أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - خمسون قصة قصيرة جدا قبل المئتين/ الشيطان زعلان















المزيد.....

خمسون قصة قصيرة جدا قبل المئتين/ الشيطان زعلان


عماد ابو حطب

الحوار المتمدن-العدد: 3402 - 2011 / 6 / 20 - 03:21
المحور: الادب والفن
    


151/

كنتاكي

ستة ايام لم يذق كسرة خبز واحدة،كان يتضور جوعا.استرق السمع على شاب يمازح صديقته:لنذهب الى الساحة الرئيسية ،هنالك سنجد كنتاكي وبيبسي،ركض باتجاه الساحة قبل ان يقضي البؤساء على كنتاكي.لم ينتبه من الجوع انه يسير عكس التيار،الجميع يركض هاربا من الساحة الا هو.اوقفه محموعة من العسس ،ما ان صرخ بهم كنتاكي حتى اشبعوه ضربا ثم القوا به في سيارة وسط مجموعة من المتظاهرين.

152/

رصاصة

ازيز الرصاصة......لم يخبرني...من سيموت



153/

هرم

لم اهرم انا فقط...الزهور والشمس هرمت...ايضا في بلادي

154/

ثائر رغم انفكم



منذ ان شب عن الطوق تميز عن كل اقرانه بأنه يعرف من اين تؤكل الكتف.في كل عرس له قرص.مبدأه الابدي نام غالب ولا تنام مغلوب.ما ان احس ان الارض تهتز تحت اقدام المؤسسة حتى سارع لنقل الولاء للقادم الجديد.ولم يجد بأسا من ان كل من يحيط برئيسه الجديد في مقتبل الشباب،فقد اعلن منذ اليوم الاول :انا شاب وثائر للابد رغم انف الجميع.

155/

شيطان انيق

اجتمعا ولم يكن الشيطان ثالثهما،فرحت واطمئنت له فقد كان وسيما ،انيقا،عذب اللسان،انتشت بكلامه العذب،تناولا التفاحة المحرمة.ما أن انتهيا نظرت الى صورته المنعكسة في المراة...ياللهول لم يكن هنالك شيطانا انيقا يفرك راحتيه جذلا.

156/

مشرد



من جديد تنال منه الطرقات بزمهريرها ولسعة الوحدة التي تقتله.لم يعد هنالك من مكان يلجأ اليه طلبا للدفء والطعام.الشوارع ملئ بالدم،والطرقات اصبحت مرتعا لعزرائيل يتجول فيها دون حسيب او رقيب.انتحى زاوية شارع هادئ لا تطرقه الارجل.أغمض عينيه لعل النوم يتسلل الى عينيه.لكن الجوع كافر.والبرد ابن كلب جائر.ثوان قليلة امسكت به ايد غليظة وبدأت في ركله،.حين وضعوه في الشحن احس بالدفء يتسلل الى روحه.

157/

غربة

فتنت بعينيه...سافرت عبر صورته الباهتة في ذاكرتها.،ولما قررت المغادرة،أحست انها باتت غريبة.

158/



ظل

ظل يتماوج من ثقب الباب....يثير الرغبة صوت زذاذ الماء...ظل اكبر من تماوج الجسد...مشرب بقطرات ورغوة...الظل..او همس صوت مبلل ببخار...ينادي...يتماوج...ينحني...يتأوه...ولا صوت الا صوت اصكاك الرغبة في الاوصال...توقف همس الماء...اختفي الظل..وانسحب من خلف الثقب الملعون

159/

خلخال

خلخال يرن من بعيد،...يحي العظام قبل ان تصبح رميم....هذا المساء ستهبه فتنتها...وعندئذ سيطلب المزيد

160/



نافذة

وحيدة خلف النافذة....تحيك قلوبا مطرزة....تنتظر همس خيال....لتهبه انزياح الفستان عن جيدها

161/

انفصال

اشتهر بكونه خير مدافع عن فكرة الوحدة،وحدة بين الدول،بين اصحاب الفكر الواحد،حتى بين الاضداد،ليس مهما،الاهم الوحدة .وللامانة فقد كان وحدويا ديمقراطيا الى ان اغواه الشيطان ،ابن اللئيمة،ان يستمع الى نفسه ويناقشها بمطالبها.بعد الجلسة الاولى شنت نفسه حربا ضروسا للانفصال عنه.

