أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - موقفنا : الحزب الشيوعي العراقي بعد 70 عاما من الكفاح الوطني التحرري و7 سنوات كبوة تاريخية: هل يُنهض المؤتمر التاسع حزب فهد وسلام عادل من كبوته؟















المزيد.....

موقفنا : الحزب الشيوعي العراقي بعد 70 عاما من الكفاح الوطني التحرري و7 سنوات كبوة تاريخية: هل يُنهض المؤتمر التاسع حزب فهد وسلام عادل من كبوته؟


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3321 - 2011 / 3 / 30 - 14:28
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    



موقفنا : الحزب الشيوعي العراقي بعد 70 عاما من الكفاح الوطني التحرري و7 سنوات كبوة تاريخية: هل يُنهض المؤتمر التاسع حزب فهد وسلام عادل من كبوته؟




بعد ربع قرن على صدور البيان الشيوعي اعلنا ماركس وانجلس بأن الحياة قد تجاوزت بعض افكار البيان الشيوعي ( لقد شاخ هذا البرنامج اليوم في بعض نقاطه بتاثير التقدم الضخم الذي أنجزته الصناعة الكبرى خلال الخمس والعشرين سنة الأخيرة,والتقدم الذي أنجزته الطبقة العاملة من حيث تنظيمها في حزب , وايضا بتأثير التجارب العملية لثورة نوفمبر" ..ثورة البروليتاريا

الباريسية 1848 التي أطاحت بالمكلية الدستورية عمليا وبسلطة البرجوازية فكرياً فقط,ثم التجارب العملية الأكثر أهمية التي تركتها كمونة باريس حيث امسكت البروليتاريا بين يديها لأول مرة ولمدة شهرين بالسلطة السياسية ) 1:



ان ماركس وانجلس يؤمنان بأن شجرة الحياة متجددة دوما اما النظرية فرمادية اللون , وبكلمة واضحة فالماركسية ليس دينا وانما نظرية ثورية تشيخ جوانب فيها وتتطور جوانب أخرى مع تجدد الحياة, وبما ان الحزب الشيوعي العراقي يعلن التزامه بالماركسية كنظرية ثورية لوعي الواقع ومن ثم تغييره تغييرا ثوريا لصالح الطبقة العاملة والفلاحين وعموم الشعب العراقي , فالحزب الثوري يُعبر عن مصالح الطبقات الكادحة وبالتالي عن مصلحة الامة كتحصيل حاصل , اذ يناضل الحزب الشيوعي العراقي من اجل القضاء على استغلال الانسان لأخيه الأنسان , حيث ينطلق من الواقع الملموس ويتبنى برنامجا واقعيا لانجاز هذه المهمات , ويلعب الحزب دورا منظما وقائدا في نقل الصراع المطلبي المشروع الى مداه الاقصى , صراع من أجل استلام الطبقات الكادحة للسلطة وبناء مجتمع العدالة الاجتماعية . فتبني الحزب للنظرية الماركسية يتضمن في جوهره الاستفادة من الفكر الانساني والتراث العراقي والعربي , فجوهر النظرية الثورية يتمظهر على الارض حسب الظروف الملموسة لكل بلد. فاذا كان ليس في الماركسية مقدَسات , وهي كنظرية ثورية خاضعة للانتقاد وإعادة الصياغة لأنها تتطور بتطور الواقع , فالحزب باعتباره الأداة الثورية يتجدد هو الاخر بتجدد الحياة , اما اذا اصابه الجمود ويتكلس تنظيميا, فالنتيجة تخلفه عن الاحداث وبالتالي رسم سياسات خاطئة . ولعل تجربة الحزب الشيوعي العراقي التأريخية على مدى 70 عاما (1934-2003) تقدم لنا على مرحلتين تأريخيتين صورة للتقدم والانتصارات وصورة ثانية عن الجمود والانكسارات:.... التفاصيل



فالمرحلة الأولى, التي انطلقت مع تأسيس الدولة العراقية عام 1921 حيث تشكلت اولى الحقات الماركسية وتأسيس الحزب الشيوعي العراقي في 31 آذار 1934 الذي قاد نضالات العمال والفلاحين وعموم الشعب العراقي في اضرابات وانتفاضات ووثبات توجت بانتصار ثورة 14 تموز 1958 المجيدة , وكان من ابرز الامثلة التأريخية على الدور التأريخي لقيادة الرفيق الشهيد الخالد يوسف سلمان يوسف فهد في الجمع بين النظرية الثورية والواقع العراقي والعربي الملموس هو استراتجيته عراقيا ( قووا تنظيم حزبكم قووا تنظيم الحركة الوطنية) وعربيا برفض الحزب الشيوعي العراقي الانصياع الى موافقة المركز " الاتحاد السوفييتي" على قرار تقسيم فلسطين , وسجل الرفيق فهد وقيادته الثورية موقفا ثوريا برفض قرار التقسيم2



