الاساءة للموسيقار العراقي الكبيرصالح الكويتي في مسلسل -فاتنة بغداد-

تحية اخوية استاذي العزيز:
لماذا هذا التخوف من الاسماء , انا بدوري اتابع المسلسل ولكن لماذا هذا الخوف , كلنا نعرف صالح الكويتي واخيه داود من ديانة يهودية ولهم باع في الموسيقى واللحن العراقي لكثير من الفنانين ولكن , ارجو نشر هذا في الصحف وهو الافضل لنقل الانتقاد واطلاع اكبر شريحة علة هذا النقد , الكثير من الزملاء لا يمتلكون نيت , شكراً لاهتمامك اخي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز , اعتقد , وقد اكون مخطئا , ان لقب الكويتي اطلق على الموسيقار العظيم بعد هجرته الى الكويت ؟ المهم لا احد ينكر ان الموسيقى , كما التجارة وطراز البيوت وافضل المدارس وامهر واشرف الاطباء و......... كلها يهودية . احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان هذا المسلسل وللاسف لم يبدو وكأنه واجهة حقيقية لمسيرة هذه الفنانة القديرة، وكأنك تشاهد مسلسل من وحي الخيال، فهناك بعض الملاحظات حول المسلسل والتي ربما لا تخفي على ابسط مشاهد، ملاحظاتي هي
أين هي اخت عفيفة اسكندر، انطوانيت اسكندر، وهي اكبر من عفيفة ومن المؤكد بأنها تأثرت بها
يقال ان والدة عفيفة اسكندر هي يونانية، نحن رأينا امرأة لها ملامح اجنبية ولكنها ليست اجنبية ،بل أنها من طريقة كلامها، عراقية للنخاع، ويقال ايضا بأنها كانت تشجعها على الغناء، ولكن هنا تظهر بأنها كانت ضدها تماما
ولدت عفيفة وترعرت في مدينة الموصل، وكانت بدايتها الفنية في مدينة اربيل، وبدأت الغناء وهي بعمر الثامنة، في حين بدت في المسلسل بأنها بدأت الغناء في بغداد
عفيفة تزوجت من شخص يكبرها كثيرا يدعى اسكندر، ومن هنا جاء اسمها، بينما في المسلسل ظهر والدها بأسم اسكندر
المسلسل اظهر بأن سليمة كانت تعادي عفيفة اسكندر في حين عفيفة تقول (هناك مقطع في اليوتيوب تتحدث فيه عفيفة بأمكانكم البحث عنه) بأن سليمة مراد هي التي دربتها على اللهجة البغدادية، حيث كانت عفيفة تتكلم بلهجة مصلاوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسلسل اظهر بأن سليمة كانت تعادي عفيفة اسكندر في حين عفيفة تقول (هناك مقطع في اليوتيوب تتحدث فيه عفيفة بأمكانكم البحث عنه) بأن سليمة مراد هي التي دربتها على اللهجة البغدادية، حيث كانت عفيفة تتكلم بلهجة مصلاوية
لدي شك بأن عفيفة كانت لديها اي علاقة اساساً ببكر صدقي، وذلك لأن عفيفة تقول (وهذا موجود في مقطع اليوتيوب)، بأن في جنازة نوري السعيد قامت بنفسها بتقديم القهوة للمعزين، حيث، حسب قولها بأنها تتشرف بالقيام بذلك وفاءا لنوري السعيد، والكل يعلم العداء ما بين بكر صدقي ونوري السعيد (ظهر هذا العداء في مسلسل الباشا في الشرقية). بالاضافة الى ذلك، فإن بكر صدقي عُرِفَ بأنه كان شخص قاسي جدا وقد حارب الاشوريين المسيحيين في الموصل وقتل الكثير من النساء والاطفال بطريقة الغدر، فكيف وهي مسيحية تتعلق به وتكن له الحب والاحترام والتقدير، وكيف من الممكن ان ترحب والدتها بفكرة زواجها منه.
الاهم من كل ذلك، بأنه لحد الان، ونحن نشاهد الحلقة (24) على ما اعتقد، لم نسمع اي من اغاني عفيفة اسكندر، في حين كان من المفروض ان يكون هذا المسلسل فرصة ثمينة لسماع اغاني عفيفة وخاصة القديمة منها

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعتبر حامد المالكي من اهم الكتاب العراقيين، وانا شخصياً انتظر مشاهدة اي مسلسل يقوم هو بكتابته، ولكنه للأسف، اخفق هذه المرة، فانا لا اعتبر هذا المسلسل تكريم للفنانة بل خيانة لها لعدم وجود المصداقية في كيفية اظهار سيرة هذه الفنانة الرائعة وخاصة بوجود الكثير من لمغالطات التاريخية بحقها

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة اخوية لكل من علق على المسلسل وفي مجال الموسيقى العراقية كانت هنالك أسماء لامعه أمثال الملحن صالح الكويتي وأخيه داود الكويتي وسلمان الكمنجاتي وعازف السنطور حوكي تبو وعازف الايقاع يهودا شماش وقاريء المقام سليم شبث وفلفل كرجي وعازف الناي البير الياس , اضافة للفنانة الراحلة سليمة مراد , هؤلاء عندما هجًروا إلى إسرائيل سكنوا الخيام والصرائف ثم بيوت الحجر وصخور جبال يهودا , ولكن اصرارهم على السكن قرب المدن فقد أدى إلى حصولهم على العمل في مجالات المحاسبة والادارة وفتح المتاجر والمطاعم والمقاهي , وأطلقوا أسمائهم البغدادية لاعادة تراثهم وشوقهم لموسيقاهم وغنائهم العراقي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد ذكرت سابقا في احد تعليقاتي بأن كاتب المسلسل هو حامد المالكي، اود الاعتذار عن ذلك، لاني اعلم بأن حامد المالكي هو كاتب مبدع وواقعي، وليس كما هو الحال بالنسبة لعلي صبري كاتب مسلسل فاتنة بغداد الذي شطح بعيدا في الخيال بحيث بدا المسلسل وكأنه لا يمت بصلة الى عفيفة اسكندر، وربما هو اراد التركيز، بشكل غير مباشر، على شخصية بكر صدقي التي يبدو بأنه معجب بها كثيرا، أني أأسف للطريقة البائسة التي يتم فيها اظهار مبدعينا من قبل اشخاص يدعون بأنهم كتاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---