أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - هدف الماركسية هو الشيوعية ( مقتطف من كتاب - عالم آخر، أفضل ضروري و ممكن، عالم شيوعي ... فلنناضل من أجله!!!-)















المزيد.....

هدف الماركسية هو الشيوعية ( مقتطف من كتاب - عالم آخر، أفضل ضروري و ممكن، عالم شيوعي ... فلنناضل من أجله!!!-)


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 3323 - 2011 / 4 / 1 - 14:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


هدف الماركسية هو الشيوعية ( مقتطف من كتاب " عالم آخر، أفضل ضروري و ممكن، عالم شيوعي ... فلنناضل من أجله!!!")
======================================================================
فهرس كتاب " عالم آخر، أفضل ضروري و ممكن، عالم شيوعي ... فلنناضل من أجله!!!"
- مقدمة
- الفصل الأول : عالم آخر ، أفضل ضروري
1- عبودية القرن الواحد والعشرين .
2- بيع النساء : تجارة البشر العالمية.
3- الإمبريالية و الأيدز فى أفريقيا.
4- كوكبنا يصرخ من أجل الثورة .
- الفصل الثانى : عالم آخر، أفضل ممكن: عالم شيوعي.
1- الشيوعية تصوروها بألوان حقيقية .
2- تعتقدون أن الشيوعية فكرة جيدة لكنها غير قابلة للتطبيق؟ قوموا بهذا الإختبار القصير و أعيدوا التفكير .
3- ما هي الشيوعية ؟ ما هو تاريخها الحقيقي؟ ما هي علاقتها بعالم اليوم ؟
4- الشيوعية ليست إيديولوجيا "أوروبية" و إنما هي إيديولوجيا البروليتاريا العالمية.
5- مقياس من مقاييس تقدم المجتمع : من تجارب دكتاتورية البروليتاريا بصدد تحرير المرأة .
- الفصل الثالث: الإشتراكية أفضل من الرأسمالية و الشيوعية ستكون أفضل حتى !
مقدمة الفصل
1- الإشتراكية و الشيوعية.
2- الثورة التى هزت العالم بأسره هزا.
3- تجربة أولى فى بناء الإشتراكية .
4- الثورة الصينية تنجز إختراقا آخر .
5- القطع مع النموذج السوفياتي.
6- الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى صراع بين الطريق الإشتراكي و الطريق الرأسمالي.
7- هزيمة الصين الإشتراكية و الدروس المستخلصة للمستقبل.
8- البناء على أساس الموجة الأولى من الثورات الإشتراكية .
خاتمة : - هدف الماركسية هو الشيوعية.
هدف الماركسية هو الشيوعية
نحن الشيوعيين لا نخفى آراءنا السياسية أبدا . ان منهاجنا للمستقبل أو منهاجنا الأقصى هو نقل الصين و التقدم بها الى المجتمع الاشتراكى و الشيوعي ، و هذا أمر مؤكد لا يتطرق اليه أدنى شك . و اسم حزبنا ذاته و نظرتنا الماركسية الى العالم يشيران بكل جلاء الى هذا المثل الأعلى للمستقبل ، الذى هو غاية فى الاشراق و الروعة. – ماو تسى تونغ-
لقد تعرضت الشيوعية و لا تزال منذ اكثر من عشرية لهجوم مركز أيما تركيز لم يهدف الى التنافس معها أو محاصرتها و انما الى القضاء عليها نهائيا مستغلا ما آلت اليه التجارب البروليتارية والانحسارالعالمى للموجة الأولى من الثورة و بناء الاشتراكية . بيد أن الشيوعيين عبر العالم لم يقفوا مكتوفى الأيدى بل تصدوا لمهمة مقارعة البرجوازية و أذنابها و خاضوا نضالات ضارية دفاعا عن علم الثورة البروليتاري و انتقلوا فى بلدان معينة الى الهجوم المضاد مبينين عمليا من جهة هشاشة ركائز الهجوم البرجوازى الامبريالى أي نظريات " موت الشيوعية "و " نهاية التاريخ " و" صراع الحضارات " و من جهة أخرى متانة المبادىء الثورية للشيوعية التى لا تزال حيوية كل الحيوية ومؤهلة لرفع التحدّيات و تفسير العالم وتغيير ثوريا و ممهدين بذلك السبيل أمام موجة جديدة من الثورة البروليتارية العالمية .
و ما يلفت انتباه متتبع الحركة الماركسية فى القطر و عربيا يلاحظ دون عناء أن غالبية ان لم نقل كافة مكوناتها لم تخض كما ينبغى و جماهيريا هذه المعركة العالمية و لم تساهم فى الدفاع المستميت عن المبادىء الجوهرية و الثورية للشيوعية نحو تطويرها انطلاقا من نقد التجارب نقدا علميا بناءا من وجهة نظر البروليتاريا و التقدم صوب الشيوعية عالميا نظريا و عمليا و على الأصعدة كافة . فكان ذلك سببا هاما من جملة أسباب انحسار التأثير الشيوعي فى الصراع الطبقي و تقوقع عديد المجموعات و انحلالها حتى بشكل أو آخر فى علاقة بالهدف الشيوعي.
الأهداف و المبادئ والمنهج الشيوعيين فى مهب الريح :
نظرة بسيطة و سريعة ( لأن المجال لا يسمح و الموضوع يستحق دراسة متأنية و عميقة ) تسمح برؤية مسار التنازلات و فقدان مجموعات ماركسية عديدة لأهدافها و مبادئها و منهجها الشيوعيين و لا أدل على ذلك من الأمثلة المنتشرة فى الكثير من البلدان العربية على التخلى النسبي أو الكلى عن الهدف الاستراتيجي : الشيوعية.
و كم يهول الانسان/الانسانة الشيوعي/الشيوعية القناعات ما يصل أذنيه و تراه عينيه من ضحالة المستوى النظري فى خطاب العديد ممن يدعون الماركسية . كلامهم ينضح بمفاهيم و تحاليل غريبة أقرب ما تكون الى مفاهيم و تحاليل البرجوازية بمختلف أصنافها ومن المؤكد كذلك أن عددا لا بأس به من المناضلين و المناضلات ما عاد يجتهد فى التكوين النظري و التثقيف الفردى و الجماعي فنكاد نجزم أن نسبة مائوية عالية لا تطالع الكتب و لا تدرس المراجع الكلاسيكية ناهيك عن متابعة الانتاجات الفكرية للحركة الشيوعية العالمية.