ان تواصل الخط الثوري للحزب الشيوعي العراقي بعد استشهاد الرفيق الخالد فهد في 14 شباط 1949 , وبعد فترة قصيرة من الانشقاقات والتكتلات , تواصل هذا الخط على يد قيادة الرفيق الشهيد الخالد سلام عادل , القائد التأريخي الذي تبنى استراتجية تطوير ثورة 14 تموز من ثورة وطنية الى ثورة وطنية ديمقراطية ,اذ تحول الحزب خلالها الى اقوى حزب شيوعي جماهيري في الشرق الاوسط, وقد خالف بذلك الشهيد سلام عادل كرفيقه الشهيد فهد استراتيجية المركز " الاتحاد السوفييتي" مما تسبب في ابعاده ورفيقه الشهيد الخالد جمال الحيدري الى موسكو, فأختتمت هذه المرحلة الأولى بكارثة وطنية في انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود .3



اما المرحلة الثانية, فهي تلك الممتدة منذ انقلاب 8 شباط 1963 الامبريالي الصنع حتى 9 نيسان 2003 يوم سقوط النظام البعثي الفاشي على يد اسياده الأمريكان واحتلال العراق ,المرحلة التي تمثلت بالدور الذيلي للحزب الشيوعي العراقي للانظمة البرجوازية المتخلفة ,وبالصراع المرير بين قواعد وكوادر الحزب وبعض العناصر القيادية الثورية من جهة والقيادة الذيلية من جهة أخرى .4




لقد دخل الحزب الشيوعي العراقي المرحلة الثالثة في تاريخه بانتقال قيادته من موقع الصراع الطبقي مع العدو الطبقي المحلي والعالمي والنضال من أجل الاستقلال الوطني , الى موقع التحالف مع هذا العدو المحلي والامبريالي, و بتخلي قيادته الراهنة عن شعار الحزب ما قبل سقوط النظام البعثي الفاشي ( لا للدكتاتورية لا للحرب) , ومن ثم الانتقال الى خندق القوى المحلية والعالمية المعادية للشعب العراقي وللطبقات الكادحة , والترويج لافكار وسياسات لا تمثل تغييرا عميقا وشاملا في المفاهيم الوطنية واساليب الكفاح فحسب ,بل تمثل تحولا في استراتجية الحزب الطبقية والوطنية والقومية والاممية , اقل ما يوصف هذا التحول بالتحول الانتهازي السافر , هذا التحول المشين الذي وفر فرصة للقوى الطبقية المعادية للحزب والشعب ,في استخدام اسم الحزب لتمرير صفقة التخادم مع المحتل الامريكي , لتعلن هذه القوى المتخلفة عدائها السافر للحزب الشيوعي العراقي , بعد استنفاذ هذه الحاجة كما تشهد الاحداث راهنا , فانخراط قيادة الحزب في العملية السياسية الاحتلالية بكل مفاصلها جنبا الى جنب ذات القوى الطبقية التي اسقطت ثورة 14 تموز 1958 في انقلاب 8 شباط 1963 الاسود ورأس حربتها حزب البعث الفاشي , البعث الذي انتفت الحاجة له ,بعد ان انجز جميع المهمات الامبريالية الموكلة له, مما افقد الحزب الشيوعي فرصة تاريخية لاستعادة مكانته بين الجماهير وقيادة الكفاح الطبقي والوطني التحرري.5


اليوم . والمنطقة العربية تعيش مرحلة الثورات الشعبية بطابعها الاجتماعي الجذري , وانتصار الثورة التونسية والثورة المصرية , واقتراب نهاية نظام دكتاتور اليمن و والتحول الخطير في مجرى الثورة الليبية , والانتفاضات والاحتجاجات الجماهيرية المشتعلة في فلسطين ولبنان والمغرب والجزائر والسودان والأردن والبحرين والكويت والجزيرة العربية , فأن الشعب العراقي وبعد ثمانية سنوات من القتل والتدمير والتجويع والنهب ,قد أخذ زمام المبادرة ونزل الى الساحات والشوارع في تظاهرات احتجاجية ارعبت الحكومة الفاسدة وكشفت زيف شعارات التيارات الاسلامية المتاجرة بالدين لتخدير الجماهير , لتشعل جموع الجياع معركة طبقية ووطنية ضد الطبقة الفاسدة الحاكمة بأمرة المحتل , وجاء انخراط القوى اليسارية ومن بينها الحزب الشيوعي العراقي في هذه المعركة , ليسجل تحولا في الصراع القائم في العراق , فالجماهير الشعبية وشبيبتها الثائرة وقوى اليسار والتقدم والتحرر من ذرا كردستان حتى اهوار الجنوب تتوحد في خندق الكفاح الوطني التحرري بمواجهة خندق الطبقة الفاسدة ممثلة بالقوى الطائفية العنصرية اللصوصية.



