أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ناصر عجمايا - المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!















المزيد.....

المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3396 - 2011 / 6 / 14 - 13:53
المحور: المجتمع المدني
    


المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!
من خلال متابعتنا للوضع القائم ، عن طريق الصحف الالترونية ، ووسائل الاعلام المختلفة المقروءة والمسموعة والمرئية ، يتببن للمواطن العادي البسيط ، هؤلاء وبصراحة ليسوا بالمستوى المطلوب ، ولا بمستوى المسؤولية القيادية لادارة امور شعب ووطن ، مكتوي بنار التسلط والاستبداد والفاشية ، ودمار البنية التحتية للوطن والمواطن معا ، واستمرار الاحتلال الارعن المساير للطائفية والتعنصر القومي المقيت ، بعيدا عن حب الوطن والمواطن ، لتغيير مسار الانسان العراقي ، نحو الوجاهية والتخلف والعشائرية ، والاستمرار في تقبل براثين الدكتاتورية ومخلفاتها اللعينة ، في ظل السواد العاتم لطريق المستقبل المنشود المتطلع ، ما بعد التغيير الحاصل ، على اساس تغيير واقعه المؤلم الاليم ، للانطلاق نحو البناء والعمران والعمل الدؤوب ، من اجل مستقبل منشود راقي متطور مع الحداثة ، لبناء دولة مؤسسات وطنية ديمقراطية حية ، تعي حقوق الانسان ، وتحترم وجوده وديمومة مستقبله اللاحق في ظل نظام دستوري برلماني ديمقراطي أتحادي وموحد.
الصراع القائم ونتائجه
الخلافات واردة وهي من الصحة ، اذا كانت من اجل مصلحة البلد والشعب ، لكن الحقائق على الارض تقول غير ذلك ، والدليل الموافقة على تشكيل حكومة مترهلة ، بواقع 44 عضو ضمن السلطة التنفيذية ، وهو رقم خيالي ، لم يسبق مثيله في اية دولة على الارض ، وحصل هذا بموافقة الكتلتين + الكردستانية والتي هي الاخرى غير مهتمة ، سوى بمصالحها الذاتية ومواقعها في السلطتين المركزية والاقليم ، بالاضافة الى الحصة المالية المضمونة من المركز الى الأقليم ، والتي تقدر باكثر من 17 مليار دولار أمريكي ، ناهيك عن الوارد الأنتاجي والخدمي والسياحي ومنافذ الحدود ، بلا رقيب ولا حسيب مع العقود والاتفاقيات المتنوعة ، مع دول العالم في كافة منافع الحياة ، والتبادل التجاري والعمولات المضمونة ، لسماسرة سياسيين داخل الاقليم ومعها الدولة العراقية بعموميتها ، بفساد قائم ومستشري على قدم وساق ، على اساس شيلني واشيلك ، وغطي لي واغطي عليك ، واغمض عني وأغمض عنك وهلم جرا ، والشعب المسكين المغلوب على أمره ، في كلا الموقعين الاقليم والمركز ، لم يسلم من القتل والبطش والتعذيب والتنكيل وانهاك الحقوق كاملة ، لمجرد التعبير السلمي لحقوقه المنهوكة والمسلوبة والمسروقة أمام انظار