أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رعد الحافظ - رشيد الخيّون / فصاحة الأفكار والكلمات















المزيد.....

رشيد الخيّون / فصاحة الأفكار والكلمات


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3358 - 2011 / 5 / 7 - 21:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الجزء الأوّل / مُلخص عن الرجل وأفكارهِ
د. رشيد الخيّون , كاتب وباحث ومفكرعراقي , في شؤون التأريخ و التراث الإسلاميّ وفي الفلسفة والإجتماع أيضاً .
كتب في مجلات عربية عديدة منها
النهج , المدى , الثقافة الجديدة , العرب السعودية , الديمقراطية المصرية , أدب ونقد المصرية , وأبواب اللبنانية .
وأشرفَ على طلبة الشهادات العليا في مركز الدراسات الإسلاميّة العالي ( لندن ) . وعمل خبيراً في قناة الحُرّة الفضائية لفترة .
صدرت له العديد من المؤلفات كان أوّلها ,مذهب المعتزلة من الكلام إلى الفلسفة , وآخرها كتاب عن الأحزاب الدينية في العراق .
**********
يقول عن نفسهِ مايلي :
عندما بدأتُ الكتابة في شأن التاريخ والتراث الفلسفي والفكري والسياسي لم يدر بخلدي أنّي سأشكّل خطورة ما ,
أو أنّ هدفي هو توجيه النقد إلى تلك الأُصوليات . إنّما وجدتُ نفسي متوافقاً , بل ومتصالحاً مع هذا النوع من الكتابة .
بمعنى جاء بحثي عن الروايات التي تهزّ من تلك الأصوليّات من وحي البحث عن الممنوع والمحجور , لا للتصدي !
ولا أدّعي بطبيعة الحال تبنّي مشروع مستقلّ , بل وليس لأحدٍ أن يدّعي مثل هذا الادّعاء !
فالمشروعُ عمارةٌ معقدة لا يُحققها معمارٌ واحد , إنّما هو جهود شبكة من العلاقات والرؤى تصبّ في مجرىً واحد !
***********
مقالته في 6 مايس 2011 , في موقع (شبابيك المنوّع ) كانت بعنوان : العراق .. كان لأمريكا المشتكى !
يقول فيها الكثير عن المواقف من ( أمريكا ) , منذُ بدايات القرن الماضي حتى اليوم , موعد الإنسحاب المُنتظر .
سأعود إليها لاحقاً , بعد عرض نقاط سريعة من آراء الرجل , مستعيناً بلقاءهِ في برنامج إضاءات مع ( تركي الدخيل ) على العربية
وهذا هو الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=ilIhBdHzVv0
مواقف وآراء رشيد الخيّون / الشريط الأوّل
1/ المُحاصصة في العراق هي أمّ الخبائث !
وكان قد كتب مايلي :
فكم مُعتمر لعمامة , وضعَ على كتفيهِ سيوفاً متقاطعة وتيجاناً ونجوماً
وكم فاشلٍ في الدراسة تبؤأ منصباً قيادياً في الشرطةِ والجيش .
وكم مِن ضابطٍ مُحترف , قٌتِلَ لأنّه شاركَ في الحرب مع إيران .
حتى أنّ رئيس الجمهورية نفسه أعلن إستعدادهِ لإيواء المُهّددين بالقتل من الطيّارين وكبار الضبّاط !
2 / الطائفيّة تمنع الإختيار الموفق في وصول المختص الى الوظيفة المُناسبة وتمنع محاسبة الفاسد تبعاً لإنتمائهِ الحزبي ( وزير التجارة مثلاً )
3 / أنا ضدّ إجتثاث البعث , فالمفردة نفسها تلقي بالبعثيين في أحضان قياداتهم المُجرمة , بدل مشاركتهم في بناء البلد .
4 / يُعقّب على فكرة في كتابه ( المجتمع العراقي وتراث التسامح ) يقول
عندما إشتّد المدّ القومي نهاية أربعينات القرن الماضي وبداية الخمسينات
ظهرَ تقصّد لليهود العراقيين بالإساءة .
