أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مؤيد الحسيني العابد - الصراع القادم ودور روسيا والصين والقوى الوطنيّة في المنطقة















المزيد.....

الصراع القادم ودور روسيا والصين والقوى الوطنيّة في المنطقة


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 3398 - 2011 / 6 / 16 - 20:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراع القادم ودور روسيا والصين والقوى الوطنيّة في المنطقة
لقد لعبت روسيا دوراً مهماً وكبيراً في الإتفاق النوويّ في الأشهر السابقة، الذي حصل بين إيران ودول النادي النوويّ الكبرى، حيث باتت في الوضع الأفضل في سياستها تجاه الدول(النامية) نووياً حيث إعترفت أنّ لهذه الدول الحقّ في إمتلاك التكنولوجيا النوويّة بشكلها المعروف السلمي الذي يشكّل حوالي %90 من الطاقة الناتجة من المفاعلات النوويّة عموماً. وبالتالي سيخفّف وقت الهدوء والهدنة، من الإستنزاف الإقتصادي لهذه الدول، خاصة في مرحلة الركود العالمي المالي والإقتصادي والخسائر الكبيرة لهذه الدول في هذا الجانب.
لكن يمكن القول أنّ التوجّه النوويّ لدى بلدان أخرى بات بحكم المؤكد ضرورة من ضرورات الإستقرار السياسي والأمني(إن كان في الوضع السلمي كما قلنا! خاصة لبلدان منطقة الشرق الأوسط الذي يضمّ الكيان المصطنع في قلب الأمّة والذي ينخر بها كلّما تقادم الزمن!) حيث يلعب ذلك دوراً في اعتماد تلك الدول على امكانيات مشتركة من هنا وهناك لتزيد من علاقات التكافل المطلوب بين الدول لاكمال الدورة المطلوبة في كافة المجالات. ان البرنامج النوويّ الإيراني منذ البداية يعتمد في تركيبه وادامته على القدرات المتعددة لعدد من الدول وبتصاميم مختلفة للمفاعلات النوويّة(كما أشرنا لذلك من خلال حلقات البرنامج النوويّ الإيراني!) من تلك الدول روسيا والصين وفرنسا[(بالذات المحطة الاخيرة قرب طهران)، وقد لوحظت السياسة الروسية في هذا الإتّجاه واضحة التأثير في المحادثات المستمرّة بالمقترحات المتعددة والمختلفة على الطرفين رغم اللعب المزدوج لفرنسا الذي لم يؤد الدور السلمي في التهدئة(ديدن السياسة الفرنسية!) رغم ان تقنية محطة طهران للابحاث النوويّة اعتمدت بشكل كبير على التقنية الفرنسية، فبدل استغلال هذه الخاصية لتطوير العلاقات النوويّة مع إيران صعّدت الموقف خدمة لتأثيرات من داخل منطقة الشرق الاوسط المعروفة!].
لقد ظهرت السياسة الفرنسية منذ اربعة عقود او اكثر دفعاً بالدول الاخرى إلى الاشتباك المباشر في كلّ المجالات من جهة ومهدئة للوضع العام في الظاهر، من جهة اخرى، فترى هذه السياسة واضحة مع الملف النوويّ الإيراني، لذلك جعل إيران تساهم كردّ فعل على ذلك في ابعاد فرنسا عن الحل بالشدّ والجذب الذي اوصل إلى الاتفاق المبدئي الذي اشرنا اليه في مقال حول الاتفاق النوويّ الجديد(أنظر المقال في:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=186997 (
إنّ السياسة الروسية قد لعبت الدور الاكبر في الاتفاق السابق، ومن المتوقّع أنّها ستلعب الدور الكبير وغير المتشنّج في التعامل مع هذا الملف! ولم يكن هذا شيئاً عجيباً على السياسة الهادئة لروسيا التي تساهم في ارجاع دورها إلى الساحة العلمية والسياسية بشكل عام(ويشجعها على ذلك التقدم الهائل الذي بلغته في الوصول إلى النتائج الباهرة في مجالات عدة منها تقنية النانو المعروفة).