الجميع ، والشعب الفقير هو دائما يبقى لا يجني شيئا ، رغم تحمله ومعاناته لعقود من الظلم والقهر والدمار والتنكيل. والسؤال الوجيه من الشعب ، الى قادته المتصارعين والمختلفين ، على المواقع والمحفزات والاموال ، الى متى يبقى الشعب يتقبل معاناة ومآسي سابقا ولاحقا ولحد الان ، يا قادة الشعب المتصارعين من اجل نواياكم ومصالحكم الخاصة ومآربكم وصراعكم بلا تغيير؟
وما فائدة الدعاوى القضائية بينكما ؟ وماذا سيستفاد الشعب؟ ولماذا لا تحترمون الاصوات التي أنتخبتكم ووضعتكم في قمة السلطة وهرم الدولة؟ اليس هذا تعقيد لحالة العراق وشعبه الابي؟ ألم تحملوا ذرة حياء لتخجلوا وتعتذروا ، امام الشعب وتقولون علنا ، انتم لستم جديرين بأدارة وقيادة امور الدولة ، لأنكم عقدتم الامور بأنفسكم من دون حلول؟ الى متى التراشق الاعلامي والتخوين لأحدكما للآخر ، وكليكما عمله وخدماته منصبة ، لدول الجوار يمينا ويسارا وشمالا وجنوبا ، قابضين ثمن عمالتكم وتعاونكم من الجوار والمحتل معا ، الذين لهم جميعا الباع الطولى لتواجدكم في مواقع صنع القرار والتنفيذ؟ هل غيرتم القوانين الدكتاتورية السابقة والغيتموها لخدمة شعبنا؟ ام لا زلتم تعملون بها ولخدمتها؟ هل نظمتم القوانين المطلوبة بموجب الدستور الدائم ، الذي وافق الشعب عليه رغم علته وثغراته وتناقضاته؟ هل المزايدات السياسية والتخوين لبعضكما البعض ، ينصب في خدمة الشعب والوطن؟
أسئلة الى علاوي :
هل فكرت وزملائك مساندة شعبك العراقي في معاناته الكثيرة؟
هل فكرت بالشبيبة المنتفضة سلميا منذ 25 شباط ومساندتها ، ووقفت على مطاليبهم العادلة وساندتها ولو معنويا أو بالكلمة؟
هل وقفت الى جانب الشباب المنتفضين المسالمين المعتقلين الاربعة ، من قبل السلطة والمختطفين في سيارات الاسعاف من ساحة التحرير؟
هل اصدرت بيان وقائمتكم ، تدين الاعتداءات التي حصلت ، على الصحفيين المنتفضين ، وهم داخل المطعم في شارع الرشيد؟
هل فصحت لشعبك ، عن زياراتك المكوكية الى دول الجوار ، ومنها سوريا والسعودية وتركيا وسابقا مصر ، ووضحت للشعب عن اهمية تلك الزيارات المستمرة ، قبل الانتخابات في 2010 ، والمبالغ التي استلمتها منهم مقابل ماذا؟ وهل وضحت للمتحالفين معك ؟ لانه دع عنك الشعب ، كونك فقدته ولم ترضى لتعترف به ، نصبت نفسك أكبر وأعلى من الشعب ، طالما الشعب أوصلك للسلطة التشريعية والتنفيذية معا؟ وانت تنتقد المالكي ليس له برنامج عمل ، وانا معك ايضا ، ولكن اين هو برنامجك الانتخابي في استغلالك وقائمتك ، الوطنية والديمقراطية وبناء الانسان على اساس حفظ حقوقه وكرامته ومستقبله المنشود ؟
اين هي الوعود الرنانة والعصى السحرية ، التي روجتها وتشبثت بها ، لانقاذ الشعب من ويلاته ومآسيه ، اليس هذا خداع للشعب ، ما وراءه خداع؟
