أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ناصر عجمايا - مسلسل قتل شعبنا لم ينتهي ، والمزايدات السياسية مستمرة!!















المزيد.....

مسلسل قتل شعبنا لم ينتهي ، والمزايدات السياسية مستمرة!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3447 - 2011 / 8 / 4 - 07:55
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


مسلسل قتل شعبنا لم ينتهي ، والمزايدات السياسية مستمرة!!
قتل وتغييب وأستغلال وتدمير شعبنا العراقي (الكلداني والآشوري والسرياني) قبل الميلاد ، بممارسة جميع اشكال العنف ضده كان مستمرا ، من خلال الغزوات وصراعاتها العنفية ، جماعية كانت ام فردية ، بلا رحمة انسانية ، حبا بالمال والسلاح والسلطة ، وطمعا بالارض وخيراتها في وادي الرافدين ، واستمر هذا العنف المدمر والمخطط له سلفا ، بلا رحمة ولا شفقة ، بعد الفتوحات الأسلامية الغازية القادمة من شبه الجزيرة العربية ، وتوسعها العنفي على حساب شعبنا ، بمكوناته العراقية الاصيلة ، لتغييب وطنية شعبنا التاريخية ، واستحداث وطن العروبة العنصرية ، والتوسع على حساب القوميات العراقية الأخرى ، لتمييع وذوبان وجودها ، على الارض العراقية الاصيلة ، ليتحول الأكثرية الى أقلية وبالعكس ، بالاضافة الى غزوات مستمرة بعد ذلك ، من قبل الافغان تارة والفرس المجوس تارة أخرى ، جميعها لا تخلوا من العنف والقتل والدمار ، والتأثيرعلى النواحي الأجتماعية والثقافية والأدبية والاقتصادية وحتى الدينية ، بعيدا عن الانسانية وحيثياتها المطلوبة في تعامل الانسان مع أخيه الانسان ، والى يومنا هذا ، يعاني الويلات والمآسي والهجرة القسرية والتغييب والتعذيب ، في دهاليز الانظمة الاستبدادية الفاشية ، وحروبها المفتعلة الجائرة ، والوريث الحكومي الحالي المستبد ، مع ممارستها لكواتم القتل الأخرس ، والمماطلة مع القتلة واختراق السلطة من قبل البعث والارهاب ، وممارسة الاخيرين ، الارهاب المنظم والمنفلت ، والى جانهم الميليشيات المختلفة المدعومة من قبل السلطة ، والعنف المستمر بلا عنف مقابل ، بما فيه الدفاع عن النفس ، لم يتم ممارسته من قبل هؤلاء المساكين المسالمين ، ومع كل هذا وذاك ، مزايدة قوانا السياسية مستمرة ، بلا وجه حق ، تارة باسم الوحدة المزيفة ، واخرى ضمن التسميات الهجينية المبتكرة ، لحسابات سياسية صرفة واغداق مالي منفلت وهلم جرا ، حتى استخدمت قوى شعبنا وللاسف الشديد ، محاربة قوى اخرى من نفس الشعب ، باساليب عنصرية مدانة ، متقاربة للفاشست وللاستبداد ، ومقلدة لهؤلاء في الاتجاهين دون الثالث ، الترهيب الأقتصادي والترغيب المالي ، لكسب تلك القوى لتمزيق شعبنا الواحد، وأعلاميا يتحركون بشكل مدعوم ماليا وسياسيا مدعوما ، لنعت الكلدان والآثوريين والسريان بالطوائف ، ضمن القومية الآشورية علنا وبلا خجل ، من قبل المجلس اللاشعبي وحركة زوعا ، الذان يلتقيان لدمار شعبنا الاصيل ، الكلداني والآشوري والسرياني ، والذي هو بحق شعب واحد ، لا يمكن لاحد التفريق والتغييب ، لمسمياته القومية والوطنية والانسانية على حد سواء ، ومع هذا ، هناك مزايدات وللاسف ، على عدد معين لكل مسمى من المسميات ، وتلك من المغالطات الكبرى المدمرة ، التي ترادف الشعب المسكين ، وحتى الاموات من شعبنا المظلوم ، لم يسلم من مزايدات سياسية عليه ، وهو في قبره اللعين ، يا لسذاجة وصلافة قوى شعبنا السياسية ، التي باتت تزايد على الماضي والحاضر والمستقبل لشعبنا المظلوم ، هدفها كسب المزيد ، من المواقع والمصالح الشخصية الفردية السياسية ، على حساب الاحياء والأموات معا ، بما فيهم الشهداء الوطنيين قبل القوميين ، الذين نذروا حياتهم وابخسوها من اجل شعبهم ووطنهم ، أفلا احترام لتلك الدماء الزكية التي اهدرت ، قربانا لوطنيتهم العراقية ولشعبهم الابي؟؟!!.
