فصل اليقين

سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3407 - 2011 / 6 / 25 - 11:24
المحور: الادب والفن
    

فصلُ اليقين........

ظَنَّ..بِمَسهِ لِ مُتَحيِّرِ الرقراقَ..إنه:::إنما ناداني.....حين كُنتّ أخطهُ المراوِد....أمسُّهّ...تكويني....أمُرّهُ...كما مَرّالشرود على اليقين....لأجعله....كل الماء....بِكُلِهِ يُحييني..

ويسوق دهري حيفهُ قلبي على نبض الحنين....
شدوِ المحلق بالرحاب الصافيات حدى اليقين
أمري بقيد الشامخ الكلمات عبرَ العاشقيييين
في حين كُلّي أرتمسهُ الدمع أيامي الحزين
...أهوَ الترااااب....أم جُنحةَ السفر المؤجِل للحتوف أو اللقاء ...أو التمادي :بين بَين
أم قدترى من ذاك يمنعني الصلاة بل القيام بأمر ربي :::حين وحدي أستكين؟؟؟
********************************
بجانبي ياواحدي.....
بجانبي يامن أظلوك الظنون بموعدي.....أثرى زمامهمُّ التجني::غربتي ::إصرار دمعي:صفوَتي شأني المكين
بتجُمل الأقوال علّ القولَ ياتيهم باصناف التطبب بالحروف وبالمعيييييين
....أجيبهم ...والروح غصت مخلَجي بل مضجعي :::قد ذكّروني اليوم إسمك والعيون
قد ذكروني مادروا...من أي مخلوق تعَودني:::يكون
من أي بحرِ زاخر بفنون اشرعة الفتون
من أي درب عامر ِأشكاله غرر القنين من الشؤون.....وبأي أنت تجامل العمر الحبيب من البعيييييد:::بلايقين
*********************************
حلمي وجود:: من ضياع....
حلمي :::كَ وحيُّ طالني دون المدى إلا لإبقى::: قيد نهرين المدى بين المداد أصبه ولَهاَ يعطرني الورق ...
وبجانبي رُزم الدلال يخاتل ال ع ين القرار بلافرارِ(ن) والعياذُ بِما علَق
وبجانبي ولدُ وحيدِ0(ن)...صار يكبر بالوجيد مسافِرُ ...سبحان ربي ماخلَق
وأماميَّ النهر العتيد معاقلي وتراب أهلي مقتَلي ويحي أنا مما نزَق
وطريق امري واجد الشان الكبير على الصغير من التواقيع الورق
ومناميَّ السهر المكنى بالقذى حتى بدوت بشأنه أأنا::أنا...أم تلك صورته الغَسق
وهنا
وهنا بشأن الغاليات مُعتقي طبعي يغالبني الحبيبة كالغروب وكَ الشفق
لابد من هذا لذاااااك....حتى تطمئنني المحبة أمري الموعود بالدمع انزلق
فبأي لاءِ تكفرون.؟؟؟؟؟وباي أشلائي عَبق
وبأي حيفي ياعيون....تبقين بضع سواجيّ العمر المتمم للغَرق؟؟؟؟

سمرالجبوري

#سمرالجبوري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات