أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - مكارم ابراهيم - الماسونية وصنع الاقتصاد من الدّين والفوائد















المزيد.....

الماسونية وصنع الاقتصاد من الدّين والفوائد


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3446 - 2011 / 8 / 3 - 00:12
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


النخبة الماسونيةThe Elite Freemasn
الرجال خلف الستارة (الجزء الثالث)
ترجمة وضبط
Rogard &K_laily
دمج الترجمة ومراجعتهاaualbity
المصدرفيلم وثائقي
http://www.youtube.com/watch?v=rQ-JwsTTktc

لقد اخترت ان اعرض للقارئ هذا الفيلم الوثائقي على شكل مقالة مكتوبة وذلك لتسليط الضوء على دور البنوك العالمية في التحكم في مجريات الاحداث وتحديد مسار تاريخ الشعوب" مكارم ابراهيم

خلف العرش هناك شئ أعظم من الملك نفسه "السيرـوليام بيت ـ مجلس اللورداتـ 1770 يتحكم بالعالم اشخاص مختلفون جدا عما يظنه هؤلاء الغير موجودين خلف الكواليس ان الحقيقة : هي أن العناصر المالية في المراكز الكبيرة إمتلكت الحكومة منذ أيام" أندرو جاكسن" عام 1775 بدأت حروب الثورة الأمريكية حيث سعت المستعمرات الامريكية للإنفصال عن إنكلترا وعن حكمها الملكي المستبد , وبالرغم من تعدد الاسباب المذكورة للثورة يبرز احدها بشكل خاص كالسبب الأساسي: وهو ان ملك إنكلترا " جورج الثالث" منع عملة المستعمرات المستقلة الخالية من الفائدة, وبذلك ليجبرهم تباعا لإستعارة المال بفائدة من مصرف إنكلترا المركزي واضعا المستعمرات في الديٌن.
وكما كتب "بنجامين فرانكلين " لاحقاً:" إن رفض الملك جورج الثالث للسماح للمستعمرات بتشكيل نظام مالي افضل وهو مايحرر الرجل العادي من قبضات المتلاعبين الماليين كان ذلك على الارجح السبب الرئيسي للثورة".
في عام 1783 حصلت أمريكا على استقلالها من إنكلترا على أية حال معركتها ضد مفهوم المصرف المركزي والرجال الفاسدين بالطمع المرتبطين به. إذن ماهو المصرف المركزي Central Bank The؟

إن المصرف المركزي هو مؤسسة تنتج عملة كامل الأمة. إستنادا الى السوابق التاريخية, هناك سلطتان معنيتان متأصلتان في العرف المصرفي المركزي . اولا التحكم بمعدل الفائدة, وثانيا التحكم بالعرض المالي أو التضخم.
لايقوم المصرف المركزي بتزويد إقتصاد الحكومة بالمال بكل بساطة , بل إنه يقرضها المال بفائدة. ثم من خلال إستعمال انه يمكن زيادة ونقص تزويد النقود ينظم المصرف المركزي قيمة العملة التي يتم صكها.
إن من المهم الفهم أن الهيكل الكامل لهذا النظام يمكن أن ينتج في المدى البعيد شيئا واحدا فقط: الدَين. لايحتاج الامر للكثير من الذكاءلإكتشاف هذا الإحتيال يقرض كل دولار تم صكه في المصرف المركزي بفائدة, ذلك يعني أن كل دولار تم صكه, هو في الحقيقة الدولار زائد قيمة معينة بالمائة من الدين مستندة على ذلك الدولار, وبما ان المصرف المركزي يحتكر صك العملة لكامل البلاد وهم يقرضون كل دولار بدين فوري مرتبط به, من أين ياتي المال اللازم لدفع الدَين؟
يمكن ان ياتي من المصرف المركزي ثانية, مما يعني أن المصرف المركزي يجب ان يزيد تزويده النقدي بشكل دائم لتغطية الدين القائم مؤقتاً. وتباعا, باعتبار أن ذلك المال الجديد يقرض بفائدة ايضا. فان ذلك يخلق المزيد من الدَين. إن النتيجة الحتمية لهذا النظام بكل تاكيد هي العبودية. لإنه يستحيل أبداً للحكومة وهكذا للشعب الخروج من دين ذاتي التوالد, كل الآباء المؤسسون لهذه البلاد مدركين لهذا. " أعتقد بأن المؤسسات المصرفية اكثر خطورة من الجيوش القائمة