الكلدان وطريق الخلاص:
قبل ان ننتقد غيرنا ، علينا ان ننتقد أنفسنا ، والسبب واضح لما نحن عليه الآن ، ولنكون صريحين وجادين بالمصارحة مع انفسنا ومع شعبنا وننتقد مسيرتنا وذاتيتنا ، ونشخص أخطائنا بدقة وموضوعية ، من دون خوف ولا تلكأ ، كي نعبر الى مرحلة ما بعد الصفر قوميا ، فهل حررنا ذاتيتنا نحو مستقبل شعبنا؟ ، وهل لنا القدرة على ذلك؟ وهل التسمية الكلدانية التي نحملها في داخلنا نقدرها ونحترمها ، ونتحمل مسؤوليتنا التاريخية المطلوبة تجاهها ؟؟، ام نركض ونلهث ، وراء القشور الزائلة والمواقع الفارغة والدنيئة ، ماليا وسلطويا ونساوم الآخرين على حساب قوميتنا الكلدانية وشعبنا ، مقابل مال الحرام ويسر العمل بشراء الذمم ، من قبل العنصريين من شعبنا الواحد ، بما فيها المؤسستين السياسية والدينية معا ؟؟!! وهذا ما يؤلم شعبنا حقا ، وعليه شعبنا سيرفضهم عاجلا ام آجلا مهما طال الزمن ام قصر الوقت ، وهل فعلا نتجرد من الطائفية المقيتة ، التي تسري كالسرطان القاتل في أجسادنا؟ ، وتنخر في عقولنا وادمغتنا المتعجرفة؟ ، وللاسف تلك القوى لا تملك الف باء اليقضة ، السياسية والاجتماعية وحتى الدينية ، من الوجهتين الانسانية والوطنية !! وهل هناك قومية ما لها حقوقها الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية لشعبنا العراقي في غياب مؤسسات الدولة العراقية ، القانونية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية ، وحتى الدينية في غياب العدالة الاجتماعية وصناعة وصياغة الاستبداد من جديد المتواصل مع القديم الساقط ، على اسس سلمية سليمة تقنية علمية ليبرالية فاعلة ، ضمن منظمات المجتمع المدني ، المطلوب تواجدها وتفاعلها لخدمة الشعب العراقي الابي؟
هل تعمل المؤسسة الدينية الكلدانية ، في الاتجاه السليم لتقوية اواصر المجتمع الكلداني ، لتحافظ على ديموميته العراقية؟ وهل تفكر يوما ما بأقامة مشاريع انمائية ، بتعاونها وتنسيقها مع رؤوس الاموال العراقية والاجنبية ، بغية دعمها ومسساندتها لشعبها التي تحمل اسمه طائفيا؟؟؟ ، وجميع افرادها المنتسبين اليها هم من القومية الكلدانية؟ ووجودهم وصبرهم وتفانيهم وتضحياتهم السخية ، هي تنصب بالتاكيد لخدمتهم الدينية والوطنية والقومية؟؟ وهل تعلم ان هجرتهم وغيابهم ومحو وجودهم ، هو بالتاكيد شئنا ام اببينا ، الموسسة الدينية تضعف وتفقد وجودها الديني والوطني والانساني ، وهو نهاية الكلدان على المدى البعيد لغة وثقافة وتواصلا في الغربة؟ والسبب هو اندماج الاجيال الحالية والمستقبلية ، مع الواقع الجديد الذي تحتك به جاليتنا العراقية في جميع بلدان الغربة بلا استثناء!!
من هذا المنطلق وفي رايي الشخصي ، على جميع قوى شعبنا الكلدانية السياسية والدينية ، توحيد خطابها الانساني والاجتماعي والقومي والوطني ، لطريق الخلاص مما يعانيه شعبنا ومؤسساته جميعا ، بتفاعل متين وقوي وصلد ، دون التفكير بالمال ومتطلباته ومصادره والسلطة ومغرياتها ، وعلى الجميع ان يستمد قوته وجبروته ، من الشعب وبشكل حضاري مدني ديمقراطي ، كونه القوة الوحيدة والمصدر الفريد ، للاعتماد عليه ، دون الجهات الاخرى داخليا وخارجيا ، وشعبنا سخي العطاء ، ان تيقّن بان الساسة الكرام ورجال الدين الافاضل ، على قدر كبير من المسؤولية ، يمكنه الاعتماد عليهم ، في طريق خلاصهم من محنتهم ومآسيهم؟ وبالدرجة الاولى الاعتماد ، على الخطابين الموحدين المنسقين سياسيا ودينيا في آن واحد .. من دون مزايدات ولا الاستعلاء ولا التغييب لأحدهما على الآخر ، والاعتراف الكمي والضمني ، بان احدهما هو مكمل للاخر.