معروف عند الجميع أنّ اليهودي العراقي وطني يُحب العراق , ولا علاقة لهُ بإسرائيل .
يقاطعهُ (تركي الدخيل ) ..لكن هناك يهود عراقيين كُثر إنتقلوا الى إسرائيل ؟
يُجيب : إنتقلوا بالقوّة وتحت الإكراه والإجبار والتهديد .
لقد أجبرهم المدّ القومي العروبي في العراق .
********
الشريط الثاني من المقابلة ( يُكمل كلامهِ عن اليهود )
أمين الحُسيني هو اوّل مَن تقصى تهجير اليهود العراقيين , وكان يُسمى المفتي الأكبر في القدس .
يقاطعهُ الدخيل : كيف , كيف ذلك ؟
يجيب الخيّون : لقد ساهم الحُسيني كثيراً وتعاون مع النازيين الألمان لإستدراج يهود العراق الى خارجهِ ,وللأسف ساهم معهُ معلمون سوريّون وفلسطينيّون
أنا لا أتهّم هؤلاء بالعمالة لإسرائيل , بل بالغباء السياسي فهم بتصوّرهم أنّ كلّ يهودي هو صهيوني حتماً ,
قادوا الى ما يُسمى (( أيّام الفرهود )) في نهاية مايس وبداية حزيران عام 1941 أو مايُعرف بثورة رشيد عالي الكيلاني .
لقد دفعوا (( جماعة )) مهمة يمتد تأريخها في العراق الى 3500 عام وفيهم الطبيب والكاتب والروائي والشاعر والموسيقي والحداد
وال ..... يقاطعهُ الدخيل : لكن كيف كيف ؟
ويُعيد الرجل تفصيل تلك الأحداث المؤلمة والمفجعة للعراقيين !
*****
الشريط الثالث / الأكراد في العراق
يقول الخيّون : أنا أعترف بخصوصيتهم القوميّة لكنّي أرفض أن يتعاملوا مع العراق كفندق , يدخلوه عندما يحتاجون ويتركوه عند إنتفاء الحاجة !
أنا فرحتُ بكون رئيس الجمهورية كردياً , لكن لا لرِجل في الجنّة ورِجل في النار !
وعن رأيهِ في حال العراقيين يقول : العلمانية هي الحلّ في العراق .
لكنّهُ لايؤيد العلمانية التركيّة الأتاتوركية العسكرية ( أتاتورك كان قائد عسكري ) .
العلمانية في العراق يجب أن تأتي عن طريق الديمقراطية والليبرالية !
ويضيف : المنهج العقائدي سواءً كان ماركسي أو ديني أو قومي , هذه ليست مناهج علمانية , إنّما هي إحتكار لعقيدة معيّنة ,
بينما الديمقراطية لا تتعايش مع ذلك الإحتكار للحقيقة والرأي الواحد !
في الجزء التالي يتحدث عن الصابئة المندائية والأيزيدية ( وليست اليزيدية ) وعن البهائية والشبكيّة وسواهم ,
جاء ذلك ضمن حديثه عن كتاب له عنوانه (عراق الأديان والمذاهب )
وتحدّث في هذا الخصوص عن الغضبة التي حصلت ضدّه كونه أنصف وحايدَ الجميع .
وفي الجزء الخامس يقول جواباً لسؤال عن إتهامه لإبن خلدون بسرقة الأفكار من إخوان الصفا كمقولة ( أصل الإنسان من القرد) التي أقروها
قال : أنّ إبن خلدون صريح بهذا المجال , فقد كتب : أصل الإنسان هو القرد !
يقاطعه الدخيل لكن الكتب العربية اللاحقة لاتنقل عنهُ ذلك ؟
يُجيب : الكتب العربية زوّرت كلامه في مقدمتهِ الشهيرة وحولتها من عالم القردة الى عالم القدرة , ههههههه (هل يُذكركم ذلك بطريقة المشايخ ؟ )
يضيف الخيّون / لكن ساطع الحُصري إطلع على اصل المخطوطة الأصلية لإبن خلدون من المكتبة الفرنسية ووجد الكلمة القردة .. وليس القدرة .
