أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - اريد اتزوج جارية شيشانية رجاء














المزيد.....

اريد اتزوج جارية شيشانية رجاء


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 3413 - 2011 / 7 / 1 - 07:17
المحور: كتابات ساخرة
    


يبدو ان الناشطة الكويتية سلوى المطيري قد انجزت بنجاح دورتها التدريبية في السباحة بعكس التيار التي عقدت بالكويت مؤخرا تحت شعار(اسبح مع التيار تجد ماتريد). وقد حصلت المطيري على الميدالية الذهبية في العوم السريع والسباحة المستطيلة.
وقالت في كلمة لها في حفل التتويج، انها تنتهز هذه الفرصة للمطالبة بسن قانون للجواري في بلدها ( لحماية الرجال من الفساد والزنا، وقالت: إنه مثلما فتحت الحكومة مكاتب للخدم أتمنى أن تفتح مكاتب للجواري.

واعادت سلوى المطيري مطالبتها في فيديو على "اليوتيوب بالقول" أن حكم الجارية ليس بحرام، وبينت أنها سألت رجال دين؛ فأخبروها أن قانون الجواري يشترط وجود دولة مسلمة غازية لدولة ليست على دين إسلامي، وتكون الفتيات أسرى حرب.
نقطة نظام(1): علينا في هذه الحالة ان نجد دولة نغزوها بمساعدة امامنا الجليل يوسف القرضاوي ولتكن اما امريكا او طازاخستان وحتى اسرائيل،لم لا؟ ولكن المطيري لها رأي آخر.
وأضافت أن هناك رجالا ملتزمين في الكويت يخشون الله، ولكن مبتلون بفتنة النساء؛ لذا يمكن أن يشتروا جواري، حيث إن الدخول بهن لا يستلزم عقدا؛ لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا؛ لأنها من جملة أملاكه، على عكس المرأة الحرة.
نقطة نظام(2): معنى هذا ياسيدة سلوى ان الجواري عبيدات في هذا الزمن الاغبر(ماتخافي من الله وصرخة عمر ابن الخطاب حين صاح:كيف استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا).
وأوضحت أن الرجال الكويتيين يمكن أن يشتروا الجواري من الشيشان؛ حيث هناك أسيرات حرب لا يجدن أي شيء، وبالتالي سيساعدن الرجال على عدم الوقوع في الحرام.
نقطة نظام(3): (يالله شباب على الشيشان فقد صدق المرحوم بن لادن حين قال ان الحوريات في الشيشان ايها الناس، ولكنهم لم يصدقوه وذهبوا الى العراق نكاية به).
ودافعت الناشطة عن رأيها قائلة: "الخليفة هارون الرشيد كان متزوجا من امرأة واحدة وعنده 200 جارية".
نقطة نظام(4): ولك من وين انجيب خليفة وكل الخلفاء راح تطيررؤوسهم.
ويبدو ان هناك تنسيقا بين دعوة الناشطة الكويتية والشيخ ابو اسحاق الحويني- احد اقطاب السلفية- حول حل تفاقم الازمة الاقتصادية في مصرعن طريق "الرق"، و"الجواري"، والعودة إلى الجهاد.
فاصل يفرضه الشيخ الحويني برجاء من مصري غلبان:
أبو اسحق الحوينى يقول بالتعاون مع سلوى المطيري:"إذا فتح المسلمون بلداً أصبح أهلها غنائم وسبايا يمكن للمسلم بيعهم في السوق" جريدة اليوم السابع الخميس، 9 يونيو 2011.
وفى حال انتصار جيش المسلمين على الكفار، فإن جميع المواطنين فى الدولة التى يدخلها المسلمون يتحولون إلى غنائم وسبايا، وقال: "إذا أحنا غلبنا هنفرض أحكام الإسلام على البلد اللى دخلناها وأحكام الإسلام بتقول إن كل الناس الموجودين فى البلد أصبحوا غنائم وسبايا "نساء.. أطفال.. رجال.. أموال.. دور.. حقول.. مزارع.. كل الحاجات دى بقت ملك الدولة الإسلامية"، مضيفا: "بقينا اغنيا ولا لا؟.. دخل الخزينة فلوس ولا لا؟". وأوضح أبو إسحق أن مصير الناس كغنائم وسبايا، وفقا للشريعة الإسلامية، أن يتم توزيعهم على المجاهدين

وأضاف: "طب أنا دخلت على بلد وتعدادها مثلا نص مليون.. نعمل ايه فى النص مليون دول.. قالك المجاهدين نشوف عددهم كم.. 100 ألف.. خلاص.. يبقى كل واحد ياخد خمسة"، مضيفا: "المسألة هتتنوع.. تاخدلك 2 رجالة و2 ستات وعيل أو العكس". وأشار أبو إسحق إلى أن هذه المنظومة لابد أن يقابلها شىء يسمى سوق النخاسة، وقال: "انا دلوقتى عندى 5 رؤوس(لاحظوا كلمةرؤوس) ومش محتاج حد منهم.. اعمل فيهم ايه ، قالك تروح تبعهم فى السوق"، ولفت إلى أن رؤوس العبيد يتم استخدامها أيضا ككفارات للذنوب، وأنه يتم استبدالها حاليا بالصيام، وقال: "لو رجع مقتضى الجهاد مرة أخرى، ونصبت سوق النخاسة مينفعش تصوم شهرين، إلا إذا عجزت إنك تشترى رقبة". ووصف مؤسسة الأزهر الرسمية ومفتي الجمهورية بأنها كانت عائقا كبيرا امام طريق السلفيين.
انت ياحويني مخبل ولا لأ.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اذا أتتك مصيبتي من ناقص..
- ماذا همسوا باذنك في امريكا يانجيفي
- يسقط العراق.. تعيش المومسات
- يلعبون الاستغماية يعني غميضة جيجو
- رسالة من تحت الماء ..اني...
- عمو هاشم استقيل احسن لك
- ارقام مرعبة حتى هيتشكوك يخاف منها
- الزعيم الشاب امامكم وابو درع خلفكم فاين....؟
- بيان شجب واستنكار من كلية الرادود العلمية
- حملة لتنظيف السمعة
- هذه المرة مع الاطفال الرضع.. ياحرام
- بشرفكم مو احسن من اللطم؟
- بشرى ساره... قطع الغيار البشرية متوفرة ولكن
- المدمن البرلماني موقوف على ذمة التحقيق
- انت متمارض اذن انت عراقي
- هل من مجير يجيرني على هؤلاء؟
- لعد ليش هوسة ال 100 يوم ياعيني يامالكي؟
- نيالك يامسوؤل،هم دبلوماسي وسارق وماكو تفتيش
- عليك بالعافية خويه ياحسين
- مسوؤلوا التربية هل لديهم تربية..؟؟


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - اريد اتزوج جارية شيشانية رجاء