و عملية النقد و النقد الذاتي فكرا و ممارسة للمجموعات كما للأفراد لا تؤخذ مأخذ الجد بل يتهاون فيها الى حدود الليبرالية السافرة. و بارتباط بهذا الانحطاط فى المستوى الثقافى و النظرى و الممارسات الليبرالية الذى قدم صورة مقرفة عن الشيوعيين جعلت أناسا كثيرين يتحرزون منهم ان لم يديروا لهم ظهورهم أو يحاربوهم، تركن نسبة هامة من المناضلين و المناضلات الى الكسل الفكرى فيعولون كل التعويل على الارتجالية و الخطاب الشفاهي و لا يسعون بجد الى الاعتماد على الكتابة بل يتهربون منها لكونها قد تفضح ضحالة فكرهم زيادة على أخطائهم المنهجية و العلمية و المعرفية ...و من دلائل ذلك عقم أو قلة الإنتاج الفكري للبعض .
و ينسى هذا و ذاك و هذه و تلك ان مبدأ من مبادئ الماركسية هو أن الطبقة العاملة طبقة عالمية واحدة و أنّ علم الثورة البروليتارية العالمية واحد و عالمي منه تتغذى حركة البروليتاريا فى كل بلد و فيه تصب تجاربها اذا نهضت على أساس الأممية البروليتارية و " يا عمال العالم و أممه وشعوبه المضطهدة اتحدوا" . و الانحراف عن الأممية البروليتارية يؤدى عمليا الى السير تحت راية البرجوازية و الشوفينية و الى تجزئة حركة الطبقة العاملة وكذلك الى عدم الاستفادة من أرقى ما وصل اليه علم الثورة و إنعدام المآزرة المتبادلة على المستويات كافة . و من هنا فى عالم اليوم حيث الأسس المادية للأممية راسخة أكثر من أي وقت مضى لا مستقبل للمتقوقعين و انما لهم التخلف النظرى و العملى و التحول فى الأخير الى النقيض أي الى تيارات غير بروليتارية هذا اذا اعتبرت الآن بروليتارية. فالشيوعي أممى أو لا يكون و الشيوعية أممية أو لا تكون.
و تأسيسا على ما تقدّم يغدو ملحّا غاية الإلحاح خوض نضال صارم على الجبهة النظرية من أجل"صحّة الخط الإيديولوجي و السياسي المحدّد فى كلّ شيئ "وللفرز بين الماركسية الحقيقية و التحريفية و معالجة التناقضلت بطريقة صحيحة للتطوّر وإنارة سبيل الممارسة الثورية و تعبيد طريق تأسيس فبناء حزب بروليتاري ثوري ماركسي-لينيني-ماوي و حركة ثورية و شعب ثوري و إنجاز الثورة البروليتارية العالمية و هدفها و غايتها الأسمى بلوغ الشيوعية عالميا. هدف الماركسية ليس الحركة من أجل الحركة و إنما تفسّر الماركسية العالم لأجل تغييره ثوريا نحو المجتمع الخالي من الطبقات و جميع ألوان الإضطهاد و الإستغلال .هدف الماركسية هو الشيوعية، العالم الأفضل الضروري و الممكن.
مقتطفات من أقوال شهيرة لمعلمى البروليتاريا العالمية حول أهمية النضال النظرى :
لينين : "ما العمل؟" :
1- كتب ماركس الى زعماء الحزب : اذا كانت هنالك من حاجة الى الاتحاد ، فاعقدوا معاهدات بغية بلوغ أهداف عملية تقتضيها الحركة ، و لكن اياكم و المساومة بالمبادىء , اياكم و "التنازل" النظري.
2- ان انجلس لا يعترف بشكلين اثنين فى نضال الاشتراكية –الديمقراطية[الشيوعية] العظيم (سياسي و اقتصادي) ...بل يعترف بثلاثة أشكال واضعا فى مصاف الشكلين المذكورين النضال النظرى .
3-...و سيكون واجب القادة على وجه الخصوص أن يثقفوا أنفسهم أكثر فأكثر فى جميع المسائل النظرية و أن يتخلصوا أكثر فأكثر من تأثير العبارات التقليدية المستعارة من المفهوم القديم عن العالم و أن يأخذوا أبدا بعين الاعتبار أن الاشتراكية ، مذ غدت علما ، تتطلب أن تعامل كما يعامل العلم ، أي تتطلب أن تدرس .و الوعي الذى يكتسب بهذا الشكل و يزداد وضوحا ، ينبغى أن ينشر بين جماهير العمال بهمة مضاعفة أبدا...( انجلز . ذكره لينين فى "ما العمل؟")
ستالين : "أسس اللينينية" :
4-...ميل المناضلين العمليين الى عدم الاهتمام بالنظرية يخالف بصورة مطلقة روح اللينينية
و يحمل أخطارا عظيمة على القضية.
ان النظرية هي تجربة حركة العمال فى كل البلدان ، هي هذه التجربة مأخوذة بشكلها العام . و من الواضح أن النظرية تصبح دون غاية ، اذا لم تكن مرتبطة بالنشاط العملي الثوري ، كذلك تماما شأن النشاط العملي الذى يصبح أعمى اذا لم تنر النظرية الثورية طريقه . الا أن النظرية يمكن أن تصبح قوة عظيمة لحركة العمال اذا هي تكونت فى صلة لا تنفصم بالنشاط العملى الثورى ، فهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تعطي الحركة الثقة و قوة التوجه و إدراك الصلة الداخلية للحوادث الجارية ، وهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تساعد النشاط العملى على أن يفهم ليس فقط فى أي اتجاه و كيف تتحرك الطبقات فى اللحظة الحاضرة ، بل كذلك فى أي اتجاه و كيف ينبغى أن تتحرك فى المستقبل القريب.
ان لينين نفسه قال و كرر مرات عديدة هذه الفكرة المعروفة القائلة: بدون نظرية ثورية ، لا حركة ثورية./


" مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسي تونغ":
5- يستحيل على حزب سياسي يقود حركة ثورية كبرى أن يحقق النصر إذا لم يكن مسلحا بالنظرية الثورية و لا ملما بمعرفة التاريخ و لم يكن لديه فهم عميق للظروف الفعلية للحركة .
6- إن الجمود العقائدى و التحريفية كلاهما يتناقضان مع الماركسية . و الماركسية لا بد أن تتقدم ، و لا بد أن تتطور مع تطور التطبيق العملى و لا يمكنها أن تكف عن التقدم .فاذا توقفت عن التقدم و ظلت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطور فقدت حياتها ، إلا أن المبادئ الأساسية للماركسية لا يجوز أن تنقض أبدا ، و ان نقضت فسترتكب أخطاء . إن النظر الى الماركسية من وجهة النظر الميتافيزيقة و اعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي ، بينما إنكار المبادئ الأساسية للماركسية و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفية . و التحريفية هي شكل من أشكال الايديولوجية البرجوازية . إن المحرفين ينكرون الفرق بين الاشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط الاشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي . و التحريفية فى الظروف الراهنة أكثر ضررا من الجمود العقائدي . و أحد واجباتنا المهمة فى الجبهة الايدبولوجية فى الوقت الحاضر هو دحض التحريفية./