رغم ذلك من اتفاق تاريخي مهم على مستوى العلاقات النوويّة عموما وعلى مستوى الوضع الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط، نلاحظ التصعيد الأمريكيّ المتعمد بالتعاون مع كيان (إسرائيل)وذلك بإنفاق ملايين جديدة على المناورات العسكريّة وقعقعة السلاح المعروفة! التي تجرى بين الولايات المتحدة وكيان (إسرائيل)والذي يثير أكثر من تساؤل!! إبتداء من عنوان المناورات التي قادتها تحت اسم Juniper Cobra اي كوبرا العرعر(في الأسابيع الماضية) إلى المناورات على الارض البعيدة كما هي معروفة بين الحين والآخر! حيث يثير عنوان كوبرا العرعر روح العدوان على المنطقة من جديد بحجة التصدي إلى النشاط النوويّ الإيراني المتنامي باتجاه السلم الذي اعترفت به دول النادي النوويّ نفسها من خلال تسخير الوكالة الدوليّة للطاقة الذرية لتفتيش تفاصيل البرنامج النوويّ من خلال الزيارات المستمرة للمواقع الإيرانية خاصة بعد الزيارة الاخيرة لمنشأة قم قبل عدّة أشهر. هذه المواقع التي أثاروا الجدل حولها، بينما أظهرت ان لا خطورة من العمل بهذه المواقع أو المنشآت ولا يوجد اي نشاط غير طبيعي فيها. بينما ترى الولايات المتحدة الأمريكيّة وبريطانيا وفرنسا علاوة على الاعلام العربيّ الذيليّ تثير مع كيان (إسرائيل!)جدلية السلاح النوويّ والذي تتهم به إيران باستمرار فتجرى المناورات للتصدي(!!) إلى ضربة إيرانية مرتقبة بالسلاح النوويّ!!
لقد إستند التحريض على معلومات إستخباراتية (إسرائيلية!) لا علاقة لها بالواقع العلميّ الذي نشير له في العديد من المقالات العلميّة.
إنّ المناورات المذكورة قد دخلت فيها تفاصيل تكنولوجية عالية بحجة التصدي(!!) للهجوم الصاروخيّ القادم من إيران ومنها إيصال رسالة إلى روسيا بزيارة كلينتون إلى موسكو بنفس وقت إجراء المناورات بحجة أنّ روسيا هي المساعد الأكبر لإيران في الحصول على الصواريخ بعيدة المدى والتي طوّرت في إيران لحمل الرؤوس النوويّة كما تدعي دويلة (إسرائيل!).
الكثير يعرف أنّ هناك مناورات مستمرة بين (إسرائيل)والولايات المتحدة حيث تجرى هذه المناورات بإنتظام لكنّ للمرة الأولى تكون كبيرة إلى هذه الدرجة من حيث الحجم حيث شارك أكثر من الف
جندي من فرقة القيادة الأوروبية للجيش الأمريكيّ وما لايقل عن 15 سفينة حربية بحرية أمريكيّة بالإضافة إلى مشاركة قوات من ((جيش الدفاع الإسرائيلي!)) للعمل جنبا إلى جنب على حماية كيان (إسرائيل) من هجمات الصواريخ القادمة من إيران وسوريا ولبنان وغزة(!!) لأنه يفترض في حالة وقوع هجوم على منشآت نووية إيرانية سوف تتواصل الحرب مع (إسرائيل) فتكون حينها مشاركة حزب الله وحماس بتلك الضربات القادمة، (لإسرائيل!). والملاحظ الإشارة دائماً إلى حرب على مستوى الإقليم تشارك فيها دول عديدة مستثناة من ذلك دول (الإعتدال!!) كمصر(في نظامها السابق!) والسعودية والاردن وغيرها من الدول المساندة للتحالف الأمريكيّ (الإسرائيليّ!) (والذي نتمناه على قيادة مصر المؤقتة والقادمة أن تحسب حسابها لهذا الوضع وتحسم أمرها).
إنّ الهدف الرئيس من المناورات السابقة والقادمة هي تجربة وتحسين التفاعل بين (إسرائيل!) والولايات المتحدة لأنظمة الدفاع الصاروخيّ. وتستخدم لأول مرة مضادات متطورة جديدة، أرض جو، حيث شاركت في المرّة السابقة سفينة صواريخ إيجيس التي كانت متواجدة في عرض البحر، بالرغم من تصريحات اوباما عن تخليه عن منظومة الصواريخ الدفاعية في بولندا وتشيكيا. بالإضافة إلى بطارية لصواريخ باتريوت جديدة التعديل سام - باك 3. وعلى الجانب (الإسرائيلي!) سيتمّ إختبار هذا التعديل الجديد للصاروخ "رغيف" ( "آرو" (السهم) - "رغيف - 2 وربما" رغيف - 3 "-- الجيل القادم من الصواريخ المستخدمة في وزارة (الدفاع الإسرائيليّة!).