لقد مثل انعقاد اللقاء اليساري العربي بمبادرة وتنظيم واستضافة الحزب الشيوعي اللبناني الشقيق مناسبة هامة للحزب الشيوعي العراقي . في ان يطور موقفه من الاحتلال , اذ تبنى موقفا اكثر وضوحا من موقفه المعلن , فقد اعلن البيان الختامي الصادر عن اللقاء اليساري العربي ( واستكمال عملية اخراج قوات الاحتلال الأميركي من العراق ورفض أي شكل من أشكال التواجد العسكري الأجنبي فيه )6.



وفي القاء اليساري العربي الاستثنائي خطى الحزب خطوة اكثر جذرية الى امام بتبني موقفا يدين لا الاحتلال فحسب و بل المحاصصة الطائفيةالاثنية ايضا (أكد على دعم نضال الشعب العراقي ضد الاحتلال والارهاب ونهج المحاصصة الطائفية والاثنية )7



لقد ساهم وفد التيار اليساري الوطني العراقي بالتعاون مع وفدي الحزب , الوفد الاول ممثلا بالقيادي جاسم الحلفي , والوفد الثاني ممثلا بالقيادي الدكتور حسان عاكف , في صياغة هذا الموف من الاحتلال والمحاصصة الطائفية الاثنية في كلا اللقائين , الموقف الذى لاقى التقدير والدعم من فبل الاحزاب الشيوعية واليسارية العربية.



ان انخراط الحزب الشيوعي العراقي في هذا الحراك الجماهيري الثوري ,سينتشله من خندق الاعداء الطبقيين وينهضه من كبوته التأريخية , وهذه هي بالضبط المهمة الرئيسية الملقاة على عاتق كل شيوعي حقيقي يطمح الى استعادة حزب الشهداء , حزب فهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد احمد زكي ومحمد الخضري وعلي جبار سلمان وستار غانم والالاف من الشهداء الابرار . فالشيوعي الامين على المبادئ الثورية والـتأريخ المجيد للحزب الشيوعي العراقي, يعيش لحظة مفصلية في تاريخ الوطن والشعب والحزب, وعليه ان يمارس حقه في المساهمة في رسم سياسة الحزب كما هو مثبت في النظام الداخلي , وله في المؤتمر التاسع المزمع عقده قريبا, فرصة تأريخية لأداء واجبه في انهاض الحزب الشيوعي العراقي من كبوته التأريخية , بتبني برنامج سياسي وطني تحرري يطور الحراك الجماهيري بتصعيده الى مداه الاقصى , الثورة الشعبية من أجل تحرير العراق واقامة نظام العدالة الاجتماعية.8





1

1مقدمة الطبعة الالمانية الأولى للبيان الشيوعي - حزيران 872



لاستكمال الرؤية اليسارية الثورية لناحية التقييم التأريخي لمسيرة الحزب الشيوعي العراقي ولناحية الاستراتيجية اليسارية الثورية الراهنة , أرتايت تجنبا للاسهاب ولصعوبة ايفاء مقال لهذه الرؤية التاريخية والاستراتيجة المقترحة , أن نحيل القارئ الكريم الى الروابط ادناه



2

تصارعا حتى الجولة النهائية: الشيوعي ترفرف راية شهداؤه عاليا .. أما البعث فدفن في مقبرته الفاشية التي حفرها

http://almubaderealiraqia.com/200.html

ليس ردا على هلوسات فلول البعث المتشرذمة المتاشتمة بل تذكيرا عسى ان تنفع الذكرى : ستون عاما على ضياع فلسطين في المنظار العراقي - بين ديماغوجية البعث الفاشي ومبدئية الحزب الشيوعي العراقي

http://almubaderealiraqia.com/1120.html

3

ما اشبه اليوم بالبارحة : الشهيد سلام عادل يحدد أهداف وقوى ودوافع مؤامرة الشواف 1959 وهي ذات القوى المتعاملة اليوم مع الاحتلال ضد حق الشعب العراقي في الحرية والتقدم

اغتيال تظاهرة 1 أيار 1959 المليونية على يد الكتلة الانتهازية والقوى القومية الرجعية - عربية وكردية - والإقطاعية العميلة: أدخل العراق في أربعة عقود من الظلام

ما أشبه اليوم بالبارحة ( أحداث كركوك 14-16 تموز 1959والمادة 140 الاحتلالية التقسيمية):الشهيد الخالد سلام عادل- الانقلاب حدث ليس في 8 شباط 1963.. بل في 1959 وسهلت الكتلة مروره