الآشوريين وطريق الاخلاص:
لا ينكر الشعب الآشوري ، اكثر وعيا في الوجهة القومية ، والسبب هو تقارب وتحالف وتآزر ، بين المؤسستين القومية والدينية ، فالأخيرة تضع المنظار القومي والديني في نسق واحد ، وهي اكثر دراية وموضوعية في الاتجاه الصحيح ، وهناك تنسيق متكامل بينهما ، رغم جميع الاختلافات في وجهات النظر ، وتلك هي من الايجابيات التي عول عليها شعبنا الآشوري ، وهم يعلمون جيدا ، من اين يؤكل الكتف وكيف ومتى ، وللاسف الشديد يمارسون حساباتهم الغير الدقيقة ، مع اخوتهم الكلدان الذين يمدون لهم العون والقوة والجبروت ، وبالمقابل يصرون الى مصادرة وجودهم القومي ، والانبطاح المقصود والمبيّت سلفا ، تارة لتوحيد شعبنا الكلداني والسرياني والاشوري ، لابتكار تسمية هجينية قطارية فاركونية مبسترة ، ليفرضونها على فقراء شعبنا الكلداني والسرياني والآشوري ، العاطفي الغير الملم بنوايا مقصودة ومدروسة سلفا ، بحسابات سياسية خاصة لكسب الود عاطفيا ، والضحك على الذقون ، والغدر بتسييس الاموال بلا دراية وحكمة خدمة للتحزب الآشوري ، حتى شهداء الآشوريين سيسوهم ، وهم في قبورهم ، ضمن التسمية المقيتة التي فرقت وتفرق وتمزق شعبنا ، لطريق المنتهي في المهجر، والتي دمرت كل مقومات وجوده السياسي والاجتماعي والديني ، وسلسلة القتل والتفجير الكنسي المستمر ، واستمرار الاغتيالات، والاستيلاء على اموال الشعب ، ومصادرة املاكه عنوة ، في وضح النهار ، امام مرأى الحكومة ومسمع العالم اجمع ، من دون تحريك الساكن المؤلم ، والمسلسل مستمر قبل الاحتلال المقيت ، وبعده ولحد اللحظة ، وعار على من يقول شعبنا المسالم ، كان آمنا قبل الاحتلال.. والسبب شعبنا شرد وتشرد ، في زمن الطاغية الفاشي لحروبه الهمجية المتتالية من جهة ، وهمجيته المتواصلة ونظامه السافل وعائلته القذره ، لتعاملهم الارعن منافي للقيم الاخلاقية والانسانية مع شعبنا العراقي عموما ، والكلداني وبقية المكونات خصوصا ، وتلك الخيسة العفنة المغطاة اعلاميا ، هي التي ولدت استمرارية العفونة ، من الاحتلال وزمرهم المتواصلة في حكم البلاد والعباد ، وهي بيقين تام مدروسة ومفبركة ، بين النظام الفاشي الصدامي وأسياده امريكا وبريطانيا ، وجميع الادلة واضحة للعيان لا تقبل الشك ذرة واحدة ( تلك الخيسة الصدامية السلفية الارهابية ، ولدت القذارة الطائفية والتعصب القومي المقيت) بعيدا عن حب العراق وشعبه ، والحفاظ على المال العام ، المطلوب صيانته من اجل تطوره وتقدمه الى الامام.
بعد ايام وتحديدا يوم 7-8-11 ذكرى شهداء اخوتنا الآشوريين ، بدأوا يسوقون شعارات وحدوية مزيفة .. يذكرني بموقف نهاية الخمسينيان من القرن الماضي وانا طفل صغير ، محاولة عبدالناصر العميل ، لفرض الوحدة قسريا على العراق ، وتسعفني دراستي ومطالعاتي الذاتية ، بوحدة البعث العقيمة والمراد فرضها ، على العرب عنوة وبالقوة المفرطة تارة ، واغراءات مالية مستمرة بالملايين ، على حساب الشعب العراقي الفقير المسكين ، حتى ارض العراق لم تسلم ، من كرمه المفرط والمباح لطغاة العرب الخونة للعراق ، مانحا الاردن وسوريا والسعودية والكويت وحتى ايران ، الارض العراقية بسخاء مفرط ، مع الخط الثالوث في شط العرب وسيف سعد واراضي من كردستان العراق ، من خلال اتفاقية الجزائر 75 ومرادفات الحرب الطويلة القاتلة والمدمرة ، وكانها ملك له شخصيا ووريث العراق الدائم .. وباساليبه الفاشلة ، منها احتلال الكويت ، على اساس الوحدة الكاذبة والمخادعة ، بانقلاب تلفيقي على العائلة المالكة الكويتية .