{ يا لأمانة كتّاب تأريخنا وتراثنا البائسين , لا عجبي على بعض كتّاب اليوم , كأنهم يكتبون للموتى ! }
**************
الجزء الثاني / مقالة د. رشيد الخيّون الأخيرة / العراق , كان لأمريكا المُشتكى , وهذا رابطها http://www.janubnews.com/razuna3/modules/news/article.php?storyid=2451
أخذ الجدل يشتّدُ مع إقتراب موعد إنسحاب الجيش الأميركي مِنَ العِراق بين مؤيدٍ ومعارضٍ .
مع أن الجميع يقرّون في دواخلهم بالفضل الأميركي , فلولاه ما اقترب أحد مِن عتبة السُّلطة !
تلك حقيقة لا تسترها تظاهرات هذا التَّيار أو ذاك , ولا تمحوها مِن الذاكرة التَّصريحات النَّارية ,
ولا الصِّلات مع خصوم الأميركان , وفسح المجال لاحتلال موازنٍ يُعمي الأبصار .
لقد تبدل الزَّمن وما عاد الجمهور مغفلاً ويؤخذ بالهتاف , وما بات العداء لأميركا يصنع الأبطال .
بل ها هم الثُّوار في الأمكنة كافة يرجون رضاها .
فلا مفردة "الإمبريالية" ولا "الاستكبار العالمي" ولا "الشَّيطان الأكبر" مُطرِبَة للجماهير , وهي تشكو الأمرّين مِن أعداء أميركا .
وأيّ ثائر بمنطقتنا لم يحُمل إلى السُّلطة في قطارها , أو حظي بسكوتها وهو يتسلل إليها , أكانت باسم الدِّين أو الشعب !
هذه حقيقة على النابهين عدم إغفالها , كي لا يُستغفل النَّاس .
فليس مِن الشِّيمة والاستقامة أن تكرَه الاحتلال , وتتنعم بنعمته .
والسُّلطة بالعراق , بلا شك نعمة أميركية بامتياز . وسوء التَّصرف بها يُعد جَريرة أميركية أيضاً.
لستُ مُعيباً على مَن قَبل بالعون الأميركي , وحاول خدمة بلاده .
ويُعذَر لأنه ليس أهلاً لإسقاط نظام عاتٍ , فولاذي القبضة , لا تأخذه مع خصمه رأفة مهما كان ضئيلاً .
بقدر ما أستقذر السلوك المشين في إستغلال المناصب للإفساد بالمال العام وتغذية الفتنة إلى حد الذَّبح على الهوية وتحويل العِراق إلى غابة تتحكم الكواتم واللواصق.
كذلك يُعاب الامتهان الثورجي والخطاب المسرف بالأكاذيب والعزف على نغمة الوطنية مع أن الفضل الأول والأخير كان للدبابة الأميركية.
وما الفرقُ للمواطنِ العِراقي بين إحتلالٍ ناطق , قادم مِن الغرب , وإحتلالٍ صامت قادم مِن الشَّرق ؟
لعل الأخير كان أعظم وطأةً , لأنه لا يضمر للبلاد سوى الخراب .
نحترم مَن عادى الاحتلال، مِن أول لحظة، وظل على موقفه، ولا نحترم مَن استغل نعمة الاحتلال ولاغ بدماء العراقيين وعاث بأموالهم
ويقف اليوم مناضلاً ضده، تلك لعَمري أكاذيب وترهات.
جاء البعث إلى السُّلطة (شباط 1963) و(تموز 1968) بتأييد أميركا، لم يبقه البعثيون أنفسهم سراً
لكن صوتهم مازال عالياً ضد الأميركان، ويعتبرون مَن تعاون، مِن خارجهم، عميلاً.
وأقطاب شتى في المعارضة العِراقية كانت ترجو إستقدام الجيش الأميركي , بل إعتبرت عدم جدية الأميركان في تسليم السُّلطة لها خيانة لمبادئ الدِّيمقراطية الأميركية .
ولما تمكنت وجدت الهتاف ضد أميركا هو الجاذب للجماهير .
هم لا يضحكون على الدَّولة الأعظم , بقدر ما يضحكون على النَّاس .
فاللعبةُ مشتركة , وكثيراً ما تعطي أميركا نفسها الضوء الأخضر لجذب الجماهير وإن كان بشتمها !
وكان الحال نفسه مع أشد المعادين لأميركا اليوم مِن شيوخ الإسلاميين، فإثناء حرب أفغانستان (1980-1992) كانت أميركا
هي الحضن الآمن للشَّاهرين السَّيف بوجهها، وبين ليلة وضحاها صاروا مناضلين ضدها .
نعم , في ما مضى كان الألق الأميركي مؤثراً , عندما أغرت مبادئ(1919) الرئيس توماس ولسون(توفي 1924) في حق تقرير الشُّعوب لمصائرها
فتقدمت الزَّعامات صراحة في طلب المعونة الأميركية ضد السَّيطرة البريطانية.
ففي 13 شباط (فبراير) 1919 كتب المرجعان النَّجفيان الشَّيخ محمد تقي الشِّيرازي(ت 1920)، وشيخ الشَّريعة فتح الله الأصفهاني(ت 1920)
مِن كربلاء والنَّجف رسالة إلى الرئيس الأميركي، يستنصراه ضد الاحتلال البريطاني للعراق: جاء فيها:
"إلى حضرة رئيس جمهورية الولايات المتحدة الأميركية. ابتهجت الشُّعوب جميعها بالغاية المقصودة مِن الاشتراك في هذه الحروب الأوروبية
مِن منح الأمم المظلومة حقوقها، وإفساح المجال لاستمتاعها بالاستقلال حسب الشُّروط المذاعة عندكم .
وبما إنكم كنتم صاحب المبدأ في هذا المشروع، مشروع السعادة والسَّلام العام، فلا بد أن تكونوا الملجأ في رفع الموانع عنه .
وحيث وجد مانع قوي يمنع إظهار رغائب كثير مِن العِراقيين على حقيقتها بالرَّغم مما أظهرته الدَّولة البريطانية مِن رغبتها في إبداء آرائهم ,
فرغبة العراقيين جميعهم، والرَّأي السَّائد بما أنهم أمة مسلمة أن تكون حرية قانونية واختيار دولة جديدة عربية مستقلة إسلامية وملك مسلم مُقيد بمجلس وطني .
وأما الكلام في أمر الحماية فإن رفضها والموافقة عليها يعود إلى رأي المجلس الوطني بعد الانتهاء مِن مؤتمر الصِّلح.
فالأمل منا حيث إننا مسؤولون عن العِراقيين في بث آمالهم وإزالة الموانع عن إظهار رغائبهم بما يكون كافياً ليطلع الرأي العام على حقيقة
الغاية التي طلبتموها في الحرية التَّامة، ويكون لكم الذِّكر الخالد في التَّاريخ ومدنيته الحديثة"
(د.علي الوردي / لمحات اجتماعية مِن تاريخ العِراق الحديث )
كانت أميركا مشاركة في مؤتمر القاهرة (1919) ضمن أربعة وفود: أميركا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا .
ولما عُقد المؤتمر للبت بمصائر الشّعوب الخارجة مِن السيطرة العثمانية أصبحَ غير مريح للدول الثلاث ماعدا أميركا .
امتنعت تلك الدول عن الحضور، فبعث الرئيس ولسون لجنة أميركية لتقصي الحقائق برئاسة جارلس كراين
الذي طلب مِن بريطانيا السماح له بزيارة العراق، على اعتبار أنه كان تحت الاحتلال البريطاني.
لكن البريطانيين رفضوا الطلب، وحصل أن زار المستر كراين العراق 1929 بغداد فأقيمت له حفلة استقبال مِن قبل الشباب العراقيين
ممثلين بالحزب الوطني العِراقي، يوم 13 يناير 1929، ونهض الشَّاعر محمد باقر الشِّبيبي , مناشداً المستر كراين في قصيدة منها البيت المشهور
{ المستشارُ هو الذي شرب الطِّلاء , فعلام يا هذا الوزير تعربدُ ؟ }
وكان مطلع القصيدة وبيت منها:
"حقاً تقوم لك البلاد وتقعدُ.. وتنشدُ باسمك يا وفي وننشدُ..
هذه البلاد على كآبة حالها.. تشدو بمقدم ضيفها وتغردُ".
أما الشَّاعر معروف عبد الغني الرَّصافي(ت 1945) فألقى في الحفل نفسه قصيدة سماها: "يا محب الشَّرق"، جاء فيها:
"يا مُحب الشَّرق أهلاً.. بك يا مستر كراين.. مرحباً بالزائر المشـ.. ـهور في كل المدائن.. مرحباُ بالقادم المشـ.. ـكور في هذه المواطن"
(الرَّصافي، الديوان، دار العودة).
ودارت الأيام وتبدلت الدُّنيا فصار مَن انتظر الأمل مِن الرئيس الأميركي ومستر كراين آنذاك إلا كما قال ابن العباس الصُّولي (ت 243 هـ):
"وكنت أذم إليك الزَّمـان.. فأصبحت منك أذمُ الزَّمانا".
لقد صارت أميركا، في الغالب مِن الأحيان، هي الخصمُ والحكمُ.
نعم كان لأميركا المشتكى ومازال , ونجد النِّفاق في عِدائها والنِّفاق في مودتها أيضاً ! .. إنتهى المقال

********
إستراحة / سؤال إفتراضي صعب , ماذا تتوقعون النتيجة ؟
لو تصاعدت نسبة الكتابات العقلانية والواقعية والصادقة ( كما في مقال د. خيّون ) والتي تهدف الى تنوير العامّة , بدل تعميتها
وبالطبع لن يكون ذلك بحشو كلامٍ لزج بائس مُعاد ممّل مكروه مكرور, منذُ أيام النكسة .
ولا أقصد نكسة بعينها فنكساتنا كثيرة , نحنُ الشعوب العربية المبتلاة بطغاتها ومشايخها وكتّابها ( الأنصاف ) !
الآن سيأتي بعض اللاطمين ( ل بن لادن ) ليهيلوا على رؤوسهم التراب فيخنقونا معهم .
أخيراً أشكر الصديق / فارس أردوغان الذي بعث لي بهذه المقالة الرائعة .

تحياتي لكم
رعد الحافظ
7 مايس 2011



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حوارات الليبراليين
- مقتل بن لادن , هل يساعد الثورات العربية ؟
- عيد العمّال , هل هو يومٌ ماركسي ؟
- العروبة والإسلام , تأثيرهم بنظرة واقعيّة !
- السؤال الخاطيء دوماً / هل تسمح أمريكا ؟
- مَنْ سيبقى من المارقين ؟
- الگيتو العراقي , كما يراه د. علي ثويني
- الكاريزما الثورية أم الإنترنت , اليوم ؟
- ثمان أعوام على سقوط الصنم العراقي
- حُلم بالسلام , يتجدد في ربيع الثورات
- نظرة واقعية للغرب
- إيكمان , جرّاح متقاعد تفوّق في إنسانيتهِ
- نصف الشعب فقط يؤيّد الثورة
- التهوين والتهويل عند العرب
- سيصمت المؤدلجون .. ويولون الدُبُر
- مبروك مقدماً للشعب الليبي
- تسونامي اليابان / كارثة إنسانية
- ماذا تنتظرون يا عرب ؟
- الثورات ضدّ الحُكّام .. لا تكفي !
- قانون دولي ضدّ الرؤساء


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رعد الحافظ - رشيد الخيّون / فصاحة الأفكار والكلمات