لقد لعبت دويلة (إسرائيل)دوراً خطيراً على مستوى تأجيج الصراع في منطقة الشرق الاوسط بخلط العديد من الاوراق تمهيداً لما بعد التغييرات السياسيّة التي حدثت وستحدث في المنطقة. وتقوم بالتحشيد السياسيّ والاعلامي الواضح لتدمير حالة الإستعداد للجيش السوريّ ومحاولة إبعاده عن التأثير الإقليمي في القادم من الأيام ومحاولة إضعاف النظام السياسي السوري والذي يُساوَم على الورقة المهمّة بالضغط عليه لفكّ إرتباطه مع إيران وحزب الله في لبنان بالإضافة إلى محاولات الولايات المتحدة لاشغال سورية عن الصراع في المنطقة ولاشغالها على اللعب بالورقة العراقية بالدفع بالمئات من أرباب الارهاب من العراق إلى سورية وضرب العصفورين بالحجر الأمريكيّ! علاوة على تأجيج الصراع المذهبيّ في المنطقة لالهاء إيران كذلك في صراعات جانبية لا علاقة لها بالصراع الذي يحتدم للتحضير هذه الايام للمعركة القادمة! فالولايات المتحدّة الأمريكيّة وكيان(إسرائيل!) يستعدّان لمحاربة إيران من داخل المنطقة واستنزاف الجيش الإيراني بهذه الصراعات التي كانت بداياتها في البحرين واحراج إيران على المستوى العربي والاسلامي من جهة واحراجها امام الداخل البحريني لاظهارها بموقف الضعيف امام شعب البحرين كي يبتعد هذا الشعب كذلك عن ساحة المواجهة القادمة بحجة أنّ إيران لم تقم بواجبها في البحرين لنصرته!
لقد استوردت (إسرائيل)العديد من الصواريخ في العقدين الماضيين خاصة عشية حرب الخليج الاولى وصل أول صاروخ من نوع سام وفق نظام باتريوت للدفاع ضد صواريخ سكود الروسية التي كان يهدد بها نظام صدام رغم ان هذه الصواريخ لم تصب ايا من اهدافها وكانت عملية تشغيل الباتريوت اصلا لم تؤد دورها! وقد وصلت إلى (إسرائيل)مجاميع كثيرة من صواريخ سام كمساعدات بحجة ذلك. وبسبب عدم استطاعة الباتريوت التصدي إلى الصواريخ العراقية آنذاك رغم عدم فعاليتها اصيبت (إسرائيل)بخيبة امل من فعل سام الأمريكيّ فقد قامت بالفعل بتطوير صاروخ ((رغيف)). فقد بدأت القوات الصهيونية بتدريبات مستمرة وتجارب عديدة على هذا الصاروخ. بمساعدة أمريكيّة ايضا. رغم تحفظات العديد من الجنرالات الصهيونية على عملية التطوير التي كلفتهم الشيء الكثير. حيث كانوا يرغبون بشراء صواريخ متطورة من الولايات المتحدة وهذا سبب اساس لاختبار جيل جديد من هذه الصواريخ في المناورات الاخيرة.
لاشيء يريح كيان (إسرائيل)الا الحروب التدميرية التي اثارت الكثير من المشاكل على مستوى العالم الذي يستفيد هو كذلك من هذا الاسلوب في التعامل لتمرير مشاريع عديدة تحت ذرائع مختلفة. لكن يبقى سيد الموقف والحكم هو هذه الشعوب التي تخافها الحاكمية (خاصة الحاكمية العربية) من صعود موجة غضبها رغم كلّ نهج الافساد التي تتبعها الحاكمية الفاسدة عبر وسائل الاعلام لتذويب روح القوة عند هذه الشعوب!
