أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثامر الحاج امين - كزار حنتوش ... شكراً














المزيد.....

كزار حنتوش ... شكراً


ثامر الحاج امين

الحوار المتمدن-العدد: 3433 - 2011 / 7 / 21 - 09:26
المحور: الادب والفن
    


" كزار حنتوش ... شكراً "
ثامر الحاج امين
نعم .. اقولها من القلب وعالياً علو قامتك " كزار حنتوش .. شكراً " فقد أشعرتنا اننا كبار حقا بوفائنا واخلاصنا لذكراك ، ولم يزدنا تعب التحضير لمهرجانك الاّ نبلاً واصرارا على النجاح .
كزار .. شكراً ، لأنك جئت الينا بكوكبة رائعة من طيف الابداع العراقي لتنشد لذكراك القصائد والاغاني المضمخة بالمحبة ، مؤكدة انك باق في ضمير ثقافتنا .. شكراً لأنك اتيت الينا بقامة ابداعية عالية هو الدكتور "عبدالله ابراهيم " ليضع قبلات الامتنان والاعجاب والثناء على جبين اصدقائك الخلص الذين لم تمنع قلتهم من ايقاد شمعة الذكرى من جديد . شكراً لك .. لأنك اسقطت ورقة التوت عن عورات البعض الذين ملئوا ايامنا ضجيجا وتشدقاً بصداقتهم لك ، ولمّا حان موعد الوفاء اشترطوا علينا الدفع بالنقدي للمشاركة في احياء مهرجانك الكبير . شكراً ... فقد كشفت لنا زيف انتماء البعض لك وللثقافة ، فلم نرهم الاّ على موائد الغداء والعشاء يزاحمون ضيوفك ـ دون حياء وخجل ـ على الفوز بوجبة دسمة ومبكرة .
شكراً لك .. فمهرجانك الرابع كشف لنا ان البعض اتخذ من عنوانه ( الثقافي ) دكاناً متعهداً لإقامة الحفلات والمهرجانات بالدفع النقدي ، ولما رفضنا هذا العرض المخزي ، افرغ جوفه على قارعة الطريق وعلى مواقع النت ليشم المارة والقّراّء نتانة محتواه .
كزار ..شكراً ، فقد فضحت الكثير من الاسماء( الثقافية ) التي ظلت ومنذ زمن بعيد معلقة في برجها العاجي لكنها نزلت مهرولة حينما سمعت بمقدم الدكتور عبدالله إبراهيم حيث اتت لتتمسح بمقعده ، وليتها تعلمت من تواضعه وخلقه الرفيع كيف إن الكبار يزدادون شموخا ورفعة بالعطاء والتواضع .
كزارحنتوش .. شكرا فقد أتاح لنا غياب المسؤولين عن مهرجانك سماع فيروز التي ظل صوتها ينشر الفرح على وجوه الحاضرين طيلة ايام المهرجان ، وشكرا ... فانك اهديت لنا كوكبة من الشعراء الشعبيين ساندتنا ووقفت معنا طيلة ايام التحضير وايام المهرجان وكانت على درجة من الطيبة والتفاني في الوصول الى ماوصلنا اليه من نجاح ورضا. شكرا .. لأننا نلنا من ضيوف مهرجانك قبلات صادقة مازالت طرية على جباهنا المشرقة بالنقاء . شكرا لأنك كشفت لنا قوتنا وقدرتنا على النجاح في افشال كل محاولات المرضى وأصحاب العقد التي ارادت تخريب الاحتفاء بذكراك ، واذا كنت قد ناطحت لأجل الديوانية اوغاداً بقرون من طين فأننا سنقدم لأجلك ولأجل الديوانية المزيد من العطاء بالفعل الثقافي الخلاق .. لا بالثرثرة والمتاجرة بالعناوين نعم سنمضي بقافلة الثقافة في مدينتك صوب الابداع والتألق .
كزار حنتوش ...شكرا ، فقد منحتنا كل هذا الاصرار النبيل .



#ثامر_الحاج_امين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعر في ثورة العشرين ... صور رائعة من البذل والفداء
- أشعار تؤرخ بشاعة الحصار
- شاكر السماوي في (نعم ... أنا يساري) : رحلة تأكيد الهوية
- ضمير معطل
- -ترابك هذاالمر ... حبيبي- قصائد مشتعلة بالاحتجاج والغضب
- عصر الثورات الحضارية
- حوار مع الشاعر والكاتب العراقي المغترب - كريم عبد - ماينقصنا ...
- نخبك ياظلام
- قراءة في كتاب - الشعر فاعلا اٍرهابياً -
- ثمة نور خلف ... - أبواب الليل -
- ضوء من التاريخ في رواية - بسمائيل -
- رواية -الحياة لحظة- في جلسة نقدية
- تعسف القوانين .. المادة (200) عقوبة الاعدام انموذجا
- الثقافة القانونية .. طريق للبناء الحضاري
- الشاعر - صلاح حسن -.. ينفض رماد مسلته
- - كلاب الآلهة - .. شهادة بيضاء عن حقبة سوداء
- -ملتقى الوركاء للثقافة والفنون-..خطوة فريدة
- هل يفعلها العراقيون.؟
- -جدل-...اشراقة على عالم الثقافة
- الجدار الثقافي في الديوانية .. يحتفي بالروائي-سلام ابراهيم-


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ثامر الحاج امين - كزار حنتوش ... شكراً