162/

صديقي

صديقي مثلي...لست افضل منه...وليس افضل مني...لكن مزاجي يسوء قليلا قليلا

163/

موت

لم يعد الموت هادئا..لقد اصطفى صديقي بصخب مفاجئ.

164/

الشعب يريد

!!!

اصبحت كلما سمعت هتاف الشعب يريد اصاب بالعصاب،ليس لاني ضد الشعب لا سمح الله ولكن لان بناتي يريدن شراء ارنبا وايداعه في الشقة،سيلعبن معه قليلا ثم ساورط مع امهن فيما بعد بتربية الارنب وتنظيفه..منذ ان بدأت الانتفاضات العربية وكلما ظهرت على الشاشة المظاهرات الهاتفة الشعب يريد...تغامزت بناتي وتهامسن ،الى ان فوجئت انهن بدأن كلما دخلت البيت يهتفن الشعب يريد ارنب جديد...وصار البيت ساحة هتاف للارنب العتيد ليل نهار حتى بت لا اطيق سيرة سماع كلمة الشعب وما يريد...

165/

مقبرة

في المقبرة...بين الشواهد....أسمع ضحكات الشهداء

166/

ركض

فوق عشب احمر...اركض بقوة...في الاحلام

167/

صوت

هنا وهناك...الكل يشبهني...جميعنا نفتقد الي صوتنا

168/

ظل

لقد مشي ظلي هناك...كنا معا....لكنه مشى بعيدا عني

169/

ربيع

لم يعد هنالك ربيع...تجمدت الشمس فوق صهيل حصان...اعدم ظله امامه

170/

فجر



ثلاثة التقوا ليحتفلوا بميلاد فجر جديد...ادركهم الليل القاتم...فجرا كانوا يحتفلون في قبرهم ...المزين بالياسمين.



171/

الوداع

هناك على الحاجز الاخير.....وقف المقاتل يترنم باغنية الوداع

172/

لا احد

لا احد يمر في هذا الطريق الا كوابيسه... لا احد هناك... لا احد هنا

173/

حكاية



رغم اننا نيام... تسرد جداتنا الحكاية في ظلمة الليل...

174/

رشاقة

انه يتلوى وسط الصرخات والاهات... يا لرشاقتة ...
حبل المشنقة...

175/

قمر

خمس رجال ملثمين...يرقصون منتشين بنصرهم الدموي...القمر..يختبأ خائفا...فقد يغتالونه ان سقط عليهم

176/

ساعة

الساعة تراقب الوقت وهو يمضي مسرعا...اما انا..فأراقب عقارب ساعتي المتوقفة



177/

ملامح

لم يحدق الجميع بملامحي
ايظنون انهم يعرفوني
لكني لم اعد اعرف نفسي

178/

قلم

اكتب...واكتب....لعل صوتي يموت....لكن قلمي اللئيم تعلم الكلام

179/

حب

رغم ان الطيور لم تأت....
مازال يمد يدا مملؤة حبا....

180/

روح

غاصت روحها في الماء....
لكنها لم تطفو حتى الان...
مع ان الضفادع تنق حولها ليل نهار...

181/

حلم

في غرفتها... نافذة متهالكة...كل صباح...تمسح بقايا حلم عن زجاجها المتشظي

182/

انفصال

اشتهر بكونه خير مدافع عن فكرة الوحدة،وحدة بين الدول،بين اصحاب الفكر الواحد،حتى بين الاضداد ،ليس مهما ،الاهم الوحدة . وللامانة فقد كان وحدويا ديمقراطيا الى ان اغواه الشيطان ،ابن اللئيمة ،ان يستمع الى نفسه ويناقشها بمطالبها.بعد الجلسة الاولى شنت نفسه حربا ضروسا للانفصال عنه.

183/

هراوة



طالع الرسام لوحة رسم فيها صفا حمل فيه الاستاذ خيزرانة ،احس بالقمع ،اندفع نحو اللوحة مسح الخيزرانة ورسم بدلا منها قلما. ما ان انتهي واستدار حتى كانت عشرات العصي تنهال عليه من كل حدب وصوب.

184/



عرافة



امسكت العرافة راحة يدها وقالت:
ارى يا سيدتي ان السعادة لم تعرفيها...والوحدة والبؤس كانا صديقاك الوحيدان...ارى سحبا علي امتداد العمر من الكابة والحزن...بهجة كانت حلما تعثرت في سرابه دون لقاء...راحة لن تجديها حتى لو اطلت البحث والعناء...جواهرك وحليك اللامعة ..سلسلة من المرارة تشع لتلف جسدك الجميل...اراك الان في نهاية الطريق....راضية...هانئة مبتسمة...اراك راقدة في تابوتك الخشبي...هازئة من عمر مضى كنت فيه حبيسة الاحلام المخادعة.