يقول توماس جفرسون 1743ـ1826" اذاسمح الشعب الامريكي للبنوك الخاصة بالسيطرة على صك العملة, ستحرم ـالبنوك والشركات التي كبرت حولهم ـ الناس ملكيتهم حتى يستيقظ أطفالهم مشردين على قارة فتحها آبائهم".
يقول السير جوزيا ستامب 1880ـ1941"إذا اردت البقاء عبدا للمصرفيين دافعاً ثمن عبوديتك, دعهم يواصلون صك المال والسيطرة على دين الامة".

بأوائل القرن العشرون أنجزت وازالت الولايات المتحدة بضعة أنظمة مصرفية مركزية خدعت الى ذلك الوضع بالفوائد المصرفية العديمة الرحمة. في هذا الوقت كانت العوائل المهيمنة في عالم الاعمال المصرفية والاعمال هي: عوائل روكفيللر, مورجان, واربيرج, وروتشيلد" طبعا كلها عائلات ذوات أصول يهودية". وفي أوائل 1900 سعوا للضغط مرة اخرى لإقرار تشريع لمصرف مركزي أخر. على أية حال, عرفوا أن الحكومة والشعب كانا مرهقين من هكذا مؤسسة. لذا إحتاجو لخلق حادثة للتاثيرعلى الراي العام, لذا فان جي.بي.مورغان المعتبر نجما ماليا لامعاً في ذلك الوقت إستغل تاثيره الكبير بنشر الاشاعات التي تفيد بان مصرفا بارزا في نيويورك كان عاجزا او مفلسا .عرف مورغان بانها ستسبب هستيريا جماعية ستؤثر ايضا على البنوك الاخرى. و العامة في خوف من خسارة ايداعاتهم بدات فورا بسحوبات ضخمة وبالتالي اجبرت البنوك على طلب استحقاق قروضها مما اجبر المقترضين على بيع ممتلكاتهم وهكذا ظهرت دوامة من حالات الافلاس والاستحواذات والاضطرابات.
بعد تجميع الحقائق بعد سنوات قليلة تالية كتب فريدريك آالين ( Fredrik Allen)في مجلة لايف: "لقد إستغلت مصالح مورغان لتعجل من رعب عام 1907 دافعة إياها بدهاء أثناء تطورها" غافلاً عن الاحتيال قاد رعب 1907 الى تحقيق كونجرسي برئاسة السيناتور (نيلسن الدريتش Nelson Aldrich ) الذي كان لديه روابط عميقة مع الكارتل الاحتكارية المصرفية واصبح لاحقا من خلال الزواج جزءا من العائلة. أوصت اللجنة تحت قيادة الدريتش بانجاز مصرف مركزي لكي لايحدث رعب مثل 1907 هذه كانت الشرارة التي احتاجها المصرفيون الدوليون لبدء خطتهم .
في عام 1910 : عقد إجتماع سري في عقار ل " جي.بي.مورغان خارج ساحل جورجيا على جزيرة (جركيل Jekyll). هناك كتبت الوثيقة المصرفية المركزية ودعيت"وثيقة الإحتياطي الفيدرالي " كتب هذا التشريع من قبل مصرفيين وليس من قبل النواب. كان هذا الاجتماع سرياً جداً, لذا اخفي عن الحكومة والعامة, لذلك غيرت الشخصيات التي حضرت أسمائها أثناء مناداة بعضها البعض. بعد تركيب هذه الوثيقة, تم تسليمها الى ممثلهم السياسي السيناتور" نيلسن الدريتش", لتمريرها في الكونغرس. وفي عام 1913 وبالرعاية السياسية الضخمة من قبل المصرفيين اصبح "وودرو ويلسون" رئيسا بعد موافقته المسبقة على توقيع وثيقة الاحتياطي الفيدرالي مقابل دعم حملته الانتخابية. وقبل يومين من عيد الميلاد عندما كان أغلب اعضاء الكونغرس في بيوتهم مع عوائلهم ثم التصويت بالايجاب وحوله "ودروويلسون" الى قانون. بعد سنوات عديدة كتب ودرو ويلسون نادما:" امتنا الصناعية العظيمة تحت سيطرة نظام دَينها نظامنا ديننا متركزا بشكل خاص. ان نموالامة ولذا كل نشاطاتنا في ايدي بضعة رجال الذين حتى وان كانوا أمناءا ويقصدون المصلحة العامة بالضرورة بسبب محدوداتهم الخاصة يرعشون ويخربون حرية اقتصادية اصيلة. لقد اصبحنا أحد أسوأ الحكام اكثر حكومة تحكما وسيطرة في العالم الحر, لسنا حكومة راي حر بعد الان, لسنا حكومة إقتناع وإنتخاب الاغلبية بعد الان, لكن حكومة أفكار وإخضاع مجموعات صغيرة من الرجال المسيطرون.

