماية الاقصى من الهدم ....الى جانب ان أكبر فضيحة ستلاحق السيد عمرو موسى هى اعتراف صائب عريقات ان كل التنازلات التى قدمها للصهاينة هو وفريق المفاوضات ( أقصد المساومات ) تمت بمعرفة امين جامعة الدول العربية وتحت أعين حكامنا العرب الاشاوس ...

-ماذا فعل عمرو موسى للشعب العراقى سوى انه ركب موجة إعتراف الكل بحكومة عراقية عميلة ملطخة بدماء ملايين العراقيين ، اعترف بها كما اعترف الحكام العرب ، بل ذهب للتحضير لمؤتمر قمة فى بغداد ليضفى شرعية على المحتل وهو يعرف ان لا شرعية لأى حكومة ولا لأى مؤتمر قمة عربى تحت مظلة الاحتلال ، وقد يقول قائل : ان الامر برمته ليس بيد امين عام جامعة الدول العربية وانه مجرد متحدث بأسم رؤساء الدول العربية ... اقول مستغربا : ألا يعد هذا عذرا أقبح من ذنب.. ان يقبل ان يكون مجرد بوق يتحدث باسم الحكام العرب فقط مغيبا لرغبات ومصالح شعوب الامة العربية ... ماذا فعل عمرو موسى للشعب العراقى الذى تم قتله وذبحه على يد الاحتلال الامريكى ,أقر الاحتلال وزار العراق وبات ليلته فى المنطقة الخضراء تحت حماية قوات المارينز...و اعترف بالمالكى وبالجلبى وبعلاوى وبكل قتلة شعب العراق وحجاجيه.... من ناحية اخرى خرج علينا ذرا للرماد يشجب ويستنكر ويندد ... لم تحظى المقاومة العراقية بتصريح واحد من عمرو موسى يؤيدها ويقرها ويؤكد مشروعيتها وحقها فى الدفاع عن أرضها المحتلة .. بل بخل عليهم حتى بالاقوال .. لانه خاف ان يفقد منصبه .

- فى موضوع الشأن الداخلى المصرى هل سمعتم عمرو موسى ينتقد سياسات مبارك ؟ القد كان ملتزما وملتحفا بالصمت الانبطاحى تحت حذاء مبارك , بل عزل نفسه فى مكتبه الفاخر فى مقر جامعة الهطل العربية عن كل مشاكل ومعاناة الشعب المصرى وهوابن من ابناء هذا الشعب ... ويجب ان لاننسى انه كان جزءا من هذا النظام عندما كان وزيرا لخارجيته حتى عام 2001م .. لو كان ثورجيا جيفاريا لماذا لم يخرج داعما للثورة فى أيامها الاولى ؟ ...ومدافعا عن شباب انهال عليهم البلطجية من كل حدب وصوب وسالت دماؤهم ؟ هل كان له أى دور فى دعم ومساندة الثورة الجماعية الشبابية ؟ أم انه أنتظر كغيره نتيجة صراع الإرادات بين مبارك والشعب ... ليبنى على تلك النتيجة مواقفه ، فيهرول للطرف المنتصر ويعلن انحيازه له ، وتلتقط له الصور التذكارية مع الشباب فى دراما مبكية!!!