انقلاب 8 شباط 1963 الأسود : هل كان بالإمكان تطوير ثورة 14 تموز 1958 من ثورة وطنية إلى ثورة وطنية ديمقراطية؟


4

بين تموزين …3 تموز 1963. الجندي القائد الثوري حسن سريع يقتحم السماء 8 تموز 1901 يوم ميلاد ابن الشعب البار الشهيد الخالد فهد- 8 تموز1979 تنبثق منظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي ردا على الارهاب البعثي الصدامي والهروب اليميني الانتهازي

5

العراق المحتل 2004: هذه سلسلة مقالات تعبر عن تصور اليسار الوطني الديمقراطي العراقي للأوضاع في العراق، وسبل الخروج من أزمة الاحتلال نحو التحرر وإقامة دولة القانون. وقد نشرت كافتتاحية في جريدة اتحاد الشعب، الصادرة في بغداد

http://almubaderealiraqia.com/1007.html

رؤية يسارية وطنية : فلول البعث الفاشي - الاحتلال - القوى الطائفية العنصرية الارهابية - المقاومة-الانتفاضة الشعبية

http://almubaderealiraqia.com/000000257.html

رد على دعوة المصالحة مع فلول البعث الفاشي :انقلاب 8 شباط 1963 الاسود واحتلال العراق 2003 توأم اسمه( البعث- العمالة) انجب لقطاءاليوم ...الطائفية...العنصرية...الارهاب

http://almubaderealiraqia.com/197.html

بين إعدام الشهيد الخالد فهد (14 شباط 1949) في ساحة المتحف الوطني العراقي ومحاولة إعدام الذاكرة الحضارية العراقية في 9 نيسان 2003


6

اعلان البيان الختامي للقاء اليساري العربي - بيروت

http://test1.lcparty.org/index.php?option=com_content&task=view&id=902&Itemid=1


7


البيان الختامي الصادر عن اللقاء اليساري العربي الاستثنائي

مهمة اليسار العربي في الثورات الاجتماعية الراهنة

وكيفية مواجهة الهجمة الامبريالية - الصهيونية

http://test1.lcparty.org/index.php?option=com_content&task=view&id=1407&Itemid=1


8


استراتيجيتنا اليسارية الراهنة وصولا الى موعد" انسحاب" قوات الاحتلال من بلادنا : الانتفاضة الشعبية طريقنا نحو النصر من إجل العراق الحر في ظل دولة القانون والعدالة الاجتماعية

http://almubaderealiraqia.com/000000660.html

احذروا البيانات الرافضة للاحتلال زيفا المدافعة عن المرحلة البعثية الفاشية ضمنا : بيانات -الدكاكين- الشيوعية المفبركة مثالا

http://almubaderealiraqia.com/1187.html

صباح زيارة الموسوي مؤسس صحيفة -اتحاد الشعب- نحن مع مقاومة الاحتلال شريطة أن تستند إلى برنامج وطني واضح-:

http://almubaderealiraqia.com/006.html



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مليشيات نوري السعيد الثاني تقتحم جامعة بغداد بحثا عن نشطاء ا ...
- نداء انتفاضة 25 شباط رقم 4 : الشعب يريد إسقاط النظام .. الشع ...
- هل يٌصلح الشعب العراقي النظام الفاسد أم يسقطه؟
- مداخلة في اللقاء اليسار العربي الاستثنائي
- نداء الانتفاضة رقم 2: لا مرجعية تعلو على مرجعية الشعب العراق ...
- نداء رقم 1
- الحزب الشيوعي والتيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الاست ...
- اللقاء اليساري العربي الاستثنائي-بيروت
- الثورة الشعبية المصرية تقبر اكذوبة -ديمقرطية- الاحتلال
- باق وأعمار الطغاة قصار
- جبهة اليسار العراقي: النصر المحتم للشعب اللبناني
- إذا الشعب يوما ً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
- بيان مشترك : انتفاضة الشعب التونسي من إجل مستقبل خال من الاس ...
- نعم للدولة المدنية العلمانية لا للدويلات الاقطاعية الطائفية ...
- الطبقة الطفيلية الحاكمة في تونس تلفظ انفاسها الاخيرة
- نداء إقامة الجبهة اليسارية العراقية من اجل عراق حر موحد و شع ...
- عدنا تاريخ اليعرفه اهل العقل.. وتشهدنا ال 91 والبعث المجرمين
- رسم استراتيجية يسارية ثورية عربية موحدة
- تقرير موجزعن مساهمة التيار اليساري الوطني العراقي في اللقاء ...
- اللقاء اليساري العربي- مداخلة وفد التيار اليساري الوطني العر ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - موقفنا : الحزب الشيوعي العراقي بعد 70 عاما من الكفاح الوطني التحرري و7 سنوات كبوة تاريخية: هل يُنهض المؤتمر التاسع حزب فهد وسلام عادل من كبوته؟