أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - الحلقة الثانية في حوار الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين















المزيد.....



الحلقة الثانية في حوار الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين


طلال الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 3346 - 2011 / 4 / 25 - 19:52
المحور: القضية الفلسطينية
    



الحلقة الثانية من حوار
متابعات ومساهمات :
الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين

د. طلال الشريف

ماذا يقول الشباب عن الهبة الأولى من الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين ؟ أين أخفقوا ؟ وأين أصابوا ؟ حتى يقوى عود الحراك المتواصل حتماً ... وكيف ينظر الشباب لدورهم القادم ؟ تفضلوا بالمشاركة ..


Talal Alsharif : هذه هي الحلقة الثانية وهذا رابط الحلقة الأولى من الحوار حول الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين لمن فاتهم المشاركة والاطلاع لمشاركتنا بفعالية وتحياتي للجميع


Talal Alsharif http://www.facebook.com/topic.php?uid=206035217319&topic=16589&ref=nf


.ابراهيم حجازي : الحراك الشعبي يحتاج الى قيادة حقيقيه تحركهم وتكون على ارض الميدان قلبا وقالبا ولي عن طريق الاسلكي او الريموت كنترول


إبراهيم حجازي : نحن نتطلع للقياده بتاخدها قرارات حكيمه وشجاعه وحاسمة وتنازلات من اجل تقوية موقف الشباب ونحن مدركين كم قدمت قيادتنا الحكيمة من المبادرات الشجاعه ونحن نطمع باكثر من ذلك


جيفارا محمود : إذا كنت تريد أن تكون إمامي (قائدي) فلابد أن تكون أمامي ,,, فلا يوجد يستطيع أن يقف أمام الهيجان .... , ولكن الخير في شباب هذا البلد لأنهم هم من صنعوا الانتصار وعملوا على دحر الاحتلال .. فإذا انتظرنا أن يخرج قائد ليقود الحراك فذلك مستحيل لان ...جميع القيادات الآن خاضعون ,و لكن الشباب سيولد القيادة والقيادة هي , تماسك الشباب على المبادئ والحقوق والوقوف أمام أي شيء كان يقف أمام حراكهم الشريف الذي يطالب بإنهاء الانقسام , ولنوحد جهودنا بعدها لإنهاء الاحتلال , هذا وبارك الله فيكم وبارك الله فيك يا دكتور لأنك تضعنا في مهب الأسئلة التي تعمل على توليد قيادة شبابية جديدة



Talal Alsharif : نعم أخي إبراهيم حجازي هذا كلام رائع ولكن هناك مجموعات كثيرة شاركت وتشارك بالحراك ولذلك كيف يمكن التغلب على نسق الحراك وخاصة وأن هناك تجسيم لابد من الأخذ بعين الاعتبار بعض الملاحظات على ايجابية أن يكون الحراك أكثر مرونة في استيعاب المشارك...ين الآخرين ومن تستجد مشاركاتهم ومن سيلتحق في مراحل أخرى من تجمعات ونقابات وقطاعات لكي لا تغلب على شكل الحراك نمطية السابق من الأحزاب والأجسام فالحراك يختلف عن هذه النمطية التي رفضها الشباب وتمردوا عليها ليقدموا إبداعا جديدا في التفكير والأدوات وفي تصوري أنه كان تسرع في تجسيم اللجان القيادية والتي عادت بأثر سلبي فيما بعد الجولة الأولى وقد يأخذ التراكم لمراحل الانجاز وقت أطول مما تصور الشباب في حينه ولهذا لابد من تشكيل لجنة تشارك فيها كل المجموعات مهما كان حجمها للتنسيق فقط وليس لفرض مجموعة على أخرى ما تريد مادام الهدف واحد لأن هناك شعور بأن المجموعات الثلاث المؤتلفة أصبحت تتصرف وكأنها جسم يشبه الأحزاب في الوقت الذي لم تبدأ إلا جولة أو جولتان من الفعاليات الكبرى وستأتي مجموعات وتذهب مجموعات وتظهر قيادات وتتوقف قيادات ولهذا كان على الشباب استقدام فئات جديدة وإفساح المجال للجميع للمشاركة والمراحل القادمة والميدان سيغني الحراك بخبرات كثيرة ومتعددة ولا يجوز التوقف عند هذا الوضع وهذا الشكل من التنسيق وقد تصبح الحالة الآنية نقطة ضعف بمرور الأيام دون أن يشعر بذلك المتواصلون مع بعضهم وكأنهم أنجزوا كل شيء .. لا فالمراحل أطول مما يتصور المنسقون ..

Talal Alsharif : هلا جيفارا محمود كل شيء موجود لديكم وعليكم كل لحظة استخلاص العبر وعدم الأنانية بين بعضكم فكلكم قادة ما دمتم تؤمنون بالفكرة بشكل راسخ وأتمنى على الجميع أن يستخلص الكثير من الحلقة الأولى فهي غنية جدا بالأفكار وترسيخ القناعات على هذا الرابط تحيتي http://www.facebook.com/topic.php?uid=206035217319&topic=16589&ref=nf


سفينة نوح : لقد رسم شباب الحراك خارطة إنهاء الانقسام وهذا اكبر انجاز أما الإخفاق على صعيد غزة التام فكان في 1_القمع 2_الكم 3_طبيعة الظاهرة الفلسطينية والانتماء الأعمى للتنظيمات 4_عدم المواصلة بالنسبة .للأولى يجب أن تفهم غزة أن الانقسام يقودنا للهاوية, ...والثانية أكاد اجزم أن اكبر حركة كما والتي شاهدناها فى ذكرى رحيل أبو عمار لم يكون حسب المطلوب أرجح السبب للقيادة ,أما الثالثة لم تتفق الفصائل كلها على إنهاء الانقسام , أما الرابعة تجتمع الأولى والثانية والثالثة لتكمل النحاسة عند الشعب الفلسطيني .

Talal Alsharif : هلا سفينة نوح وهل القديم سيقدم الدور للشباب بسهولة الحراك وبعده الانتفاضة الكبرى/ الثورة تعني جمود القديم وعدم مقدرته على تجاوز الحالة الآنية التي سببها نمطية الأحزاب والفصائل جميعا وأولهم حماس وفتح وحتى آخر حزب فلسطيني إذا ركن الشباب على الأحزاب فأبشر أن الانقسام لن يزول وسينقسم المنقسمون أكثر.


سفينة نوح : بالفعل دكتور هذا على صعيد الثالثة مع العلم يجب ألا نتناسى الأولى والخلاصة لا يمكن أن تقوم الانتفاضة الثالثة رغم أن الثانية لم تنته إلا إذا كان الجميع يد واحدة .ولكن( نأمل بالشباب خيرا)


جيفارا محمود : التنظيمات يا دكتور كما تعلم خضعت للواقع الأليم ... كل تنظيم يريد أـن يحافظ علي نفسه , مهو ما دمر القطاع وزاد من الانقسام إلا تقاعس التنظيمات.


Jamal Naser Abu Nijmeh : إن الانتفاضة الأولي كانت من إرادة الشعب.


.Asaad A Saftawy التحية الطيبة
الشكر لك موصول عزيزي د. طلال على اهتمامك في طرح الأسئلة وخوض نقاش بناء هنا
في البداية حتى يُؤخذ كلامي بعين الاعتبار
أنا أسعد الصفطاوي .. منسق شباب 15 آذار، أحد منسقي الحراك الشعبي
ربما هذه التجربة التي خضناها جميعًا في جميع قطاعات المجتمع... الفلسطيني في غزة والضفة الغربية أو في بعض الدول التي شاركتنا الاعتصام في يوم 15 آذار.
أرادت بشكلٍ أو بآخر أن تسلّم المايك للشباب لمرة واحدة على الأقل، بدل الاستحواذ عليه من قِبل قيادات الأحزاب السياسية، وبعض المتطرفين في الفكر سواء العقائدي أو الأيديولوجي، وأن تكون الحريّة والحياة الكريمة هدفًا أولًا.
ولم يكذب بعض الكتّاب عندما كتب أن لا أحد من الشباب يريد إنهاء الانقسام
كنا نريدُ أن نذهب لأن نعزز ثقافة الشارع مع الموسيقى مع التسامح والحب، كنا سنصيرُ شيئًا عظيمًا بعيدًا عن أن نتخذ أحدًا عدوًا أو أحدًا حليفًا.
لكن يبدو أن الأخوة في حماس لم يفهموا رسالتنا جيداً، وأصروا على احتواء ثم إفشال هذا الحراك الشعبي، وليس الشبابي فقط.
الحراك فشل: أجل فشل في أن يحقق ما كان ينتظره الشعب من إنهاء لحالة الانقسام الفلسطيني، لأن الشعب وبعض المشاركين أصلًا في القيام على هذا الحراك، ملّكوا أنفسهم العصا السحرية لإنهاء الانقسام، وكان السقفُ يعلو ويعلو، كنا نخافُ أكثر فأكثر من ذلك.
الحراك نجح: أجل نجح وجداً نجح، هناك هامش جيد جدًاً من الحريات أصبح عند الشباب، على الأقل فئة الشباب، أصبحت الأسطوريات المُرعبة التي كانت تُسقطُ الناسَ في جيوبهم تسقطُ مع 15 آذار، مثال على ذلك أسطورة الأمن الداخلي، التي ما عادت أسطورة.
الآن الحديث في الكثير من الجدل عن تجربة 15 آذار بنظرة مبدأية تذهبُ إلى منطقة التعددية الحزبية وآثارها وايجابياتها وسلبياتها.
الشباب لأول مرة يخرجون بهذا الكم النوعي والكبير، وبالحديث عن المقارنة بين أن يدعو حزب كبير مثل حماس لهكذا مسيرة بظرف آخر، والكل نزل تحتَ رايةٍ واحدة أيضًا لأول مرة، بعيدة عن أعلام الأحزاب، سوى علم حماس الذي نُبذ من الميدان، وكان الكل يهتف علم فلسطين وبس، تكرر المشهد مراتٍ عديدة، وقد نقول أن أحد الأشياء البسيطة التي أعقبت الحراك هي بيت عزاء آل الحلو، الذي رفضت العائلة أن ترفع أعلاماً في العزاء غير علم فلسطين، وهذه سابقة خطيرة جدًا.
نجح الحراك في أن يُعطي الخطوة الأولى نحو التحركات على الصعيد السياسي بين الطرفين، وتحريك مجال المبادرات بينهما، بغض النظر جاءت بفائدة أو لا، إلا أن الشباب أرغموا الطرفين على أن يتعاطوا مع المسألة وبشكلٍ سريع،
نجح الحراك كأن نشبّهه في التجربة المصرية على صعيد إضراب 6 أبريل في العام 2008، الذي كان مقدمة ممتازة لثورة 25 يناير، و بالتالي :
الذي يجب أن يفهمه الجميع، أننا لم نتوقف، و15 آذار بالنسبة لنا كانت 6 أبريل، وسننتظر الموعد القادم لكن بصيغة مختلفة تمامًا
التحية لكم

Mustafa Mahmoud : صباحك فل يا دكتور .. مهما كانت النتائج إلى خرج بها الشباب بالحراك فى ممتازة لأنهم أوصلوا صوتهم للشعب عامة ولم يخافوا ،، فهم عملوا ما لم يعمله فصائل تعد نفسها على الساحة أفضل الموجود ... نحيى جهود كل من يسعى إلى إنهاء الانقسام وأحيك شخصيا لأن أفكارك دائما بتعجبنى ... تحياتي ومحبتي أبو شادي.

Mohammed Dahlan : هي هبة أولى... المهم أن الشباب باتوا أكثر إيمانا بهدفهم.... وباتوا بعيدين عن مجاملة أي من الأطراف.


أحمد دراغمه : الفشل الواضح في هذا الحراك الشبابي كان بعدم وجود جراه لدى القائمين عليه وعدم وجود قياده ذات خبرات في مجال القيادة والقيادة الميدانية التي ظهرت ولم تكن معروفه كان حديثها غير مقنع.

أحمد دراغمه : ولا ننسى الإعلام الذي كان مغيب.


عبد الهادي خلف : سبب الإخفاق هو احتواء التنظيمات الفلسطينية لها ،معظم أو كل الشباب الفلسطيني مطر وله مرجعية تنظيمية لذلك لم يكن الحراك شبابي خالص ، وظهور هذه التنظيمات وتحديداً فتح وحماس على ساحة الحراك هو الذي أجهضها، لأنه كعادة التنظيمات الفلسطينية تعشق وتجيد ركوب موجة الجماهير وتجييرها لحساباتها الخاصة

أحمد دراغمه : ليش ما ذكرت اليسار اللي يموت على هاي المواقف " بدهم عرس يرقصوا فيه " علشان

.Fuad Timraz : علي شبابنا الفلسطيني إن يلبسوا العلم الفلسطيني ويخلعوا العلم التنظيمي وان لا يتركوا رجالات التنظيمات الهرمين التحكم بأفكارهم وان يفكروا بالعمل الطوعي من اجل مستقبل فلسطيني حر فان كل الظروف الحالية ستسمح لهم بالنجاح حيث أن المجتمع الدولي جاهز لاستيعاب الثورة الفلسطينية الشبابية علي غرار الثورات الشبابية العربية.


عبد الهادي خلف : لأنه اليسار متهالك وليس له تأثير فعلى على الساحة والانقسام بسبب فتح وحماس وهم قادرين على تجييش الجموع الهتيفة وقادرين على قمع مالا يروق لهم ولنا في الصدامات التي حدثت في غزة ورام اللي بين المتظاهرين والسلطة مثال على ذلك.


كمال دراغمه : ننتظر ما يحدث في سوريا فهو ينعكس على غزة .. إذا بشار ونظامه انهاروا أتباعه بينهاروا معاه.


أحمد دراغمه : أنا معك دراغمه لازم من زمان الأسد ونظامه الإيراني أزيلوا، يتغنى بالوطنية وحدوده مع إسرائيل أأمن من بيت نتنياهو نفسه.


Talal Alsharif : الله يعطيهم العافية الشباب لقد كسروا حاجز الرهبة والخوف من القمع الرهيب على الأقل في غزة ولكن هنا نحن بصدد تجميع كل عناصر القوة للحراك الذي إن فاتت فرصته فإن قضيتنا ستوضع في ثلاجة الموتى وعلى حماس أن تستوعب بأن الحراك والثورة هي خشبة النجاة... للشعب الفلسطيني بعد أن فشلت المقاومة في انجاز شيء ومن قبلها فشلت المفاوضات وعليهم جميعا التجرد من الحزبية في التفكير نحو استرجاع الزخم لقضية شعبنا إن كانوا لازالوا يشعرون بأن هناك قضية تحتاج جهود كل شعبنا لحسم معركة التحرر ولا يلتفتوا إلى مصالح حزبية وفئوية عابرة وكراسي الحكم . لا إنها ثورة شعبنا من أجل كنس الاحتلال والحرية. نحن في ورطة كلنا ولا يجوز إعاقة انتفاضة هذا الشعب في طريقه لإقامة دولته وحقيقة الأمر أن هذه التنظيمات لم تعترف إلى الآن بفشلها في نقل شعبنا خطوة للأمام وعلى شعبنا أن يزيد من ضغطه عليهم حتى يستطيع توجيه طاقته نحو كنس الاحتلال والتحرر عليهم أن يفهموا بأنه ما عاد لديهم من جديد يقدموه ومن المفارقة أنهم أصبحوا عائقا لمسيرة النهوض من الكبوة التي وضعوا شعبهم فيها .. كل من يقف في وجه ثورة شعبنا هو يخدم المشروع الصهيوني بعلم أو بدون علم .. سلطاتكم ليست كسلطات الآخرين لتحاربوا الثورة .. لأن ثورة شعبنا ليس من أجل السلطة التي أربكتكم وأفشلتكم ويا جماعة الأحزاب مادمتم لم تستطيعوا تحريرنا حلو عن ظهورنا وسلموا الراية لشباب فلسطين والزمن لن يرحم تواطأكم ضد ثورة الشباب.


Talal Alsharif : نريد أن يتحدث الشباب عما بداخلهم بقوة فنحن شعب يريد التحرر وعلى من يعيق الثورة الشبابية فله العار ولن يدوم قمعه فلينظروا حولهم فقد كانوا الحكام أشطر وأقوى ولكن إرادة الشعب هي الغالب وكلما مارس المناوئون غيهم وقمعهم ستزداد مطالب الجمهور وسترتفع السقوف لمحاسبة الجميع في لحظات قوة الثورة وشعبنا سيحاسب الجميع في الوقت المناسب وخاصة إذا زادوا من غطرستهم والأمثلة حولكم واضحة وضوح الشمس.


احمد دراغمه سوريا خير دليل.


Emad Asfour : تحياتي دكتور أعتقد بان الشباب قد وضعوا لأنفسهم هدف واحد وهو إنهاء الانقسام واعتقد بان رسالة قوية وصلت إلى طرفي الانقسام بان الشباب غير مرتاحين من استمرار الانقسام لعدة أسباب والجميع يعرفها فإما في هذا الوقت مطلوب ترتيب وتوحيد كل حركات الشباب وان لا تتدخل الفصائل بقياداتها الأولى في أنشطة الشباب وان يترك الأمر للشباب أفضل من أن يلبس قادة الفصائل هذا التوب حتى لا يتم تخريبه واعتقد بان فرصة لفصائل أخذت سنين دون نتيجة.

Talal Alsharif : نعم نعم نعم أخي عماد سنواصل الحوار وأمنياتي أن يشارك الشباب في الحوار أكثر فمن الحوار تتقدم الأفكار وأنا لديَ أفكار هامة لا أريد طرحها إلا بعد الحلقة الرابعة فهذه هي الحلقة الثانية من النقاش وقد نشرت الحلقة الأولى كاملة في صحف ومواقع عدة منها جريدة الصباح والحوار المتمدن وقدس نت ودنيا الوطن وجاري نشر الحوار الهام والذي سأضع ملخصا لكل هذه الحلقات واستنتاجاتها والتوصيات وسأعرضها للاستفادة منها تحيتي

.Fuad Timraz : اقتراح موجه إلي شباب فلسطين

Fuad Timraz : اقترح بان يتفق الشباب الفلسطيني في كل أنحاء فلسطين بالاتصال بشباب ثورة مصر وتونس للالتقاء بهم لطلب الدعم والتنسيق والمشاركة والتدريب ثم يقوموا بتوجيه دعوة إلي كل شباب الدول العربية المجاورة لفلسطين وشباب فلسطين التاريخية 48 للتوجه إلي حدود فلسطين67 لبدء ثورة إنهاء الانقسام وبدء ممارسة حق العودة ولندفع الثمن الآن وليس بعد ضياع الأوان.

Talal Alsharif : هلا أبو ياسر فؤاد تمراز من النرويج وتصليب الثورة الشبابية في الداخل وهي بؤرة العمل الأقوى والأقدر على الاستمرار في المواجهة لأن الفعاليات الأخرى قد تتوقف نتيجة أسباب وحيثيات كثيرة حتى لو بدأت في هذا البلد أو ذاك لأن قوة المنع أكبر وعليه هنا في الداخل في فلسطين لابد من مركزة وتصليب كل الفعل تحياتي


Press Nadia : أخفقوا وبشدة .


Emad Asfour : اعتقد بان من لا يعمل لا يخطئ، الشباب عملوا شيء منيح، أن يطول حتى يستفاد من أخطائهم للمراحل القامة.

محمد حوراني : كلا يا سيد عماد من لا يعمل يخطئ ومن يعمل أيضا يخطي الأموات فقط لا يخطئون


محمد حوراني : أما بخصوص الحراك وهذا بالأصل لفظ يمني جنوبي لا نتعامل به نحن لأننا نعتقد بفعل الانتفاض بما يحمله من معنى أعمق للحركة التغييرية أكثر من الحراك لان لفظ الحراك لا يرقي للمستوى المطلوب بالتغيير هذا من جانب إما الجانب الأهم أن الغالبية ليست مقتنعة بصوابية البديل المطروح.


محمد حوراني : أما هذا الزميل الذي ينتظر انهيار نظام الأسد لا أظن أن هذا مطلب وطني بل هو مطلب معادي للثورات في المنطقة ومن هنا نقول لا بد من التفاف الغالبية حول فكرة التغيير حتى تنجز.


Mousa S. Ayyad : نحتاج إلي عراك يومي مع حالة الانقسام والاحتلال علي غرار انتفاضة عام 87

Moody Abdelhaleem : الشباب لديه الكثير من الوعي والكثير من الإبداع لكن هناك آلاف من اللواكن "جمع لكن " اللاكن الأولى هي :عدم وجود تشجيع حقيقي ودعم حقيقي لهم من الأطراف النظيفة. واللاكن الثانية: هي وجود مجموع يريد أن ينقض ويفترس النجاح الافتراضي الذي يأمل فيه الجميع. واللاكن الثالثة: أنه لا يتوفر طول نفس وطول روح لكي تستمر هذه الهبة. واللاكن الرابعة : هي أن الشباب غير قادرين على إبراز الشيء الحقيقي على أرض الواقع فأقل شيء يجب إبرازه هو فضح اضطهادهم ومنع حرية التعبير وحريتهم في التظاهر السلمي عن طريق التصوير والتصوير والتصوير، والنشر عبر اليوتيوب لكل شيء يحدث. أذكر على سبيل المثال بأنه على الرغم من كل التعتيم الإعلامي الذي يحدث في سوريا إلا أنه يوجد صور وفيديوهات على الأقل تربك الإعلام والإعلاميين في أن القنوات الفضائية المأجورة نائمة أو متخاذلة تجعلهم يقوموا بالتغطية.
الشباب يحتاجون طفرة سريعة الانتشار لكي يستمروا ولكي يحققوا ما يريدونه ويثبتوا وجودهم
للأسف ما أقوله هو أن الشباب قد يفقدوا أهميتهم ويفقدوا وجودهم واعتباريتهم إن ثبتت حالتهم الهلامية التي لا يوجد لها شكل حقيقي وظاهر.


Moody Abdelhaleem : لي رجعة مع بعض اللواكن.


Talal Alsharif : نعم أخواتي وإخواني جميعا لا تقلقوا كل ما تنتقدوه صحيح وكل الاقتراحات رائعة وتوقعاتي أن التراكمات بطيئة لكن الشباب سيتغلبون على كل هذه العقبات بوجود العق الجماعي وهذه الحوارات مهمة رغم صعوبة الحالة الفلسطينية من انقسام وقمع وجيوش حزبية وليست وطنية و...الاحتلال والسلطويين كل هؤلاء مناوئين للتغيير ولكن سيتغير الحال حتما وكل بلد له ظروفه وإبداعاته وأكبر محرك للثورة هي هذه الصعوبات التي تخنق الجمهور لكن لا شيء يستطيع وقف إرادة الشعوب.
جيهان السرساوي : لا تعليق
نغم أوغلو : يا أخي إحنا بغزة مش بالضفة ولا ببلد فيها ديمقراطية يعني معروف مصيرك ...........وخلينا ساكتين أحسن
جيهان السرساوي
د. ليس خوفاً حذفي للمشاركة ولكوني انتمي لحركة فتح ستفهم خطاء ولكوني تحت المطرقة هذه الأيام مش بس من حماس ولكن من المدعين بالانتماء للوطن والمعروفين والمتسلقين المنتفعين وسارقين الأفكار لهذه كله أقول لا تعليق ولكن يا دكتور من فلسطينية صادق...
نغم أوغلو يعطيك العافية يا دكتور وكل احترام لتعليقك يا أخت جيهان وأكيد الدكتور علي دراية بالأحداث.
المحامى محمود جندية: الأستاذة جيهان لعلى تفهمت الكثير مما بين طيات الكلمات فالكل مع الاحترام لا يعرف مدى القهر والذل الذي يعصف بنا ورغم الجرح الدامي الذي أصابنا وكالقشة التي قسمت ظهر البعير والتي سحقنا نحنا بها وهى الانقسام فكان لابد من وصول أهل العمامة إلى سده الحكم كما سوف يحدث في الدول العربية المجاورة وسوف يرون نظام الحكم لأهل العمامة .... ابن وطن المحتل
Mohammed Mansour : مهمة أبناء الشعب كلهم في هذه المرحلة هي العمل من اجل إنجاح إنهاء الانقسام وتحويل التردّي إلى ترضّى لقد أصبحت قضية المفاوضات الفلسطينية حول إنهاء الانقسام مثل تاريخ لم يعد مهماً لأنه تاريخ قديم وتاريخ خطط له مسبقاً لكي يبقى فاشلاً من الذي يقف وراء هذه السياسة؟ هذه السياسة التي تمزق المواطن الفلسطيني الذي ضحى كثيراً ويطالب بوطن واحد وليس بوطنين منقسمين


Soha Awadallah : حاولت الدخول عللى الرابط ولم أتمكن ولكني متأكدة أن الشباب في غزة حاولوا ولم يخفقوا ولكن كلنا نعلم ماذا تفعل حماس وما فعلت.


Talal Alsharif : تحياتي سها عوض الله وها هو الرابط لتعرفي رأي المعلقين الذين سبقوك في هذه الحلقة وهي الثانية ولكن سأجمع التعليقات من هنا وهناك وللتواصل مع أفكار الآخرين وآرائهم ويمكن أن تعلقي هنا أوهناك http://www.facebook.com/Dr.Talal.Alsharif/posts/10150158450206688 وهناك أيضا رابط آخر للحلقة الأولى للمتابعة وسأضيف الآن الحلقة الأولى من خلال روابط الصحف والمواقع التي نشرته تحياتي


جيفارا محمود : الهبة الأولي نجحت منذ اللحظة الأولي , ولكن السؤال الذي حيرني أن طرفي الانقسام خرجوا في المسيرات, حماس في غزة , وفتح في الضفة ,, ولكننا استنتجنا أن الانقسام من الشعب وليس من طرفي الانقسام ..


فارس ماينساكوم : أنت تقول ما نشعر به كأنك ترى دكتور طلال ما يدور بخواطرنا نعم القيم التنظيمية فقدت وعن طريقها الصحيح تباعدت وأظهرت فشلها بعد رحيل مؤسسيها ولكن ما الحل ؟أسعد الله صباحك دكتور طلال وأسعد الله صباح الجميع

Momhammed Mahadi : الأحزاب نسخة كربونية من النظام والسلطتين بس ينتظروا فرصة لأن يصبحوا قميعة !!!


علي الفوز : آن الأوان أخي لأن نتحدث بصراحة ووضوح الأحزاب ثبت فشلها وهي كما تقول نماذج مصغره للنظم الفاسدة والقمعية ولماذا نذهب بعيد أليست النظم القمعية جاءت من خلال أحزاب ثوريه واشتراكيه ..ثم ابتعدت عن برامجها وأيديولوجياتها بعد أن استمرأت السلطة والحكم؟


محمد احمد مرجان : الرجل الفاشل الذي ينظر بالمرآه كثيرا ليعجب النساء
هو صاحب الميزات التي لا احد يمدحها سوى نفسه
هو من يظن انه منصف وهو ظالم
هو من يظن انه محق وهو لا يستحق
هو من لا يوجد بقلبه رحمه ولا شفقه
...هو من لا يعبد الله حق عبادته ويسير أبنائه على الرذيلة بدل الفضيلة
هو من يطعم عائلته خبز ا من مال حرام
هو من يعقد حاجبيه ليثبت رجولته
هو من يعلو صوته دون حاجه لذالك
هو من يكذب .........................................!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ.

Momhammed Mahadi : هلا شيخ مرجان والله زمان، فكرتك كنت محاصر مع جماعة فيكتور طمنا على صحتك إنشالله طلعت منها ؟؟؟؟

أبو رياض غزه : الأحزاب تأسست من أجل فلسطين والوطن ولكن للأسف اليوم أصبحت من اجل الكرسي والسيارات الحديثة.


Talal Alsharif : هلا شيخ مرجان أنتا بتالف كويس أنو تعليمنا طلع فيه فائدة بس المهم إنو دايماً بتبدأ بالنسوان والمرايا .. فش فايدة عقد حنسية كلها .. يا غلبان ليش معطل الزاوج والجهاد " مسموحلك 4 لازم يعني تغلبنا اذا خايف بنتوسط هههههههههههه وكأنك بتقول وانتا واثق عن الناس الله يحشرك معاهم أن كانوا شيئيين فهذا قدر السيئ، وان كانوا أحسن منك يللا بحنوا عليك هههههههههههههههههههههههههههههههههههه


Mousa S. Ayyad : نحن بحاجة إلي فكرة فلسطينية للخروج بفلسفة حزبية قريبة ومحاكية للواقع وتفصيلاته.

جيفارا محمود : لعن الله قوم كثرت أحزابه , والحمد لله كل يوم يظهر عندنا تنظيم يحمل فكرة جديدة والكل يتبني قرار المقاومة ,ولكن للأسف خاضعون .. واذا لم يخضعوا يردعوا , إذا أصبحت جميع التنظيمات بيد حماس وفتح ,, وأين القيادات لماذا طمست نفسها من اجل المنصب .. وبدنا تحرير قولوا إن شاء الله .. خليها على الله يا دكتور ..


Talal Alsharif : انشالله وتحياتي لك جيفارا دوما.


Talal Alsharif : هلا موسى الرؤية واضحة هي إنهاء أو تجاوز الانقسام والذهاب لانتفاضة شعبية سلمية كبرى ومتواصلة وتعد هي الثورة الثالثة لإجبار العالم والاحتلال لتحقيق الدولة الفلسطينية الحقيقية وليست الإدارية ولا الأمم المتحدة وبها وعندها تنطلق الأحزاب الجديدة... لا يمكن الآن بناء أحزاب المطلوب ثورة شعب ضد الواقع المرير للقضية الفلسطينية فقد تآكلت الأحزاب ولم تحقق الهدف وإنشاء حزب سهل لكن نحن في مرحلة تغيير شامل في الوطن العربي وطبعا فلسطين سيكون لها دور هام تحيتي موسى.


Hani Hanafi : رأينا كيف انهزمت الأحزاب فى مصر و لم يكن لها أي أثر يذكر فى أحداث الثورة الشعبية الشبابية المهم التنظيم الدقيق و تركيز الهدف الموحد و الأهم هو صراع الإرادات (جمع إرادة) فالطرف الذي يتمتع بإرادة أقوى ينتصر.


Mohd Mohd Madi : كلام رائع صديقي الدكتور في تشخيص حالة الفصائل ولكن لا يكفي التشخيص نحن بحاجة ماسة لإيجاد الحلول وأنا أعتقد بأن الحل يكمن في تشكيل حالة جديدة تجمع كل الأصوات الصامتة والمستقلين حولها تتجاوز سلبيات الفصائل وتعزز ايجابياتها وتضم كل النخب الفلسطينية الواقفة غلى قارعة الطريق تنتظر حتفها، ولا تدافع عن نفسها إلا بكلمة استنكار وشجب ونقد وتشخيص فما العمل ؟


Talal Alsharif : أنا كما ذكرت أعلاه أن أحزابنا ليست فاشلة في تحقيق الأهداف فقط بل فاسدة في داخلها وإداراتها الداخلية وفي إدارة شئون الناس والمجتمع ولا تتمتع بالديمقراطية بين هيئاتها فصنعت مجتمعاً فاشلاً وفاسداً مثلها فضاعت الحقوق وانتهكت الحرمات ولم تصلح حالها ولا مجتمعها ولهدا توقفت عن الحياة وأوقفت حياة المجتمع. ونتمنى ألا تكون معوقاً للتغيير وبدل أن تركب الموجة وتحاول تأزيمها عليها التخلص من الفئوية والتعصب وتعطي قوة للحراك الجديد لإنقاذها من فشلها وتجمدها وطبعا لم يسمح القديم للجديد بالمرور بسهولة ولكن أمنياتي أن تكون الحالة الفلسطينية لها خصوصية لتفكير الأحزاب لأننا في مرحلة تحرر وطني ويجب تغليب العالم على الخاص لأن قضيتنا تتآكل وكل انجاز للجديد لا يقلل مما قدمته كل الخارطة الوطنية الفلسطينية على مر التاريخ .. أما ونعم أخي محمد ماضي الحالة الجديدة لا يمكن تشكيلها بنمطية السابق بل هي ستتشكل من واقعها وهي مازالت في طور التشكل ولن يشكلها مجموعة فالظروف والثورات المحيطة قدمت نموذجا آخرا في التغيير وكل بلد له خصوصيته ومازالت مرحلة التغيير في فلسطين في بداياتها ولا يمكن بناء شيء الآن فالظروف لم تنضج للتجسيم وما يحدث من أشكال العمل والتنسيق والقيادة سيطرأ عليه تغييرات كثيرة حتى تتحقق الأهداف وعندها فليعمل كل فريق ما يراه من أحزاب أو أجسام . تحيتي للجميع

انتهت الحلقة الثانية.... تحياتي للجميع ..... د. طلال الشريف
الحوار القادم

الحلقة الثالثة للحوار : هل كان للثقافي ( الكتاب، الأدباء، الشعراء، النخبة والمثقفين والمفكرين والفلاسفة ) وإصداراتهم وإنتاجهم التي تعكس حالة المجتمع الفلسطيني ومواقفهم منها بالنقد نحو التغيير وما تأثير ذلك على الحراك الشعبي الفلسطيني وما مدى ذلك التأثير؟ وهل مازالت الحالة الفلسطينية " الحراك " بعد تفاعله الأولي في حاجة للثقافي والمثقفين لاستمرار الحراك بقوة؟ وهل مواقف المثقفين وإنتاجهم تلبي المطلوب لتطوير الحالة الفلسطينية؟

24/4/2011م
[email protected]
www.dtalal.jeeran.com



#طلال_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين
- تسونامي الانتفاضة الكبرى الثورة الثالثة يرعب نتنياهو
- حماس إلى الجحيم
- ومازال الحراك في فلسطين مستمراً
- حراك 15 آذار في فلسطين إلى أين الآن ؟؟
- اليوم انتصر الشباب لي ولفلسطين
- ثورة شباب فلسطين إلى الدولة المستقلة
- يا شباب فلسطين إتحدوا وثوروا
- وقفة عز يا شعب فلسطين
- ثلاث خيارات أمام الشعب الفلسطيني
- ثورة الكرامة إلى أين ؟؟
- هل تضيع حماس الفرصة الأخيرة ؟
- السرطان والمؤامرة
- القوة المغامرة القادمة
- افتراق الشخصية الفلسطينية ... خطر يتواصل
- نكشة راس في الزمن الضائع
- عارفك يا وطن زعلان
- في الكأس الواحد والعشرين
- أفلاسطينوس
- الماسونية والبهائية ضد غزة


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلال الشريف - الحلقة الثانية في حوار الحراك الشعبي الشبابي في فلسطين