اما عضو الكونغرس( لويس ماكفادن Louis McFadden)قد عبر أيضاً عن الحقيقة بعد تمرير المشروع" لقد بني هنا نظام مصرفي عالمي دولة كبرى تحت سيطرة المصرفيين الدوليين تعمل سوية لإستعباد العالم للذتهم الخاصة إغتصب المصرف الاحتياطي الفيدرالي الحكومة".
الان الجمهور اخبر بان النظام الاحتياطي الفيدرالي كان موازنا إقتصاديا والتضخم والازمات الاقتصادية كانت اشياء من الماضي, حسنا كما ارانا التاريخ, لاشئ ابعد عن الحقيقة, ان حقيقة الامر, ان لدى المصرفيين الدوليين الان آلة متدفقة تخدم لتوسيع طموحاتهم الشخصية. على سبيل المثال من 1914 الى عام 1919 زاد المصرف الاحتياطي الفيدرالي العرض النقدي تقريبا 100% مما ادى الى قروض مكثفة الى البنوك الصغيرة, ثم في عام 1920 سحب المصرف الاحتياطي الفيدرالي النسب المئوية الهائلة من العرض النقدي المكثف وبالتالي اجبرت البنوك على طلب استحقاق قروضها ومثل ماحدث عام 1907 أفلست البنوك وحصل الانهيار. إنهار أكثر من 5400 بنك تنافسي خارج النظام الاحتياطي الفيدرالي مما ادى الى تكثيف الإحتكار أكثر في مجموعة صغيرة من المصرفيين الدوليين.
وقد كان عالما بهذه الجريمة عضو الكونغرس( ليندنبرغ Lindbergh) تقدم وقال عام 1921: "تحت التحرك الاحتياطي الفيدرالي خلق الرعب علميا, ان الرعب الحالي هو اول رعب مخلوق علميا كما نستنتج معادلة رياضية . على أية حال كان رعب 1920 مجرد إحماء".
من عام 1921 الى عام 1929 زاد المصرف الاحتياطي الفيدرالي العرض النقدي ثانية, مما ادى الى قروض مكثفة الى البنوك والعوام و كان هناك ايضا نوع جديد جدا من القروض في سوق الاسهم المالية دعي بالقرض الهامشي. ببساطة جدا سمح القرض الهامشي للمستثمر بتنزيل قيمة الاسهم ب 10% فقط, بينما تقرض ال 90 % الاخرى عبر سمسار. بكلمات اخرى يمكن ان يمتلك شخص ما قيمة 1000 دولار من الاسهم مع انخفاض ب100 دولار فقط. هذه الطريقة كانت شعبية جدا في العشرينات الصاخبة. حيث بدا أن كل شخص يربح المال في السوق. على اية حال كان هناك فخ مرتبط بهذا القرض. وهو ان القرض يمكن ان يطلب في اي وقت كان وكان لزاما ان يسدد خلال 24 ساعة. لقد اطلق على هذا النداء بالهامشي, والنتيجة الطبيعية للنداء الهامشي هي بيع السهم التي اشترت بالقرض. لذا قبل شهور قليلة من اكتوبر/ تشرين الاول عام 1929 غادر السوق بشكل هادئ كل من جيدي راكورفيللربرنارد باراك. في الرابع والعشرون من اكتوبر/ تشرين الاول 1929 طلب خبراء نيويورك الماليين ـوالذين اسسو القروض الهامشية ـ قروضهم بكميات كبيرة وهو مااشعل تصفية هائلة آنية في السوق كان لابد للكل بتغطية قروضهم الهامشية وهو ماادى الى الكثير من البنوك للسبب نفسه ثم انهيار اكثر من 16,000 بنك مما مكن المصرفيين الدوليين المتآمرين ليس فقط من شراء بنوك منافسة بسعر منخفض لكن مكنهم ايضا من شراء شركات كاملة ببنسات من الدولار .
لقد كانت السرقة الاعظم في التاريخ الامريكي. لكن هذا لم يتوقف هنا فبدلا من زيادة العرض النقدي للتعافي من هذا الانهيار الاقتصادي, في الحقيقة قام المصرف الاحتياطي الفيدرالي بتقليصه مما اثار واحدة من اكبر حالات الكساد في التاريخ مما اغضب عضو الكونغرس (لويس ماكفادنLouis Mcfadden ) وبدا باجراءات المعاقبة ضد المجلس الاحتياطي الفيدرالي قائلا عن الانهيار والكساد:" لقد تم بعناية تدبير حدوثه . اراد المصرفيون الدوليون تيئيسنا, لكي يبدوا وكانهم حكامنا". ومن غير المستغرب وبعد محاولتين سابقتين لاغتياله سمم ماكفادن في مآدبة قبل ان يضغط لإقرار المعاقبة.

