أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - على هامش لقاء الرئيس محمود عباس في برنامج -مباشر- LBC















المزيد.....

على هامش لقاء الرئيس محمود عباس في برنامج -مباشر- LBC


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 3406 - 2011 / 6 / 24 - 13:04
المحور: القضية الفلسطينية
    


في تداعيات الحالة الفلسطينية الراهنة تحدث الرئيس أبو مازن عن قضايا كثيرة وكانت لي ملاحظات على بعضها :
"يقول الرئيس أنا رئيس السلطة والحكومة انتقالية تقسم اليمين أمامي ولا تأخذ ثقة من المجلس التشريعي لأنها حكومة انتقالية وتابعة لي مباشرة ومن حقي أن أقول من هو رئيس الحكومة "
وهنا نسأل السيد الرئيس هل تتحمل مسئولية ما آلت إليه الأوضاع لإرباك الساحة الفلسطينية ونظامها السياسي الذي أدى إلى تعطيل عمل المجلس التشريعي واقتناص دوره في منح الثقة لهذه الحكومة العتيدة ؟ إن ما بني على خطأ لن ينجح وسوف يصطدم كل يوم بعقبات هي من صلب الأخطاء التي تريدون تمريرها دون حساب فبدل أن تعتذر الأطراف التي بإدارتها وسلوكها قد عطلت الحياة السياسية في فلسطين وبدل أن يقدم المسئولين وعلى رأسهم الرئيس ورئيس الوزراء في ذاك الوقت للمحاكمة على قراراتهم التي أدت إلى تراجع القضية الوطنية وخسرانها الكثير وعلى ما نتج منها من فرقة وتمزيق للنسيج المجتمعي وخلق مجتمع الكراهية الحادث في مجتمعنا والمستمر إلى وقتنا الحاضر من تعميق مفاهيم خاطئة تنحو نحو المناطقية والتمييز الكريه والفج بين ضفاوي وغزاوي لتقسم الوطن مرة ثانية فقد قسمتموها في الانقسام الأول وقسمتموها في الانقسام الثاني بالتآمر على فتح غزة وعزلها من جديد بقرارات من اللجنة المركزية في وقت حرج فعزلتم وأربكتم غزة من جديد ليصبح حديث الجمهور غزة وضفة وكأنهما بلدان لا يمتان بصلة مما أسعد الإسرائيليين وزاد من غطرستهم. أليس كل هذا يبرر أن تقدموا لمحكمة بدل أن تتنافسوا على المواقع فتزيدوا معاناة شعبنا من جديد في رحلة مصائبكم التي جلبتموها لشعبنا.
"وقال سيادته: لا يصلح في هذه المرحلة أن الوزير يكون له أي انتماء، لأني قدمت مبادرة وهم قبلوها، وهي تشكيل حكومة من المستقلين والتكنوقراط، تتبع سياستها لي، وهذا ما تم التوافق عليه والتوقيع عليه، ولم يفرض علينا .
وهنا نسأل بكل فجاجة إذا كانت الحكومة حكومة مستقلين فلماذا أنتم من يقرر اختيارها وأنتم كلاكما من شكل الأزمة وأنتم في الأصل عناصر هذه الكارثة وكأنكم تستهينون بشعبنا بلا منطقية الأشياء فهل تغير بكم شيء، لا بل الواضح بأن سقمكم ومرضكم التدميري زاد وضوحا للجمهور ولم يعد يثق بكم وبأفعالكم وهذا الذي تواجهونه أو تخترعونه من عوائق لدليل على خطأ الطريقة التي تهيمنون بها على شعبنا فكيف ستنجحون وأنتم أصلا عناصر الأزمة وكيف ستسير المصالحة وأنتم لا تملكون الإرادة والحس الوطني فلو كان هذا الحس موجود لما احتجتم لوساطات المصالحة ولتنازل كل منكم للآخر لأن القضية ليست قضية خاصة أو قضية حزبية بل هي قضية شعب ووطن بامتياز ولذلك ستأخذون شعبنا في آتون تمزيق جديد خدمة للمشروع الصهيوني وعليكم أن ترفعوا أيديكم عن قضية شعبنا فمن تاه في في حزبيته ومرضه ومصالحه الشخصية وطوال هذه المدة التي فسخت وشرذمت شعبنا فهو غير جدير بمواصلة قيادة هذا الشعب وهذه القضية.

يقول الرئيس "وما دامت الحكومة تابعة لي وأنا أتحمل مسؤولياتها وأتحمل تبعاتها وأتحمل كل غلطة فيها، إذا أن صاحب الحق بأن أقول من أريد ومن لا أريد دون أن أجحف بحقك
ونقول أين حقوقنا سيادة الرئيس فيما أخطأتم به أليس أنتم من يتحمل مسؤولية ما حدث في غزة بصفتكم رئيس كل شيء بما فيه الأجهزة الأمنية ؟ فمتى تمت محاسبتكم وأمام من ستحاسبون في ظل سيطرتكم على قرار القضاء المدني والعسكري وقيادات تزين لكم الباطل ؟ لم نسمع عن مسؤوليتكم عما جرى حيث تدار أمور بلادنا بالفهلوة والشللية ولا مكان لإحقاق الحقوق وهذا معروف للجميع ولو أن هناك قوى حية في مجتمعنا ولولا غطرستكم وديكتاتوريتكم ولولا الاحتلال أيضا الذي يحول دون استقلالية النظام واكتمال منظومة المحاسبة لكنتم جميعا الآن في السجن على ما فعلتم جميعا ولكنكم تطبقون على رقاب مجتمعنا بقوة السلاح وتنتهكون حقوقنا كمواطنين في الضفة وغزة ونحن نعيش في بيئة بوليسية لا يوجد لها مثيل في العالم وهذا جزاء شعب يناضل من أجل التحرر والحرية فقد فعلتم بنا ما لم يفعله الاحتلال حقيقة وقد مزقتمونا فيما لم يستطع الاحتلال فعله طوال القرن.
"وتابع سيادته: خرجت عندنا مظاهرات في 15 آذار واجتاحت كل المدن الفلسطينية وقالت لا للانقسام الفلسطيني، وفي اليوم التالي كان عندنا مجلس مركزي وأصدرت مبادرتي حول الذهاب إلى غزة وانتهت القصة، فإذا نحن مع ما يريده الشعب ونلبي ما يريده الشعب، ولنفترض جدلا أن للشعب مواقف عكس مواقفي فسأخرج من السلطة ولن أبقى يوما واحدا فيها"
نعم أيها الرئيس لقد أوقفتم أنتم وحكومة حماس في غزة تلك الهبة الأولى لشباب فلسطين واستخدمتم أوراقكم بادعاء زيارة غزة وقمعت حكومة حماس هبة شباب 15آذار حيث كنتم ترتعدون خوفا على حكمكم وتضامنتم بهدف البقاء في الحكم مع حماس لإحباط الثورة وافتعلتم اتفاقا هزيلا إعلاميا ومبني على أخطاء جمة لأنكم والمنطقة كلها تدرك خطورة الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين فتكالبت كل القوى في المنطقة بما فيها إسرائيل وتساعدتم جميعا في قمع الهبة الأولى للثورة لأنها ستغير كل موازين القوى في المنظفة وتنتزع راية قيادة شعبنا من منظومة الأحزاب الفاسدة والفاشلة التي لم تنقل شعبنا خطوة إلى الأمام، وسنرى سيادتكم وحكومة غزة كيف ستتصرفون عندما يهب الشباب للثورة من جديد لإسقاط النظام في الضفة وغزة . فلماذا تنتظرون الثورة وقد بدا جليا للقاصي والداني فشلكم جميعاً في تحرير هذا الشعب، فماذا فعلتم وماذا فعلت حكومة غزة لشعبنا غير الدمار والقمع والتمزيق والمكاسب الحزبية والشخصية ؟ قولوا لنا ماذا فعلتم وماذا تفعلون ؟
"وحول ترشح سيادته للرئاسة في الانتخابات المقبلة، قال سيادته قضيت خمس سنوات يعني زيادة سنة ونصف عن المدة المقررة لي، أنا مقرر لي أربع سنوات، ولظروفنا الداخلية مضى علي خمس سنوات ونصف بسبب عدم وجود انتخابات وبسبب عدم رغبة حماس بإجراء انتخابات قبل أن نجري المصالحة، والآن نحن اتفقنا على أن الانتخابات ستكون حتما في شهر مايو المقبل، لن أرشح نفسي للانتخابات ولا أريد أن أكرر هذا الكلام
وهنا أقول بعكس ما صدقه الآخرون ، لا أنت سيادة الرئيس لن تترك السلطة والحكم كما تقول فالقول شيء وما يحدث شيء لا يدلل على زهدكم وإمكانية ترككم منصب الرئاسة فمن يزهد في الرئاسة عليه ألا يدمر ما تبقى من تماسك على الأقل في حزبه ولكنكم تريدون إضعاف الحالة الفتحاوية وتحاولون إزالة عقبة كأداء من طريقكم للترشح من جديد للرئاسة هذا إذا ما أجريت الانتخابات وأوضح دليل على ذلك هو خلط الأوراق لاستمراركم بالحكم فمرة مصالحة غير حقيقية ومرات عديدة تخريب وإضعاف فتح لسهولة السيطرة على القرار واستجاباتكم المتكررة وغير المدروسة لكل ما يطرح من مبادرات فمن يريد أن يترك الحكم يبحث عن مستقبل ومخرج آمن حقيقة بعد فشل مشروعكم وما يقال عن تجاوزات تحتاج إلى تحقيقات في فترة حكمكم ولذلك أقولها مرة ثانية ستواصلون ولن تتركوا الحكم لأنها طبيعة الحكام الدكتاتوريين حيث ينازعهم ما سوف يحدث من محاسبات لاحقاً من قبل الشعب.
" وحول اتفاقية أوسلو، قال سيادته إن أوسلو مرحلة سابقة لأنها اتفاق انتقالي وذهب، بقي منه قضايا ست تناقش في المفاوضات، لم ننجح حتى الآن في التفاوض عليها وهي اللاجئين، والحدود، والقدس، والمستوطنات، والمياه، والأمن، وهذه نوقشت مرة واحدة فقط بشكل جدي، نوقشت قبل، وقت باراك وغيره، ولكن النقاش الجدي الذي حصل بها أيام حكومة أولمرت، وجاء نتنياهو ومن سنتين إلى الآن لم ندخل في يوم ولا لحظة ولا ساعة مفاوضات .
وهنا نتساءل ما دام كل ما قمتم به فاشلاً حتى الآن أليس من الحق أن تعتذروا للشعب عن الاستمرار في هذه المهزلة مادام مشروعكم قد فشل ولماذا نضيع وقت شعبنا ونزيد معاناته بالاستمرار في مشروع فاشل ؟ أنا أرى أن لا سبب وجيه للاستمرار إلا الكرسي، واذا كان هناك مبرر آخر للاستمرار فلتقولوا لنا كشعب على ماذا تراهنون وطوال مدة حكمكم في تراجع وإرباك وخسائر وتمزيق للشعب والأرض على الصعيد المجتمعي والسياسي، فلتغادروا المسرح ولا تقلقوا على شعبنا فهو قادر على تدبر أمره ولا يحتاج لوصاية فهو أكثر من ناضج ولكنه مقموع بكم وبحكام غزة فالشعب سيثور عليكم حتماً لأن عوامل الثورة للخلاص من هذه العبثية راقدة وإرهاصاتها واضحة فهل ترونها ؟
"وتابع سيادته أقول أعطوني الفرصة لأشكل الحكومة التي أراها حتى أسد الذرائع على الحصارات التي يمكن أن تأتيني، لأنه بصراحة أنا من يتحمل المسؤولية وليس خالد مشعل، إذا فشلت الحكومة أو حصل حصار، أنا من يتحمل المسؤولية وليس مشعل
لا يا سيدي الرئيس أنت ومشعل تتحملون المسئولية عن كل ما حدث وستبقى المسئولية عليكم لوقت يستعيد شعبنا حريته ونزاهة قضائه وحرية مجالسه التمثيلية وستكونون المسئولين أمام الشعب والتاريخ في كل لحظة فما كان لن يتقادم مع الأيام مهما جملتم الصورة فهذه قضايا عامة وجماعية ووطنية ستحاسبون عليها ولست أنا من يريد محاسبتكم فقط بل الأجيال الفلسطينية ستحاسب الجميع وستجد طريقتها للمحاسبة وليس كما هو دارج الآن تموت القضايا بفعل القمع وغياب المحاسبة والفهلوة والتزوير .
" وأضاف: هناك ملفات مختلفة تتعلق في كسب غير مشروع وأمور مختلفة، إلى الآن أنا لا أستطيع أن أقول أو أجزم أن هذه صحيحة، الذي حصل قناعة اللجنة من كل التحقيق أن دحلان نتيجة لهذه القناعات يجب أن يخرج من فتح، لكن ستبقى هذه القضايا معلقة إلى أن يتم التأكد منها إن كانت صحيحة أم لا، هذه قضية قضاء ومحكمة، هو من يقول حصل أو لم يحصل، هذه قضية حياة أو موت .
ما هذا يا سيادة الرئيس أي ملفات التي تتحدث عنها وكل حياة السلطة ملفات تطوى وتمر دون مساءلة ومحاسبة فأين المحاسبة لكل المسئولين في الصف الأول وعائلاتهم وأصدقائهم، هل تعرف مشاريعهم وتجاوزاتهم؟ نعم تعرفها جميعا، والشعب يعرفها أيضاً، ولكن مادامت فتحت مثل هذه القضايا فليحاسب الجميع وأولهم المسئول عن تجاوزات صندوق الاستثمار، وحبذا لو شرحت للشعب هذه القضية خاصة وأن عضو اللجنة المركزية دحلان قد تحدث بها وادعى ذلك في الإعلام لماذا لم تعلقون عليها؟ وما دمتم سيادتكم تقول بأنك لا تجزم أن الاتهامات الموجهة لدحلان صحيحة، فكيف تدعون بأنه قد حصل قناعة للجنة التحقيق أن دحلان يجب أن يخرج من فتح، وهل شعبنا وسياسيينا ومثقفينا بهذه السذاجة من أن اللجنة لها قناعة دون إشارة منكم وتوصية وتآمر، لماذا تستهينون بعقول شعبنا هل نحن في السويد مثلا لنفهم أن الرئيس لا يفعل كل شيء، أنت تفعل كل شيء سيدي، فكل السياسيين يعرفون كيف تطبخ المؤامرات وأهدافها، وواضح على الأقل من حديثكم ودون الخوض في صحة الإجراءات وغيرها من حيثيات، فالمصطلحات التي تعبر عنها وهذه الكلمات تدل على حجم الكارثة التي تديرون بها الأمور في فتح وفي قضيتنا الوطنية، وفي المؤسسات التي تدعون بإمكانية فصلها في هكذا قضايا، لا لذلك، فالعالم والشعب كله يتابع كل ما يصدر رسميا وفي لقاءاتكم ويشعر بأن المؤامرة غير مكتملة العناصر ومرة تخر من هنا ومرة تفشل من هناك، وحتى المواطن العادي غير المهتم بالسياسة يلاحظ التضارب والارتباك فيما تدعون .
وما هذا الذي تقوله بأن القضية ستبقى معلقة إلى أن يتم التأكد من صحتها إن كانت صحيحة أم لا وكيف تصرفتم بالسرعة الجنونية بقرارات عصبية في حق قيادي كبير وبحجم ثقيل في فتح وله من الشعبية ما يفوق شعبية الآخرين بكثير، وبناء على ذلك فإن لدى دحلان وغيره الحق فيما قالوا أنكم كأنكم ما قلتم وكأننا ما سمعنا، وما من دليل حقيقي على سوء إدارة هذه المسرحية إلا قرار لجنة الرقابة وحماية العضوية التي اعتبرت هذه الإجراءات باطلة . وكيف نقرأ كلمات من الرئيس حين يقول " هذه قضية حياة أو موت" وكل علماء اللغة وعلماء النفس يفهمون ما وراء مثل هذه الكلمات التي لا تعبر إلا عن شيء خطير من التحامل من قبل القائل ولها حيثيات نفسية خطيرة فما بالك عندما يتحدث بها رئيس . أقولها بصراحة يا سيادة الرئيس لقد أصبحت تشكل خطراً على شعبنا من وجهة نظر علم النفس ولا يجوز الاستمرار في قيادة هذا الشعب فأنت أصبحت ذاتياً والرئيس لا يتصرف هكذا .
ملاحظة: من الأمور السيكولوجية التي لاحظتها في لقاء الرئيس أنه تحدث أني وأنني وكل ما يدل على الأنا حوالي ثمانية وثلاثين مرة !!!!!
24/6/2011م



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزة رام الله اسرائيل لا لسياسة الأمر الواقع
- غزة لم تقل كلمتها يا رام الله
- أبو مازن والتاريخ وفانتازيا الحظ
- اتفاق مصالحة لمدة أسبوع
- الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين واتفاق المصالحة
- الحلقة الثانية في حوار الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين
- الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين
- تسونامي الانتفاضة الكبرى الثورة الثالثة يرعب نتنياهو
- حماس إلى الجحيم
- ومازال الحراك في فلسطين مستمراً
- حراك 15 آذار في فلسطين إلى أين الآن ؟؟
- اليوم انتصر الشباب لي ولفلسطين
- ثورة شباب فلسطين إلى الدولة المستقلة
- يا شباب فلسطين إتحدوا وثوروا
- وقفة عز يا شعب فلسطين
- ثلاث خيارات أمام الشعب الفلسطيني
- ثورة الكرامة إلى أين ؟؟
- هل تضيع حماس الفرصة الأخيرة ؟
- السرطان والمؤامرة
- القوة المغامرة القادمة


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - على هامش لقاء الرئيس محمود عباس في برنامج -مباشر- LBC