أليس حليفكم النجيفي على رأس السلطة التشريعية ؟ ماذا نفذ من واجباته وبرنامجه الانتخابي لصالح الشعب ، واصوات الشعب رخصها لكم؟ أهذه هي صيانة الامانة ، التي أمنكم أياها وهي في أعناقكم؟ أين الوطنية الحقة والسليمة التي شبثتم بها ، وانتم بعيدين عنها بعد السماء عن الأرض؟
اين وزرائكم ونائب رئيس وزراء العراق ونائب رئيس جمهورية العراق ، ودورهم في تنفيذ البرنامج الانتخابي ، لبناء الوطن وتغيير حياة الشعب نحو الافضل ، من خلال بناء مؤسسات دولة ، فاعلة ديمقراطية ومهنية ومدنية ، لتوفير العمل والقضاء على البطالة ، وتقديم الخدمات والماء والكهرباء وضمان أجتماعي وصحي والخ؟
انتم تنتقدون رئيس الوزراء المالكي بعلاقاته الواضحة ومسيّر من ايران ، ونحن نؤيد ذلك ، ولكن هل انت بعيد عن ايران ، ولماذا زارت قائمتكم ايران ، وتباحثتم معها حول تشكيل الحكومة؟ ألم يكن ذلك طلب مساندتها ودعمها ، واقله جعلها موضع ثقة لعملكم اللاحق بعد زيارتها؟ أعتقد كلاكما من طينة واحدة بعيدا عن الوطنية؟ ولم تقبلوا وتوافقوا على بناء الدولة ديمقراطيا ، لان هذا يتنافى ومآربكم ونواياكم ومصالحكم ، الشخصية وأهدافكم المبيتة سلفاّ ، اليس كذلك؟
اسئلة الى المالكي:
الاسئلة نفسها نسئلها للمالكي من دون اعادتها ، وبطريقة مماثلة هو يستوعب مضمونها مع زيادة ، بحكم مسؤولياته التنفيذية وهوعلى رأس السلطة ، فعلا لا تملكون برنامج عمل تنفيذي ، لبناء مؤسسات دولة ديمقراطية وبعيدا عن الوطنية ، ونهجكم يميل الى الدكتاتورية ، وتقليد النهج البعثي في اكثر الامور ، ليتحول من حزب الدعوة الى حزب البعث بأمتياز ، والسبب هو واضح لأحتوائه على البعثيين السابقين وزجهم داخل صفوف الدعوة ، ويماس العنف ضد المتظاهرين سلميا ، ويلتزم العشائرية في محاربة الشعب ، ونسى ان العشائر هذه ، لها وجودها وحضورها بين الشعب ، وفعله تقليد صدامي بامتياز ، تارة يميل للعشائرية ، وتارة يلتزم رجال الدين والحملة الايمانية، وتارة البلطجية والحرامية والشقاوات ، ولا يفهم ويستوعب القانون والنظام وحقوق الانسان ، ودور منظمات المجتمع المدني ، دولة بلا قانون للاحزاب ، ولا قانون انتخابي سليم وعادل ، ولا مفوضية انتخابات مستقلة ، بل طائفية بأمتياز ، ولا استقلال للقضاء ، ولا قانون ينظم العلاقة بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية ، ولا قانون للصحافة ، ولا تعديل للدستور الدائم واستكمال مفرداته الآجلة ، والارهاب مخترق لاجهزة الدولة ، والامن متضعضع والاستقرار مفقود.
دولة تقسيم الغنائم والاموال والمناصب والكراسي الدوارة ، بعيدة عن الوطن ومآسي الشعب ومعناته ، بلا حلول لا عاجلة ولا آجلة ، والشعب يفقد صبر الانتظار.