185/

شهرة

حلم مطولا ان يكون مبدعا،درس وكتب والف واجتهد حتى نال الزمن منه.سنوات طوال انكب فيها على الكتابة والابداع لكنه كان يقابل بالرفض من مجتمع الشللية،ولم يلمع نجمه رغم موهبته الكبيرة.حينما يأس كتب قصيدة ووقعها باسم مستعار .ارسلها ضمن رسالة مدبجة بالمديح والتقريظ لمسؤول ثقافي كبير .بعد اسبوع كانت قصيدته تتصدر الصفحات وبات هم النقاد اكتشاف الهوية الحقيقية لصاحب الموهبة الفذة.

186/

حلم ممنوع

منذ ان كان طفلا لم يحلم الا بالسفر.مر العمر سريعا ولم يسافر،حينما لاحت له فرصة السفر وجد اسمه في قائمة الممنوعين من السفر.

187/

نهاية مبدع

كتب روايات عدة لم تحض بقبول دار نشر واحدة.
كتب مجموعات قصصية تجاري الف ليلة وليلة...لكن النقاد اهملوها وقفزوا عنها.
اصابه اليأس والاحباط .وقع قلمه على الورقة البيضاء تاركا خلفه نقطة سوداء.تأوه النقاد وتسابقت دور النشر عليه مرددين :يا الله ...يالك من مبدع.
حرق كل ما دون وكتب واختفى. هل وجدتم اثرا له؟

188/

هتاف مغمس بالدم

شهران منذ اعتقاله .ذاق بها الامرين،رأى نجوم الظهر كما يقولون.للمرة الاولى يسمح له بخمس دقائق تنفس . اعمت الشمس بصره،خفض عينيه قليلا فاذ بجلاده يراقبه من علي.لا اراديا وقف وهتف بالروح ..بالدم...ثم غص حلقه بالدمع واكمل:يا مساعد هلال...

189/

ادمان

ادمن المواطن قراءة الصحف المحلية.جميعها تمجد الحرية .صدق ما حبرته اقلام مطبلو النظام .خرج هاتفا للحرية.حينما القي القبض عليه اعترف على محرضيه.ابتسم المحقق واجبره على التهام جرائد الصباح شهرا كاملا.بعد اطلاق سراحه كان لسانه يلهج بمحاسن النظام .

190/

تبادل أدوار...

نظر في المراة فارتعب....رأي ملاكه يغوي شيطانه ...يحضه على حرق احرفه...لعله يعود الى الصراط المستقيم



191/

طبقات

لم يكن يعلم شيئا عن علوم الطبقات... الا ان فوق الارض سبع سماوات..وتحتها سبع طبقات..لكنه حينما دخل هناك..علموه ما لم يكن يعلم..علموه ان الانسان اما ان يخرج من طبقة ليتسلق اخرى،واما ان يقبع فيها..او ينزل الى اسفل السافلين،فيصبح بلا طبقة.

من يومها بات كل ليلة يتحسس طبقته.يحلم بالصعود لاعلى،ويخاف من النزول الى الاسفل.فهناك لا يوجد الا الحثالة كما علموه.فأمل طويلا في مداخل ومخارج طبقته.اكتشف ان الصعود صعب ان لم يتلون،والسقوط اسهل ان لم يتلون.فتلون حتى بات لا يعرف نفسه او اي طبقة يقف عليها.احتار في جنسه .حتى الملائكة والشياطين لم يقدروا ان يميزوه...لقد بات اذكى من الجميع.

192/

غريبان

غريبان في مكان واحد...باب ملاصق للاخر...لكننا لم نلتق ابدا.سنوات لم يلحظني ساكن البيت المقابل ولم اعرفه.كل ما اعرف عنه صوت الباب حين اقفاله...وخشخشة سلسلة المفاتيح
وصرير المفتاح وهو يدور...قتله الفضول ليعرف من يقطن بجانبه..انصت من الحائط المشترك...لم يكن هناك الا صمت القبور...وصوت السيفون في المرحاض..لا اثر..لانس او جن.حتي في المساءات التي يكتمل فيها البدر...ويهمس العشاق من النوافذ...ويسمع صوت نداء الجسد...كان جداره اخرسا...و كانت مساءاته تضج بالوحدة
لا اعرف لم الاصرار على معرفة الغريب...
الانهما غريبان اجتمعا في مكان واحد?...