هل قال عمرو موسى لمبارك يوما : ارفع قبضتك عن الشعب المصرى , او اجعل فى مصر عدالة اجتماعية ؟ او توقف عما تفعله بالشعب المصرى انت والهانم وابنك !!!كان من الممكن لرجل فى منصب عمرو موسى ان يخدم شعبه بوسائل كثيرة أقلها كلمة حق فى وجه حاكم جائر مثل مبارك !!! مصر بعد الثورة لا تحتاج لفشلة ولا لعبيد الأوامر العليا ولا هى بحاجة لعقول توقفت عن الإبداع منذ عقود مضت مثل عمرو موسى ومن على شاكلته ، مصر أكبر بكثير من هذا كله .. مصر بحاجة لرئيس حر صاحب قرار .. سقفه أعلى بقدر علو مكانتها ، بحاجة لصاحب ضمير تحركه اوجاع الناس ، فتدفعه للحركة فى كل إتجاه لعلاجهم علاجا صحيحا ، لا تحتاج لرجل تشريفات ومواكب فخمة بالسيارات الفارهة وحراس مدججين بالسلاح والعتاد ، ولا تحتاج لراغبى السكن فى القصور والابراج العاجية معزولين عن البسطاء والمحرومين ، مصر أكبر بكثير وشعبها أعظم من ان يتولى امره امين جامعة الهطل العربية ، والدبلوماسية الفاشلة التى حطت من مكانة مصر على مدى ثلاثة عقود ... عمرو موسى(شاطر) فى الضحك على الذقون ، ذقون السذج من شبابنا وشعبنا ، من خلال الإعلام ، فتجده نهاراً أمام الشاشات ، والميكروفونات يشتم إسرائيل ، وفى المساء يسهر مع شيمون بيريز ، ويعقد المؤتمرات لصالح دعم مبادرات التطبيع ، وتجده يخشن صوته ويضع ساق على ساق، ويطلق تصريحات عنترية عن الحرية والمقاومة ، وفى السر ، فى داخل الغرف المغلقة مع الطغاة العرب ، يعمل بأدب ، وينقذ أجندتهم فيما يأمرونه ، فهل بعد ذلك ننخدع فيه ويذهب إليه شباب ثورة25 يناير ليطلبون من سيادته أن يترشح للرئاسة ، وهو حلم كبير يسيل له لعاب سيادته ، ويتمناه ؟ هل وصلت بالبعض حسن النية إلى حد عدم قراءة تاريخ عمرو موسى رجل التطبيع الأول مع العدو الصهيونى منذ 1991 وحتى اليوم ؟ الرجل الذى يمثل الوجه الآخر المطابق تماماً لمبارك . عمرو موسى سلوكه التطبيعى وتاريخه فى خدمة التطبيع معلوم للقاصى والدانى والامثلة كثيرة تزكم الانوف منها : - قام برعاية وعقد المؤتمر العالمى فى شرم الشيخ عام 1996 لدعم إسرائيل (تحديداً شيمون بيريز فى مواجهة نتنياهو ) بعد سلسلة العمليات الاستشهادية التى قامت بها حماس والجهاد الإسلامى وحضر المؤتمر 30 دولة منها 18 دولة عربية ، وخرج قرارها بدعم إسرائيل ومقاومة الارهاب (الإرهاب المقصود هنا هو المقاومة الفلسطينية) ..

- موقفه من الاحتلال الأمريكى للعراق (2003) وعقده لقاءات مع الحاكم العسكرى الأمريكى بول بريمر على رمال البحر الميت فى الأردن ، وتأييده للعدوان ، وعلاقته الدائمة والمستمرة مع الحكومات التى عينها الاحتلال وإلقاءه مؤخراً خطاباً فى البرلمان الكردى الانفصالى وإلى جواره عملاء أمريكا البرزانى والطالبانى خير مثال على دوره المشبوه لخدمة أمريكا فى المنطقة .... - موقفه من حزب الله ومساندته سعد الحريرى الأمريكى الهدف والرسالة ، فى الأزمة التى اشتعلت وقسمت لبنان بعد استشهاد رفيق الحريرى عام 2005 ، إلى حد تخصيص سعد الحريرى طائرة خاصة له ليتحرك بها على نفقته ولكى تأتى قراراته ضد المقاومة ولصالح الفريق الأمريكى ، وموقفه إبان عدوان 2006 و2009 ....

