أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - المعارضة السوريه في ستانبول














المزيد.....

المعارضة السوريه في ستانبول


ابراهيم الحمدان

الحوار المتمدن-العدد: 3351 - 2011 / 4 / 30 - 06:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اجتمع المجتمعون ،تفرجوا على اسطنبول ،ناموا بالفنادق ،كتبوا الواجب ،وعادوا الى بيوتهم قبل ليلة الخميس المفترجه ،قالوا اجتماع معارضين ،يعني شيء له كينونه ،له رأي معارض ،له برنامج سياسي ،له هيكليه تنظيميه.
فلا نعلم عن أي معارضه يتكلمون ،ولا نعلم من يمثلون ،فأقل سينما او مسرح يجتمع فيها عدد اكبر من المجتمعين ،ويمكن ان يسموا ويطلقوا الصفات التي يريدون ،فاي عقم انتم فيه يا مجتمعون ،والله لا يختلفون عن اي لقاء فرعي لاتحاد شبيبة الثوره،لن أزيد بل سأدعكم تقرأون بيانهم ،الذي لا يثمن ولا يغني عن جوع ،

ملاحظه ،عددهو اربعون 40 نفرا،لكنهم لمحاولة ايهامنا ،ذكر الشطر الاول عن منبر اسطنبول الذي يضم 400 من هيئات المجتمع المدني في تركيا ،فهم الداعون ،وليس لهم علاقه بالمدعوون السورييون المعارضون واليكم ابداعات لقاء استنبول
لقاء استانبول من أجل سورية
كُتب يوم 28 أبريل, 2011 بواسطة سوريا الجديدة
البيان الختامي للقاء استانبول من أجل سورية
2011.04.26
بمبادرة من “منبر اسطنبول للحوار السياسي”، الذي يضم 400 من هيئات المجتمع المدني في تركيا، عقدت فعاليات “لقاء اسطنبول من أجل سورية” في الـ 26 من نيسان (أبريل) 2011 بمشاركة مفكرين وباحثين وخبراء وناشطي المجتمع المدني في كل من سورية وتركيا، وصدر عن اللقاء البيان التالي:
أولا: نؤكد حق الشعب السوري في حياة حرة كريمة أسوة ببقية شعوب العالم .
ثانيا : نطالب بالإيقاف الفوري لنزيف الدم والاعتقالات العشوائية والتعذيب في سورية .
ثالثا : السماح لوسائل الإعلام العالمية بدخول سوريا , ورفع جميع القيود أمام حرية الصحافة والتعبير , والسماح للمواطنين باستعمال جميع وسائل الاتصال الحديثة .
رابعا : نؤكد على حق الشعوب في التجمع والتظاهر السلمي الذي أصبح حقا طبيعيا للمواطنين , ونطالب بسن القوانين والتشريعات التي تكفل ذلك الحق بطريقة عصرية وإلغاء كل ما يقيد هذه الحقوق .
خامسا : إخلاء سبيل المعتقلين السياسيين , وإطلاق الحريات السياسية .
سادسا : في وقت يشهد فيه العالم تطورات مهمة في مجال الحريات وحقوق الإنسان نؤكد على استحالة استمرار الأنظمة التي تقوم على الظلم والاستبداد .
سابعا : الوقوف ضد كل أشكال التفرقة الدينية و الاثنية والمذهبية, ومساواة الجميع أمام القانون .
ثامنا : إن التسويف والمماطلة وعدم التطبيق الفوري للمطالب السابقة سيكون له آثارا كارثية على مؤسسة الحكم والوطن . لذا يتوجب على النظام إيقاف نزيف الدم , وإنهاء الاعتقالات الجماعية العشوائية , وترك سياسة الإرهاب وترويع المواطنين .
تاسعا : إنهاء حكم الحزب الواحد والتحول إلى التعددية السياسية , والشروع حالا في تنظيم انتخابات حرة ونزيهة أسوة ببلدان العالم المتحضر .
عاشرا : رغم تناقص فرص الحل لكن مازال هناك متسع وإمكانية لتحوي الأوضاع السلبية إلى مجرى ايجابي .
أحد عشر : نؤكد على طبيعة مطالبنا السلمية الديمقراطية ، ونرفض كل أشكال الفرقة و الانقسام و الاستعانة بالقوى الخارجية.
إن سورية تقف على مفترق الطرق إما أن تسلك طريق الحرية والديمقراطية والازدهار أو تبقى عنوانا للظلم والقهر والاستبداد .
ونعلن أمام الرأي العام أننا لن نتراجع عن مطالبنا , كما نؤكد تحمل الرئيس بشار الأسد الذي يحكم سوريا حاليا كامل المسؤولية عما سيحدث في المستقبل .
منبر استانبول للحوار



#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاهد عيان
- ثورة آفاقين
- (( لا وقت لدينا ))
- الفساد (رصاص قاتل.....)
- ... دماء في سورية ...
- ( رساله الى المواطن بشار الاسد )
- امتحان شفتيكِ
- سورية ...وماذا بعد
- عشرة اسئله عن سورية ... توضح الحقائق
- ......... الحقونا يا عرب .........
- وثيقة تخص ثورة سورية
- شاهد ما شفش حاجه
- ثورة سورية ... بين براثن الآفاقين ... ودموع التماسيح
- (( أمي ))
- نهاية رجل ... جبان
- البحرين تحت الاحتلال
- (( تأرجح ))
- (( وأغارُ مِن قلبيَ ))
- (( حديث الروح ))
- (( شلال حب ))


المزيد.....




- علقوا في مستنقع مليء بالتماسيح.. لن تصدق سبب نجاة ركاب طائرة ...
- حماس تعلق على صاروخ الحوثي وأمور تتكشف بفشل إسرائيل باعتراضه ...
- مصر.. اندلاع حريق في كنيسة بمحافظة قنا والداخلية تكشف السبب ...
- بوتين يؤكد أنه يفكر باستمرار بخصوص خليفته المقبل
- وكالة PTI: الهند تقطع عن باكستان مياه نهر تشيناب
- السيسي يتلقى دعوة من بوتين للمشاركة في احتفالات عيد النصر 
- شركات طيران أوروبية تعلق رحلاتها إلى إسرائيل بعد استهداف مطا ...
- بوتين: عدم اعتراف الغرب باستقلالية روسيا لسنوات تسبب بالعملي ...
- فصائل فلسطينية تعلق على استهداف الحوثيين مطار بن غوريون
- بوتين: الغرب يتحدث بشكل ويتصرف بشكل مغاير تماما


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - المعارضة السوريه في ستانبول