193/



مدينة



لم تكن مدينة...كانت امراة في كامل زينتها أوحلم...كل من حولك يرتل...والله يعكس صورته على الازقة القديمة والقباب والماذن...كأن الله كان هنا او هناك...لكنه رحل وترك الازقة للذئاب...لم يعد يسمع الا العواء بعد ان جفل العشاق...ورحل الاله...واصبحت مدينه للبكاء علي الحائط...لا تلمح للياسمين او للصبية اثر ...لم تعد مدينة للرب.... فقد ابتلعتها نجمة الشيطان



194/

مبارزة

مجنون اقف...اواجه العالم ببلاهتي المعهود...سلاحي ذاكرة صدئة ...وحرف مثقل بالهزائم...واطياف صور...واشباح رافقتني منذ البداية...

تحداني شاعر شاب...يملك كل ما لا املكه...طلب مني المبارزة...احترت في امره...لن اغلب كلماته الفرحة...وصوره العاشقة الملونة...وتفاصيل اجساد نسائه اللامعات كالشهب...وسط ظلام لف حياتي ...الافضل ان اهرب منه...لكن الى اين المفر... وهنا وهناك... يتقافز هؤلاء الحمقى كالقردة من حولي...ينثرون دررهم فوق رأسي...ويبتسمون...اذا لانام نوم اهل الكهف من جديد...لعل العالم ينتهي حينما آصحو...او يكون هؤلاء القردة قد شاخوا وصدئة احرفهم مثلي

195/

منفى

بعد ان افترس المنفى روحه...هاهو ينهش فتات جسده

196/

حق العودة

وقف مودعا جثمان والدته.خاطب نفسه قائلا:لقد فزت يا امي بمعركتك وها أنت قد حققت "حق العودة" بأن يكون لك قبر في الوطن!
تطلع صوب مقبرة الشهداء وزفر بألم:
حُلْمُنا الغالي "حق العودة" لن يشمل كل الأحياء، فماذا عن الشهداء، والأموات، والعظام، الموزعين في ارجاء المعمورة.لا بل ماذا عني انا،أين سيكون قبري؟ " أرى الجنازة ولا أرى القبر.."
لقد بات حلمي ان يضمني قبر هناك في الضفة الاخرى .لا أريده في وحشة الغربة وفي صقيع المنافي...لكن ماذا عنكم انتم ؟هل وجدتم قبركم الدافئ تحت سماء الوطن؟

197/



دوري



ينظر الدوري الصغير من خلف قضبان القفص،يقفز في كل الاتجاهات،ينقر البوابة علها تفتح.حينما يأس رنا بنظره بعيدا...كان يلاحق فراشة تطير الى الافق.

198/

ظله وجسده



اليوم سجي جسده في القبر.تأمل من حوله ،فاذ بظله خارج القبر.الشيخ يلقنه المعوذتين وظله يتمتم من ورائه ...ناداه فاعرض عن النداء ..مع اول حفنة تراب القيت فوقه سارع الملعون ووقف في الطابور ليتلق العزاء بجسده.

199/

حلزون



قرن طويل ...
قرن قصير...
هل يفكر
الحلزون؟

200/

صمت


في صمت
يضع شقائق النعمان
على شاهد قبره



#عماد_ابو_حطب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملجأ
- القصة القصيرة جدا/رقم 100/درب الالام
- سبعة وخمسون قصة قصيرة جدا / احلام القبور
- قصص قصيرة جدا / سقف
- قصص قصيرة جدا / صفعه
- قصص قصيرة جدا / حق العودة
- قصص قصيرة جدا / الشعب يريد
- خمسون قصة قصيرة جدا بعد المئة /شيوعيون حتي الموت
- قصص قصيرة جدا / فيسبوك قاتل
- صباحات
- اهو نبي ام شبه لهم؟
- ريح
- خريفيات - شهوة
- خريفيات -مستشفى الامراض العقلية
- قصص قصيرة جدا / الثقب
- قصص قصيرة جدا / بيفرجها الله
- قصص قصيرة جدا / شهداء
- قصص قصيرة جدا / اختفاء شاهد عيان
- قصص قصيرة جدا / قنبلة
- قصص قصيرة جدا / قاتل مع سبق الاصرار والترصد


المزيد.....




- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - خمسون قصة قصيرة جدا قبل المئتين/ الشيطان زعلان