- وموقفه من التطبيع فى مصر إلى حد إنشاء الجمعية المصرية للسلام والتطبيع برئاسة الراحل لطفى الخولى ود. عبد المنعم سعيد ، وعقده عشرات الاتفاقات واللقاءات مع القيادات الإسرائيلية ، إبان توليه وزارة الخارجية ثم أمين عام جامعة الهبل العربية ، آخرها لقاء فى سويسرا مع شيمون بيريز عام 2010 ، ترى هل مثل هذا الشخص يؤتمن علىثورة تطالب بالتغيير ... وهو رجل نام فى حضن نظام مبارك طيلة كل هذه السنين ولم ينطق إلا (كلام حنجورى) فقط، أمام الإعلام ضد هذا النظام وعلى استحياء ، وعلى الأرض كان يمارس سلوكاً (مباركياً) – نسبة إلى مبارك مائة فى المائة ؟ .ترى متى يستفيق السذج من خديعة عمرو موسى وكل أمريكى أو إسرائيل معدل فى بلادنا ؟ متى ؛ إنه سؤالى إلى شباب الثورة قبل أن تقع المصيبة .. مصيبة مجىء رجل مبارك لحكم مصر .. لذلك يجب ان يتنحى كل المسئولين السياسيين من جيل مبارك عن مناصبهم واتاحة فرص اكبر للاجيال الجديدة ... كما يجب علينا كشباب صنع هذه الثورة الجماعية التى ادهشت العالم ان نتوخى الحذر فى اختيار الرئيس القادم لمصر ام الدنيا فنحن بحاجة لفارس يتمتع بأخلاق الفرسان .. لا يخشى الا الله .. ينطق بالحق ولو كان السيف مسلطا على عنقه ..لا تغريه أموال الدنيا ولا خزائنها .. صادق فى الوعد ..أمين على بلده وشعبه .. متعته إرضاء ضميره قبل الملوك والسلاطين ..صاحب مبادىء لا ثنيه المناصب عن تطبيقها ولا تدفعه لتجزءتها .. لان مصر تستحق ذلك واكثر ... نريد ان نرى وجوهنا جديدة غير مطروقة او معروفة لنا ... نريد ان نغير الدستور كاملا بشكل يسمح بمحاسبة الرئيس فعليا وممارسة كافة اشكال الحرية والحياة السياسية بدون منغصات ... كما نريد الا نرى هذه الاصنام السياسية فى حياتنا القادمة التى ستكون اكثر حرية وديمقراطية باذن الله.....



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن بحاجة لزرع وعى لمحاربة المتأسلمين
- الاقباط بين مطرقة السلفية وسندان الاخوان
- الشائعة وخطورتها على امن واستقرار المجتمع
- مناظرة بين آدم وحواء
- ايران الخمينى دولة الغموض والتناقضات
- الصراع بين الصحافة والسياسة سينتهى حتما بهزيمة السياسة
- جائزة نوبل هى التى خسرت عباس محمود العقاد
- الابتزاز الدينى سيدمر المجتمع المصرى
- خيرنا لغيرنا .... رمال البرلس السوداء الغنية بالخامات النووي ...
- على هامش ازمة الديون الامريكية .... امريكا تقتل القتيل وتمشى ...
- الاخوان والسلفية والتجربة التركية فى السياسة المصرية
- خيرنا لغيرنا ... مصر هى مغارة على بابا لشركات التعدين
- مبارك الجاسوس الاسرائيلى الذى حكم مصر 30 عاما
- هل يوجد شىء اسمه الاقتصاد الاسلامى ؟
- ليست مشكلتنا من يحكم مصر؟ .. ولكن كيف تحكم مصر ؟
- حدوتة مصرية اسمها ابراهيم الرفاعى او سيد شهداء الصاعقة المصر ...
- رؤية تحليلية على هامش محاكمة مبارك
- نصائح قد تنقذ حياة شخص عزيز عليك
- لماذا ينكر السفير السعودى دورهم المشبوة فى تمويل الجماعات ال ...
- صفقات السلاح التى تشتريها السعودية ولا تستخدمها ..لماذا ؟


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - عمرو موسى ... لايصلح رئيسا لمصر ... فوقوا بقى