لذا على الشعب ان يعي مهامه ، لقلع الواقع المرير الذي يعيشه ، وما المائة يوم الذي ذكرها المالكي ليلتزم بها للتغيير ، بناء على اعترافاته بالواقع المتردي خدميا ومعاشيا ، وتردي الوضع الامني وهشاشته وتقلباته بين التحسن والتردي ، بعيدا عن الاستقرار المطلوب ، حفاظا على امن الدولة والمواطن ، هل انت جاد ومتمكن من تغيير الامور نحو الافضل؟ الشعب بالتأكيد يشك بذلك وهو على حق ، والسبب انه يلتمس بأم عينه فقدان الماء والكهرباء والخدمات ، والمدن تسودها القمامة وغارقة فيها ، اضافة لصراعك وتناقضاتك اللامحدود مع القائمة العراقية ومع حلفائك في التحالف الوطني ، وفي القادم مع الكرد ، من أجل المناطق المختلف عليها ، ولا اقول المتنازع عليها ، لانني أؤمن بالحوار من اجل الحقوق بلا نزاعات ، وأمور كثيرة داخلية وخارجية ، لا يحسب لها اي حساب ، فقط يريد السلطة والمال والجاه والخدم والحشم ، وسرقة وفقدان المليارات التي نهبت من ارصدة العراق من دون حسيب ولا رقيب ، ومنها مثالا وليس حصرا 40 مليار دولار ، بأعتراف البرلمان نفسه ، اين هي هذه الاموال يا مالكي؟ وكيف هربوا قتلة الشعب ، من السجون المختلفة في العراق ؟ وانت على قمة السلطة لدورة سابقة والسنة الاولى لهذه الدورة؟ الشعب يريد الجواب القاطع ؟ ولا تنسى عقابه منصف وعادل ، كما انصفت ووقعت بنفسك على الطاغية صدام تنفيذا لاعدامه ، بموجب قرار المحكمة العليا ، اليس كذلك يا دولة الرئيس؟
الم يقرأ المالكي معاناة حزب الدعوة الذي يرأسه ، في ظل حكومة البعث طيلة عقود من الزمن؟ كيف يقبل على نفسه وحزبه معاداة الشعب ، ليشن حربا شعواء ، على طالبي الحق والحقوق ، التي هو أعترف بها امام العالم ، في حق الناس بالتظاهر السلمي؟
لماذا يتم اعتقال المتظاهرين الشباب ، طلاب الجامعات واصحاب الراي؟ ليمارس ضدهم الفبركة ، ومن ثم التعذيب والاهانة بعيدا عن الانسانية وحقوقها ، هذا هو برنامجكم الخدمي الانساني ، وتنفيذكم العقلانية والترشد في ادارة الدولة ، يا مالكي؟
اين انتم من البطالة وتوفير فرص العمل ؟، اين انتم من الاستثمار والبلد يحترق من فعل السلطة والارهاب معا؟
الا يعلم المالكي ، بان الراسمال جبان ، كيف تجلب الاستثمار والامن غائب؟ والاستقرار مغيب؟
هل فكرتم يوما ما بانكم بعيدين عن الحقيقة ؟، ان كان لكم خيطا منا ، فلغيركم خيوطا فيها؟
من تحاربون من، انتم تنطقون به علنا ؟ اهذه حقا سياستكم التي تبنون عليها ، في خداع وتظليل الشعب ، لتنفذون ديماغوجيتكم التي ورثتموها من البعث الصدامي؟ قل وأفعل العس؟
الى متى يبقى الشعب مخدوع ، ودامس بالجهل والامية والمصالح الشخصية ، وان توفرت .. فهل تلك المصالح تعمم على الجميع؟ بالتأكيد لا يمكنكم.. والشعب لا يقبل بعد الآن ، لا بالصوبات ولا بالبطانيات ولا بالدولارات ولا بالامتيتازات ، والوعود الرنانة والمخادعة والتزييف للحقائق الدامغة .. وان رضا اليوم فغدا الامر مختلف تماما.. أليس كذلك؟
ألست ملتزم ومطلوب ، لبناء دولة ديمقراطية أتحادية فيدرالية موحدة؟ بموجب الدستور الدائم الذي روجته للشعب ، وبموجبه صادق عليه؟ وهذه ست سنوات مضت على السلطة ، التي تشبثتم بها ولا احد يأخذها ، حسب ادعائكم امام الملأ؟؟
هل الوطن يبقى ساكتا ، لناهبيه ومبتزيه وسارقيه وعابثين فسادا فيه؟
هل نسى المالكي ام تناسى ، أنه الآن رئيس سلطة تنفيذية ، ووزيرا للدفاع والداخلية والامن الوطني ومديراّ للمخابرات ؟؟ وما علينا الا ان نذّكر الرجل ، لعله في حالة الاعياء والغيبوبة ، فليستيقظ منها ويعي مهامه ، وما علينا الاّ التذكير بمهامكم الكبيرة والمتعددة فقط ، والله يكون في عون الرجال ، الذين ليست لديهم دراية في مهامهم وقيادتهم.