الاخوة في زوعا والمجلس اللاشعبي ، يسوقون الوحدة باسم شهداء آشور ، معزتنا وتقديرنا للشهداء جميعا ، واحترامنا لشهداء آشور في يوم الشهيد الآشوري، كيف للشهيد الكلداني والسرياني ان ينام في قبر الشهيد الآشوري ليحتل مكانه وموقعه ، ايعقل هذا يا سادة يا كرام؟ انها كارثة كبيرة للاشوريين قبل غيرهم من اخوتهم ، فهل اتفق الجميع ، على يوم لشهداء شعبنا ، لكي تقام التابينية لشهداء الكلدان والآشوريين والسريان معا وفي يوم واحد ؟؟ في نظري وتقديري الشخصي ، واتمنى ان اكون مخطئأّ في تقديري ، ان هذا العمل هو انتحار سياسي قومي انساني وطني ، على مدى البعيد ، من خلال الوعي الفكري والثقافي والأجتماعي لشعبنا الواحد الموحد ، كلداني وسرياني وآشوري!!
أملنا جميعا ان نستوعب ، ولو نسبيا بحده الادنى ، دروس التاريخ وعلم الاجتماع والفكر الثقافي والعلمي والتقني ، وحتى الديني والالحادي وبينهما المحايد ، ليلتقي الجميع على قواسم مشتركة ، ورؤية بياض الالتقاء الواسع ، دون تمعين النظر بالبقعة السوداء ، على رداء اخينا وحبيبنا ، كبيرنا وصغيرنا ، نسائنا ورجالنا ، لنتجاوز سلبيات احدنا للاخر ، ونعمل على تصحيح المسار ، بطرق ورؤية سليمة مدنية حديثة ، بعيدا عن الحقد الموروث والانانية القاتلة العمياء ، لنعالج امراضنا النفسية المؤلمة ، قبل معالجتنا للامراض الجسدية التي نعاني منها غالبيتنا ، ثبت يقينا علميا بانها وريثة امراض نفسية ، لنزرع الحب والمحبة والسلم والسلام ، بعيدا عن الحق والبغض والضغينة ، ولنوحد قوانا ونبني ذاتنا ، على اسس سليمة مقنعة عفيفة صادقة مسالمة آمنة امينة ومستقرة.
تحية حب ومحبة ووفاء لشهداء الانسانية جمعاء
تحية حب ووفاء لشهداء شعبنا العراقي عموما
تحية حب ووفاء لشهداء شعبنا الكلداني والمكونات الاخرى في العراق والعالم
تحية حب ووفاء لشهداء اخوتنا الآشوريين في 7-8-11 ، وفي كل الاعوام



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظاتنا على برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- التيار الديمقراطي ومتطلبات المرحلة!
- رحلتي الى سان ديكو(7) الأخيرة
- رحلتي الى سان ديكو(6)
- رحلتي الى سان ديكو(5)
- رحلتي الى سان ديكو(4)
- المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!
- رحلتي الى سان دياكو(3)
- كلنا معك يا هناء أدور
- رحلتي الى سان تياكو(2)
- فعلا.. لا حزب شيوعي عراقي داخل البرلمان
- رحلتي الى سان تياكو(1)
- المستجدات والحلول الموضوعية وآفاق المستقبل
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (3-الاخيرة)
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (2)
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (1)
- لا يا اخ أوراها سياوش ما هكذا تقاس الامور!!
- مناضل من طراز خاص (حبيب هرمز ميخا)شهادة للتاريخ(2) الاخيرة
- المؤتمر الكلداني الاول مزايا وآفاق
- مناضل من طراز خاص (حبيب هرمز ميخا)شهادة للتاريخ(2)


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون
- في مسعى لمعالجة أزمة الهجرة عبر المتوسط / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ناصر عجمايا - مسلسل قتل شعبنا لم ينتهي ، والمزايدات السياسية مستمرة!!