إنّ ما يحصل في المنطقة من تحوّلات كبيرة كانت أغلبها خارج الحسابات الأمريكيّة والصهيونية بلا أدنى شكّ! حيث أدّت إلى تراجع كبير في الخطط لمواجهة إيران وما سمّوه بمحور الشرّ! من خلال دخولها المتأخّر هذه المرّة! فتمّ عنوة تحريك الوضع السوري كي يتمّ إشغال وإستنزاف الجيش العربي السوري(كما أسلفت!) ووضع المقاومة في لبنان في موضع الترقّب والتخويف والتهديد! لكن بعد التحوّل الكبير في ميزان القوة المواجهة لتلك المؤامرة على سورية والمقاومة لعب ويلعب الدور المهم بالتناغم مع موقفي روسيا والصين في تخفيف هذا التأجيج وإيقاف إستنزاف سورية والمقاومة، وجاء ردّ جديد على حملة الإستنزاف التي باتت بحكم التلاشي، موقف سياسي جميل من أكثريّة الشعب اللبنانيّ في الاسراع بتشكيل الحكومة اللبنانية والذي كما قلنا سيساعد على إرجاع حالة التوازن إلى الوضع الصحيح، إن لم يندفع شيء ما(!!)بإتّجاه ضدّ مصالح الولايات المتحدة وكيان (إسرائيل)والتي باتت تقلق بشكل كبير على وضعها ممّا يعزّز موقف إيران في الحفاظ على وضعها وتعزيز موقف سورية والمقاومة. خاصة اذا ما لاحظنا الردّ الجديد من قبل العديد من القوى العراقية وذلك بالضغط على ورقة طرد القوات الأمريكيّة نهاية هذا العام(إن لم يحدث شيء، مفاتيح تفجيره في واشنطن وتل أبيب ويكون على مستوى داخل العراق لابقاء القوات المحتلّة فترة أطول! حينها سيكون الامر أصعب ممّا تتصوره مجاميع أرباب التأجيج والإعتداء)!
إن التحذير الواجب ذكره هو إستمرار بعض القوى العربية التي تسير في الركاب الأمريكيّ الصهيوني من حيث لاتدري(وليس تلك المتآمرة! التي تعلم كيف هو المخطط والتي تتعمّد في السير على نهجه!) إن في العراق وإن في مصر والدول العربيّة الاخرى! من خلال ما تقوم به هذه القوى بتأجيج الصراع المذهبي وابعاد مؤشّر البوصلة عن إتّجاهه الصحيح الذي ينبغي أن يكون في التصدّي للمشروع الأمريكيّ الصهيوني الرجعي في المنطقة والذي يخدم إستمرار توسّع كيان (إسرائيل)إقتصاديا وسياسياً وثقافياً وأمنياً وحتى عسكرياً خاصة فيما يخصّ الاندفاع الصهيوني وحلمه في موطيء قدم في أرض الرافدين، في مناطق له إدّعاء في وجوده التأريخيّ فيها كبابل والكفل وغيرها من الأماكن التي شهدت السبي المعروف في التأريخ! والتحذير موصول إلى الحكومة العراقيّة في علاقاتها المستقبليّة وما يدور في كواليس السفارة الأمريكيّة في بغداد! فهل من مجيب؟!



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقفون وطوفان الثورات الشبابيّة!
- البيئة الفلسطينية ما بعد النكبة!
- الزلزال ومحطة فوكوشيما الكهرونوويّة اليابانية الحلقة الثالثة
- بين حرقين لكتاب الله الكريم! ومشروع التصدّي للفتنة!
- الزلزال ومحطة فوكوشيما الكهرونووية اليابانية الحلقة الثانية
- مجزرة البحرين..وفتاوى القرضاوي!
- الزلزال ومحطة مفاعل فوكوشيما الكهرونووية اليابانية- الحلقة ا ...
- أوراق ليبيّة من ذاكرة مؤجّلة! 2
- أوراق ليبيّة من ذاكرة مؤجّلة!
- هوس الأسلحة الأسطوريّة.. فراغ في فراغ!
- المواجهة العسكريّة.. هل هي قادمة بالفعل؟! الحلقة الثانية
- النسبية والحقيقة المطلقة
- الفراغ بين الفيزياء والفلسفة!
- المواجهة العسكريّة.. هل هي قادمة بالفعل؟!
- الوضع في العراق والهروب الأمريكي من الساحة!
- هل لنا من القدرة؟! حول مقترح تفعيل الطاقة النووية للأغراض ال ...
- بين الفيزياء والفلسفة.. عشق دائم!
- التلوّث البيئيّ من تواجد جيوش الإحتلال على أرض العراق
- قوانين الفيزياء وحكومتنا الرشيدة.. القادمة!
- أسلحة الدمار الشامل في (أسطول الحريّة)!


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مؤيد الحسيني العابد - الصراع القادم ودور روسيا والصين والقوى الوطنيّة في المنطقة