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأسمالية ، البيئة و حماية البيئة فى ظل الإشتراكية ( مقتطف ...
- حقيقة الحرس الأحمر( مقتطف من كتاب- الثورة الماوية فى الصين: ...
- شهادات حيّة عن الحياة فى ظلّ صين ماو الإشتراكية (الفصل الثان ...
- حقيقة التيبت : من الدالاي لاما إلى الثورة ( مقتطف من كتاب- ا ...
- الوجه الحقيقي لل-معجزة الصينية - (مقتطف من كتاب- الثورة الما ...
- حول تلخيص الحركة الشيوعية النيبالية ( مقتطف من كتاب – لندرس ...
- الحركة الشيوعية العالمية و دروسها التاريخية( مقتطف من كتاب- ...
- ما هي الشيوعية ؟ ما هو تاريخها الحقيقي؟ ما هي علاقتها بعالم ...
- أساس الاقتصاد السياسي لحرب الشعب فى النيبال( من كتاب – لندرس ...
- الماركسية-اللينينية-الماوية :من وثائق أحزاب شيوعية ماوية( ال ...
- الحركة الأممية الثورية : بيان سنة 1984 و بيان سنة 1993( الفص ...
- مشاركة النساء فى حرب الشعب الماوية فى النيبال (الفصل الثالث ...
- لنكسر القيود ، لنطلق غضب النساء كقوّة جباّرة من أجل الثورة ! ...
- الثورة البروليتارية و تحرير النساء (الفصل الخامس من كتاب - ت ...
- الإعداد للثورة الشيوعية مستحيل دون النضال ضد إضطهاد المرأة! ...
- تشانغ تشنغ : الطموحات الثورية لقائدة شيوعية ( الفصل الثاني م ...
- بقية (الفصل 5) : الماوية: نظرية و ممارسة -8- تحرير المرأة من ...
- الماوية : نظرية و ممارسة - 8 -تحرير المرأة من منظور علم الثو ...
- بصدد التطورات فى النيبال و رهانات الحركة الشيوعية = نقد الحز ...
- ثورة النيبال: نصر عظيم أَم خطر عظيم!(من كتاب - الثورة الماوي ...


المزيد.....




- -ليس للرئيس الحق!-.. شاهد رد فعل بيرني ساندرز عند علمه بالضر ...
- م.م.ن.ص// دروس الحرب: اختراق الجدران
- قناة السويس ليست ممراً للعدوان.. أوقفوا مرور سفن أمريكا وإسر ...
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الضربة الجوية الأمريك ...
- Israel’s war on Iran and the region must stop.
- التطبيع بين المغرب وإسرائيل: من المستفيد؟
- هجوم إسرائيل العسكري على إيران: هاوية مرعبة للشعب الإيراني و ...
- سقوط الدكتاتورية الأسدية. ماذا بعد؟ الوضع الراهن في سوريا
- الموظفون//ات العاملون//ات بالتعليم العالي: بين مطرقة الإصلاح ...
- تيسير خالد : القصف الاميركي للمنشآت النووية الايرانية عمل إج ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - هدف الماركسية هو الشيوعية ( مقتطف من كتاب - عالم آخر، أفضل ضروري و ممكن، عالم شيوعي ... فلنناضل من أجله!!!-)