مثل عراقي(شعبنا مفتح باللبن) يا قادة أخر زمان للعراق ، واليوم سيفتح عيونه وهي مملوءة الدموع والدماء ، ولا يرحم أحدا من القتلة والسراق والبلطجية ونهب الاموال والسحت الحرام.
اهلا ومرحبا بشعب وشبيبة العراق منذ 25 شباط ولحد الآن ، وبثورته الخالدة المسالمة والامينة ، على مصالح الشعب والوطن ، سيذكرها التاريخ بنقائها وتواصلها الدائم المستمر ، لاحقاق الحقوق تنفيذا للواجبات المطلوبة ، من اجل حماية الوطن ورفاهية الشعب ، في بلد غني وثري بلا منافس من بلدان العالم ، حاليا مغطى بالقمامة والارهاب والدمار ، وسلطة الجور والقتل والطائفية والميلشيات والنهب والسلب والاجرام ، على حساب الشعب والوطن.
انها حقائق تقرأ نفسها على ارض الواقع ، على الجميع الاستفادة منها !!
الرابط ادناه يؤكد الفساد المستشري والاختلاس الواضح ، بموجب تقرير لجنة النزاهة ، في البرلمان العراقي وهيئة النزاهة المثبتة بالملفات ، و22 مسؤول بمستوى وزير ووكلائم ومديري عامين ، نضعها امام المالكي ، لنقول له اين هو من كل هذا يا مالكي؟؟ أين دولتكم وحلمكم الوطني الديمقراطي؟ الذي انتم تحاربونه وتدمرونه بتصرفاتكم وأعمالكم وأفعالكم؟
(الأمانة وضعت على جبل عالي ، لم يتمكن من حملها) امي - أمية
كيف انتم يا مالكي وعلاوي والأخرون ، من امانة الشعب والوطن؟ أنها ثقيلة حقا!!
http://batnaya.net/forum/showthread.php?t=92497



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلتي الى سان دياكو(3)
- كلنا معك يا هناء أدور
- رحلتي الى سان تياكو(2)
- فعلا.. لا حزب شيوعي عراقي داخل البرلمان
- رحلتي الى سان تياكو(1)
- المستجدات والحلول الموضوعية وآفاق المستقبل
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (3-الاخيرة)
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (2)
- المؤتمر الكلداني الآول بين الطموح والواقع (1)
- لا يا اخ أوراها سياوش ما هكذا تقاس الامور!!
- مناضل من طراز خاص (حبيب هرمز ميخا)شهادة للتاريخ(2) الاخيرة
- المؤتمر الكلداني الاول مزايا وآفاق
- مناضل من طراز خاص (حبيب هرمز ميخا)شهادة للتاريخ(2)
- زاد الوطنيون الشيوعيون فخرا ، أنتهاك حكومة المالكي للقوانين ...
- نصيحتي الانسانية لأبو أسراء(المالكي)..الرحال هو الأفضل!!(2-2 ...
- نصيحتي الانسانية لأبو أسراء(المالكي)..الرحال هو الأفضل!!(1-2 ...
- انتصرت ارادة الشعب على الأداء الحكومي المتخلف!!
- مناضل من طراز خاص (حبيب هرمز ميخا) شهادة للتاريخ (1)
- لا .. يا دولة المالكي ما هكذا يعالج الاخفاق!!
- المؤتمر الكلداني جزء من الحل الوطني والانساني


المزيد.....




- -الأونروا- تدعو إلى تحقيق في الهجمات ضد موظفيها ومبانيها في ...
- الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد ...
- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...
- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ناصر عجمايا - المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!