المصدر
http://www.youtube.com/watch?v=rQ-JwsTTktc
نسخ الترجمة من الفيلم مكارم ابراهيم
يتبع لطفا



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاداة الماركسية
- الهوس الجنسي أسبابه !
- هل الخليج عربي أم فارسي؟
- الجذور الدينية للماركسية!
- تخلفنا من منظور مهدي عامل
- تناقضات الكاتبة نوال السعداوي
- من الأدب الماركسي 2
- نظام إشتراكي أم ليبرالي أم رأسمالي ؟
- من الأدب الماركسي (1)
- مفهوم السلام وجائزة السلام!
- الصينيون قراصنة السوق !
- ماهي الماركسية ؟
- الدومينو اليونانية والانهيار الاقتصادي
- لا رسائل للسفاح بشار الاسد
- إنتبهوا الى الجرائم بحق أطفال اليوم!
- تحيا الرأسمالية
- ديمقراطية أم بلوتوقراطية لا إنسانية ؟
- الإسلام أم الحكٌام أم الاقتصٌاد العام؟
- بن لادن وجيرانيمو!
- مؤامرة أم مسرحية !


المزيد.....




- دراسة تحدد سلعة التصدير الرئيسية من الهند إلى روسيا
- شركة تعدين روسية عملاقة تنقل بعض إنتاجها إلى الصين
- شح السيولة النقدية يفاقم معاناة سكان قطاع غزة
- اشتريه وأنت مغمض وعلى ضمنتي!!.. مواصفات ومميزات هاتفRealme ...
- صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية
- وظائف جانبية لكسب المال من المنزل في عام 2024
- بلينكن يحث الصين على توفير فرص متكافئة للشركات الأميركية
- أرباح بنك الإمارات دبي الوطني ترتفع 12% في الربع الأول
- ألمانيا ترفع توقعاتها للنمو بشكل طفيف في 2024
- مشروع قطري-جزائري لإنتاج الحليب في الجزائر بـ3.5 مليار دولار ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - مكارم ابراهيم - الماسونية وصنع الاقتصاد من الدّين والفوائد